|
|
||||||||||
الملتقى العام لكل القضايا المتفرقة وسائر الموضوعات التي لا تندرج تحت أي من التصنيفات الموجودة |
|
أدوات الموضوع |
20-08-2006, 02:51 AM | #46 |
الرئيس
الرئيس
|
اختي لميس السيد
ظلمتي الرجل الشرقي ،،، وظلمتي الزوجه ايضا ،،،، غرفة النوم ليست مطعم ، وليس هناك ضيف ولا صاحب دار ،،،، لا أخفيك انني أحمل الرجل سبب هذه المشكله ، ولكن ليس طويلا ،،، فالرجل من واجبه كسر هذا الحاجز ، بسبب أن المرأه تخجل ، ولكن إن بقيت المرأه على حالها ، فسوف تكون شريكة بالمشكلة ،،،، رأي نهائي ،،،، الجهل مصيبه ... |
|
20-08-2006, 08:54 AM | #48 | |
مراقب سابق
|
اقتباس:
بداية انتي ترجعينا الى اساس المشكلة هي وجود خلل معين يجهله الرجل او يتجاهله هذا من ناحية و الناحية الاخرى قبول المرأة لهذا الوضع ولو على مضض مما قد يسبب لها بعض المشاكل النفسية او الانحرافات او ما ينعكس بالسلب على علاقتها بزوجها اما موضوع انها تيجي منه فكما قلت سابقا ربما جهل منه او تجاهل فما العمل هل الزوجه عندما تخبر زوجها انها لم تصل الى درجة الاشباع خطأ تعاقب عليه لا اظن و ان حدث فمن المؤكد ان هذا سيجعله يفكر مرارا و تكرارا في هذا الامر اما السنفره لدماغه فهذا ما نريد ان نقوم به و لكن بأسلوب بناء لا باسلوب هدام يتسبب في خراب البيت او في حدوث مشاكل عائلية اخي الكريم الحوراني اتفق معك فيما قلت و أؤيدك تمام فالمشكلة تبدأ من الرجل و سكوت المرأة عليها هي مشاركة فيها كلمة للجميع اننا نطرح المشكلة لايجاد الحلول و السبل لتغيير بعض المفاهيم الخاطئة لعل و عسى يقرأ رجل هذا الموضوع و يكتشف مشكلته بنفسه التي لم تستطيع زوجته البوح بها او لكي تفكر المرأة في حل بدلا من كونها اداة في يد الرجل دون اكتراث لمشاعرهاو هي تقف دور المشاهد التي لا حول له و لا قوة كما انني كنت اتمنى مشاركة احد الاستشاريين في هذا الموضوع ربما خرجنا بنصائح افضل من وجهة النظر العلمية |
|
|
20-08-2006, 02:00 PM | #49 |
مراقبه سابقه ( لديها حصانه )
|
أخى خالد
انت اقتحمت موضوع هام وشائك جدا هلم لانه مرتبط بكيان الاسرة التى هى نواة الامة فالانسان الغير سعيد غير منتج والسعادة الجنسية من اهم ضوابط الاستقرار النفسى. كما ان الفشل الجنسى من اهم اسباب انهيار الاسر, وقد قرأت احصائيات عربيه وعالميه ان المشاكل الجنسية وعمد التوافق الجنسى هى من اهم الاسباب الحقيقية والغير معلنة للطلاق. |
|
20-08-2006, 07:50 PM | #50 | |
عضـو مُـبـدع
|
اقتباس:
شكرا شكرا لا داعي بس تصفيق على ايه ... |
|
|
20-08-2006, 08:06 PM | #51 | |
عضـو مُـبـدع
|
اقتباس:
لا يا خالد ليست سهام ... و انا اسفه اذا بدرت مني كلمه تجرح احد منكم لانكم على راسي و الله ... بس يا خالد ... كنا نساء او رجال وين انسانيتنا .. الجهل بالموضوع هذا مصيبه .كانها كره نتفنن في كيف نكبرها .. نلفها بعاده ... نلفها بتعصب نحو جنس .. ثم ننفخها نزيدها لفه "الرجوله" ....ننفج " النساء" ....ننفخ القوه لمين .....ننفخ .. و نزيد ونزيد ونلف ثم نحطها على ظهر ابنائنا فلا يعرفون عن هذه الحقوق شي لان اللفافات غطت افكره و المعنى ضاع و بهت ... داخل هواها .. و تتكرر مأساه كل جنس لا يفهم الاخر لاهو يفهم ماذا هي تريد .. و لا هي تعرف ماذا هو يريد ... ويبحث كل منهم عن طريق غير طريق شريكه .. نمنع أنفسنا من ابسط حقوقنا .. في حياه روتين الالتزام غطها .... انظر الى حالنا كالآله .... عفويه التعبير اصبحت ؟؟؟؟ ما هذا ؟؟ ننتهي من التزام العمل و العالم الخارجي بين يجوز و لا يجوز ... و عندما لا اكون مع حلالي ايضا يجوز و لا يجوز و ينبغي ولا ينبغي ...؟؟؟ما هذا ؟؟؟ اذا هناك اسهم فانا اوجهها الى كل من يمنعنا من ابسط حقوقنا هي انسانيتنا .... لماذا لا يحب الزوجين بعضهما دون عقد و تكبير الامور .. و يعيشو ببساطه ...دون مبالغه تحفظ... |
|
التعديل الأخير تم بواسطة sun_moon76 ; 20-08-2006 الساعة 08:08 PM
|
21-08-2006, 12:32 AM | #52 | |
V I P
|
اقتباس:
وإليكم هذا الموضوع لعلكم تستفيدون منه: لقد تلقيت رسالة على بريدي الالكتروني الخاص رسالة من زوجة محبطة، تعيش فقط من أجل أطفالها، بعد أن فقدت كل الروابط الزوجية مع زوجها، وأصبحت تعيش حياة تعيسة كما وصفتها مع زوج أناني لا يهتم سوى بنفسه..! إن واحداً من المشكلات التي نعانيها في مجتمعاتنا الخليجية هي العقلية السائدة لدى بعض الرجال.. الذين يريدون أن تعيش زوجاتهم على نمط الحياة نفسه الذي كانت تعيش عليه والدته..! وينسى أن الزمن تغير.. وأنه هو تغير ولم يعد يعيش كما كان والده يعيش.. لكنه يريد من زوجته أن تعيش حياة والدته!! إن من النقاط المهمة في فتور العلاقات الزوجية عوامل أخرى لعلنا نذكر منها: ٭ عدم وجود حوار بوجه عام: إن كثيراً من الأزواج لا يتحاورون حواراً حضارياً عن حياتهما المشتركة. فتجد أن هناك كثيراً من المشكلات التي يخلقها الزوج أو الزوجة ويكون السبب الذي أثار من أجله المشكلة ليس هو الحقيقة وراء غضبه أو غضبها، وإنما هناك أشياء يتجنب الأزواج الحوار بصراحة بها. ويقول الباحثون في شؤون الأسرة والمشكلات الأسرية في الغرب بأن العنصر الأول في الخلافات الزوجية هو الجنس..!! ثم يأتي في المرتبة الثانية الأمور المالية. ففي جامعة أدنبرة أجريت دراسة عن أسباب الخلافات الزوجية، فوجد أن الجنس هو سبب الخلافات الزوجية الأول وبرودة العلاقة العاطفية بين الزوجين!! وببحث هذا الأمر اتضح أن هناك ثلاث نقاط رئيسة في هذا الموضوع: أ - انعدام الحوار حول الحياة الجنسية بين الزوج والزوجة. كثيراً ما يكون أحد الأطراف أو كلا الطرفين غير راض عن العلاقة الجنسية في الزواج مما يؤثر سلباً على الحياة والعلاقة الزوجية بوجه عام. فانعدام الصراحة في موضوع العلاقة الجنسية بين الزوج والزوجة يقود إلى تراكم المشكلات ومن ثم يصعب حلها. أشارت الدراسة إلى أن أكثر الزوجات غير راضيات عن حياتهن الجنسية ومع ذلك لم يقمن بالحوار مع الزوج حول هذا الموضوع، وإنما يخرجن غضبهن وأحباطهن في مشكلات تافهة، بعيداً عن الموضوع الرئيس لعدم رضاهن عن حياتهم الزوجية. وأوضحت الدراسة بأن حوالي 80٪ من السيدات اللاتي يراجعن العيادة الجنسية النفسية غير راضيات عن حياتهن الجنسية مع أزواجهن..! ولا شك بأن هذه نسبة عالية. وينصح العاملون في مجال الإرشاد الزوجي أن يناقش الزوجان حياتهما الجنسية بكل صراحة ووضوح وعدم اللجوء إلى أساليب ملتوية أو ثانوية لخلق مشكلات زوجية ليست هي السبب الحقيقي. والأمر نفسه وجد مع الأزواج ايضاً، فعدم الرضا عن الحياة الجنسية في العلاقة الزوجية يقود إلى خلق الزوج أيضاً مشكلات ثانوية، ولكن الأساس يكون هو عدم الرضا عن الحياة الجنسية داخل الزواج مما يقود أحياناً إلى أن يلجأ الرجال إلى علاقات غير شرعية خارج نطاق الزواج.. أيضاً هذا ينطبق على الزوجة ولكن المرأة بوجه عام أكثر اخلاصاً لشريك حياتها من الرجل..! (هذه الدراسات من الأبحاث في الدول الغربية). وبمراجعة المختصين في العلاجات النفسية والإرشادية الزوجية، وعند بدء حوار بين الزوجين حول موضوع العلاقة الجنسية، والحديث بصراحة عن رغبة كل طرف في نوعية الحياة الجنسية، وطريقة الاستمتاع بين الزوج والزوجة يقود إلى تحسن كبير في العلاقة الزوجية بوجه عام. ب - التربية الجنسية الخاطئة عند الفتاة: وجدت الدراسة أنه بالرغم من التطور في المجتمع، لم يعد الجنس شيئاً محظوراً (في المجتمعات الغربية) إلا أن الفتيات يتربين على أن الجنس شيء قذر..!! وأنه شيء خاص بالرجل، وأن المرأة لها دور في هذه العلاقة الجنسية..! وأن هناك كثير من الأفكار الخاطئة التي تملأ رؤوس كثير من الفتيات عن الجنس مما يعقد موضوع العلاقة الجنسية بين الزوجين (هذه الدراسة أجريت في الثمانينيات من القرن الماضي). وقد يستغرب كثيرون بنتائج هذه الدراس التي أجراها الأستاذ الدكتور جون بانكروفت، رئيس وحدة علاج الأمراض النفسية الجنسية بجامعة أدنبرة في ذلك الوقت، وحالياً هو مدير معهد كنزي للدراسات الجنسية النفسية بالولايات المتحدة الأمريكية أن في مجتمع غربي يكون هذا الفكر بين الفتيات والسيدات عن الجنس وأنه شيء خاص بالرجل، ووظيفة المرأة في العملية هو دور ثانوي، سلبي، فقط للقيام بواجبها كزوجة، ومن ضمن هذا الزواج هو إعطاء الرجل حقه كزوج من الناحية الجنسية..!! رغم أنها لا تنظر إلى هذا الأمر بأنه نوع من الشراكة، وإنها يجب أن تكون عنصراً إيجابياً أيضاً في العلاقة الجنسية الزوجية، وعليها أن تتحدث بصراحة عن رغباتها وما يسعدها في العلاقة الجنسية من زوجها وأن تحاول أن تتحاور مع زوجها - كما أوضحنا في الفقرة (أ) بكل صراحة عن موضوع حياتهما المشتركة بالنسبة للجنس، وأن الجنس ليس عملية خاصة بالرجل وليس هو قذارة. إذا كان هذا في الغرب فكيف يكون الحال في مجتمعاتنا العربية والإسلامية المحافظة التي تربي الفتاة في كثير من العائلات على أن الجنس عملية قذرة، خاصة بالرجل، وأن الفتاة المحافظة يجب أن لا تتكلم في موضوع الجنس بصورة قاطعة، لأن ذلك قد يدل على عدم محافظتها وسوء تربيتها. فيجب على الفتاة أن تكون متعة لزوجها، مطيعة له متى أراد، وتقمع هي كل رغباتها. بل إن كثيراً من الدراسات المتعلقة بالجنس في الوطن العربي، تشير إلى أن عدداً كبيراً ونسبة لا يستهان بها من السيدات المتزوجات لسنوات لم يعرفن النشوة الجنسية، ويرين الجنس مجرد وظيفة تقوم بها لإرضاء الزوج، وأن المرأة ليس لها حق التمتع بالجنس، ويجب عليها أن لا تبدي رغبتها الجنسية، حتى لا يسيء الظن بها زوجها ويظن بأنها فتاة غير متربية تربية حسنه، أو أنها غير عفيفة..!! قد يقول بعضهم إننا في عصر الفضائيات والانفتاح الإعلامي، وإن المواضيع الجنسية تناقش بصورة واضحة في هذه الفضائيات وإن كثيراً من الفتيات أصبحن أكثر وعياً من أمهاتهن في ما يتعلق بموضوع الجنس، ولكن الواقع لا يؤيد هذه النظرية على إطلاقها إذ إن هناك فتيات ونساء يجهلن كثيراً من أمور الجنس عند المرأة وكذلك عند الرجل. وبذلك فإن مجتمعاتنا العربية تعاني من مشكلات جنسية بين الأزواج ولكن لا يتم نقاشها بين الزوجين لأن النقاش في هذه الأمور يعد عيباً عند كثير من الأزواج. إنه من الصعب على الأمهات أو الآباء الحديث عن الجنس مع ابنائهم، وغالباً ما ينتهي الأمر بأن يأخذ الفتى أو الفتاة معلوماتهم الجنسية من الزملاء في المدرسة أو الأصدقاء خارج المدرسة، والتي غالباً ما تكون معلومات مغلوطة. د/إبراهيم حسن الخضير إستشاري الطب النفسي |
|
|
21-08-2006, 09:10 PM | #53 |
عضو
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الاخ العزيز خالد يحسب لك طرح هذه القضيه الجريئه واتفق معك فى انه باستطاعه المرأه استخدام اسليبها لتنال ما تريد من الزوج ولا اجد ما يعيب ذلك فرضائها فى هذه العلاقه من الاكيد سينعكس على حياتهما معا ولكن اخى الكريم ماذا عن الاشباع العاطفى والذى تعانى منه معظم النساء ولا تفلح فيه اى اى اسلحه؟ فالرجل اساسا لا يعترف بشىء اسمه العاطفه بعد الزواج ربما اعترف بالعلاقه الجسديه وكذلك بواجبه فى ارضاء الزوجه جسديا اما عاطفيا فلا ارجو التعليق اخوانى الاعزاء
|
|
22-08-2006, 01:32 AM | #54 |
عضو جديد
|
مساء الخير
اشكركم جميعا
انا صاحبه المشكله يبدولي انك لم تقراء الموضوع جيدا انا صريحه جدا مع زوجي ولاكن المشكله ان زوجي لديه فتور في العلاقه الزوجيه ويرفض العلاج هذا بختصار وشكرا |
|
22-08-2006, 01:44 AM | #55 |
عضو جديد
|
مساء الخير
انا صاحبه المشكله اشكر الجميع على ردودهم واقتراحاتهم ولاكن اخص بالشكر الاخ خالد ولاكن يبدو انك لم تقرا موضوعي جيدا انا صريحه جدا جدا مع زوجي ولاكن زوجي يعاني من فتور في علاقته الزوجيه ويعترف بذلك احيانا ولاكن يرفض العلاج نهائيا ماذا افعل انا لاتصنع المشكله ولاكني اعاني حقا ولست راضيه عن علاقتي بصديقتي واتمنا ان تتحول علاقتنا علاقه صداقه فقط ادعولي الله يفرج علينا انا احب زوجي كثيرا واريد ان اساعده واساعد نفسي بدون احراج وشكرا |
|
22-08-2006, 02:00 AM | #56 |
عضو شرف \عضو نادي المتفائلين
|
الملخص الاول الذي وصل اليه الموضوع برأيي هو كالتالي :
أن المناقشات الصريحة بين الزوجين واجبة وضرورية فالجماع ليس مشروعا ينفذه الشخص بمفرده وإنما يعتمد على التعاون المتبادل .. أن هدف الزوجين في الفراش هو الوصول إلى قمة المتعة معا ولن يكون ذلك إلا بتوافر الحب والرغبة المشتركة وأشعال العواطف وهذا كله لن يتحقق إلا مع الصراحة الكاملة والتفاهم المطلق . . إن الزوج جدير به أن يشعر زوجته بأنها محبوبة كانسان وان يتجنب أشعارها بأنه قد تعب وأرهق بعد أن قضى حاجته منها . . بل عليه أن يطوقها بذراعيه بعد اللقاء وأن يريح رأسها على كتفه في حب وحنان . . عليه أن يؤكد لها دائما أنه يحبها ، وعليه أيضا أن يحرك مشاعرها بين وقت وآخر عن طريق أظهار تقديره لكل ما تفعله وما فعلته له ومن أجله .. أن هذا كفيل بأن يقضى على كل برود وتمنع تبديه أو تشعر به الزوجة نحو زوجها و عدم الاشباع . |
|
22-08-2006, 02:13 AM | #57 |
عضو شرف \عضو نادي المتفائلين
|
الملخص الثاني الذي احبب ان اضيفه بعد اذنكم هو كما يلي :
إن الفتاة نتيجة تربيتها الخاطئة في الصغر ، عندما تتزوج تتغير مشاعرها في كل شيء ويزيد الطين بلة إذا افتقد زوجها الثقافة الجنسية مثلها ، وتصبح المعاشرة الجنسية بينهما مجرد وظيفة فهي تخاف من أن يتهمها زوجها بالفجور إذا ما عبرت عن سعادتها بالجنس وهو أيضا ونتيجة لافتقاده للثقافة الجنسية لا يستطيع التفرقة بين ممارسة الجنس والحب ، علما بأن هناك حقيقة مهمة يجب أن يعلمها الرجال وهي أن الجنس ما هو إلا تعبير عن الحب ، أي أنه يعد من أسمى معاني الحب وليس مجرد عملية ميكانيكية وأداء لوظيفة !! هناك العديد من الزوجات يعانين من هذه الحاله وعند مناقشتهم في الأمر نجد أن وراء هذاأنانية من الزوج تتمثل في أنه بعد إشباع رغبته يترك زوجته تعاني من أثر نفسي مدمر مما يجعلها ترفض هذه المعاشرة الكاذبة وتؤديها إرضاء لهذا الزوج الأناني !! كما أن هناك بعض الازواج يمارسون الجنس تحت تأثير بعض المنشطات وغالبا ما ينعكس ذلك على الزوجة وتقل لديها الرغبة الجنسية .. كما أن هناك نوعية أخرى من الرجال الذين يسافرون للخارج او للداخل لفترات طويلة بسبب العمل وخلافه ومع طول هذه الفترات غالبا ما يحدث فتور .. وليس هناك مانع من أن يستخدم الزوج المنشطات لكسر حاجز الخوف من الفشل في ممارسة الجنس مع الأخذ في الاعتبار عدم الإكثار من تناول المنشطات هذه حتى لا تؤدي إلى حالة الادمان . أيضا لاننسى نقطة الأزواج و رؤية الأفلام الجنسية التي تبثها الأقمار الصناعية لأنها تزيد الفجوة بين الازواج وزوجاتهم نظرا لأن الزوج غالبا ما يعشق النظر لهذه الأفلام ويرى سيدات بشكل معين ومقاييس كثيرة تفتقدها زوجته وسرعان ما يصبح في حالة انتصاب كامل وعندما يلتقي بزوجته يصاب باضطراب جنسي نفسي ويصبح أداؤه الجنسي مجرد تأدية واجب . |
|
22-08-2006, 08:50 AM | #58 |
مراقب سابق
|
الاخت نور
((وأوضحت الدراسة بأن حوالي 80٪ من السيدات اللاتي يراجعن العيادة الجنسية النفسية غير راضيات عن حياتهن الجنسية مع أزواجهن..! ولا شك بأن هذه نسبة عالية. )) اعتقد ان النسبة تصل لاعلى من ذلك و اشكرك على هذا العرض الرائع نور 2006 ان مشكلة الاشباع العاطفي هي مشكلة كبيرة اخرى هي ايضا و تحتاج الى موضوع خاص كامل للنقاش اما ان الرجل بلا عاطفة فلا اعتقد ان هذا الامر عام ربما هناك نسبة كبيرة لكن هذا لا ينفي وجود العاطفة لدى كثير من الرجال |
|
22-08-2006, 09:07 AM | #59 |
مراقب سابق
|
الاخت عاشقة الليل بداية اوجه اليك التحية على شجاعتك و حرصك على حل مشكلتك بكل الطرق
و لكن احب ان اوضح لك الاتي اولا ان هذا الموضوع الذي طرحتيه كان هو السبب في كتابة هذا الموضوع الان و لكن ليس بصفة شخصية و انما هي مشكلة عامة تهم الكثير و الكثير من الجنسين ان ما اثرتيه كان الشرارة التي رفعنا بها رؤوسنا من الرمال بعد ان دفناها فيه لازمان طويلة لنبدأ في البحث عن حلول من واقع الحياه و من خبرات الاخرين و ليس من خلال عمل الاخصائيين كما انني على ثقة ان هناك الكثير من الاشخاص الذين قرأوا هذا الموضوع قد استفادوا و لو بقدر ضئيل من هذا الحوار على الاقل عرفوا حجم المشكلة و بداية الطريق لحلها ثانيا قرأت مشكلتك جيدا اكثر من مرة ان المشكلة كما ذكرت لها اسباب كثير و ربما لو راجعتي كل المشاركات لوجدتي ان هناك من الاسباب كسرعة القذف (كما سبق ان ذكرت) و ايضا الضعف الجنسي(كما ذكر المشرف العام) اننا هنا نطرحها مشكلة عامة فارجو ان لا تأخذي كلامي على محمل شخصي و ادعوا الله ان يرفع عنك هذا البلاء خالد عباس |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
|
|