|
|
||||||||||
ملتقى الحوارات الهادفة والنقاش حوارات تهم جميع افراد الاسره والمجتمع للقضايا والموضوعات الإجتماعية والنفسية |
|
أدوات الموضوع |
30-04-2002, 06:42 PM | #16 |
عـضو مؤسس
|
هلااااا فيك شراني00حصل خير
وحياك الله00على قل الكلافه ******************* شكرالك mirror على كلامك الطيب اختي الغاليه00اعتذر عن سوء فهمي لمقصدك00وزين انك وضحتي لى ما تقصدين mirror يؤلمني كثيرا وضعك الذي تعيشينه:( لماذا اخيتي 00؟؟لماذا انت مستسلمه00لمرضك؟؟ حرام عليك نفسك00شبابك00لماذا تعيشين العزله00؟؟ معقوله غاليتي سنه كامله ما اختلطتي باحد00حتى في العيد؟؟؟ لماذا ياmirror والله انا لا الومك او اعنفك00 لكن لا اريد منك ان تكوني كذالك المؤمن القوي احب الى الله من المؤمن الضعيف كوني قويه00على نفسك00تغلبي على اوهامك انت الان في حرب00اهكذا تنهزمين عنداول مواجهه؟؟ واكثر ما ضايقني ان اسمع منك 00 (لكني لم أجد علاجي عند الأطباء... لذا انسحبت... و انعزلت عن المجتمع تماما....) اسمحي لي ان اعتبر نفسي اختك المحبه 00واعطي نفسي الحق في ان اقول لك انك00مخطئه 00في حق نفسك واهلك mirror لقد سحرتينا جميعا00باسلوبك00في الكلام00وقدرتك (ماشاء الله ) في التعبير عن ذاتك00جعلتنا نحيا معك تفاصيل حياتك00انت رائعه يا mirrorلكنك00لا تشعرين00 غاليتي00ارجوك 00ارجوك00لا تهملي نفسك00ولا تستسلمى الاطباء00يقضون جل اوقاتهم00في سبيل رسم البسمه على الشفاه البائسه00فافتحي لهم قلبك00وباذن الله لن يتوانو في مساعدتك ادعي الله00استغلي اوقات الاجابه00بالانطراح بين يدي مولاك تذللى له00 اظهري ضعفك00وعجزك00امامه00اساليه بكل صدق ان يفرج عنك00ارسلي سهام الليل00التى تعرف طريقها جيدا فالدعاء 00مع ملازمة العلاج 00بالصبر والمداومه 0صدقيني غاليتي00 لن يضيعك الله00لن يضيعك الله اعتذر اخيتي على الاطاله وتدخلي الزائد في امور تخصك لكني شعوري بقربي منك هو السبب!!! تحياتي لك |
|
01-05-2002, 11:36 PM | #18 |
عـضو دائم ( لديه حصانه )
|
الثقة بالنفس و اللاشعور الثقة بالنفس Self Confidence بمثابة ثمرة لعاطفة تقدير الذات Self regarding sentiment التي أشار اليها مكدوجالMc Dougall (1871-1939) . و الواقع أن المرء يحس بالثقة بالنفس ، اذا ماتوافرت لديه مجموعة من الشروط ، التي نستطيع تقديمها فيما يلي : أولا-قدرة المرء على التعبير و ايصال مشاعره و أفكاره الى الآخرين : فالثقة بالنفس لا تتأتى للمرأ الا اذا أقام قنطرة بينه و بين الآخرين ، فيفهم ما يقولونه ، ويصدر اليهم انطباعاته النفسية ، و أفكاره ، و ما يرغب في الحصول عليه منهم من أفكار ، أو خبرات أو أحداث ، و لا شك أن ثقته بنفسه تتأتى له كنتيجة لاستمرار العلاقات بينه و بين غيره من أفراد و مجموعات ، وشعوره بتقديرهم له ، واهتمامهم بما يفصح به لهم من مشاعر و أفكار . ثانيا-القدرة على التأثير : فكلما استطاع المرء أن يترك أثره فيما حوله من أشياء ، وفيمن يتعامل معهم من أفراد أو مجموعات ، فانه يحس بالثقة في نفسه ، كنتيجة تقديره لشخصيته ، و ما استحوذت عليه من وسائل تترك أثرا في الواقع الخارجي . وكلما تقدمت الحضارة ، فان مجالات التأثير تتسع نطاقا أمام المرء ، و تزداد عمقا . ثالثا-الاعتماد على النفس : فالطفل كلما استطاع أن يعتمد على نفسه في قضاء حاجاته ، و استقل عن أمه ، فان ثقته بنفسه تزداد . و كلما تقدم في معارج العمر ، و اتسعت دائرة علاقاته الاجتماعية ، و تنوعت المجالات التي يطل عليها و يتعامل معها ، و ينجح في الأخذ عنها ، و تقديم العطاء لها ، فان ثقته بنفسه تتأكد ، و تزداد صلابة و تماسكا . رابعا-التميز من الآخرين : فمن دواعي الثقة بالنفس ، قدرة المرء على شق خطوط جديدة تميزه من الآخرين . ذلك أن المرء الذي يحس بأنه لا يعدو أن يكون نسخة من ملايين النسخ البشرية ، لا يستطيع أن يقدر نفسه ، و أن يثق في علو مكانته بين الناس المحيطين به . و لكنه اذا شعر و تأكد من أن له بصمة معنوية شخصية ، تختلف عن بصمات الآخرين ، و تعلو مقاما عن بصماتهم ، فانه عندئذ يحس بتقديره لذاته ، و بثقته في شخصيته . خامسا-ما تم له انجازه : فلكي يتسنى للمرء أن يثق في نفسه ، فلابد أن يحس أن مشوار حياته الذي قطعه جدير بالتقدير .و لا شك أن المبدعين في المجالات الأدبية و الفنية و الفلسفية ، بالاضافة الى المخترعين و التكنولوجيين و المكتشفين ، يستشعرون الثقة العميقة بأنفسهم ، لا لأنهم يمتازون عن المحيطين بهم فحسب ، بل لأنهم يحسون بأنهم قد تخطوا المكان و الزمان . فما فعلوه و قدموه من ابداعات ، يتخطى نطاق معاصريهم و مواطنيهم ، الى أقطار العالم أجمع ، و لسوف يستمر ما قدموه للبشرية ساري المفعول ، و دائم التأثير في الأجيال التالية . ***************************** العوامل التي تؤكد الثقة بالنفس : و بعد أن قدمنا هذه الشروط الخمسة ، التي يجب أن تتوافر لدى المرء الواثق في نفسه ، فاننا نلقي الضوء على العوامل التي تؤكد ثقة المرء بنفسه ، فنجد أن هذه العوامل تتمثل فيما يلي : أولا-ترسب آثار النجاح في الحياة في لاشعور المرء : فكل ما يتأتى عما يحرزه المرء من نجاح و توفيق في حياته ، يترسب في لاشعوره . و هذا الترسيب يبدأ مع بداية حياة المرء ، أي أنه يبدأ من الطفولة ، و يستمر عبر مراحل عمره التالية ، حتى اللحظة التي يحياها في حاضره . و لكن علينا ألا نغفل ما يترسب في لاشعور المرء من أصداء الفشل و عدم التوفيق في بعض جوانب حياته . فالواقع أن مايترتب على النجاح و على الفشل جميعا من آثار نفسية ، يترسب في لاشعور المرء . و لكن كلما كانت الغلبة لآثار النجاح على آثار الفشل في لا شعوره ، فان ثقته بالنفس تكون هي الغالبة نتيجة محصلة الاثنين ، أي أنه ما دامت الغلبة للنجاح على الفشل ، فان ثقته بنفسه تكون هي الراجحة . ثانيا-ثقة الناس في المرء تنعكس على نفسيته : و كذا فان ما يستشعره المرء من ثقة الناس فيه ، ينعكس على مشاعره نحو نفسه . فالشخص الذي يحس بأن الناس يقدرونه و يبدون له الاحترام ، و يذكرون مآثره ، فانه يزداد ثقة بالنفس . فكما أننا نؤثر في الآخرين ، فان الآخرين يؤثرون فينا ، و كما أننا نضفي على الآخرين الثقة في أنفسهم ، بما نشجعهم به من أقوال و مواقف ، كذا فان الناس يضفون علينا الثقة بأنفسنا ، بما يعبرون عنه من مشاعر بالثقة فينا ، و بما يتصرفون به قبالتنا . ثالثا-الآثار السلوكية التي ينطبع بها الآخرون نتيجة تأثير المرء فيهم : فالمرء الذي يلاحظ أن الآخرين يتأسون به ، و يضربون على منواله ، و يتخذونه مثلا أعلى لهم ، فانه يمتلىء ثقة بنفسه ، و يحس بأنه واقف على أرض صلبة ، لا تميد من تحت قدميه . رابعا-استشراف مستقبل يوحي بالتفاؤل : فلكي يحس المرء بالثقة بالنفس ، فانه لا يكتفي بأن يتصفح مآثره الماضية ، أو ما يضطلع بعمله في الحاضر ، بل لابد أن يستشرف المستقبل ، و أن يحس بأن ما سوف يضطلع به خلاله ، سوف يكون علامة تحسب له ، و أنه قد اكتسب من الخبرات ، ما يؤهله لإنجاز الخطط التي يترسم تنفيذها ، و اخراجها الى الواقع الموضوعي . خامسا-النمو الخبري المستمر : (الخبري : بكسر الخاء و تسكين الباء) و لكي يستشعر المرء الثقة بالنفس ، فلابد أن يحس بأنه مستمر في النمو الخبري ، و دائب عليه ، و أنه لا يتوقف عند حدود الخبرات التي سبق له أن حصلها ، و استوعبها . فالتوقف عن النمو الخبري ، معناه الجمود و العجز عن احراز التقدم ، و بالتالي اضمحلال الثقة بالنفس ، و التخاذل أمام التيارات المتدفقة بالخبرات التي لا يحصلها الا المفعمون بالثقة بالنفس ، و الثقة في قدرتهم على التحصيل الخبري المستمر . ******************************************** الدور الذي يلعبه اللاشعور في الثقة بالنفس : و علينا بعد هذا أن نلقي الضوء على الدور الذي يلعبه اللاشعور في الثقة بالنفس ، فنجد أن هذا الدور يتمثل فيما يلي : أولا-الثقة بالنفس صدى و انعكاس لا شعوري : فالشخص الواثق بنفسه ، يكون شعوره بالثقة بالنفس ، مجرد انعكاس لما يحس به لاشعوره بالاتزان النفسي ، و بالنمو و التوظيف المتآزر لجميع مقومات (بشد الواو) شخصيته ، أعني المقومات البيولوجية ، و ما يترتب عليها من وظائف فسيولوجية ، و من ذكاء و قدرة على اقامة العلاقات بين الأشياء بعضها و بعض من جهة ، و بين الرموز بعضها و بعض من جهة أخرى ، و من ذاكرة يتسنى له بواسطتها استرجاع الخبرات التي مرت عليه ، و تذكر المعلومات التي وقف عليها و استوعبها ، سواء من الواقع الخارجي مباشرة ، أم عن طريق الرموز ، و أيضا من قدرة على تشكيل صور خيالية من المعلومات التي ترسبت بذاكرته ، و من قدرة على الافادة من هذا كله بإزاء العمليات العقلية العليا ، أعني التفكير Reason ، و كذا فان اللاشعور يقدر مواقف الآخرين من المرء ، و تحديدهم لوضعه ، و تقديرهم لمكانته ، و طريقة استقبالهم لما يؤثر به فيهم ، و قدرته على اقامة علاقات اجتماعية ، و الافادة منها ، سواء كانت الفائدة راجعة الى شخصه أم الى غيره ، الى آخر تلك التقييمات التي يضطلع بها اللاشعور ، فيحدد ما يستحقه المرء من ثقة بالنفس . ثانيا-القدرة على توظيف الامكانات المادية و المعنوية : فالشخص الواثق بنفسه ، يحس في قرارة لا شعوره ، بأنه خليق بتوظيف الامكانات المتاحة في المكان المناسب ، و بالطريقة المناسبة ، بغير تبذير أو تبديد ، و بغير تقتير أو تقصير ، و هو يثق في لاشعوره ، بأنه بذلك ، سوف يكون مفيدا في الواقع الاجتماعي الذي يحيا في نطاقه . ثالثا-القدرة على الاستفادة من الأخطاء : فلاشعور المرء هو أعدل حكم يمكن أن يصدر الأحكام الرشيدة و العادلة على المرء ، في ضوء مدى قدرته على الافادة من الأخطاء التي وقع فيها ، و من المواقف التي فشل خلالها في تحقيق أهدافه . فهو لا يعمى عن مشاعر المرء ، و لا عن محاولاته لتخطي المواقف التي فشل فيها ، و احلال العمليات الناجحة محل العمليات الفاشلة ، و احلال المحاولات الصائبة محل المحاولات التي لم يقيض (بشد الياء) لها النجاح ، و لم تكن مسددة بدقة . رابعا-استئصال أسباب الشعور بالاحباط و فقدان الثقة بالنفس : فالواقع أن اللاشعور هو الذي يستنهض الإرادة ، لكي يتسنى بها القضاء على مشاعر الاحباط و التدني الى قاع الفشل و فقدان الأمل في تحقيق مستقبل أفضل من الحاضر . و لاشك أن ما يسمى بالايحاء الذاتي Auto-Suggestion ليس سوى رسائل يبعث بها المرء عن طريق شعوره الى لاشعوره ، يناشده فيها بأن يقوم باستئصال الشعور بالاحباط و فقدان الثقة بالنفس . **************************************** متى يعجز اللاشعور عن دعم الثقة بالنفس ؟ و في نهاية المطاف علينا أن نقوم باستعراض العوامل التي تحول (بفتح التاء و ضم الحاء و تسكين الواو) دون دعم اللاشعور لثقة المرء بنفسه ، و العوامل هي : أولا-اعتمال عقدة النقص في اللاشعور : و الشعور بالنقص مباين لعقدة النقص ، في أن الشعور بالنقص يكون طافيا على سطح الوعي ، أعني الشعور . أما عقدة النقص ، فإنها تكون كالسرطان الذي يتلبس به اللاشعور . فبينما يكون من السهل التخلص من الشعور بالنقص ببذل الجهد في سبيل التقدم في المجال الذي يحس المرء بإزائه بالنقص ، فان عقدة النقص تتبدى على سطح الشعور ة الوعي بشكل معكوس عن حقيقتها . فالشخص المصاب بعقدة النقص يتظاهر بعكس ما يعتمل بدخيلته . فهو يظهر (بضم الياء و تسكين الظاء و كسر الهاء) أنه متفوق و ممتاز ، بينما يكون في أغواره خاضعا لعقدة النقص . ثانيا-الصدمات النفسية المفاجئة : فما قد يصيب المرء من صدمات نفسية مفاجئة ، كالفشل في الدراسة ، أو الفصل من الوظيفة ، أو انهيار صرح الزواج ، الى آخر تلك الصدمات النفسية ، التي تترك أثرا عميقا في نفسية المرء ، يهبط الى قوام اللاشعور ، فيصيبه في الصميم ، و بالتالي فانه يفقد ثقته في نفسه ، و يحس بالاحباط و الخذلان . و الكثير من الأشخاص الذين أصابتهم الصدمات النفسية العنيفة ، لا يتسنى لهم النهوض من الحضيض النفسي الذي سقطوا في هوته(بضم الهاء و شد الواو) . ثالثا-مقابلة الكفاح بتثبيط الهمة و الفت في العضد : فالشخص المجتهد و المثابر ، اذا وجد الجحود أو اللامبالاة و عدم الاكتراث ، من جانب الأشخاص الذين كان يجب أن يؤازروه و يشجعوه ، فإن جحودهم و لا مبالاتهم و عدم اكتراثهم به ، يصيبه في صميم لاشعوره ، وبالتالي فانه في الغالب ينزوي بعيدا في ركن قصي ، وقد امتلأ لاشعوره بالبهتان و التخاذل ، اللذين ليس ثمة علاج بعد الاصابة بهما . رابعا-الاستعناء عن المرء : فقد لوحظ أن نسبة كبيرة من المحالين الى التقاعد ، أو الذين تستغني عنهم الجهات التي يعملون بها ، يفقدون ثقتهم في أنفسهم . ذلك أن لاشعورهم لايساعدهم على التشمير عن ساعد الجد ، و إثبات الكفاءة للمساهمة في ركب الحياة . و كذا فإن الآباء و الأمهات الذين يستغني أولادهم عن معاونتهم لهم ، و إسداء المشورة و التوجيه إليهم ، كثيرا ما يصاب لاشعورهم بالافتقار الى الثقة بالنفس . فتتضاءل شخصياتهم ، يحسون بتفاهة حياتهم ، و أنهم غير مطلوبين ، بل إنهم قد صاروا منبوذين ، و أن موتهم أفضل من استمرارهم على قيد الحياة . خامسا-الاصابة بمرض ميئوس منه : و كذا فإن الشخص الذي يصاب بمرض عضال ، ليس هناك رجاء في الإبلال منه ، يكون في الوقت نفسه ، قد أصيب في لاشعوره بعدم جدوى استمراره على قيد الحياة ، فيتمنى لو تقصر مدة بقائه على هذه البسيطة ، و أن تنتهي حياته في أقرب وقت ممكن . و بتعبير آخر ، فإنه يفقد ثقته بنفسه تماما ، و تهبط معنويته الى الحضيض ، و لا يستطيع لاشعوره مساندته ، و بث الثقة بالنفس في قوامه النفسي . ************************************* من كتاب: ( ماذا تعرف عن اللاشعور؟) تأليف: (يوسف ميخائيل أسعد ) |
التعديل الأخير تم بواسطة mirror ; 12-08-2002 الساعة 07:14 AM
|
02-05-2002, 10:09 PM | #19 |
عـضو مؤسس
|
هلااااااااااا وغلاااااااااااااااااا
كيفك 00اخيتي الغاليه اعتذر عن تأخر الرد00(لظروف) ماشاء الله 00ماشاء الله ماهذا التطور00الرائع يا mirror والله اني قرأت كلامك اكثر من مره لاتأكد من صحة ما اقرأ الحمدلله 00الحمدلله00على اقدامك على هذه الخطوه الرائعه اهنئك00انك استطعت الانتصار على نفسك00بهذه الشجاعه اهنئك00على اقدامك لانتشال نفسك من عالم العزله الموحش اهنئك00لادخالك الفرحه على قلب امك الحنونــــــــــــــــــــــه بارك الله خطواتك00وانار بالهدى دربك00اميــــــــــــــــــــن mirror انا في انتظارك على احر من الجمر00لاسمع اخبارك لاااااااا تتأخري علي مجرد ما ترجعين من عند الطبيبه00ياليت00ياليت00اذا مافيها لقافه تطمنيني على نفسك اختك/ صفو الحياة(ابعد الله عنك كدرها) |
|
03-05-2002, 11:09 PM | #20 |
عـضو دائم ( لديه حصانه )
|
ولا يهمك
التفاصيل راح توصلك أول بأول انشاء الله....... جزاك الله عني كل خير صفو الحياة الله يهنيك و يسعد قلبك و يجعل أيامك كلها أفراح |
التعديل الأخير تم بواسطة mirror ; 12-08-2002 الساعة 07:15 AM
|
14-05-2002, 08:40 PM | #21 |
عـضو دائم ( لديه حصانه )
|
**************************** كيف تكتسب الثقة في نفسك ؟ إن الثقة بالنفس هي طريق النجاح في الحياة ، وإن الوقوع تحت وطأة الشعور بالسلبية والتردد وعدم الاطمئنان للإمكانات هو بداية الفشل وكثير من الطاقات أهدرت وضاعت بسبب عدم إدراك أصحابها لما يتمتعون به من إمكانات أنعم الله بها عليهم لو استغلوها لا ستطاعوا بها أن يفعلوا الكثير . وإليك بعض الخطوات التي يمكن بها التخلص من كثير من الأفكار والمشاعر السلبية في حياتك ، سواء كانت في الفكر أو السلوك أو الأخلاق أو العادات أو الكلمات أو غيرها ، لترفعها من على كاهلك وتحرر نفسك من وطأتها وتنطلق بالنفس نحو الحياة بثقة أكبر وآمال مشرقة أوسع : حدد بتجرد وبلا مبالغة أهم الأفكار والصفات السلبية في حياتك . أفرد كل فكرة أو صفة على حدة . فكر فيها تفكيراً منطقياً تحليلياً يؤدي إلى معرفتها وذلك بمعرفة أسبابها وحقيقتها وهل هي واقع حقيقي فعلاً أو وهم وخيال . إن كانت من الأوهام فحرر نفسك منها وإن كانت واقعاً حقيقياً فتخلص من أسبابها وقلصها إلى أدنى قدر ممكن ، واعلم أن الصفة كما كانت أكثر رسوخاً في حياتك كلما كان استبعادها يحتاج أكبر وزمن أطول . اربط ذهنك وفكر بشكل مركز وليكن في لحظات صفاء وبعد عن الشواغل والقلق بموقف إيجابي مهم في حياتك مستعيداً كل تفاصيله من صوت وصورة ومشاعر وأجواء محيطة ، فإذا بلغت الذروة من النشاط الذهني والارتياح النفسي والانشراح القلبي وغبت عن واقعك أو كدت فحرك شيئاً من جوارحك أو يوم زواجك أو ليلة قمتها لله أو سماعك خيراً ساراً للمسلمين أو أول يوم رأيت فيه أحد الحرمين أو نحو ذلك . كرر ذلك مرات ومرات حتى يرتبط هذا الموقف الإيجابي بكل مشاعره وتداعياته النفسية والشعورية بهذه الحركة آلياً فبمجرد صدور هذه الحركة منك تنتقل آلياً إلى تلك الحالة النفسية الإيجابية العالية ، وإن لم تتذكر المواقف المادي الذي كان سبباً لها . إذا وردت عليك أي من تلك المشاعر أو الأفكار السلبية في أي موقف فما عليك إلا أن تغمض عينيك قليلاً وتخرج من تلك الأفكار ثم تتخيل أمامك لوحة كتب عليها بخط بارز ولون صارخ كلمة ( قف) !. تأمل هذه الكلمة بعض الوقت وكرر النظر فيها مرة بعد أخرى حتى كأنك لم تعد ترى غيرها . تجاوزها بنظرك متخيلاً وراءها حدائق غناء وأنهاراً جارية وطيوراً مغردة ونسيماً من الهواء عليلاً وتمتع به قليلاً كل ذلك وأنت مغمض لعينيك . انتقل إلى المثير الإيجابي وحرك الجارحة التي أصبحت مفتاحاً له كما في الفقرة رقم (5) واستغرق فيه قليلاً حتى تتبدل حالتك النفسية وتختفي مشاعرك السلبية تاماً عد للتفكير فيما كنت فيه من شأن ومن عمل . إذا عادت الأفكار السلبية للإلحاح مرة أخرى فتوقف عن العمل تماماً في هذه اللحظات ، وعش فقط في ذكريات الحالة الإيجابية . لا تنس اللجوء إلى الله ابتداء ونهاية ، لأنه هو الذي أضحك وأبكى ، فبالتوبة والاستغفار ودوام ذكر الله تحيا القلوب . منقول |
التعديل الأخير تم بواسطة mirror ; 12-08-2002 الساعة 07:17 AM
|
08-03-2009, 09:20 PM | #22 |
عـضو مؤسس
|
بعد التحيه ..والسلام
كنت أتصفح أوراقي القديمة ..فوجدت هنا ما يستحق القراءة أتمنى الفائدة للجميع دمتم بخير لازلت أذكر كل من يستحق أن يذكر بالخير صفو الحياة |
|
15-03-2009, 10:17 PM | #23 |
عضو نشط
|
الثقة بالنفس رأيتها حقيقة في وجوه أطفال غزة المعتزة..
أشكر الأخت الكريمة صفو الحياة على طرح هذا الموضوع وإعادة فتح الحوار فيه؛فهو جدير بالقراءة والمناقشة..
فمن الملفت في الحرب الإسرائيلية التي وقعت على غزة؛أنها عرفتنا على أبطال الأطفال؛فمما يعرفه الجميع أن من ضمن أهداف إسرائيل في حربها،تدمير الأطفال نفسياً؛لأنهم يمثلون جيل المستقبل؛ولكن الذي رأيناه في وجوه أطفال غزة الصمود والثقة بالنفس ثقة مشوبة بعزة؛فعلا ثقة عجيبة وددت أن أسأل الأطباء النفسيين عن سر تلك الثقة التي وُجدت في هؤلاء الأطفال الأبطال؟_ماشاء الله تبارك الرحمن اللهم لاحسد،اللهم احفظهم وآمن روعاتهم وثبتهم بالإيمان_أتذكر في مقابلة تلفزيونية في القناة العربية مع طفلة_تخونني الذاكرة في تذكر اسمها_قد يترواح سنها بين التاسعة إلى الحادي عشر؛فقد استشهدت أسرتها فقتلت أمها وإخوتها أمام عينيها ومع ذلك تروي لنا المشهد بكل ثبات وبطلاقة في الحديث رغم حزنها تمالكت شعورها فأبهرت السامعين بتعبيرها المؤثر ولسانها الفصيح_حفظها الله ورعاها وألهمها الصبروالسلوان_فأتعجب من ثقة أطفال غزة التي قد لاتجدها في الكبار اللذين قد يمرون بحروب تفجعهم؛وبمقارنة مع بعض أطفالنا اللذين تجد الطفل منهم قد يضربه أحد الأطفال فتجده يبكي ولايستطيع الإفصاح عمن ضربه أو الدفاع عن نفسه!!j فأتمنى من المختصين أن تُجرى دراسة علمية حول نفسية أطفال غزة ونقصد بالبحث هنا عن النفسية الواثقة والصامدة..q وأخيرا نسأل الله أن يجعل من أطفال غزة أئمة وقواد ومصلحين أمثال عمربن الخطاب وصلاح الدين،آمين يارب العالمين. |
|
18-03-2009, 01:44 PM | #24 |
عـضو مؤسس
|
نعم أحسنت يا خواطر السنين ..قد رأيت تلك الفتاة ولفت نظري طلاقتها ماشاء الله
هذه القدرة والطلاقة مهارة عليا لا تتأتى من فراغ.. حتى نكسب أبنائنا الثقة بالنفس..هم بحاجه لأن نعطيهم مساحة اكبر من جدول اهتماماتنا والتى تعطيهم حرية برأيي الشخصي ومن واقع تجربة أن الثقة بالنفس مرتبطه ارتباط كبير بالحرية فمتى ما وجد الطفل الحريه في التعبر وإدلاء الرأي بدون قمع أو استحقار واستهجان أو تقليل من شانه كلما أكتسب ثقة أكبر في نفسه ... دمتم بخير |
|
18-03-2009, 01:45 PM | #25 |
عـضو مؤسس
|
نعم أحسنت يا خواطر السنين ..قد رأيت تلك الفتاة ولفت نظري طلاقتها ماشاء الله
هذه القدرة والطلاقة مهارة عليا لا تتأتى من فراغ.. حتى نكسب أبنائنا الثقة بالنفس..هم بحاجه لأن نعطيهم مساحة اكبر من جدول اهتماماتنا والتى تعطيهم حرية برأيي الشخصي ومن واقع تجربة أن الثقة بالنفس مرتبطه ارتباط كبير بالحرية فمتى ما وجد الطفل الحريه في التعبر وإدلاء الرأي بدون قمع أو استحقار واستهجان أو تقليل من شانه كلما أكتسب ثقة أكبر في نفسه ... دمتم بخير |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
|
|