22-03-2009, 08:11 PM
|
#10
|
( عضو دائم ولديه حصانه )
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 24854
|
تاريخ التسجيل : 06 2008
|
أخر زيارة : 26-11-2009 (02:55 PM)
|
المشاركات :
3,051 [
+
] |
التقييم : 55
|
|
لوني المفضل : Cadetblue
|
|
لقد ظهرت دراسات تناقض التصنيف السابق وتطلب اطارا مرضيا جديدا وهو ادخال التوحد المبكر في اضطرابات النمو بعدما تمسكت اغلب المدارس الفرنسية بالتوحد كذهان المدارس الانجلوساكسونية كما ذكرت انفا ادخلته في اضطرابات النمو اي اصبح يعامل كنوع من الاعاقة الاولية الفطرية تمس الجوانب العلائقية والمعرفية وتكوين الهوية الذاتية وهذا كان تحت تاثير النظريات التكوينية والمعرفية
1- لوحظ ان الاطفال المشخصين بالتوحد وذهان الطفولة مصابين باضطرابات اخرى متنوعة ( التهابات. صدمات.تدهور عصبي...)
2- ضغط عائلات المصابين وجمعياتهم مع رفضهم لاتهامهم بانهم هم السبب في ذهان الطفل
3- اثبات نجاح برامج التربية المتخصصة ذات التجاه السلوكي التي امرت به المدارس الانجلوساكسونية نتيجة لعدم استجابة المتوحديين للعلاجات النفسية التحليلية
لذا يجب تشخيص دقيق لاحصاء كل الاضطرابات وانواععها لتكييف نوع التربية كل الاطفال الذهانيين لايتشابهون لا في السببية المؤثرة ولا في نوع الاضطرابات حتى ان جمعتهم اعراض ذات شكل ذهاني متشابهة فالذهانات ليست نوعا واحدا بل انواع ويركزj.moura serra على القيام
1-معرفة تاريخ الحالة من جوانبها الطبية والنفسية
2-الاعاقات على مستويات حركية حسية ومعرفية
3-المحيط الاجتماعي العائلي والتربوي
4-اهمية مشاركة الاولياء في العلاج والتكفل
لكن وضع الذهانات خاصة المبكرة في اطار اضطرابات النمو لا يعني اننا نكتفي باعادة التربية والتربية المتخصصة والخاصة لكل اضطراب بل يجب اخذ الطفل ككل وحدة بيو-نفس-اجتماعية
العلاج النفسي بدون تربية لايكفي والتربية بدون علاج نفسي تتعرض الى اتخاذ الطفل كالة والاهتمام بالجانب العلائقي لايمنع الجانب التربوي
العلاج الشامل ساتطرق اليه بعد نهاية فصل الذهانات
تحياتــــــــــــــــي
|
|
|