|
|
||||||||||
ملتقى الرقية الشرعيه لجميع المواضيع الخاصه بالرقيه الشرعيه والمس والسحر والعين وغيرها ،،، |
|
أدوات الموضوع |
17-02-2013, 02:53 AM | #1 | |||
عضو نشط
|
هل الدوخة لها علاقة بالعين او المس ؟؟؟
مشكلتى بدأت من 2008 يعنى من خمس سنوات
عندما توفى احد اصدقائى بدأت عندى اعراض خوف وارق وعدم ارتياح وبعدها بفترة بسيطة مات احد الشباب فى البلد بدون اى مقدمات بعدها بكام يوم جائتنى نفس الاحاسيس التى جائتة قبل ما يموت واللى سمعتها من الناس جلست اكتر من ساعة خايف ومرعوب وقولت خلاص هاموووت دلوقت وكنت خايف انزل اصحى امى لانة عمل كدة ومات المهم من شدة الخوف نزلت وصحيت امى واول ماصحيت وقولتلها تعبان بدأت اترعش رعشة فظيعة المهم فكرونى بموووت قعدوا يقولولى استغفر واتشاهد خفت اكتر المهم خدونى على المستشفى وطول الطريق وانا حاسس انى هاموت خلاص لان صاحبى مات وهو رايح المستشفى المهم دخلت المستشفى والدكتور عمل لى رسم قلب وكان كويس وقال لاهلى دا عاوز رقية شرعية شوفوا له شيخ ومن يومها بدأت اتردد على الاطباء والكل يقول مافى شىء بس انا حاسس ان بى مرض على طول خايف وابكى وعندى دوخة فظيعة تيجى على فترات المهم بعد معاناة وصراع سنتين قولت اتزوج يمكن اطلع من اللى انا فية وكنت حبيت زميلة لى فى العمل بس كانت اكبر منى بخمس شهور اهلى رفضوا وانا تمسكت بها لانها كانت فهمانى وحاسة بى المهم بعد ضغط وتعب وشفت الويل تزوجتها وفى يوم الفرح جائتنى دوخة فظيعة عمرها ماجت لى بعدها جلست على الكرسى طول الفرح ما وقفت غير لاسلم على اللى يجى يسلم على وكنت ماسك فى الكرسى وخايف اسقط على الارض بعدها الفرح خلص وعدى على خير بس كنت حاسس ان انا فى دنيا والناس فى دنيا تانية (ليس عندى احساس بالواقع ) وقضيت اسبوعين الفرح الدوخة تلازمنى وعدم اتزان فظيع ومن يوم الفرح ليومنا هذا الدوخة بتزيد وصداع وعدم اتزان واعصابى سايبة خالص فكرت كثيرا فى الانتحار ولكن عندى ولد عمرة سنة ونصف ذنبة اية وذنب مراتى اية فكرت ننفصل بس ما اقدر ابعد عنهم مشكلتى دلوقتى فى الدوخة وعدم الاتزان مستمرة 24 ساعة وتذيد اكتر عند صلاة الجماعة فهل هذا حسد ام مس ام عين ارجوك اية الحل المصدر: نفساني |
|||
|
17-02-2013, 11:49 AM | #2 |
عضـو مُـبـدع
|
الله يشفيك يا اخي
ممكن تكون الدوخة سوء في التغذية لانه مريض الوسواس لما يضع كل تفيره في المرض والدوخة ينسى كل شئ اخر والشيخ راح يفيدك اكثر |
|
17-02-2013, 04:13 PM | #3 | |
مشرف ملتقى الرقية الشرعية
|
اقتباس:
باحث عنى شفاك الله وعافاك مشكلتة بسيطة ان شاء الله بعض ما عندك كان عند ابنى اخر العنقود (التوأم) توجيهى ازهرى(ثانوية عامة ازهرية فى غزة) عقبال عندك بتوآم ولد وبنت معا كان ابني يشكو من دوخة وزغللة فى العينين ويحس ان اخدا بنخز باصبعه عينه وبعد الفحصوات الطبية تبين انه سليم لكنه ما زال يشكو حتى الخميس الماضى فقرر ان اقرا عليه وفعلا قرات وكانت النتائج طيبة جدا فانت اقرا على نفسك ما قراته انا على ابنى البرنامج التالى وان ادعوك لاتباع ذلك المنهج فى القراءة البرنامج عبارة عن رقية العين http://www.nafsany.cc/vb/showthread.php?t=74037 وايات لابعاد الوساوس http://www.nafsany.cc/vb/showthread.php?t=73854 وايات السكينة http://www.nafsany.cc/vb/showthread.php?t=73833 كل ما سبق تقراه على نفسك وعلى ماء(2لتر) وزيت زيتون مع النفث على الماء وعلى الزيت خلال واخر القراءة لكل من الرقى السابقة الذكر الماء تشرب منه 3جرعات وتستحم بالباقى والزيت تدهن منه كل جسمك ليلا وتستحم صباحا ان اردت مع المحافظة على الصلاة واذكار الصلاة واذكار الصباح والمساءواذكار دخول الحمام والخروج منه والبسملة عند الاستحمام وقبيل نزعك لملابسك فى اى مكان تنزع فيه ملابسك سواء قبل الحمام او فى غرفتك او على شاطئ البحر او عند تغيير ملابسك مع قراءة سورة البقرة ولو كل 3 ايام مرة وان هنا متابع معك لحالتك وافينى بالنتائج وربنا معاك وصاينك وشافيك |
|
|
19-02-2013, 02:35 AM | #7 |
عضو نشط
|
طيب انا كنت قرأت هذا الرد فى احدى المنتديات واراحنى شىء ما
اقرأية مس جوتشى لعلة يفيدك أمر الهلع والمخاوف التي قد تصيب الإنسان في بعض الأحيان تحتاج إلى مقدمة لطيفة يحسن بك الوقوف عليها لأنها تعينك على فهم هذه المشاعر الإنسانية التي قد تقع في النفس. فأصل ذلك أن تعلم أن الخوف في الحقيقة هو أمر فطري في الإنسان، فالإنسان بحسب فطرته يقع في نفسه الخوف مما يحذره، ألا ترى أن ذلك يكون في الطفل الصغير عندما يرى شيئا يفزعه أو شيئا غريبا عنه لم يتعود عليه فتجد أنه يخاف وتظهر عليه بوادر الخوف على وجهه وتصرفاته، وربما التصق بأحد والدي، وربما أخذ بيد والدته وربما ألقى نفسه عليهما تعبيرا عن هذا الخوف الذي وقع له؟ فهذا خوف فطري قد جبل الإنسان على وجوده فيه، فمثلا تجد أن الإنسان السوي الذي لديه فطرة سوية لو مر به حيوان كاسر وشعر بأنه قد يؤذيه فإنه يخاف ويحميه من ذلك الهرب، فقد حصل له إذن فائدة من هذا الخوف، وهذه هي حكمة الرحمن جل وعلا، فإنه ركب في هذا الإنسان من المشاعر ما تجعله يحافظ على نفسه. فالخوف له ناحية إيجابية في هذه الحالة وهو أنه يحمل الإنسان على توقي المحظور ويحمله بأن يكون بعيدا عن المخاطر، فالخوف من الغرق يؤدي إلى أن يحتاط الإنسان فلا يلقي نفسه في الماء وهو لا يعرف السباحة، والخوف من الاحتراق يجعل الطفل تلقائيا يبعد عن النار وكذلك الخوف من سائر المحاذير الأخرى كالأماكن العالية الخطيرة فهذا الخوف خوف إيجابي قد زرعه الله تعالى في نفس الإنسان ليحصل له تحصيل مصالحه وحماية نفسه، فهذا هو النوع الأول وهو الخوف الطبيعي الفطري ولكن قد يزيد هذا الخوف عن حده المعتدل فيخرج إلى حالة زائدة وربما وصل إلى درجة أصبح فيها مرضا قائما بنفسه وذلك كالمخاوف التي قد تتسلط على الإنسان بلا سبب قائم أو مع وجود الأسباب ولكن بصورة مبالغ فيها فخذ هذا المثال لتتضح لك الصورة فالإنسان بطبعة يكره الموت ويتشبث بالحياة بما جبله الله تعالى عليه من الحفاظ على حياته والعمل على صيانتها فهذا القدر هو من النوع الأول الذي أشرنا إليه ولكن إن كثر خوف الإنسان من الموت وأصبح دائم التفكير وأصبح مرعوبا منه وأصبح لا يكاد أن يجد طعم السعادة لأجل رعبه من الموت وخوفه منه فقد خرج إلى حد زائد غير مقبول في هذه الحال وربما وصل إلى درجة بأن يصنف مرضا نفسيا بهذا الاعتبار، فثبت لك بهذا أن هذه المخاوف تنقسم إلى قسمين: 1- مخاوف طبيعية فطرية. 2- مخاوف زائدة عن الحد. فأما المخاوف الفطرية فهذه من فطرة الإنسان وتعتبر انفعالا إيجابيا، ومخاوف أخرى تصل إلى حد زائد غير معتدل، وحينئذ تصنف ضمن الأمراض النفسية، فبهذه المقدمة اللطيفة يحصل لك إدراك إلى أن هذه المخاوف ينبغي أن يفصّل فيها وإنما الكلام في القدر الزائد منها والذي وصل إلى حالة مرضية. إذا عُلم هذا فإن المخاوف التي قد تعرض للإنسان لها أنواع عديدة، فمن الناس من يغلب عليه الخوف من الموت أو من الأمراض الفتاكة، ويكون خوفا زائدا، وهناك من يخاف من الأماكن المرتفعة مثلا أو الأماكن المتسعة أو الأماكن الضيقة وربما خاف من بعض الحيوانات خوفا شديدا يجعله مضطربا قلقا حتى ولو لم يكن هذا الحيوان بقربه، كمن يحصل له الخوف من العقارب والأفاعي ويتخيل ذلك دوما وكذلك من بعض المظاهر الطبيعية التي خلقها الله تعالى كالخوف من صوت الرعد ونحو ذلك على الصورة الزائدة التي أشرنا إليه، فهذا كله يندرج في هذا المعنى، ولطريق تحصيل علاج ذلك فإن هذا يحتاج منك إلى أن تعرف السبب الذي أدى إليه فإن التفكير في هذه الأمور على صورة مبالغ فيها والاسترسال فيه هو الذي يؤدي إلى تهويلها والشعور بالمخاوف المرضية وبذلك يحصل للنفس شعور بالاضطراب وربما قاد هذا تلقائيا إلى نوع من الوساوس، وربما قاد أيضا إلى حالة من الكآبة وهذا هو الغالب في هذه الحالة وقلما أن تجد هذه المخاوف منفصلة عن الكآبة والشعور بالهم والغم كما هو واقع ومشاهد وثابت في الحالات الكثيرة. ولننتقل إلى الخطوات العملية السلوكية التي تعين على التخلص من هذه المخاوف: فأول ذلك هو التوكل على الله واللجوء إليه وحسن الاعتماد عليه وذلك بأن تملأ نفسك بالتوكل على ربك فإن المؤمن ينظر إلى هذه الأمور على أنها كلها تجري بقضاء الله وقدره وعلى أنها كلها لا تخرج عن قدرته جل وعلا، فها أنت الآن تجلس وتتأمل في أي أمر يعرض لك من هذه المخاوف فماذا تقول؟ ستقول: لن يصيبني إلا ما قدره الله تعالى لي، إنني عبد الله الذي يوقن أن كل ما يحصل في هذا الكون هو من أمر الله ولن يصيبني إلا ما كتب الله، فلماذا إذن أخاف وأرتعد وأنا موقن بأن الله تعالى هو يتولاني وهو يحفظني، وهذه المعاني التي جمعها الله لك في هذه الآية العظيمة: {قُلْ لَنْ يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلانَا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ}، فعليك أن تملأ قلبك بهذا المعنى وتأمل فيه فقد قال تعالى: {وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ}، وهذه من آكد الخطوات، فدفع المخاوف يكون بالتوكل على الله تعالى وحسن الاعتماد عليه. الخطوة الثانية - وهي تُدرك من التحليل الذي أشرنا إليه في سبب هذه المخاوف -: أن تقطع الفكرة السلبية التي تواردت عليك، فمتى ما شعرت بورودها عليك فلا تسترسل فيها ولا تمض فيها ولا تمعن فيها وإنما تستعيذ بالله منها وتعرض عنها. الخطوة الثالثة: مضادة هذه المخاوف وعدم الاستسلام لها، فمثلا إذا كان هناك شعور بالخوف من بعض الأمور كركوب السيارة مثلا أو الدخول في الأماكن المتسعة وغير ذلك من الأمور التي قد تعرض، فقاوم ذلك وقم بالدخول في هذه الأمور وممارستها بالفعل فستجد بالبداية شيئا من الصعوبة ولكن بالتعود والمران سيحصل لك بإذن الله قهر لهذا الحاجز حتى تنتصر عليه، ومن ذلك مثلا الشعور بالخوف من الأماكن العالية، وهذا كمثال يُضرب لك، فأنت تترقى في نفسك في هذا الأمر شيئا فشيئا فتصعد للأماكن المرتفعة بالتدرج وتقف قليلا وتثّبت نفسك وتذكر ربك جل وعلا، ثم تعيد الكرة مرة أخرى، وهكذا حتى تصل إلى حالة من الاستقرار الكامل، وقل هذا في الشعور بالموت كذلك. الخطوة الرابعة: تأمل في حقيقة الخوف من الموت مثلا، فالموت حقيقة قائمة لا يمكن دفعها، ولقد أجمع كل الناس على هذا المعنى مؤمنهم وكافرهم، فعلام إذن أخاف من أمر قد قدره الله تعالى وهو يعلم وقته ولن يتقدم ولن يتأخر؟ قال تعالى: {فإذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون}، فبهذا يحصل لك تقوية النفس ويحصل لك شجاعتها ويحصل كذلك تحقير الفكرة المقابلة وهي المخاوف التي لا طائل من ورائها والتي هي مجرد وساوس تعرض للإنسان فيتخلص منها بإذن الله بتوكله على الله ثم باتباعه للأسباب الموصلة إلى ذلك. الخطوة الرابعة: التنفيس عن الطاقات النفسية وذلك بالتعبير عن المشاعر فإن للتعبير عن مكنونات النفس أثر عظيم في استقرارها وهدوئها، لاسيما إذا كان هناك من يتقبل هذه المشاعر الطيبة ويقدرها وينزلها المنزلة الحسنة. الخطوة الخامسة: القيام بالأنشطة النافعة كممارسة الرياضة، والتي من أحسنها في مثل هذه الحالة رياضة المشي، بحيث تكون نظاما يوميا، فإن ذلك يعين على التنفيس على الطاقات النفسية مع شغل النفس بالأمور الحسنة التي تشعر الإنسان بأنه منتج مثمر، فهناك المشاركة في الدعوة إلى الله جل وعلا، والمشاركة في الإصلاح والمشاركة مع الرفقة الطيبة الصالحة التي تعينه على طاعة الله تعالى. فبهذا يحصل الخروج من دائرة الوهم إلى دائرة الواقع، ومن دائرة الشعور بعدم العطاء والبذل إلى دائرة البذل وإصلاح النفس بل وإصلاح غيرك مع استحضار الأجر العظيم في هذا، قال تعالى: {إِنَّا لا نُضِيعُ أَجْرَ الْمُصْلِحِينَ}، فهذه خطوات سلوكية تشمل الناحيتين النفسية الداخلية والظاهرية الخارجية وبمجموعهما ينتظم لك بإذن الله علاج هذا الأمر. |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
|
|