|
|
||||||||||
ملتقى أصحاب الإكتئاب أكره مرض الإكتئاب بنفس القدر الذي أحب به مريض الإكتئاب .. فهو أرق الناس وأصفاهم وأصدقهم .. و من لا يدمع قلبه حين يعايش مريض الإكتئاب ، فإن قلبه من حجر ، أو أشد قسوة " |
|
أدوات الموضوع |
04-12-2016, 09:37 AM | #1 | |||
عضـو مُـبـدع
موحد
|
فائدة...
《 و يا عجبا لو صحت العقول لعلمت أن طريق تحصيل اللذة و الفرحة و السرور و طيب العيش إنما هو في رضا من النعيم كله في رضاه ، و الألم و العذاب كله في سخطه و غضبه ، ففي رضاه قرة العيون ، و سرور النفوس ، و حياة القلوب ، و لذة الأرواح ، و طيب الحياة ، و لذة العيش ، و أطيب النعيم ، مما لو وزن منه مثقال ذرة بنعيم الدنيا ، لم يف به 》 من كتاب ● الداء و الدواء ●
المصدر: نفساني
|
|||
|
04-12-2016, 10:35 AM | #2 |
عضـو مُـبـدع
موحد
|
قال ابن القيم رحمه الله: الصلاة مجلبة للرزق حافظة للصحة دافعة للاذى طاردة للامراض مقوية للقلوب مبيضة للوجوه مصداقا لقوله تعالى سيماهم في وجوههم من اثر السجود مفرحة للنفس مذهبة للكسل منشطة للجوارح ممدة للقوة شارحة للصدر مغذية للروح منورة للقلب حافظة للنعم دافعة للنقم جالبة للبركة مبعدة عن الشيطان ناهية عن المنكر مصداقا لقوله تعالى ان الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر
|
|
04-12-2016, 11:33 AM | #3 |
عضـو مُـبـدع
موحد
|
ليس على العبد أضر من ملَلهِ لنِعَم الله ، فإنه لا يراها نعمة ، ولا يشكره عليها ولا يفرح بها ، بل يسخطها ويشكوها ويعدّها مصيبة ، هذا وهي من أعظم نعم الله عليه ، فأكثر الناس أعداء نعم الله عليهم .
|
|
04-12-2016, 11:34 AM | #4 |
عضـو مُـبـدع
موحد
|
إذا ابتلى الله عبده بشيء من أنواع البلايا والمحن : فإن ردّه ذلك الابتلاء والمحن إلى ربه ، وجمعه عليه وطرحه ببابه ، فهو علامة سعادته وإرادة الخير به ، والشدة بتراء لا دوام لها وإن طالت . وإن لم يردّه ذلك البلاء إليه بل شرد قلبه عنه ورده إلى الخلق وأنساه ذكر ربه والضراعة إليه والتذلل بين يديه والتوبة والرجوع إليه فهو علامة شقاوته وإرادة الشر به .
|
|
05-12-2016, 12:01 AM | #5 | |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
اقتباس:
لكن احيانا العبد ينسى او ربما يلزمه البوح او سرد ما يجول بخاطره الرب تعالى رحيم و يعلم ضعف عبده |
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
|
|