|
06-01-2014, 12:42 AM | #107 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
ki8ds4
|
في العهد العثماني كان على أبواب المنازل مطرقتين، إحداهما صغيرة والأخرى كبيرة. فعندما يُطرق الباب بالصغيرة يُفهم أن الذي يطرُق الباب "امرأة" فكانت تذهب سيدة البيت وتفتح الباب.
وعندما يُطرق بالكبيرة يفهم أن بالباب "رجل" فيذهب رجل البيت ويفتح الباب. ... و كان يوضع على باب المنزل الذي فيه مريض باقة ورد حمراء ليعلم المارة و الباعة و المتجولون بوجود مريض في هذا المنزل فلا يصدرون اصوات عالية .. يوماً ما كنا أمة عظيمة وكانت تترفع كثير من المفاهيم الراقيه من أن لاتحترم |
|
06-01-2014, 02:54 PM | #108 | |
عضـو مُـبـدع
|
اقتباس:
شكراً لك الاخ عابر سبيل |
|
|
06-01-2014, 02:57 PM | #109 |
عضـو مُـبـدع
|
من مجانيين أنقل لكم
جوهر العلم الكاتب: هبة أحمد أبو زيد يقول علماؤنا أن هناك فجران فجر صادق وآخر كاذب أما الكاذب فهو نور يبدأ في السماء ويستطيل فيها بغير أن يملأها، وأما الصادق فيأتي بعده يبدأ شيئا فشيئا حتى يملأ السماء بنوره، وكذلك الإنسان له فجران أحدهما كاذب حين يتعلم الإنسان شيئا ثم يبدأ في التطاول والتعالي على الناس بعلمه فرحا وظنا منه أنه خير منهم، أما صاحب الفجر الصادق فذاك إنسان بدأ التعلم وأخذ بالعلم شيئا فشيئا وما ازداد علما إلا وازداد معه تواضعا وخشية ذلك إنسان أدرك حقيقة العلم وجوهره. إن العلم والتعلم ما هو إلا محاولة لدراسة أو لفهم الموجودات ومعرفة مدلولاتها ومعانيها معرفة ظواهرها وطرق الاستفادة منها وطرق الابتعاد عن مخاطرها، تعلم فنونها وما غير ذلك الكثير كل هذه الدراسات لابد وأن تؤدى بنا حتما إلى مسبب الموجودات جميعا وهو الله سبحانه فكل المخلوقات تقودك إلى خالقها فالله سبحانه هو حقيقة العلم وجوهره. لقد قدر للإسلام أن يكون خاتم الأديان وقد قدر له كذلك أن يمر على عصور كثيرة مختلفة الحضارات والأفكار والعادات والتوجهات ولكي يكون الإسلام قادرا على أن يجارى كل العصور منذ البعثة المحمدية على نبيها أفضل الصلاة والسلام والى يوم القيامة فقد جعل الإسلام العلم ركنا من أركانه بل جعل العلم وتحصيله فريضة على كل مسلم فالجمود والإسلام لا يتفقان، والعلم هو طريق التجدد المتواصل عبر العصور فهو الذي يكسب أصحابه القدرة على التكيف مع مجريات العصر بل والقدرة على الإبداع فيه فيكون بذلك ليس بمتعايش فقط بل وبان في صرح الحضارات المتواصل تلك الحضارات التي تبنى على أساسين من العلم: - الأساس الأول هو مقدار ما توصلت إليه الشعوب من علوم تساعدها على بناء حضاراتها. - أما الأساس الثاني فهو مقدار ما أدركت تلك الشعوب من حقائق علومها وهذا الأساس هو الذي يحفظ استمرارية الحضارات، أي أننا بالأساس الأول نبني وبالثاني ندعم ونرسخ فهذا الأساس الثاني هو الذي يمد الحضارات بالشرعية بين الشعوب فيما بينها وبين الشعب بعضه البعض. حضارات المسلمين السابقة بنيت على الأساسين السابقين وما أن بدأت في فقدان الجوهر بدأت في الانهيار وهذا حال أي حضارة تبنى بغير شرعية تكتسبها من جوهر علومها وقلنا ونكرر جوهر العلوم كلها هو الله لأنه هو خالق الأشياء التي بني العلم عليها. لقد حثنا الإسلام كثيرا على العلم وتحصيله فنحن أمة اقرأ وجعل للعلم والعلماء منزلة كبيرة يقول تعالى "......يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ....."(المجادلة:11) وقال تعالى "هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ...." (الزمر:9) وقال تعالى "شَهِدَ اللّهُ أَنَّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ وَالْمَلاَئِكَةُ وَأُوْلُواْ الْعِلْمِ قَآئِمَاً بِالْقِسْطِ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ" (آل عمران:18) وقال تعالى "إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاء...."(فاطر:28)، وأحب أن أتوقف عند الآية الأخيرة فيها أن أكثر الناس خشية لله هم العلماء. كم من عالم استمعت إلى علومه وما توصل إليه فأخذتك الدهشة والإكبار له ولكن حقيقة الأمر أن لا علم من علومه استطاع أن يوصله إلى حقيقة الوجود كله وهي أن الله موجود، العيب هنا ليس في علومه وإنما في عقول أخذت من العلوم ظاهرها واكتفت به دون محاولة جادة للنظر بعمق قليلا ولو تعمق لأدرك أو لعله تعمق وأدرك ثم أنكر!! ولكن أقول أيضا كم عالم وقفت أمام عذب كلماته ووضاءة وجهه وحسن سمته ووقار هيئته فإذا بك مجبر على إجلاله وتقديره وتتساءل كم أعطاه الله من علم تراه متواضعا تواضعا جما فهذا إنسان ما ازداد علما إلا وازداد تواضعا بحق فكلما تعمق في علومه أدرك كم هذا الكون بديع؟ وكم هو مملوء بالحكمة؟ وكم هو دقيق صنعه؟ وكم هي آلاء الله ونعمه لا تعد ولا تحصى؟ فوجد نفسه مجبرا على أن يعترف أمام هذا كله بأنه كم هو مقصر في حق الله وكم هي أعمالنا قليلة، وأدرك أن الجنة تكون برحمة الله لا بعمله كما أخبرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قال (لن ينجي أحداً منكم عمله). قالوا: ولا أنت يا رسول الله؟ قال: (ولا أنا إلا أن يتغمدني الله برحمة......) صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم رواه البخاري ومسلم. وللحديث بقية.......... |
|
06-01-2014, 03:51 PM | #110 |
عضـو مُـبـدع
|
"اللهم علمنا ما ينفعنا وانفعنا بما علمتنا وزدنا علما" .
اللهم علمنا ما ينفعنا ذلك هو أول الطريق عن أي علم نبحث عن أي علم نتعب فيه العقول والأجساد محاولين الوصول إليه؟ عن أي علم نسهر من أجله الليالي محاولين فك رموزه وفهم معانيه كما هو واضح في دعاء الرسول صلى الله عليه وسلم فهو يسأل ربه سبحانه العلم النافع...... تقولون إذن فهناك علم غير نافع أقول نعم، جرائد صفراء أو جرائد الفضائح والحوادث كما يسمونها هي علم ولكنه غير نافع..... كتب الدجل والشعوذة هي علم لكنه غير نافع؛ بل فلنتعمق أكثر الفيزياء النووية علم من علوم العصر منه يسهر علماء على صنع ما يبيد البشر الذين لا حول لهم ولا قوة في لحظات..... ذاك علم ولكن غير نافع ومن علم الفيزياء النووية أيضا علماء يسهرون وينتجون طاقة تيسر الكثير وتوفر التقدم اللازم للبشرية ذاك علم نافع بحق، قد يرى البعض أن الأمور نسبية فكتاب الدجل أو القنابل مفيدة لأناس حتى وإن كانت ضارة لغيرهم فكيف سنحكم في هذا الأمر أو ما المرجعية التي على أساسها نقول هذا علم نافع وذاك ضار. إن العلة من الخلق هي العبادة لله سبحانه "وما خلقت الإنس والجن إلا ليعبدون" والعبادة تكون من خلال إعمار الأرض هكذا تعلمنا منذ أن كنا صغارا إصلاح الأرض وتعميرها من خلال المنهج الرباني المنزل على نبيه.... إذن من خلال هذه الحقيقة نحدد إطارا عاما نقول فيه إن كل علم يساعد على الإصلاح والتعمير ولا يخالف المنهج الرباني المنزل على النبي المرسل لقومه فهو علم نافع، من هذا نقول كتب العبث مخربة للعقول أسلحة الدمار الشامل مدمرة للنفوس فما كان أبدا العلم النافع مبنيا على أرواح الأبرياء. إذن خطوتنا الأولى لكي نضع أقدامنا في مكانها الصحيح عند ارتقاء سلم العلم هو أن نسأل الله كما سأله حبيبنا محمدا صلى الله عليه وسلم العلم النافع. وانفعنا بما علمتنا: ما قيمة أن يتعلم المرء مكارم الأخلاق وفعله الرذيلة ما قيمة معرفة الجمال وفعل القبيح؟ ما قيمة دراسة الإصلاح ونشر التخريب؟ ما قيمة أن أعرف الحق وأفعل الباطل وأعرف العدل وأفعل الظلم وأعرف النور وأعيش في الظلام، يقول سهل بن عبد الله التستري "شكر العلم العمل وشكر العمل زيادة العلم" كل علم يتعلمه المرء ولا يعمل به فهو وبال على صاحبه يوم القيامة فقد أخبرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم عن أن العبد يسأل يوم القيامة عن أربع ومنها عن علمه فيما عمل به عليك...... إذن أن تختار ما بين أن يكون العلم حجة لك أو عليك والاختيار يعود إليك لكن أعتقد أنه قد يأتي في ذهن أحدكم أن يقول لا داعي إذن لأن أتعلم ما دام العلم هكذا صعب وحسابه ليس باليسير....... أرد عليك بقول لأحد علمائنا حين جاءه رجل فقال له أخاف إن تعلمت العلم أن أضيعه فقال له كفاك بترك العلم ضياعا له. من هذا نفهم أنه لو توفر للمرء سبيلٌ للعلم وتركه فهو بذلك يكون في حكم تارك النعمة أي جاحدها لأن العلم نعمة مثل المال والصحة والأولاد فأنت مطالب مثله مثل أي نعمة بالشكر وأداء حقه....... دعني أهون عليك الأمر: ألا تحب أن يرفع الله درجتك ومقامك يقول تعالى ".... َرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ" (المجادلة:11). ألا تحب أن تكون مع الملائكة في شهادتهم بوحدانية الله يقول تعالى "شَهِدَ اللّهُ أَنَّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ وَالْمَلاَئِكَةُ وَأُوْلُواْ الْعِلْمِ قَآئِمَاً بِالْقِسْطِ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ" (آل عمران:18). ألا تحب أن تكون في كفة وأهل حيك في كفة يقول الرسول صلى الله عليه وسلم "لموت قبيلة أيسر من موت عالم"، علم وعمل هكذا علمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في دعائه سائلا ربه سبحانه: وانفعنا بما علمتنا لننتقل إلى الجزء الثالث والأخير وزدنا علما: لا أستطيع أن أتخيل أن إنسانا يظن أنه جمع العلم وكيف يكون هذا لإنسان فكيف له أن يجمع أسرار الكون بنجومه وأجرامه وكواكبه وأسرار البحار بأحيائها وأسرار الجبال بمعادنها وأسرار الحيوان بأنواعه وأسرار النبات بفصائله وأدوائه وسمومه وأسرار الإنسان بعقله وروحه ونفسه وقلبه وجسده أسرار الوجود كله بما فيه من موت وحياة . يقول الرسول صلى الله عليه وسلم "لا يزال طالب العلم عالما حتى إذا ظن أنه علم فقد جهل" تلك حقيقة إذا ظننت أنك علمت ولا حاجة لك في المزيد فتلك لحظة اعترافك بجهلك يقول أحد علمائنا العرب "العاقل من ظن أن فوق علمه علما، فهو أبدا يتواضع لتلك الزيادة، والجاهل يظن أنه قد تناهى فتمقته النفوس"، بل فليقف الجميع علماء ومتعلمين كبارا وصغارا أذلاء خاشعين على عتبات العليم لا يسعفنا العقل بكلمة نقولها إلا سبحانك ربى عندما نقرأ قول الله تعالى "وَلَوْ أَنَّمَا فِي الْأَرْضِ مِن شَجَرَةٍ أَقْلَامٌ وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِن بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُرٍ مَّا نَفِدَتْ كَلِمَاتُ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ" (لقمان:27). |
|
07-01-2014, 03:16 AM | #111 |
عضومجلس إدارة في نفساني
حـلم واقعـــــى
|
سلمت يداك يابنت النيل ..
والله رائع ذلك النقل .. اللهم أحسن لنا النيه والعمل واحسن لنا الختام ..آمين |
|
07-01-2014, 03:18 AM | #112 |
عضومجلس إدارة في نفساني
حـلم واقعـــــى
|
ومضات من حياة عمر الفاروق رضى الله عنه ..
أنجب اثنا عشر ولدا ، ستة من الذكور هم عبد الله وعبد الرحمن وزيد وعبيد الله وعاصم وعياض، وست من الإناث وهن حفصة ورقية وفاطمة وصفية وزينب وأم الوليد . كان إسلام "الفاروق" عمر في ذي الحجة من السنة السادسة للدعوة، وهو ابن ست وعشرين سنة كان "عمر بن الخطاب" نموذجًا فريدًا للحاكم الذي يستشعر مسئوليته أمام الله وأمام الأمة، فقد كان مثالا نادرًا للزهد والورع، والتواضع والإحساس بثقل التبعة وخطورة مسئولية الحكم حتى إنه كان يخرج ليلا يتفقد أحوال المسلمين، ويلتمس حاجات رعيته التي استودعهالله أمانتها وله في ذلك قصص عجيبة وأخبار طريفة من ذلك ما روي أنه بينما كان يعس بالمدينة إذا بخيمة يصدر منها أنين امرأة، فلما اقترب رأى رجلا قاعدًا فاقترب منه وسلم عليه، وسأله عن خبره، فعلم أنه جاء من البادية، وأن امرأته جاءها المخاض وليس عندها أحد، فانطلق عمر إلى بيته فقال لامرأته "أم كلثوم بنت علي" ـ هل لك في أجر ساقه الله إليك؟ فقالت: وما هو؟ قال: امرأة غريبة تمخض وليس عندها أحد ـ قالت نعم إن شئت فانطلقت معه، وحملت إليها ما تحتاجه من سمن وحبوب وطعام، فدخلت على المرأة، وراح عمر يوقد النار حتى انبعث الدخان من لحيته، والرجل ينظر إليه متعجبًا وهو لا يعرفه، فلما ولدت المرأة نادت أم كلثوم "عمر": يا أمير المؤمنين، بشر صاحبك بغلام، فلما سمع الرجل أخذ يتراجع وقد أخذته الهيبة والدهشة، فسكن عمر من روعه وحمل الطعام إلى زوجته لتطعم امرأة الرجل، ثم قام ووضع شيئًا من الطعام بين يدي الرجل وهو يقول له: كل ويحك فإنك قد سهرت الليل! وكان "عمر" عفيفًا مترفعًا عن أموال المسلمين، حتى إنه جعل نفقته ونفقة عياله كل يوم درهمين، في الوقت الذي كان يأتيه الخراج لا يدري له عدا فيفرقه على المسلمين، ولا يبقي لنفسه منه شيئا. وكان يقول: أنزلت مال الله مني منزلة مال اليتيم، فإن استغنيت عففت عنه، وإن افتقرت أكلت بالمعروف. وخرج يومًا حتى أتى المنبر، وكان قد اشتكى ألمًا في بطنهفوصف له العسل، وكان في بيت المال آنية منه، فقال يستأذن الرعية: إن أذنتم لي فيها أخذتها، وإلا فإنها علي حرام، فأذنوا له فيها. وكان "عمر" إذا بعث وكان "عمر" إذا بعث عاملاً كتب ماله، حتى يحاسبه إذا ما استعفاه أو عزله عن ثروته وأمواله، واستشعر عمر خطورة الحكم والمسئولية، فكان إذا أتاه الخصمان برك على ركبته وقال: اللهم أعني عليهم، فإن كل واحد منهما يريدني على ديني. وكان رضي الله عنه يتمنى الشهادة في سبيل الله و يدعو ربه لينال شرفها : ( اللهم أرزقني شهادة في سبيلك و اجعل موتي في بلد رسولك)... و في ذات يوم وبينما كان يؤدي صلاة الفجر بالمسجد طعنه أبو لؤلؤة المجوسي قاتله الله عدة طعنات في ظهره أدت الى مماته و لما علم قبل وفاته أن الذي طعنه مجوسي حمد الله تعالى أن لم يقتله مسلم... و دفن الى جوار سيدنا رسول الله محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم و سيدناأبي بكر الصديق في الحجرة النبوية الشريفة الموجودة الآن في المسجد النبوي في المدينة المنورة . . حقا لقد أتعبت من بعدك يا عمر رضي الله عنك وأرضاك ... |
|
07-01-2014, 03:22 AM | #113 |
عضومجلس إدارة في نفساني
حـلم واقعـــــى
|
يا سيدي البآئع :
أنالا أمتلك في جيبي أيُ ذهب وأمي مرميةٌ بين الخيآم ووالدي أُستشهِد في حلب أصابع قدمي مآعدت أحس بها وجسدي الصغير قد أنهكه التعب فهل ممكن أن تعطيني حذاءً وأعطيك بدلاً عنه كُل العرب لمن كتبها |
|
07-01-2014, 03:26 AM | #114 |
عضومجلس إدارة في نفساني
حـلم واقعـــــى
|
هذه اللوحة معلقة في محطة قـطارات ميونـخ ومكتوب عليها : " الأفضـل بينكم هو الذي يعامـل زوجتـه أفضـل " النبي محمد .. وهي ترجمة للحديث الشريف " خياركم خياركم لأهله " |
|
07-01-2014, 03:34 AM | #115 |
عضومجلس إدارة في نفساني
حـلم واقعـــــى
|
عندما كنت طفله في كلِّ مره أجمع ألواني ، أرمي القلم الأبيض جانباً .. وحين يسألوني لماذا؟ أقول : خربان مايلون والآن أفقهُ جيداً لماذا الأبيض لا يلوّن!! إنه صادق ونقي .. لا يزيف الحقائق .. ولا يعطيها أي لون سوى لونها الحقيقي !! ولو كُنتُ أعلم بذلك .. مافرطتُ فيه أبدا .. |
|
07-01-2014, 03:42 AM | #116 |
عضومجلس إدارة في نفساني
حـلم واقعـــــى
|
مقتطف من حوار ..
دار بين اروبى اسلم مع احد الشباب الخليجى فى الحرم المكى .. يقول : = منذ أسلمت أحسست بروعة الشعور بلذة الطاعة والاقتراب من مالك الملك ... أحسست بأن تلك القوة الرهيبة التي صنعت هذا الكون بمجراته ونجومه وإنسانه قد فتحت بابها لي وأذن لي بالدخول إلى بلاطه في اي وقت أشاء.. وكان شعورا رهيبا أن أن يسمح لإنسان مثلي أن يدخل إلى بلاط ملك الملوك متى ما احتاج أن يتخفف من عبء الحياة وأثقالها دون وسيط أو حاجب ففي الإسلام هناك ارتباط مع الله في كل شيء .... هناك دعاء للسفر .... ودعاء للإستيقاظ والخروج من المنزل وركوب السيارة ... حتى العطسة لها ذكر خاص .. - كلام جميل ... كأني لأول مرة أستشعر هذه الحقائق ... = هذه مشكلتكم .... ولدتم مع هذه الحقائق فلم تتدبروا في أسرارها ... ولو تدبرت واستشعرت معنى كل دعاء وغصت في معاني الآيات وأقمت علاقة سرية خاصة بالله فستعيش في الدائرة مع الناس ظاهريا .. ولكنك في الحقيقة تعيش مع الله...;) هذا الحوار وغيره مما نقرا من قصص المهتدين للإسلام تبين لنا كيف أنعم الله علينا بنعمة عظيمة جدا .. وبكنز لا يقدر بكنوز الأرض نعمة الإيمان والإسلام أرى أن بعضنا ممن ورث الإسلام بحاجة لإعادة إسلامه من جديد بعد أن يقرأ هذه القصص ليعرف قدر النعمة التي هو فيها والحمدلله رب العالمين |
|
07-01-2014, 03:47 AM | #117 |
عضومجلس إدارة في نفساني
حـلم واقعـــــى
|
لو قيل لي إن بعد العسر يسرا
لتفائلت واستبشرت .. فكيف وقد قال تعالى : "إن مع العسر يسرا.." ؟؟ |
|
07-01-2014, 05:48 PM | #118 | |
عضـو مُـبـدع
|
اقتباس:
ظل أمراة أعتذر تواجدك في متصفحي يسعدني جداً |
|
|
07-01-2014, 05:54 PM | #119 | |
عضـو مُـبـدع
|
اقتباس:
234M4R32ED مشاركاتك جميلة تستحق التعليق في كل مشاركة أبيات موجعة استوقفتني وبحثت عن كاتبها فوجدته أحمد مطر شكراً لكِ |
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
|
|