صباح الخير ياورده
ومبارك للعشرة آلاف مشاركه هنا فى الواحه التى تمت بتحيتك للجميع |
مسائكم مملوء بالأخاء والمودة والتراحم
ويسعدني بالمشاركة رقم 10002 في هذة الصفحة أزفها لكم لكل أخواني وأخواتي في الله حفظكم ربي من كل بلاء وشر |
الله يديم عليكم أحلى صباح على مدى الزمان والمكان وحفظكم ربي في جميع الأوقات
|
مساء الخيـــر للجميــع،،،،
إشتقت لكم جميعـاً،،،، |
طاب مساؤكِ أختي وردة,,ومساء الجميع..
أرجو أن تكوني بحال طيّبة... أخونا أسامة ليس من عادته هذا الانقطاع,,أرجو أن يكون بخيـــــر.. |
اقتباس:
|
يسعــد مســاك ورده الحب الصافي
كيف حالك ؟ طيبه ان شاء الله دعواتك الطيبه لي |
اقتباس:
و يسعد مساك يــا غــاليــــــة،،،، أنا الحمــد للــــــــــه بخيــــر،،،، وأنت كيفك وشو أخبارك،،،؟؟؟؟ |
انا بخير ورده
ربي يسعـدك |
أهلاً وسهلاً أختي وردة...
الحمد لله أنا بخير ونعمة....وأنا متواجد كعادتي مع شيء من التقصير في التواصل...أنتِ من قلّ تواصلها إلا أن تكون العدوى انتقلت إليك مني بحيث تكوني متواجدة لا مشارِكة! |
اقتباس:
|
اقتباس:
ويسعدك حبيبتي ءااااااااااااامين،،،، والحمــد للـــه إنك بخيـر،،، طمنتيني يا غاليـــة،،،، |
أهلاً وسهلاً أختي وردة...
طاب مساؤك.. لا أدري لمَ لا أستطيع اقتباس مشاركتك..إذا ضغطت على زر الاقتباس تخرج لي صفحة بيضاء! عموماً...التقصير الذي أقر به ليس سببه عدم الرغبة بل له جانبان : أحدهما أني لا أجد ما أشارك به,والثاني هي حالة الفتور وضعف الهمة التي تنتابني أحياناً... بالنسبة لظروف انقطاعك فمعك حق ما دامت هناك ظروف تمنعك... وفقكِ الله وأعانك.. |
اقتباس:
|
ليس الأمر على إطلاقه...فأحياناً لا أجد ما يستحثني للمشاركة وأحياناً أجده لكن لا أجد همة للكتابة,ومثل ذلك في المواضيع لدي أكثر من موضوع لكن حالة الفتور لها دور,,
أما القراءة فأنا اقرأ كثيراً.... |
اقتباس:
|
السلام عليكم اهل الديار ....... وعلى زواره الكرام ....... ابحث عن حامل الورود ... هل راّه احد ....... له وقت لم يمر ....... لعله يكون بخير ..... طمنونا عليه .... |
أهلاً وسهلاً أختي وردة...
طاب مساؤكِ بما يسرك... أما ضعف الهمة فإن شاء الله سأحاول..أما المواضيع فيختمر في ذهني الآن موضوع بعنوان(التفاصيل الدقيقة بين المتعة والعذاب) لكن لن أطرحه إلا بشرط أن تخاطبيني بأخي دون أستاذ أو أستاذي...وسبب شرطي أنني قد كررت طلب ذلك قبل ولم تستجيبي... |
اقتباس:
حياك الله أخي العزيز صلاح... بالفعل أخونا أسامة منقطع منذ فترة...أرجو أن يكون بخير,,, |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
http://img407.imageshack.us/img407/9...72784f8ac2.jpg
صباح الإنتصارات والمجاد عدت بعد فترة انقطاع لاأدرى سببا لها على وجه الدقه لكنى أرجو أن تكون مرت الى غير رجعه وأن يكون اليوم موعداً لإستئناف نشاطى معكم شكرا جزيلاً لكل من سأل عنى دا العشم برضو فيكم اتمنى تكونوا بخير وسعاده اتصبَّحوا بالخير |
مساء الخيرات والمسرات...
أهلاً وسهلاً بأختي/وردة , وبالجميــــــــع... عَــــــــوداً حميداً أخي أسامة.. أختي وردة... بالنسبة للفتور بحول الله سأبذل جهدي للتغلب عليه... أما طلبي مخاطبتي بلا أستاذية فليس لأنه يضايقني بل لأني لا أجد ارتياحاً له,وكلنا في درب الحياة تلاميذ... إن شاء الله سأطرح موضوعي قريباً ويسرني تواصلك ومشاركتك... |
http://www.r15r.com/data/media/99/heart14_L.jpg
صبــــــــاح الورووود ؛ لعشاق الورووووووووود وتحية خاصه لأخى العزيز عمران ؛ بارك الله فيك |
يسعد صباحك سيد أسامة أنت كمان ولكل الأعضاء في نفساني
|
كنت جالساً امس فى مكتبى بالإداره ؛ منكباً على اوراق بين يدى ؛ اراجعها
وأرد على مايستحق الرد عليه منها ؛ حينما تناهى الى اذنى صوت زميلى فى المكتب المقابل وهو يسال أحد المواطنين الواقفين أمامه لتقديم اوراقهم : = اسمك ايه ؟ __ حسنى ......... رفعت وجهى من الأوراق بسرعه أنظر الى المجيب .. إنه هو .. بلى هو .. صديق الدراسه ؛ ورفيق الصف الأخير فى الفصل .. لشد ماتغيرت ياحسنى .. ازددت بدانه؛ وارتدى وجهك قناع الرجوله الحقه؛ وتخلت عن حركاتك وإيماءاتك الصبيانيه والشقاوة القديمه ؛ واكتست بثوب الرجوله والوقار .. كنت أعلم أنه سيمر بأوراقه على مكتبى فى دورة العمل ؛ فلم اشأ تنبيهه الى وتركته لأرى هل سيعرفنى؟ أو بالأحرى لأرى صورتى فى مرآه قديمه؛ هل تغيرت ؟ أنهى الزميل مهمته مع الأوراق ؛ وأشار بالملف ناحيتى قائلاً: = اعرضه على الأستاذ. أخذ حسنى الملف من يده ؛ وتوجه ناحية مكتبى ؛ وبآليه وضعه فوقه منتظراً دورى فى فحص محتوياته.. نظرت اليه طويلاً ؛ ويبدو أن تظرتى جذبت انتباهه ؛ فبادلنى النظر ؛ ثم سرعان ماانفرجت اساريره عن تلك الإبتسامه التى ألفتها منه طيلة ثلاث سنوات قضيناها على مقعد واحد ؛ طويل ؛ يجمعناسويا.. = مش اسامه السيد برضو ؟ __ ههههه لسه فاكر؟ ثم قمت اليه معانقا ؛ فمع حسنى لايكفى سلام اليد ؛ إذ ان مابيننا تجاوز تلك التحيه الروتينيه ... __ إزيك ياواد ياحسنى؟ فينك وفين أراضيك ؟ فأجابنى وهو يهم بالجلوس الى جوارى على المقعد الذى قدمته له: = فى الدنيا الواسعه والله يااسامه ؛ اتبهدلت كتير ؛ وشفت كتير... __ اتبهدلت إيه ياأخويا؟ ماانت زى جمل المحمل أهوه ههههههه = مايغركش المناظر ؛ انا شفت كتير ؛ وتعبت أكتر .. أحلت مابيدى من أوراق الى زميلتى ( ن) التى يجاور مكتبها مكتبى لحين أحادث ذلك الصديق الذى حمل لى عبق زمن جميل زمن البراءه ؛ وخلو البال ؛ والأحلام الورديه زمن الرسم فى صفحة المستقبل باصابع الأمانى العذبه ؛ والطموحات الواسعه لشد مااختلف واقعى وواقعه عما رسمنا .. حالت أقدار مرسومه منذ الأزل بيننا ؛ وبين ما قدرناه وشئناه .. سارت خطانا فى اراض لم يسبق لنا توهمها ؛ وحللنا دياراً لم يدر بخلدنا سكناها .. تذاكرتُ وإياه الأيام الخوالى سويعه ؛ أعادتنى سنوات وسنوات لأيام مضت ثم آن له أن ينصرف بعدما قُضيت حاجته من مصلحتنا ؛ فودعته ؛ متواعدين على التواصل بأية وسيله اتصال فى قابل الأيام .. وانا أعلم ؛ وهو يعلم أن ذلك لن يحدث ؛ وأن لقاءنا هذا إن هو إلا مصادفه جمعت راكبى قطارين ؛ كل يسير فى اتجاه ؛ تلاقيا عبر النوافذ هنيهه من الزمن تبادلا التحايا والإبتسامات ؛ ثم أذن كل قطار بالتحرك بصاحبه ؛ فافترقا الى غير لقاء.. فهذه هى الحياه !!!!!!!!!!!!! لكم تحياتى ... |
جمعه مباركة عليكم جميعناً
|
اقتباس:
|
اقتباس:
كـــل الشكر لك أيها الشاكر،،،، على هـــذا الصبــاح الجميـل،،،، |
مساء النو والسرور للغالية وردة
توحشتك بزاف اختي العزيزة تقبلي مروري وتحياتي |
مساء الخير أصدقائى الأعزاء .. فى المرة السابقه حدثتكم عن صديق قديم ؛ وزميل دراسة عزيز ؛ التقيته صدفه بعد غياب طال .. واليوم أحدثكم عن صديق عزيز آخر ؛ حاضر غائب له فى نفسى مكانه ومنزلة كبيره .. قد يدهشكم أن تعرفوا أن هذا الصديق هو : أنور السادات .. نعم هو من تبادر الى أذهانكم .. الرئيس الراحل لمصر .. أعلم ان أغلبكم قد أخذه العجب من وصفى له بالــ ( صديق ) ؛ ومن لم يأخذه العجب ابتسم ساخرا وقال فى نفسه او بصوت مسموع :ههههه غنى ياوحيد !!! ولكى ازيل العجب من المتعجب والسخريه من الساخر ؛ أقول انى شهدت عصر هذا الرجل مشاهدة الواعى ؛ المنتبه ؛ فقد تولى زمام الحكم ولى من العمر اثنتا عشرة سنه؛ كانت كافيه لإنضاج مداركى لمجريات الأحداث من حولى .. وللأمانه ؛ فقد ظلت صورة الرجل فى ذهنى ؛ تعلوها الظلال التى حجبتها ولا شك ؛ وهى ظلال الزعيم الراحل جمال عبد الناصر الذى أحدثت وفاته فى نفسى صدمه مدويه؛ لم استطع الإفاقه منها ؛ والإلتفات الى السادات ؛ حتى وقعت أحداث 15 مايو والتى كان يسميها بفخر واعتزاز : ثورة التصحيح .. تلك الأحداث التى استطاع فيها تثبيت دعائم رئاسته تماما؛ وتخلص من مراكز القوى التى كانت تعيق فكره السياسى عن التفعيل على الساحه ؛ وبدأت بصمته تظهر على صفحات الأحداث .. من وقتها التفت للرجل ؛ منتبها لقراراته الجريئه ؛ ورؤيته الثاقبه للأمور ؛ ونظرته البعيده للمستقبل .. كم كنت استمتع بسماع خطبه السياسيه ؛ وأتعلم منه كيف تكون السياسه عملاً احترافياً بعيداً عن العشوائيه واللهوجه .. أما أحاديثه السنويه التى كانت تجريها معه المذيعه اللامعه همت مصطفى فى يوم مولده من كل عام ؛ والتى كانت تطول وتمتد ؛ مستعرضا فيها أحداث العام كله ؛ فلا أستطيع ان اصف لكم مقدار المتعه التى كنت أجدها وقد القيت بأذنى اليه يتكلم ( بالجلباب البلدى ) وليس بالضروره أن يكون مرتديا اياه ؛ لكنى أقصد انه كان يتخلى عن مقعد الرئاسه ؛ بما يستلزمه من رسميات وبروتوكولات ؛ وينزل الى جوارى كمواطن عادى ؛ يحدثنى حديثا افهمه ؛ وأعيه ؛ ويبسط لى معانى كبيره يستعصى على عقلى الصغير ومنزلتى المتواضعه فى المجتمع ادراك مراميها .. شهدت معه أفراحا مصريه لا تنسى ؛ بنصر اكتوبر العظيم ؛وافتتاح القناه ؛ وتطهير الأرض من المحتل ؛ واستعادة التراب والكرامه من الغاصب.. واكتويت معه بقرارات اتخذها ؛ ولم تكن الأرض مهيأه لها بعد كقرار الإنفتاح .. سافرت بقلبى معه الى القدس المحتله ؛ والتهبت كفاى تصفيقا له عقب القاء خطابه التاريخى فى القدس ؛ فى قلب الكنيست ؛ أمام العصبه الغاصبه المحتله ؛ مصرحا بما لم يجرؤ أمثاله بالهمس به فى الغرف المقفله ؛ وطرح حقوق العروبه السليبه على مسمع من الدنيا كلها .. استمعت واستمتعت معه بتلاوة الشيخ مصطفى اسماعيل فى صلاة عيد الأضحى ؛ فى المسجد الأقصى ؛ وأعطيته صوتى بالموافقه الضمنيه على مبادرته الشجاعه حال عودته لأرض الوطن .. صعقت لحادثة المنصه التى أودت بحياته ؛ ومازال العجب يأخذ منى كل مأخذ كلما استعدتها فى ذاكرتى ؛ وأغوص فى التأويلات والأسباب ؛ والبواعث والدوافع.. دعوت له بالرحمة والمغفره عقب استشهاده .. وسابقى اذكره فى عقلى وقلبى ماحييت.. وما دعانى الى سرد ماسردت عليكم اليوم ؛ إلا أننى ؛ ومنذ دقائق معدودات نجحت فى الحصول على نسخه ؛ كنت أتلهف للحصول عليها من زمن لكتابه الشهير ( البحث عن الذات ) أضع لكم هاهنا رابط التحميل لمن شاء الحصول على نسخه من الكتاب : http://www.al-mostafa.info/data/arab...ostafa.com.pdf تقبلوا تحياتى .. |
اقتباس:
هــــــــــلاااااااااااا ليلى حبيبتي،،،، كيف حالك دكتـــورة،،،؟؟؟ إشتقت لك كثيـــراً،،،، عن جــد وحشتيني ووحشتنا أيامك،،،، تقبـــلي تحيـــاتي،،،، |
مساؤك فل و ورد اختي وردة كيفك ما بعرف انك تفهمي اللهجة الجزائرية اللي تحدثت بها اختي ليلى و انا ثاني نقولك نحبك بزاااااف بزاااااااااف
|
صباح الخير جميعا ......... |
مسا الورد و الحب جميعــًا .. اشتقت لكم خيراات الله ..
المنتدى محلو ها اليومين .. بوجودكم طبعــًا .. الله لا يحرمنا منكم .. يسعد مساكم :) |
اقتباس:
اللـــــــــه،،،،اللــــــه،،، مـا أجملها،،،، وأنـا أيضــاً أحبـــك كثيــراً،،،،، وأشكر حبيبتي،،،، |
مساء الخيــــــــــــــر
|
اقتباس:
حبيبتي،،،، مساء الورد،،،،، والفـــل والياسمين،،،، |
كيف حال الجميع ؟؟
|
اصدقائى الأعزاء .. منذ ساعه ونصف ؛ كنت عائداً لمنزلى ؛ فى يوم أحببت أن أجعله مغايراً لروتين حياتى اليوميه .... فقد حصلت على اجازه عارضه ؛ وسرت فى ذهابى وايابى من طرق مختلفه ليس من عادتى أن اطرقها ؛ أو اسير فيها ؛ كل ذلك لكسر الملل والسأم الذى ولاشك يأتى نتيجة التكرار الثابت ؛ الرتيب .... لكن ليس هذا ماأردت ان احادثكم فيه ... انما الذى دفعنى للكتابه ؛ هو أنه أثناء عودتى ؛ قابلنى أحد الأشخاص ؛ يعرفنى عن طريق العمل ؛ حيث يتردد على المكتب الذى أعمل فيه لقضاء مصالحه .. فوجئت به يعترض طريقى ؛ نازلاً من سياره ( فخمة) وأضعها بين قوسين لكى يتسنى لكل من قرأ أن يدرك مدى اعجابى ؛ بل قل وانبهارى بفخامتها ... اعترض طريفى ماداً يده بالسلام ؛ محيياً ومرحباً ؛ ولما علم بوجهتى ؛ وأنى عائد لمنزلى أصر بشده لم ينفع معها اعتذار على ان يوصلنى سائقه الى حيث أريد ... ركبت السياره ؛ وتمكنت من جلستى على مقعدها ؛ مستروحاً عبق الغنى والثراء البادى من كابينتها الفاخره ؛ والتابلوه الأنيق الى يضم مسجلاً رائق الصوت ؛ يبعث بآى الذكر الحكيم ؛ تنقلها سماعات مفرقة بعنايه ودقة داخل الكابينه ؛ويلمع مقودها الذهبى تحت أشعة شمس الطريق كلما تيسر لها الولوج الى الداخل ؛ وتفيض مقاعدها بالراحه للجالسين ؛ وتسير بنعومه ؛ اذا مااعتدل الطريق لاتكاد تشعر باهتزاز أو اضطراب فيها .. قفز الى خيالى ساعتئذ طيف الملياردير الأشهر ( أوناسيس ) .. طبعا تذكرونه .. ذلك الذى كان يمتلك الطائرات ؛ والسيارات ؛ والبواخر واليخوت ... وقلت فى نفسى : ترى أكان سعيداً ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أكان راضياً عن الحياة والأحياء ؟؟؟ أما كان يبتغى دوام هذه النعم بيده ابد الآبدين ؟؟؟؟؟ إذا كانت ( توصيلة) بسيارة فارهه قد طبعت فى نفسى كل هذه الأفكار ؛ وطيرت الخيال بعيدا فى أجواء اثيريه ؛ فكيف بمن يملك السياره ؟؟؟ بل كيف بمن يملك السيارات ؛ وغير السيارات ؟؟؟؟؟؟؟ سؤال قديم ؛ جديد ؛ دائم بدوام السائل والمسؤول : مامدى ارتباط السعاده بالمال ؟؟؟؟؟؟؟ أهو ارتباط حتم وضروره ؟؟؟؟؟ أم ارتباط نسبيه ككل شىء ؟؟؟؟؟؟ كيف يفكر هؤلاء الأثرياء ؟؟؟ وماذا يتمنون ؟؟؟؟؟؟ وماذا عساهم يشتهون ويرغبون ؟؟؟ وكيف الى سواهم من بنى البشر ينظرون ؟؟؟؟ أيستشعرون أنهم سوياً من نفس ( الطين) مخلوقون ؟؟؟؟ أم يتعالون بما وهبهم الله ؛ كما فعل قديماً قارون ؟؟؟؟؟ والذين يتعالون ويتجبرون ؛ ألا يرعوون ويتعظون ؟؟؟ وبما يمر أمامهم من تغيرات وتبدلات يعتبرون ؟؟؟؟؟؟؟ انتزعت نفسى من أفكارها وهيامها فى أوهامها.. فقد وصلت بى السياره الى أول شارعنا ( أو قل حارتنا) وأن لى أن اغادرها محييا السائق ؛ شاكراً اياه ؛ ومودعاً له .. انطلق فى حال سبيله ... وعدت لمنزلى ..... وانتهى الموقف... لكن لم تنته افكارى الهائمه !!!!!!!!!!!!!! تقبلوا تحياتى ... |
الساعة الآن 07:23 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا