عرض مشاركة واحدة
قديم 30-03-2016, 06:35 AM   #5
امتياز
مراقب إداري
نحن بجانبك


الصورة الرمزية امتياز
امتياز غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 52800
 تاريخ التسجيل :  02 2016
 أخر زيارة : 14-09-2022 (02:53 AM)
 المشاركات : 2,608 [ + ]
 التقييم :  14
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Cadetblue


الحالة ( 3 )

امرأة متزوجة ولها ابن يبلغ من العمر سنتين ونصف ،
وفجأة أصبح متعباً جداً ودرجة حرارته مرتفعة ، اختفت ابتسامته ، وذبلت النضارة في وجهه ، ولم يعد صاحب حركة ونشاط ..
ذهبوا به إلى المستشفى وأجريت له عدة تحاليل
وطلبوا من أهله أن ينوم في المستشفى لإجراء الفحوصات اللازمة ،
وكانت الأم تنتظر النتيجة بفارغ الصبر ، قال لها الطبيب :
المرض في الدم .. أجريت الفحوصات على عينة من الدم
بعد ذلك قال الطبيب : إن مرض ابنك هو سرطان الدم !!

بدأ علاجه بالمواد الكيماوية وتحسن الطفل قليلاً ،
ولكن الطفل بعد عدة أيام انتكست حالته وبدأت الخلايا السرطانية تعاود نشاطها من جديد ،
طرقت الأم أبواب المستشفيات الأخرى .. سمعت عن شيخ يقرأ على الناس القرآن ،
ذهبت إليه وأخذ يقرأ عليه مدة ثلاثة أسابيع ..
بعد انتهاء المدة ذهبت به إلى المستشفى وأجريت له فحوصات أخرى وقالوا لها :
لا أثر للخلايا السرطانية !!


الحالة ( 4 )

أقيم في إحدى المستشفيات ندوة عن الرضاعة الطبيعية
فأخذت الدكتورة تشرح للحاضرات أهمية الرضاعة الطبيعية وفوائدها للأم والطفل ،
فقامت إحدى الحاضرات ورفعت ابنتها الصغيرة وقالت :
هذه أكبر مثال على فوائد الرضاعة ، فهي الوحيدة من أخواتها التي أرضعتها من ثديي ،
فلم تكمل الشهر الرابع إلا وأصبحت تجلس ، وفي الشهر السادس بدأت تحبو ،
ثم مشت قبل إكمال الشهر العاشر !!

وعندما خرجت الأم من الندوة سقطت الطفلة على الأرض وتشنجت وانشلت يديها ورجليها ،
وجلست الأم تبكي أمامها ماذا تفعل بها وما الذي أصابها فجأة … ؟!

إلى أن هداها الله لتذهب بها إلى إحدى الأخوات الصالحات ، لترقي طفلتها واستمرت معها فترة أسبوعين أو أكثر ،
بعدها بدأت تعود صحتها وجوراحها شيئاً فشيئاً إلى أن شفاها الله ، ولله الحمد والمنة .

الحالة ( 5 )

طفل أصيب بالتشنج منذ أن كان عمره سنتين إلى أن تجاوز الخمس سنوات ، ووالده ينتقل به من مستشفى إلى آخر ، ذاهباً به وعائداً ، وقد أخذ جميع أنواع أدوية التشنج من شراب وحبوب ولكن دون جدوى ،
وفي أحد المستشفيات أشار عليه أحد المراجعين وقد رأى حال ابنه بأن يجرب (( - يجرب - نتحفظ على هذا المصطلح ، لأن التجربة قابلة للنجاح والفشل ، أما الرقية الشرعية فهي ليست موضع تجربة ، إنما هي حقيقة صادقة ، ونتائجها مؤكدة لمن أيقن ينفعها ، واستجمع شروطها ))
بأنه يجرب الرقية الشرعية ، عندها ذهب بابنه إلى أحد القراء ،
وبعد سنة من الاستمرار إذا هو معافى ويصحة جيدة ولم تعد تعاوده تلك التشنجات .


الحالة ( 6 )

امرأة مريضة منذ ست سنوات تقريباً
وقد ظهرت عليها أعراض المرض من مثل : الوسواس في الغسل ، وضعف البنية ، وترك الصلاة نهائياً ، والبعد عن الزوج ..
ذهب بها زوجها إلى الأطباء ولم تستفد منهم شيئا ، ثم أحالوها إلى الطبيب النفسي ونفس النتيجة ،
وأخيراً ذكروا لها أحد القراء ، فذهبت إليه وقرأ عليها فترة قصيرة فتحسنت حالتها في فترة قصيرة إلى خمسين في المائة
،
واستمرت على القراءة لمدة عام كامل حتى تحسنت تماماً والحمد لله .

الحالة ( 7 )

إحدى النساء كانت تشعر بضيق في التنفس مع صداع شديد في الرأس ، وانسداد في الحلق وتغير في لون بشرتها إلى السواد ، وكثرة التثاؤب ، والبكاء المستمر ……. !!
ذهبت إلى عدد من الأطباء ولكن دون فائدة واضحة ، فعلاجاتهم مجرد أدوية وعقاقير مهدئة ،
إلى أن هادها الله إلى استعمال الرقية الشرعية عند أحد القراء الصالحين ، واستعمال الماء والسدر والعسل ..
فأصبحت بعد مدة في صحة جيدة وزالت عنها تلك الأعراض الغريبة .


 

رد مع اقتباس