المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احساسي غير (المشاركة 518399)

ادعيلي أخي عمران انا بحاجه لدعواتكم

بكرى رح ادخل المشفى بعمل عمليه ادعيلي أخي ادعيلي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اعقلها وتوكل (المشاركة 517568)

اختي هالة

يعلم الله ربي العزيز الحكيم اني لا انساك من دعائي
اود فقط ان اكرر لك نفس كلامي لنور،، انشغلي بعمل متتابع ينتهي بانجاز تفخرين به امام نفسك وليس الناس..

معك حق في نظرة المجتمع السلبية للمرأة العزباء، لكن هل نحبس انفسنا في هذه النظرة؟؟ ونتفرغ للبكاء والانحدار؟؟ وهل خلقنا الله للزواج فقط؟؟ وماذا لو لم يقدر الله لنا هذا؟؟

نعرف اننا مخلوقون لامر عظيم، واننا موهوبون نعما كثيرة علينا الاعتراف بها وعدم الانحباس فيما نفقده..
أشعر اني صرت اتفلسف كثير فسامحوني... انا اشعر بالعجز مثلكم تماما واوجه الكلام لنفسي قبلكم..

يا جماعة.. متى ننتفض وننفض عنا الخوف والعجز؟؟؟

هيا نردد استعاذة نبينا الكريم وهو المعصوم كان يستعيذ من الهم والحزن...... الخ

الله ربي لا أشرك به شيئا
ان كنا نملك هذا اليقين فلا يضرنا شيء بعد هذا فابتهجوا اننا لسنا مصابين بشوائب في التوحيد وسوسة افكار وجودية..... كل شيء دون هذا يهون واسألوا مجرب... عشت سنة كاملة من عمري اتمنى لحظة يقين واطارده واخاف ان ياخذني الموت وانا ............................ فالحمد لله الذي عافاني وجعلني اقولها متيقنة ملء العقل والقلب والروح= الله ربي لا أشرك به شيئا

وانتم ايضا تذوقوها ورددوا... الحمد لله بنعمة الاسلام

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمران (المشاركة 518254)

أختي/بشرى...

..



_الأبوان من بني آدم,وكل ابن آدم خطّاء,فلا نتوقع أن أبوهتهما وما ينتج عنها من رحمة لن ينتج عنها خطأ أو تقصير سواء كان كبيراً أو صغيراً لكن الفارق أن أخطاءهما اجتهادية,ويبعد جداً أن نجد أب
أو أم يتقصدان أذى أبنائهما...نعم قد نجد أخطاء ناتجة عن إهمال وعدم تقدير جيد أو تفريط لكن القصد أمر بعيد جداً أو شاذ في حالات منعزلة بما يكون لها بعد مرضي لا إرادي...


_أحياناً يكون الخطأ الاجتهادي أعظم وقعاً و تأثيراً من الخطأ المقصود,,,هذا من جهة الفعل والتأثير,,أما ردة الفعل فهي بلاشك ينبغي أن تكون أخف,والسبب ظاهر!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بشرى سارى (المشاركة 518706)

تعديل:
قلت بت أقرب إلى الله
أشعر أن الجملة ربما لاتجوز,,الله أعلم هل أنا أقرب أم لا
لكن أقصد فترة الاكتئاب جعلتني اتجه إلى الله أكثر من أي وقت مضى.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمران (المشاركة 518826)

أنتِ قد عملتي ما يُتقرّب به إلى الله,وفعلتي الأسباب,ولا أظنك تقصدين النتيجة فعلمها عند الله مع أهمية حسن الظن,لكنكِ تقصدين الوسيلة بحيث أنكِ فعلتي ما يقرّب إلى الله من أعمال صالحة,والله أعلم.....