|
|
اود ان اودعكي غاليتي وردة الحب الصافي واخي اسامة السيد
بارك الله فيكم قضيت معكم اوقاتا رائعة وجميلة مع السلامة ساشتاق اليكم http://http://farm1.staticflickr.com...5b84618e9b.jpg |
اقتباس:
لماذا يـا غــاليــة،،،؟؟؟ لم هـــذا الكـــلام،،،؟؟؟؟ لـم الوداع،،،؟؟؟ ونحن أيضـاً قضينـا معك أوقـاتـاً حــلوة،،، لن تتركينــا حبيبتي،،،، ونحن سنشتاق لك،،، فلو سمحت لا تتركينـا،،، http://i2.tagstat.com/images/user/44...7-66444278.gif |
|
|
|
|
|
اقتباس:
أتمنى ألا تكونى جاده فى هذا العزم وأن يكون ظرف عابر سيمنعك يوماً أو أياماً ثم نرى قلمك من جديد ستنتظرُكِ الواحه كلها وتنتظر إطلالتك بها مرة أخرى وفى القريب العاجل بإذن الله |
ملحوظة هامه لفتت انتباهى
ولاأحسبها مرت على غيرى مرور الكرام ألا وهى حالة ( الإسهال الخطابى ) إن صح التعبير التى تنتاب رئيس مصر الجديد أراه فى حالة شوق بالغ للكلام عبر المايك !!!! بمناسبه ؛ وبغير مناسبه يتكلم يأتى بشىء أولاشىء على الإطلاق ؛ لكنه يتكلم فى مواطن يسمح بها البروتوكول الرئاسى أو لايسمح : يتكلم فى الإجتماعات .فى الإحتفالات فى صلاة الجمعه فى صلاة القيام حتى انه يُقدم برنامجاً إذاعياً هل سمعتم عن رئيس دولة يُقدم برنامج إذاعى ؟؟!! بجد : شىء لم أر له نظير من قبل هل هى حالة من حالات حُب الظهور ؟؟؟ هل رغبه قديمة دفينه وجدت الفرصه الآن ؟ هل ينفى عن نفسه ماأشيع عنه وقت حملته الإنتخابيه بأنه لايُحسن الإرتجال ؟؟ لاأدرى !!!!!! وياليته يأتى بجديد إن هى ألا كلمات كالماء الفاتر ؛؛ بلا طعم ولا لون لكنه يتكلم ويحرص ( بشده ) على أن يتكلم أما نشوف آخرة الكلام دا إيه |
... ذات يوم
ونحن على مقاعد الدراسه أمسك الأستاذ طباشيره الأبيض وكتب على السبورة السوداء : كهيعص وطلب منا القراءه لم يستطع أغلبنا النطق وانتابتنا حالة دهشه من هذه الكلمة الغريبه على أعيننا حتى أنقذنا هو من دهشتنا وحيرتنا وقرأها : كاف ها يا عين صاد ومرت الأيام ورزقنى الله بعضاُ من الثقافه الدينيه وعلمتُ فيما علمت أن هذه وغيرها من الأحرف المُقطعه من آيات الله الداله على حفظه لكتابه العزيز وأنه ؛؛ وحتى قيام الساعه يُقرأ كما قرأه متلقيه الأول محمد ؛؛ صلى الله عليه وسلم قراءةً توقيفيه بلا زياده ؛ ولا نقصان ولا تحريف ولا تغيير بل تناقله المسلمون أُذناً عن فم وعيناً عن قلم كما هو غضاً ندياً مصداقاً لقوله تبارك وتعالى : ( إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون ) آيتنا اليوم هى الأولى من سورة مريم الجزء السادس عشر |
كلام كله حِكم سيد أسامة
يسعد صباحكم |
صبَّحك الله بالخير ياشاكر
بعض مما عندكم أخى الفاضل |
بدات احس ان الكتير هنا ما يرغب فيني
هدا هو السبب |
الساعة الآن 03:55 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا