قررت أتخلص من الدنيا

قررت أتخلص من الدنيا

أنا صارلي مده طويله أتمنى إني اتخلص من حياتي , وشفت إن أي طريقه أو أي محاوله إنتحار فاشله مصيري الطب النفسي وأنا ماأبي أنحبس في ذاك المكان وأكون محط أنظار شفقه وإستغراب وجلب أنظار العار والفشيله والقهر وفي النهايه مهما تغيرت حياتي للأفضل و180 درجه راح أكون في نظر الناس (مجنونه) وهذي راح تكون وصمه عاااااااااااااار راح تكون لازقه فيني لين اخر يوم في حياتي , أيش صرت وأيش كنت.

فقررت من اليوم إني أضرب عن الأكل لين أموووت وأحقق إلي أبييه ولاأحد بينتبهه علي ولاشي وأنا هلي لاسائلين عني ولاشي , يشوفوني ماأتكلم أو معصبه مايوون يكلموني , ينطروني متى ماأنا أتكلم , يعني هذي النقطه وااجد في صالحي , لين صار إلي بيصير فيني محد يدري .

المصدر: نفساني

لاحول ولا قوة الا بالله طيب ورب العباد

اي انسان يمر بظروف صعبة وما رح تكون عائق اوسبب للفشل

المرض النفسي كاي مرض عضوي

مو ضروري تلتفتين لكلام الناس لان هدا هو شغلهم

سواء كنت مريضة اوكنت معافاة .

الافضل الاخد بالاسباب لان الله سبحانه وتعالى حثنا على التداوي

وان شاء الابتلاء يكون تكفير عن المعاصي

شيلي الفكرة من راسك الحياة جميلة وقصيرة استفيديمنها

فهميهم ان الدواء النفسي يستخدم لرفع كيمياء المخ

مثل ما تستخدم الحبوب لنقص فيتامين د3 على سبيل المثال

او استخيري الله في زيارة الطبيب

ثالثا مش ضروري الكل لازم يعرف عن حالتج، يكفي شخص مقرب تثقين به

فكرة الإنتحار فكرة فاشلة، لأننا كذا خسرنا دنيانا وبنخسر آخرتنا، هذا إحنا فيها، نهتم بالدنيا إهتمام جاب لنا المرض وآخرتها نصرخ مانبغاها، فمن باب أولى نترك الشد والإهتمام الطائل وهذا الشيء المنطقي، ولكن للأسف لانزال نهتم ولا زلنا في مرض، لماذا لأن هذا الشيء مزروع بداخلنا، هذا ما نحن عليه اليوم، ولكن أيش بكرة، ممكن يكون بكرة مليء بالعار، عار اليوم، وهذا برضه الشيء المنطقي، ولكننا نحن ناس كسرنا المنطقي وزدنا مرض، ربما، وفقط ربما غداً سنكسر المنطقي، سنكسر هذا العار!
أنا كل يوم أروح الدوام وكل زملائي عارفين إني مجنون، لماذا أقول عارفين، لأنه عندي وعندك الأهم هو ما يعتقده الناس عنا وليس مانعتقده عن أنفسنا، أنا ما أقدر أتصرف على سجيتي لأن أي تصرف بيحسب علي من نفس المبدأ "نفسية"، هل يعني ذلك أن لا أذهب إلى الدوام وألا أقوم بأعمالي، ألا أعيش بقيت حياتي، بالطبع أبداّ لا
حتى لو في يوم من الأيام تفاقم معي المرض، أنا قررت أعيش معه،
وأرضى بواقعي، لأنني واثق أنني ليت مذنب،
أنا ضحية، وأنتي ضحية
هذا الواقع جعلني أحاول الإنسحاب، لا إرادي، لا واعي، ولكنني أدركت الأمر
لم أعد أأكل كما هي الحال معك، هذا إنسحاب لا واعي
وهنا فكرت هل سأكون إستسلامي
أنا ضحية، ولكن هل يكفيني هذا القول أمام الله سبحانه وتعالى، وجدت أنه لابد أن أستمر حتى لو ما أحد درى عني، حتى لو ما فيه أحد أخذ بيدي
لماذا أين عائلتي، عائلتي فيهم الذي يكفيهم، أبوي، أمي، أخواني، كان الله في عون الجميع

السلام عليكم..اختي الكريمة..لا تيأسي ابدا من رحمة الله..والرسول صلى الله عليه وسلم يقول ان عظم الجزاء مع عظم البلاء..والدنيا قصيرة..نمشيها وتمشي ..ويكتب الله ان شاء الله الاجر والعافية..انا مثلا اصبت بمرض الفصام..وفي معاناة لكن نصبر والاجر من الله..فالانتحار طريقة لخسران الدنيا والاخرة..والقران والصلاة والصبر اعظم الادوية

الله يشفيك شيل الفكرة من راسك وكل ما جت الفكرة اذكر الله واستغفر

عزيزتي انظري لكل جميل حولك وكل النعم التي منحك الله ايها،واحمدي الله عليها..لاتجعلي نظرك مقتصر على السلبي والسيئ فقط
لاتهتمي لتتبع الناس لعيوبك ونظرتهم لك،اسعي لاصلاح نفسك وتهذيبها وتطوير شخصيتك ضعي لك اهداف قريبه المدى واسعي لتحقيقها ،ادخلي دورات ،احفظي القران.
يعلو شانك بين اهلك ويقتدى بك.
الاحزان لا تدوم مثل السعاده تماما والابتلاءات تعلمنا
وفقك الله
اتمنى لك سعاده لاتفارق روحك

حيبيتي ليه تقولين كذا مافيه شي يستهل

هذا الشي كتبه رب العالمين حنا ماندري هذا بتلاء واختبار ثقي بربك انا لويحصلي دوائي كان اخذته وريحت حالي الله يعينا يرب 09`1`01`01

عزيزتى كيان بأختصار شديد
انتى بحاجة الى التقرب الى اللة خظوة خطوة و تضعى ثقة كلية في ان اللة قادر على ان يشفيكى و يجعل حياتك تمتلئ براحة البال و السعادة الطبيعية
ثم تضعى ثقة جزئية في شخص واحد يحبك و يخاف عليكى و يسمعلك و يحس بيكى

و ادعو اللة ان يجعل حياتك الى الأفضل

e.gamal25??????.com
هذا ايميلى للتواصل