|
|
||||||||||
ملتقى التجارب الشخصية للحالات الأخرى في حياة كل منا لحظات ومواقف تنقله إما إلى الأحسن و إما إلى الأسوأ، شارك معنا بنقاط التحول في حياتك فقد تكون نقاط تحول للأخرين |
|
أدوات الموضوع |
24-04-2010, 03:28 PM | #2 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
اخوي فيصل
انا بس باعرف ليش كل هالخوف والتردد الافكسور جدا امن ورائع واثارة قليلة جدا انا الان استخدمة ومرتاحة معه وفي بداية تعالجي اخذت السيروكسات فتاثرت منه بشكل كبير من ناحيه اثارة الجانبية واستخدمت بعده السبرالكس ثم غيرة لي الطبيب الان بالافكسور والحمدلله على كل حال توكل على الله والله يكون في عوننا وعونك |
|
25-04-2010, 02:18 AM | #3 |
عضو نشط
|
انا ممن عانى كثيراً من نوبات الهلع تلك ولفترة تجاوزت 8 سنوات واخذت العلاج للمدة المذكوره واخيراً وجدة العله بانها عين جان اصابتني وتم العلاج منها ولله الحمد والشكر وذلك على يد الشيخ - سعد الزهراني بجده
لذلك وجب التنويه بان من يشعر بمثل تلك الاعراض عليه فوراً مراجعة شيخ راقي اي يرقي بالقراءن الكريم وسيجد تحسن باذن الله من اول يوم يبداء العلاج اسئل الله ان يشفي كل من يعاني اي مشاكل نفسيه او جسديه او عضوية |
|
25-04-2010, 02:26 AM | #4 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
امبن امين امين
اخي عنيد السعوديه اخي فيصيل2010 أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك اما انا رها ب اجتماعي بسبب عين حاسده. حسبي الله ونعم الوكيل |
|
25-04-2010, 03:51 AM | #5 |
عضو نشط
|
اذا ممكن اختي قلم مجاهده راسليني على الايميل لعي اجد لك حل باذن الله
|
التعديل الأخير تم بواسطة أم عبدالله ; 25-04-2010 الساعة 01:24 PM
سبب آخر: يمنع وضع ايميلات نرجو الالتزام
|
25-04-2010, 05:55 AM | #7 |
عضو نشط
|
اتمنى الا تكوني فهمتي قصدي غلط
انا والله لم اقصد سوى مساعدتك لانني عانيت كثيرا لذلك اعلم مدى معاناتك عموماً الحل هو بان تجدي لكي محل عطارة وتطلبي منه ان يعطيك خلطت ابن الرومي وهي : كيلو شب كيلو ملح طعام كيلو سدر مطحون وتعمل كما اقول لكي 1- اخلطيهم جميعاً خلط جيداً 2- قومي بتقسمهم الي سبعة اقسام وضعي كل قسم في كيس نايلون لوحده 3- على ان يكون التقسيم بالميزان للتاكد من تساوي القسمة 4- كل يوم قبل غروب الشمس بساعه ولمدة سبعة ايام متواصله بدون انقطاع 5- قومي بوضع كيس واحد فقط في انا كبير على مقدار 20 لتر ماء وان وجد زمزم كان افضل 6- قومي بلاغتسال بكيس واحد فقط وهكذا كل يوم واتركيه على جسدك لمدة ساعتين 7- قومي بارتداء ملابسك وتوضائي 8- قومي بقراءة سورة البقره كامله 9-وقراءة المعوذتين وسورة الكافرون واخر ثلاث ايات من سورة الحشر ثلاث مرات 10- بعدها قومي باداء ركعتين شكر لله تعالى واكثري من التوسل لله والدعاء لك بالشفاء ولي 11- قومي بلاغتسال 12- كرري ذلك لمدة السبعة ايام كامله 13- لا تنسي بان تكوني على طهارة طوال تلك الايام عليك بالوضووء كلما احدثتي 14- دعواتك للجميع بالشفاء التام والقيام في الثلث الاخير من الليل طيلة فترة العلاج 15- اكثري من الاستغفار فان مفاتيح الفرج معه ملاحظه مهمه جداً اي شخص عليه والعياذ بالله مس او سحر او عين لا يستطيع متابعة العلاج فعليكم جميعاً بلاستعانه بالله قبل كل شيء ثم بشخص قريب منكم ليعينكم على العلاج طيله الفتره العلاجية واجبرو انفسكم على استخدامه . اخيراً دعواتكم لي ولوالدي ولذريتي بالصحة والعافيه طوال العمر هذه الوصفه مجربة مجربة مجربة وتم بتوفيق الله العلاج فاذكرو الله كثيراً وصلى الله على سيدنا ونبينا وحبيبنا محمد بن عبد الله ( عليه افضل الصلاة واتم التسليم ) ........ |
|
25-04-2010, 02:25 PM | #8 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
لالالالالالالالالالالالالالالالا
والله لم اظن بك اخي اي سوء استغفر الله قبل كل شيء أعتذر لأنني مهما عبرت فاللغة تبقى عاجزة ... ارجو لك الثبات على الحق بالنسبه لي بصراحه لم اظن بأحد ظن السوء انشاءالله ولا احب ان اظن و اهلا بك اخى في الله فيعلم الله أني لم أظن بك إلا خيرا، استغفر الله ولا حول ولا قوه الا بالله اللهم ارفع مقتك وغضبك عنا يا ارحم الارحمين ... اسال الله العظيم ان يتتم شفاك عندي خبر انه المريض النفسي مشغول بالدنياء والزم ماعليه رضى ربه وشفاه من مرضه أشكرك على حب الخير والمساعدة وعلى الجهد الطيب في الشرح اسال الله ان يبارك لك في رزقك00وفي أهلك وذرتك ورزقك برهم و جعلهم نجاة لك من النار ... واطال الله في عمرك على الطاعه ان شاء الله قريب سوفى ابداء في العلاج واخبرك اسفه مره اخرا |
|
25-04-2010, 10:30 PM | #9 |
عضو نشط
|
سؤال طالما تفكرت فيه: لماذا لا يُستجاب دعاؤنا مع أن الله تعالى قد تعهّد باستجابة الدعاء، وبدأتُ رحلة من التدبر في آيات القرآن الكريم، وكانت هذه المقالة...
يقول تعالى في محكم الذكر يخاطب حبيبه محمداً صلى الله عليه وسلم: (وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ) [البقرة: 186]. وهذا يدل على أن الله قريب منا يسمع دعاءنا ويستجيب لنا. ولكن الذي لفت انتباهي أن الله يجيب الدعاء فكيف نستجيب له تعالى (فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي) وهل هو بحاجة لاستجابتنا؟! من هنا نستطيع أن نستنبط أن الله يدعونا إلى أشياء ويجب علينا أن نستجيب له، وبالتالي إذا استجبنا لله سوف يستجيب لنا الله. فما هي الأشياء التي يجب أن نعملها حتى يُستجاب دعاؤنا؟ إذا تأملنا دعاء الأنبياء والصالحين في القرآن نلاحظ أن الله قد استجاب كل الدعاء ولم يخذل أحداً من عباده، فما هو السرّ؟ لنلجأ إلى سورة الأنبياء ونتأمل دعاء أنبياء الله عليهم السلام، وكيف استجاب لهم الله سبحانه وتعالى. هذا هو سيدنا نوح عليه السلام يدعو ربه أن ينجيه من ظلم قومه، يقول تعالى: (وَنُوحًا إِذْ نَادَى مِنْ قَبْلُ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَنَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ) [الأنبياء: 76]. وهنا نلاحظ أن الاستجابة تأتي مباشرة بعد الدعاء. ويأتي من بعده سيدنا أيوب عليه السلام بعد أن أنهكه المرض فيدعو الله أن يشفيه، يقول تعالى: (وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ * فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِنْ ضُرٍّ وَآَتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ) [الأنبياء: 83-84]. وهنا نجد أن الاستجابة تأتي على الفور فيكشف الله المرض عن أيوب عليه السلام. ثم ينتقل الدعاء إلى مرحلة صعبة جداً عندما كان سيدنا يونس في بطن الحوت! فماذا فعل وكيف دعا الله وهل استجاب الله تعالى دعاءه؟ يقول تعالى: (وَذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ (87) فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنْجِي الْمُؤْمِنِينَ) [الأنبياء: 87-88]. إذن جاءت الاستجابة لتنقذ سيدنا يونس من هذا الموقف الصعب وهو في ظلمات متعددة: ظلام أعماق البحر وظلام بطن الحوت وظلام الليل. أما سيدنا زكريا فقد كان دعاؤه مختلفاً، فلم يكن يعاني من مرض أو شدة أو ظلم، بل كان يريد ولداً تقر به عينه، فدعا الله: (وَزَكَرِيَّا إِذْ نَادَى رَبَّهُ رَبِّ لَا تَذَرْنِي فَرْدًا وَأَنْتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ * فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَى وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ) [الأنبياء: 89-90]. وقد استجاب الله دعاءه مع العلم أنه كان كبير السنّ ولا ينجب الأطفال، وكانت زوجته أيضاً كبيرة السن. ولكن الله قادر على كل شيء. والسؤال الذي طرحته: ما هو سرّ هذه الاستجابة السريعة لأنبياء الله، ونحن ندعو الله في كثير من الأشياء فلا يُستجاب لنا؟ لقد أخذ مني هذا السؤال تفكيراً طويلاً، وبعد بحث في سور القرآن وجدت الجواب الشافي في سورة الأنبياء ذاتها. فبعدما ذكر الله تعالى دعاء أنبيائه واستجابته لهم، قال عنهم: (إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ) [الأنبياء: 90]. وسبحان الله! ما أسهل الإجابة عن أي سؤال بشرط أن نتدبر القرآن، وسوف نجد جواباً لكل ما نريد. ومن هذه الآية الكريمة نستطيع أن نستنتج أن السرّ في استجابة الدعاء هو أن هؤلاء الأنبياء قد حققوا ثلاثة شروط وهي: * 1 * ! ! المسارعة في الخيرات الخطوة الأولى على طريق الدعاء المستجاب هي الإسراع للخير: (إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ): فهم لا ينتظرون أحداً حتى يدعوهم لفعل الخير، بل كانوا يذهبون بأنفسهم لفعل الخير، بل يسارعون، وهذه صيغة مبالغة للدلالة على شدة سرعتهم في فعل أي عمل يرضي الله تعالى. وسبحان الله، أين نحن الآن من هؤلاء؟ كم من المؤمنين يملكون الأموال ولكننا لا نجد أحداً منهم يذهب إلى فقير، بل ينتظر حتى يأتي الفقير أو المحتاج وقد يعطيه أو لا يعطيه – إلا من رحم الله. وكم من الدعاة إلى الله يحتاجون إلى قليل من المال للإنفاق على دعوتهم لله، ولا تكاد تجد من يدعمهم أو يعطيهم القليل، والله تعالى ينادينا جميعاً فيقول: (مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضًا حَ سَنًا فَيُضَاعِفَهُ لَهُ أَضْعَافًا كَثِيرَةً وَاللَّهُ يَقْبِضُ وَيَبْسُطُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ) [البقرة: 245]. ليسأل كل واحد منا نفسه: كم مرة في حياتي ذهبتُ وأسرعت عندما علمتُ بأن هنالك من يحتاج لمساعدتي فساعدته حسب ما أستطيع؟ كم مرة سارعتُ إلى إنسان ضال عن سبيل الله فنبّهته، ودعوته للصلاة أو ترك المنكرات؟ بل كم مرة في حياتي تركتُ الدنيا ولهوها قليلاً، وأسرعتُ فجلستُ مع كتاب الله أتلوه وأحاول أن أحفظه؟؟ فإذا لم تقدّم شيئاً لله فكيف يقدم لك الله ما تريد؟ إذن فعل الخير أهم من الدعاء نفسه، لأن الله تعالى قدّم ذكر المسارعة في الخير على ذكر الدعاء فقال: (إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا * 2* !!الدعاء بطمع وخوف الخطوة الثانية هي الدعاء، ولكن كيف ندعو: (وَيَدْعُونَنَا رَغَبًاوَرَهَبًا). ا الرَّغَب أي الرغبة بما عند الله من النعيم، والرَّهَب هو الرهبة والخوف من عذاب الله تعالى. إذن ينبغي أن يكون دعاؤنا موجّهاً إلى الله تعالى برغبة شديدة وخوف شديد. وهنا أسألك أخي القارئ: عندما تدعو الله تعالى، هل تلاحظ أن قلبك يتوجّه إلى الله وأنك حريص على رضا الله مهما كانت النتيجة، أم أن قلبك متوجه نحو حاجتك التي تطلبها؟! وهذا سرّ من أسرار استجابة الدعاء. عندما ندعو الله تعالى ونطلب منه شيئاً فهل نتذكر الجنة والنار مثلاً؟ هل نتذكر أثناء الدعاء أن الله قادر على استجابة دعائنا وأنه لا يعجزه شيء في الأرض ولا في السماء؟ بل هل نتذكر ونحن نسأل الله أمراً، أن الله أكبر من هذا الأمر، أم أننا نركز كل انتباهنا في الشيء الذي نريده ونرجوه من الله؟ لذلك لا نجد أحد اً من الأنبياء يطلب شيئاً من الله إلا ويتذكر قدرة الله ورحمته وعظمته في هذا الموقف. فسيدنا أيوب بعدما سأل الله الشفاء قال: (وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ)، وسيدنا يونس والذي سمَّاه القرآن (ذَا النُّونِ) والنون هو الحوت، الغريب في دعاء هذا النبي الكريم عليه السلام أنه لم يطلب من الله شيئاً!! بل كل ما فعله هو الاعتراف أمام الله بشيئين: الأول أنه اعترف بوحدانية الله وعظمته فقال: (لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ)، والثاني أنه اعترف بأنه قد ظلم نفسه عندما ترك قومه وغضب منهم وتوجه إلى السفينة ولم يستأذن الله في هذا العمل، فاعترف لله فقال: إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ. وهذا هو شأن جميع الأنبياء أنهم يتوجهون بدعائهم إلى الله ويتذكرون عظمة الله وقدرته ويتذكرون ذنوبهم وضعفهم أمام الله تبارك وتعالى. *3*!! الخشوع لله تعالى والأمر الثالث هو أن تكون ذليلاً أمام الله وخاشعاً له أثناء دعائك، والخشوع هو الخوف: (وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ ). وهذا سرّ مهم من أسرار استجابة الدعاء، فبقدر ما تكون خاشعاً لله تكن دعوتك مستجابة. والخشوع لا يقتصر على الدعاء، بل يجب أن تسأل نفسك: هل أنت تخشع لله في صلاتك؟ وهل أنت تخاف الله أثناء كسب الرزق فلا تأكل حراماً؟ وهنا ندرك لماذا أكّد النبي الكريم على أن يكون المؤمن طيب المطعم والمشرب ليكون مستجاب الدعوة. هل فكرت ذات يوم أن تعفوَ عن إنسان أساء إليك؟ هل فكرت أن تصبر على أذى أحد ابتغاء وجه الله؟ هل فكرت أن تسأل نفسك ما هي الأشياء التي يحبها الله حتى أعملها لأتقرب من الله وأكون من عباده الخاشعين؟ هذه أسئلة ينبغي أن نطرحها ونفكر فيها، ونعمل على أن نكون قريبين من الله وأن تكون كل أعمالنا وكل حركاتنا بل وتفكيرنا وأحاسيسنا ابتغاء وجه الله لا نريد شيئاً من الدنيا إلا مرضاة الله سبحانه، وهل يوجد شيء في هذه الدنيا أجمل من أن يكون الله قد رضي عنك؟ |
|
25-04-2010, 11:28 PM | #10 |
الرئيس
الرئيس
|
اخي عنيد السعوديه
أشكرك جزيل الشكر على ما تبذله من جهد لمساعدة اخوانك هنا ،،، وكما ترى أن المعلومه تصل سواء بالإيميل او مباشرة على صفحات الموقع ، وأعتقد إن كانت على صفحات الموقع سيستفيد منها الكثيرون ،،،،، لذا أرجو متمنيا منك عدم وضع أي رقم هاتف أو إيميل ،،، ولك مني الشكر |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
|
|