اينااااار خير شو في ..شغلتيلي بالي..احكي

عزيزتي اينار مو ده الي بيحصل بعد ساعه طيب يمكن مايحصل حاجه !!!انتي خايفه من القادم ليه تفائلي بالخير تجديه ...

اطمئني ولاترهقي نفسك بالقلق والتفكير ....

ومهما حصل كوني على يقين انه خير ما اختاره الله لك ليس للحاضر فقط بل حتى للمستقبل الذي تجهليه ....

اطمئني وكوني بخير ....

اينار اقرأي هذه الايه وتأمليها ..

(قُلْ لَنْ يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلَانَا ۚ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ (51التوبه)

وكما في الترمذي عن ابن عباس رضي الله عنه قال: "كنت خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما قال يا غلام، إني أعلمك كلمات: أحفظ الله يحفظك، أحفظ الله تجده تجاهك، إذا سألت فاسأل الله، وإذا استعنت فاستعن بالله، واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء، لم ينفعوك بشيء إلا قد كتبه الله لك، وإن اجتمعوا على أن يضروك بشيء لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك، ( رفعت الأقلام وجفت الصحف)

فلماذا الخوف من شيء قد كتبه الله اذا اردتي ان تكوني قويه في موقف معين فستعيني بالله وتوكلي عليه فهو خير معين ولا تحملي نفسك مالاتطيق فالله اقوى واقدر...

اتركك في حفظ الرحمن وان اردتي شيئا فهاهم اخوانك واخواتك معك بعد الله ...انما انا فالتمسي لي العذر ...

اختي اينار عليك بالدعاااااء فان الله ارحم بنا من الوالدة على ولدها..

كوني قوية وثقي بالله وتوكلي عليه((ومن يتوكل على الله فهو حسبه))اي كافيه..

واعلمي انه لن يصيبك الا ماكتبه الله لنا وكل امر المؤمن خير والله لايقدر لنا سوى الخير فاطمئني وتوكلي على الله وقولي سلمت وفوضت امري لك يالله ..والله لن يخيبك فهو رحمان الدنيا والاخرة ورحيمهما مالك الملك بيده كل شئ..

وعليك بلا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين فلقد نجا بها نبي الله يونس وقال تعالى وكذلك ننجي المؤمنين فوالله ان لها لكلمة معي بها من قصص وعن تجربة وماكانت من تفريج لي ..فلا تغفلي عنها..

أختي الوقاار


(( و من يتوكل على الله فهو حسبه )) الطلاق 3

أرجو التعديل ,,

والله أنا حاسه إني إرتحت بعد ماكلمتكم ..

وماغلطت أبدا لما أخترت المكان هذا عشان ألاقي فيه من يخفف عني ..

أشكرك كثيرا .. الكلام ريحيني كتيييييييييير .. بجد تسلمي وتيلموا كلكم ..

استغفر الله العظيم ..

جزاك الله خيرا اخي وائل

بالتوفيق ان شاءالله ..

الله معك

لاتنسي تتوضي وتصلي ركعتين قبل الذهاب

وطمنينا