نفساني

نفساني (https://www.nafsany.cc/vb/index.php)
-   ملتقى أصحاب نوبات الهلع (https://www.nafsany.cc/vb/forumdisplay.php?f=58)
-   -   اختلال الانية (https://www.nafsany.cc/vb/showthread.php?t=57520)

المشتاق الى الجنة 01-11-2011 01:44 PM

اختي فارسة الانوار
يمكن تكتبين اسئلتك هنا كذلك في المنتدى في هذا الملتقى واختي الوائقة بالله و انا نمكن ان نبحث لك عن الفتاوى الخاصة بذلك
http://www.nafsany.cc/vb/forumdisplay.php?f=88

فارسة الأنوار 03-11-2011 12:49 PM

أخي ميراك و الله انا اتعذب بسبب الوسواس الديني و افكر في اشياء غير لائقة عن الله كالشرك و غير ذلك
لكن المشكلة انني بعد إطماناني أنه من لا يتحدث او يعمل بها غير مؤاخد
أصبحت اتذكر هل نطقت بالكفر و صرحت به قبل ذلك
فتذكرت انني في احد المرات و في حالة ياس من الوسواس انني قلت
لا يهمني إن كنت كافرة ام لا مع حزن شديد في قلبي لأني لم استطع إخراج الوساوس في قلبي
هل أنا الان سأخلد في النار
لأنني حتى و إن قلت الشهادتين مرة أخرى و إستغفرت فإنها غير مقبولة مني لأني مازلت في وسوسة وأنني لم اقلها و انا موقنة بها
أرجوكم إخواني ساعدوني فانا في عذاب و أظن أني سادخل النار لأن الله لن يقبلني مجددا بين المسلمين مادامت الأفكار لا تتركني

المشتاق الى الجنة 03-11-2011 03:05 PM

وساوس شيطانية ، أسبابها ، وطرق علاجها

مشكلتي كبيرة ، لقد كنت أزداد علماً بالإسلام ، لكن الآن والامتحانات على الأبواب تساورني شكوك وشبهات لا أستطيع التكلم بها ، أعني : شبهات مثل : هل كان محمّدٌ صلى الله عليه وسلم نبيّاً حقّاً ؟ وأشياء من هذا القبيل ، ولم أعد أستطيع التركيز في دروسي . فرجاء نصحي .

الجواب:

الحمد لله


أولاً:
من الجيد أن تقلق على نفسك ، ومن الجيد أنك مستاء لما أصابك ، ومن الجيد أنك راسلتنا تطلب النصح والإرشاد ، وهذا يدل على يقظة قلبك ، وفطنة عقلك ، ونسأل الله أن يوفقك لما فيه رضاه .

ثانياً:
هذه الحالة التي أصابتك أخي الفاضل هي ما يسمى " الوسواس القهري " ، ونحب أن نطمئنك وأن نفرحك ونسعدك ، وذلك من خلال أمور :


1. أنه لا تبنى أحكام على هذا الوسواس ، فلا يقع طلاق ، ولا يمين ، ولا تنتقض طهارة ، وكذا لا تقع ردة من المسلم إن تعلق الوسواس بأصل من أصول العقيدة ، فلو قهره الوسواس حتى تطرق إلى وجود الله ، أو الإيمان بالنبي محمد صلى الله عليه وسلم : فكل ذلك لا يُبنى عليه حكم ، فلتطمئن لذلك ، وليمت الشيطان في كمده وقهره .
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ : قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم : َ( إِنَّ اللَّهَ تَجَاوَزَ لِي عَنْ أُمَّتِي مَا وَسْوَسَتْ بِهِ صُدُورُهَا مَا لَمْ تَعْمَلْ أَوْ تَكَلَّم ) . رواه البخاري ( 2391 ) ومسلم (127) .
قال الحافظ ابن حجر – رحمه الله - :
والمراد : نفي الحرج عما يقع في النفس ، حتى يقع العمل بالجوارح ، أو القول باللسان على وفق ذلك ، والمراد بالوسوسة : تردد الشيء في النفس ، من غير أن يطمئن إليه ، ويستقر عنده .
" فتح الباري " ( 5 / 161 ) .
وانظر تفصيلاً مهماً للشيخ العثيمين في جواب السؤال رقم (10160) وفيه فتواه بعدم وقوع ضرر المسلم من الوسوسة بذات الله ، أو رسوله صلى الله عليه وسلم ، أو دينه .
2. أن هذه الوساوس تدل – إن شاء الله – على إيمان ، ويقين ، ولذلك حرص الشيطان على هذه الوسوسة ، ولولا أنه رأى عندك إيماناً واستقامة لما حرص على مثل هذا الكيد ، وتلك الوسوسة ، وخاصة أنك تتعاظم من قول ما يوسوس لك به الشيطان .
ولسنا نقول لك ذلك مداراة لك ، بل هو نص النبي صلى الله عليه وسلم ، وهو ما فهمه علماء الأمة الثقات الأثبات .
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلّى الله عليه وسلّم قال : ( يَأْتِي الشَّيْطَانُ أَحَدَكُمْ فَيَقُولُ مَنْ خَلَقَ كَذَا مَنْ خَلَقَ كَذَا حَتَّى يَقُولَ مَنْ خَلَقَ رَبَّكَ فَإِذَا بَلَغَهُ فَلْيَسْتَعِذْ بِاللَّهِ وَلْيَنْتَهِ ) .
رواه البخاري ( 3102 ) ومسلم ( 134 ) .
وفي رواية مسلم : ( آمنت بالله ورسله ) .
وفي رواية أخرى عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ ( جَاءَ نَاسٌ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَسَأَلُوهُ إِنَّا نَجِدُ فِي أَنْفُسِنَا مَا يَتَعَاظَمُ أَحَدُنَا أَنْ يَتَكَلَّمَ بِهِ ، قَالَ : وَقَدْ وَجَدْتُمُوهُ ؟ قَالُوا : نَعَمْ ، قَالَ : ذَاكَ صَرِيحُ الْإِيمَانِ ) . رواه مسلم ( 132 ) .
قال النووي – رحمه الله - :
معناه أن الشيطان إنما يوسوس لمن أيس من إغوائه ، فينكد عليه بالوسوسة ؛ لعجزه عن إغوائه ، وأما الكافر : فإنه يأتيه من حيث شاء ، ولا يقتصر في حقه على الوسوسة ، بل يتلاعب به كيف أراد ، فعلى هذا معنى الحديث : سبب الوسوسة : محض الإيمان ، أو الوسوسة علامة محض الإيمان ، وهذا القول اختيار القاضي عياض ... .
" شرح مسلم " ( 2 / 154 ) .
3. أن علاج هذه الوساوس سهل يسير ، فما عليك إلا الالتزام بأوامر النبي صلى الله عليه وسلم ، من الانتهاء عن الاسترسال مع تلك الوساوس ، والإعراض عنها ، والاستعاذة ، وقول " آمنت بالله " ، والانشغال عنها بتعظيم الله تعالى ، وذِكره ، ودعائه ، والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم .
قال النووي – رحمه الله - :
وأما قوله صلى الله عليه وسلم : ( فليستعذ بالله ولينته ) فمعناه : إذا عرض له هذا الوسواس : فليلجأ إلى الله تعالى في دفع شرِّه عنه ، وليُعرض عن الفكر في ذلك ، وليَعلم أن هذا الخاطر من وسوسة الشيطان ، وهو إنما يسعى بالفساد والإغواء ، فليعرض عن الإصغاء إلى وسوسته ، وليبادر إلى قطعها بالاشتغال بغيرها ، والله أعلم .
" شرح مسلم " ( 2 / 155 ، 156 ) .
وسئل علماء اللجنة الدائمة :


أنا شاب مسلم ، في بدء الالتزام ، وتعرضني تبعات من الشيطان كثيرة ، كلما استطعت أن أتغلب عليها : أتى لي بواحدة أخرى ، وبعد ما كنت قد وصلت مرحلة طيبة من الالتزام وكنت أرى - بحمد الله وبمنِّه - على أني أحسن قليلا من الذين هم حولي : بدأت أرى الناس الذين كنت أراهم أقل منِّي التزاماً أراهم الآن أحسن مني ، وأسبق مني إلى طاعة الله ، وأنظر إلى نفسي فأجد نفسي في انحدار شديدٍ ، بعيداً عن الالتزام الذي كنت فيه ، وإني أقاوم نفسي والشيطان بكل طريقة ، ولا أجد من يشعر بما يمزق صدري وقلبي من الداخل أو من أفضي إليه بما يدور في نفسي من أباطيل يضعها الشيطان في صدري ، وإن هذا الوسواس لا يتركني لحظة واحدة في كل حركة ، وفي كل سكنة ؛ في المسجد ، وفي الشارع ، وفي المنزل ، وفي المدرسة ، فهل من أحد يقف بجانبي أمام هذا الشيطان ، فهل من أحد يسخره الله في مساعدتي ؟ .

فأجابوا :
ننصحك بترك الوساوس ، والإعراض عنها ، والإكثار من تلاوة القرآن ، والأعمال الصالحة ، واللجوء إلى الله ، والتضرع إليه ، ودعائه سبحانه أن يدفع عنك كيد الشيطان ، ويثبتك على الحق ، ويسدد خطاك ؛ فإنه سبحانه بيده نواصي العباد ، جنّهم وإنسهم ، يصرفها كيف يشاء ، وإياك والإعجاب بعبادتك والاغترار بحسن سلوكك وكثرة أعمالك الصالحات ، ولا تنظر في العبادة وشؤون الآخرة إلى من هو دونك ؛ فإنه مدرجة للغرور ، وقلة الأعمال الصالحات ، والتباطؤ عنها ، ولعب الشيطان على المسلم ، وتثبيط همته عن الخير ، وانظر إلى من هو فوقك في الاعتصام بكتاب الله وسنَّة رسوله صلى الله عليه وسلم ، والتمسك بذلك ، والحرص عليه ؛ فإنها أدعى إلى الازدياد من الأعمال الصالحات ، والمسارعة إلى مغفرة الله ورحمته ، والنهوض إلى الدرجات العلى ، والنعيم المقيم ، عسى الله أن يثبتك على الحق ، ويهديك سواء السبيل ، ويزيل عنك الوساوس .
وننصحك – أيضا - بقراءة كتاب " تلبيس إبليس " تأليف أبي الفرج بن الجوزي ؛ فإنه عني بالكتابة في الموضوع ، ونرجو أن ينفعك الله بقراءته .
الشيخ عبد العزيز بن باز ، الشيخ عبد الرزاق عفيفي ، الشيخ عبد الله بن غديان ، الشيخ عبد الله بن قعود .
" فتاوى اللجنة الدائمة " ( 2 / 194 ) .
وانظر تفصيلات مهمَّة في هذا الباب في أجوبة الأسئلة : (39684) و (62839) و (25778) و (12315) .
فلا تقلق أخي السائل ، وقد رأيت المبشرات ، والمفرحات ، فما عليك الآن سوى الأخذ بما نصحك به العلماء انطلاقاً من وصايا النبي صلى الله عليه وسلم ، ونسأل الله أن يرد عنك الشيطان ، وأن ييسر لك الخير حيث كان .

والله أعلم.


الإسلام سؤال وجواب

للمزيد من المعلومات شوفي هذا الرابط

http://www.islam-qa.com/ar/cat/2022#7217








المشتاق الى الجنة 03-11-2011 03:06 PM

السؤال

متى يصبح الإنسان كافراً؟




الإجابــة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: ‏

فلا يكفر المسلم إلا إذا أتى بقول أو بفعل أو اعتقاد دل الكتاب والسنة على كونه كفراً ‏أكبر يخرج من ملة الإسلام، أو أجمع العلماء على أنه كفر أكبر، وذلك كسب الله تعالى ‏وسب رسوله صلى الله عليه وسلم ، وإنكار المعلوم من الدين بالضرورة، والسجود ‏للصنم، ودعاء الأموات والاستغاثة بهم في الشدائد، ومظاهرة الكفار ومعاونتهم على ‏المسلمين، واعتقاد قدم العالم، وأن الله يحلُّ في مخلوقاته، أو الشك في البعث أو إنكاره، إلى ‏غير ذلك مما يذكره الفقهاء في باب الردة. ‏
ولا يكفر المسلم إلا إذا توفرت فيه شروط التكفير، وانتفت عنه موانعه، ومن ذلك أن ‏يكون بالغاً عاقلاً مختاراً غير معذور بجهل أو تأويل فيما يكون فيه الجهل والتأويل عذراً.‏
والله أعلم.‏

المصدر اسلام ويب




المشتاق الى الجنة 03-11-2011 03:07 PM

اطلعي على هذا الرابط اختي فارسة الانوار

http://www.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa〈=A&Option=FatwaId&Id=1282 04

فارسة الأنوار 03-11-2011 07:49 PM

شكرا لك اخي ميراك
هل اتتك الوساوس في الدين قبل هذا؟
انا أتتني من كل نوع في الدين و العقيدة و أشياء غير لائقة عن الله و إستقرت في ذلك
لكني أصبحت اشك أنني حينما أذكر موضوع الوسواس مع أختي و اخبرها بما افكر فيه أنني أصرح بالكفر
لأني حينما اتكلم أحس بشيء غريب
و الكلام الذي قلته عن اني قلت في احد المرات انني لا يهمني إن كنت كافرة قلته قبل علمي بالحديث و لقد قرأت فيما كتبته لي أنه من كان جاهلا لا يؤاخذ
لكني أصبحت اشك انني حتى و إن كنت اعلم كنت ساقول نفس الكلام
أخي ميراك جزاك الله كل خير على صبرك علي و انا الان من ناحية المرض الاخر اي إختلال الانية خف عني كثيرا يعني لم اعد أهتم لأمره لأنني إقتنعت أنه لا شيء اهم من الإيمان و دخول الجنة حتى إن كنا نتعذب فهذا العذاب زائل إن شاء الله

فارسة الأنوار 03-11-2011 07:53 PM

سؤالي هو أنه لنفترض اني قلت كلمة الكفر و صرحت به أثناء الوسوسة
هل حينما أتوب و أتشهد يقبل الله توبتي لأنه يجب ان يوقنة بها من اراد الدخول في الإسلام و انا ما زلت في حالة وسواس؟؟؟؟هذا ما أريد معرفته

المشتاق الى الجنة 03-11-2011 08:53 PM

العفوو اختي فارسه مفيش مشكلة شافاك الله و عافاك

شوفي هذه الفتاوى حتنفعك

المشتاق الى الجنة 03-11-2011 08:55 PM

السؤال




سؤالي هو: ما الواجب على من تلفظ بكلمة كفر أو اتهم نفسه بالنفاق وأراد العذاب، أو لناج من محاولة انتحار؟ فهل يعيد التشهد أمام الناس لمعاودة الدخول في الإسلام ثم يتوضأ الوضوء الأكبر؟! أم يكفيه أن يعيد النطق بالشهادتين منفردا دون أن يسمعه أحد ثم الوضوء الأكبر! وخصوصا من طلب من أبويه إعادة النطق بالشهادتين أمام الناس والإمام؟ فرفضت الأم قائلة كفانا هذا من كلام الدجالين، لأن هذا الشخص كان موسوسا فأصبحت الأم تعتقد أن كل ما يقوم به وسوسة ـ هذا وقد مر أكثر من عام على هذه الحادثة، وهل يجب فورا الغسل بعد النطق بالشهادتين؟ أم يجزئه ولو بعد ساعات؟ وبالنسبة للنية، فهل يجمع بين نيتين ـ نية رفع الحيض مع نية معاودة الدخول في الإسلام؟ لأن هذا الغسل حدث بعد الطهر من الحيض مباشرة، أم أن هذه نية باطلة وخصوصا إن حصل شك في أن ما قام أو تلفظ به كفر، أو شك في اغتساله قبل ذلك لأجل التوبة ومعاودة الدخول في الإسلام؟.
أفتوني، لأنني تبت الآن وأقوم بعباداتي، لكنني لا أتذكر كيف تبت ورجعت إلى عباداتي التي انقطعت عنها بسبب الحادثة منذ أكثر من سنة؟ وأخاف أنني لم أعد مسلمة وأن عباداتي لا تقبل سبب مسألة النطق بالشهادتين والوضوء، رغم أنني أصبحت أظهر لمن حولي ـ كسابق عهدي ـ ملتزمة بعباداتي.



الإجابــة




الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فيمكن للسائلة أن تجد جواب سؤالها في الفتوى رقم: 133016.
ولمزيد الفائدة يمكن الاطلاع على الفتوى رقم: 133564.
وننبه هنا على أنه لا يلزم من ثبتت ردته بيقين أن يأتي بالشهادتين على ملإ من الناس، فلو نطق بالشهادتين منفردا صحت توبته.
وكذلك لا يلزم أن يغتسل بعد الشهادتين فورا، فلو أخَّر الغسل أجزأه ذلك، هذا على القول بوجوب الغسل على المرتد والكافر الأصلي إذا أسلما.
وكذلك مسألة الجمع في نية الغسل: لا حرج في ذلك، ولو اقتصر على نية الإسلام أجزأه حتى عند من يوجب الغسل على الكافر والمرتد إذا أسلما ـ وهم المالكية والحنابلة.
فعند المالكية: لو نوى بغسله الجنابة أو الطهارة أو الإسلام كفاه، لأن نيته الطهر من كل ما كان في حال كفره.
وقال الحنابلة: وسواء وجد منه في كفره ما يوجب الغسل ـ من نحو جماع أو إنزال ـ أو لا، وسواء اغتسل قبل إسلامه أو لا، فيكفيه غسل الإسلام، سواء نوى الكل أو نوى غسل الإسلام إلا أن ينوي أن لا يرتفع غيره، لأن النبي صلى الله عليه وسلم لم يستفصل، ولو اختلف الحال لوجب الاستفصال.
اهـ. من الموسوعة الفقهية.

المشتاق الى الجنة 03-11-2011 08:57 PM

بخصوص الارقام الظاهره في الفتوى فوق اظغطي عليها لمزيد من الاستفادة
ابشري اختي فاارسة فليس عليك شئ فديننا دين يسر
جعلك الله من اهل الجنه

فارسة الأنوار 12-11-2011 11:26 PM

كيف حالكم إخواني صح عيدكم تقبل الله منكم و كل عام و انتم بخير
أنا و الله حينما إنشغلت في الوسواس خف عني المرض كثيرا كثيرا الحمد لله

فارسة الأنوار 12-11-2011 11:30 PM

أخي ميراك و الله أنا بعثت رسالة غلى منتدى إسلام ويب منذ عدة ايام و لم يصلني الرد
كما انني لا أعرف لمن أبعثها في هذا المنتدى
دخلت غلى القسم الخاص بالوسواس لكن لم اعرف من اين أبدأ
أرجوك إن كنت تعرف جيدا من يجيبني في هذا المنتدى أرسل رسالتي إليه فأنا لا أعرف سوى هذا القسم من المنتدى
و هاهو نص الرسالة

فارسة الأنوار 12-11-2011 11:32 PM

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته و الله لا اعرف من اين ابدأ فانا في دوامة أنا أعاني من الوسواس في العقيدة لمدة طويلة في البداية كنت اتعذب لانه كنت اظن انني كافرة و انني سأتعذب و في نفس الوقت لا استطيع ان أصرف عني الافكار الكفرية لكن بعد سماعي لاحد الشيوخ و هو يقول ان الله لا يؤاخذ الموسوس مادام لا يتكلم او يعمل إطمأننت كثيرا و خفت عني بشكل ملحوظ لكن تذكرت اني في احد المرات و في لحظة ياس قلت بانني لا يهمني إن كنت كافرة لانني حينها لم اكن اعلم بالحديث و كنت اظن انني سأذهب للنار لا محالة
كما أنني في احد المرات و كنت أعلم بالحديث اي بعد سماعي للمفتي كنت أشكي لأختي ما اعاني منه و أخبرها بما يدور في رأسي و أقول انا أحس كذا وكذا حينها شعرت انني اتكلم و أنا مقتنعة
أنا لا أريد أن أكون مقتنعة بما يدور في رأسي أنا أحب الإسلام و أتمنى الدخول للجنة و أن يرضى عني الله
ماذا أفعل ؟
هل حينما قلت أنه لا يهمني ان أكون كافرة كفرت؟
و هل تقبل توبتي ؟أي هل علي قول الشهادتين ؟
لكن ما يقلقني هو هل إذا قلت الشهادتين تقبل مني التوبة حتى و إن كنت مازلت في حالة وسواس أي احس نفسي أني لست موقنة بها؟؟؟

المشتاق الى الجنة 13-11-2011 06:19 AM

الحمد لله اختي فارسه صح عيدك
اطمئني سانقل كلامك الى ملتقى الفتاوى و ستقوم الاخت ام عمر بنقل الفتاوى لك

المشتاق الى الجنة 13-11-2011 03:44 PM

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

اختي فارسة شوفيي هذا الرابط

http://www.nafsany.cc/vb/showthread.php?t=72658


الساعة الآن 05:45 PM

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا