وعليكم السلام ورحمة الله,,,


حياكِ الله أختي عطر التفاؤل,,,



كل عام أنتِ بخير,ويسر الله أموركِ كلها,,,



لا شك أن الظروف قد تجتمع على الإنسان أحياناً,وهنا يبرز الإصرار وتبرز الإرادة,لذلك ركزي الآن على جانب الموازنة الذي ذكرته سابقاً,,حاولي التفاعل مع العيد وإظهار المرح والبهجة كما أنصحكِ وبشدة بتمارين الايروبكس كالمشي السريع جداً لمدة 20 دقيقة كل يوم فمن قراءاتي وتجربتي أنها تحسن المزاج بشكل فوري لأن الحركة القوية المتواصلة ترفع من مستوى هرمونات السعادة في المخ لذلك حافظي عليها يومياً,وحقيقة لبعض منا قد يحقر التمارين مع أن لها دور أساسي في العلاج,,الشوكلاته الغامقة هنا أبحاث علمية تؤكد دورها في تحسن المزاج فلا بأس من تناولها بشكل يومي,,أما الطبيب النفسي فيمكنك زيارته ولا بأس بذلك لكن بما أننا في أيام عيد والعيادات مغلقة ففرصة لتجربة المشي السريع وستلاحظين الفرق مباشرة,,,


جربي من اليوم واستمتعي بالعيد,,,

وفقكِ الله لكل خير وعافاك’’’’’

صباح الخير ياعمران ..

لك ؛ ولضيوفك الأعزاء ؛ ولأفراد أسرتك الصغيره والكبيره ؛ ولبلدك المحبوب

منى كل تحيه قلبيه ؛ وتهنئه وديه ؛ بعيد الأُضحيه ...

أعاده الله لكم وأنتم فى أتم صحه وعافيه وأحسن حال ...

عساكم من عواده .....

http://up.damasgate.com/files/49s32uopkqqz3x61rgte.jpg

صباح الخيرات من يوم العيد,,,


حياك الله أخي العزيز أسامة,,,عيدك مبارك,,,تحيتي القلبية لك ولبلدك الكريم,,,


بارك الله فيك,,,

حياك الله أخي العزيز وائل,,,


الحمد لله أنا بخير وأرجو أن تكون كذلك,,,



عيدك مبارك وكل عام أنتَ بخير,,,

أهلاً وسهلاً بأخي العزيز صلاح,,,



كل عام وأنت بخير,,,



بارك الله فيك وأشكر لك مرورك وكلماتك الطيبة,,,

أخي الوفي عمران
كل عام وأنت بألف خير وصحة وسلامة

أشتقت لصفحاتك القريبة من نفسي ...
تقبل تحياتي

أهلاً وسهلاً أختي رياانة...كل عام وأنتِ بخير...عيدك مبارك...


أسعدني مرورك وأسعدتني كلماتك الطيبة,,,


وفقكِ المولى لكل خير,,

مساء الخيرات والمسرات...أهلاً وسهلاً,,,الحمد لله أنا بخير,وعلى قولة أخوتنا المصريين : أدينا عايشين!

عيدك مبارك,,,كيف أحوالك إن شاء الله في تحسن؟

شيء طيب ورائع,,,,استمري وفق هذا المبدأ...ولا تترددي في التواصل في أي وقت...وبحول الله ستتجاوزين ما دمتي تملكين إرادة التجاوز,,,

مساء الخيرات والمسرات,,,

حياكِ الله أختي عطر التفاؤل,,



شيء طيب ورائع,وهذا نتاج توفيق الله ومن ثم إرادتك وعملك,,فكل مقدمة سليمة لها نتيجة سليمة...الأهم الآن هو المحافظة على هذا الرصيد التحسني مهما كان بسيطاً ومحاولة تدعيمه بالطرق التي سبق وتناقشنا حولها..أما وضعك داخل المنزل فكوني على ثقة أن ارتفاع معنوياتك نتيجة التحسن سيجعلك أقوى وأقدر على التعامل لأن التوتر والتوهان هما عدو التفكير السليم والتعامل الأمثل,,,أنا لا أعلم تفاصيل ظروفك لكني أقدم حلول عامة يمكن تطبيقها مع أي حالة خاصة,,,