العقل الباطن ودوره في الرهاب الاجتماعي رأيكم ؟
انتو مثلي في بعض المواقف قبل مايجي الرهاب تجيني افكار وبعدها يجيالخفقان والاحمرار
فيه مقاطع كثيره لدكاتره يعالجو الرهاب بدون أدويه وبصراحه احس لها دور كبير بليز لايجي مكتئب مااجرب ويقول مايفيد راح أضيف المقاطع ان شاء الله |
https://youtu.be/H_nfpjeG854 هذا مقطع لدكتور احمد هارون
وفيه دكتور ثاني يقول إذا تعرضت للمواقف انفعالية لمده 14 يوم متتاليين راح يأثر على الرهاب وا يقضي عليه |
العلاج السلوكي يعلب دور رئيسي لتعافي المريض بعض فضل الله عز وجل
|
٠الرهاب الوحيد الي ينفع معك العلاج السلوكي لانه اصلا سلوك
|
الي جرب علاج سلوكي بالعيادات يقول نتيجة
|
اقتباس:
|
اعتمد المواجهة والتعرض للمواقف التي ترهبك كل مرة ، ومع الوقت سيخف تأثيره .
|
العلاج المعرفي السلوكي للأمراض النفسية مثل الرهاب يعني التخلص من العاطفة الزائدة والتفكير بالعقل الواعي وبالحكمة، الذي يأتي للعلاج في الغالب يكون بالأصل شخص ذو تركيبة عاطفية، وفي الغالب يكون مقيم على عادات وأفعال تشعل العاطفة، الآن البدء في العلاج المعرفي السلوكي والتخلص من العاطفة الزائدة والبدء بالتفكير بالعقل، ستكون خطوة صعبة وجبارة إذا استمر المريض على أفعاله وعاداته، وأرى أن هذا مجرد عبث، لا أقول أنه لن ينجح، ربما ينجح أو يحقق جزء من النجاح، لكنها ستكون معركة حامية الوطيس بين العقل والعاطفة، الأيسر والسهل الممتنع خصوصا لمن هو تركيبته عاطفية، هو الكف عن العادات التي تشعل العاطفة، مثل الإباحية وإدمان الفيسبوك والإنترنت بكشل عام والتكاسل عن الصلاة وما شابه، حينها سيبدأ تلقائيا من نفسه الكف عن التفكير العاطفي وسيبدأ يرى الأمور بالعقل والحكمة، بعدها يأتي دور العبادة التي تستطيع أن تثمر بحق ونستطيع الشعور بجمالها، بعد أن نظفنا لها ومهدنا لها، حينها تعطينا حكمة أكثر وأكثر، هذه هي أبجديات التغير التي تتفق مع الفطرة السليمة وتركيبة الإنسان التي خلقه الله بها، والله أعلم، وفقكم الله |
|
اقتباس:
|
الساعة الآن 02:53 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا