|
|
||||||||||
ملتقى أصحاب الإكتئاب أكره مرض الإكتئاب بنفس القدر الذي أحب به مريض الإكتئاب .. فهو أرق الناس وأصفاهم وأصدقهم .. و من لا يدمع قلبه حين يعايش مريض الإكتئاب ، فإن قلبه من حجر ، أو أشد قسوة " |
|
أدوات الموضوع |
08-02-2017, 06:00 AM | #1 | |||
عضـو مُـبـدع
|
اشوف الناس كيف مبسوطه واتحسر على حالي
هنيئا لكل من لم يمسسه مرض هنيئا لكل انسان عايش حياته عرض وطول ومبسوط بحياتو وعافيته معاه
من كثر ماني مريض ما أتخيل أنه في ناس. مافيهم شي لم أعد أصدق انو في ناس مافيهم أمراض ألم نصل لمرحلة الإظطرار؟ اتمنى رد عقلاني منطقي بدون مهاجمه. فا أنا لم أخطيء مالنا حق نعيش مثل باقي البشر؟ المصدر: نفساني
|
|||
التعديل الأخير تم بواسطة امتياز ; 08-02-2017 الساعة 11:40 AM
|
08-02-2017, 07:32 AM | #2 |
عضـو مُـبـدع
|
اغلب مواضيعك تلامس الجرح بصراحه رغم معارضة الكثيرين لمصطلحاتك.
وبالنسبة للامراض والبلاوي احب اقول قمة القهر والغبن لما تشوف وتسمع بنااس عاشو وماتو وهم بقمة عافيتهم حتى الزكمه اتوقع ماصدفوها في حياتهم ..!! وعلى النقيض من ذلك هناك تعساء من يوم ولادتهم وهما يتردوون على الاطباء والمستشفيات والعيادات .. اشعر بفقدان العداله في هذه النقطه حتى ولو ردد البعض عبارة الناس سواسية وحتى لو حاولوا تهدئة الامر بسالفة الابتلاء وتكفير الذنوب ومحبة الخالق ومدري وش بعد من الاشياء الي مايقرها المنطق العقلاني !! |
التعديل الأخير تم بواسطة الحززين ; 08-02-2017 الساعة 07:33 AM
|
08-02-2017, 08:32 AM | #4 |
عضـو مُـبـدع
|
موضوعك هذا يلامس جزء مني
واصعب شي لاشفت اصدقاء العمر الي متزوج والي معه عيال وانت بس جالس بالبيت هنا وقتها تتمنى الموت اكثر من اي وقت سابق |
|
08-02-2017, 09:00 AM | #5 | |
عضـو مُـبـدع
|
اقتباس:
|
|
|
08-02-2017, 09:01 AM | #6 | |
عضـو مُـبـدع
|
اقتباس:
المرض الي عندي. صعوبه جدا فالنوم بكاء. حزن دائم اكتئاب امراض طبيه مختلفه وسوسه خوف هلع اعاني 12 سنه الان |
|
|
08-02-2017, 09:03 AM | #7 | |
عضـو مُـبـدع
|
اقتباس:
والله عيال عمي وعيال خالي اطفال كنت اوديهم للسوبر ماركت الان كبرو وتزوجوا وانا جالس واتفرج من هذا يموت القلب من كمد |
|
|
08-02-2017, 09:11 AM | #8 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
بنت الكرام |
عدالة إيه اللي تتكلمون عنها و كانكم تتكلمون عن عدالة مخلوق يعتريه النقص .
هل تشكون في عدالة خالقكم مع المخلوقين ، الرسول صلى الله عليه و سلم يقول : " الخلق عيال الله .... " هل ممكن أب عادل يظلم أحد عياله كيف اجل أعدل العادلين . كل مخلوق نال حظه و سينال المتبقي من عمره بمقدار ما نال اخوه ، انظروا لمن حولكم هل الحياة كملت لأحد ؟ من أعطي الصحة حرم المال ، و من أعطي الاولاد حرم راحة البال ، ما كملت الحياة اصلا للانبياء اشرف الخلائق و اكثر ما اصيبوا في راحتهم الانبياء و الاقل فالاقل بالايمان . لاننا ما حنا بالجنة ، كيف نبي نفرق بين ما عشناه بالدنيا و الجنة اذا تبي تتشابه الحياتين ؟ و المؤمن اذا فاته من الدنيا شيء يبي يلقاه اضعاف مضاعفة بالجنة نظير صبره لدرجة تمنى أنه لو قرض جسده بالمقاريض بالدنيا حتى يكافا على صبره هناك اضعاف مضاعفة . بالله وش حيلة المؤمن اذا ما كان هناك جنة ؟ كيف يبي يصبر على مرارة الدنيا لو ما فيه جنة و فيه مكافأة ؟ حسستوني انكم تبون تعمرون الف سنة ، ما كأنها لحظات او سنوات و يقولون فلان مات . حسستوني ان كل الناس سعداء و ياكثر اللي الهم طواه بالرغم من اكتمال حظه الظاهر حسستوني ان الله و استغفر الله و حاشاه لا يقسم الارزاق بالتساوي و لا يكافئ و لا يحقق مطلوب بالدنيا فقط ادع و هو يبي يستجيب ما غير تولولون مثل الثكالى و ما سويتوا شي نسأل الله لنا وياكم الهداية و الشفاء و لجميع المسلمين اللهم امين |
|
08-02-2017, 09:17 AM | #9 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
بنت الكرام |
بعدين ما زادكم شر غير النظر لما حولكم ، من راقب الناس مات هما ، حتى ذكر الله على اخوانكم المسلمين مافي و العياذ بالله ، طهروا قلوبكم من المراقبة و الحسد ، تجمعون على انفسكم اثم الحسد و الم التحسر .
هل تدري ان ممكن احد الاولاد لا قدر الله يعاني مرض يؤرق والديه حتى ما لهم نفس يناظرون بعض و انت تفكر انهم عايشين الليالي الملاح ؟ ترى الانجاب لوحده هم ما يعلم به الا الله ينال من راحة الوالدين لذلك كان جزاء البر بهما اعظم الجزاء و جزاء عقوقهما من اقسى الجزاء و زمان قالوا الشيبان : اجر الوالدين على الله ، لان فعلا مهما فعلت لهما ما توفيهما جزء من الف جزء مما فعلاه تجاهك |
|
08-02-2017, 09:44 AM | #10 |
مراقب عام
|
قال الإمام ابن القيم رحمه الله تعالى : ( والأدعية والتعوذات بمنزلة السلاح ، والسلاح بضاربه ، لا بحده فقط ، فمتى كان السلاح سلاحا تاما لا آفة به ، والساعد ساعد قوي ، والمانع مفقود ، حصلت به النكاية في العدو . ومتى تخلف واحد من هذه الثلاثة تخلف التأثير ) الداء والدواء ص35 .
فيتبين من ذلك أن هناك أحوالا و آدابا و أحكاما يجب توفرها في الدعاء و في الداعي ، و أن هناك موانع و حواجب تحجب وصول الدعاء و استجابته يجب انتفاؤها عن الداعي و عن الدعاء ، فمتى تحقق ذلك تحققت الإجابة . و من الأسباب المعينة للداعي على تحقيق الإجابة : 1 - الإخلاص في الدعاء ، وهو أهم الآداب وأعظمها وأمر الله عز و جل بالإخلاص في الدعاء فقال سبحانه : ( وادعوه مخلصين له الدين ) ، والإخلاص في الدعاء هو الاعتقاد الجازم بأن المدعو وهو الله عز وجل هو القادر وحده على قضاء حاجته و البعد عن مراءاة الخلق بذلك . 2 - التوبة والرجوع إلى الله تعالى ، فإن المعاصي من الأسباب الرئيسة لحجب الدعاء فينبغي للداعي أن يبادر للتوبة والاستغفار قبل دعائه قال الله عز وجل على لسان نوح عليه السلام : ( فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارا يرسل السماء عليكم مدرارا ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهارا ) . 3 - التضرع و الخشوع و التذلل و الرغبة و الرهبة ، و هذا هو روح الدعاء و لبه و مقصوده ، قال الله عز وجل : ( ادعوا ربكم تضرعا وخيفة إنه لا يحب المعتدين ) . 4 - الإلحاح والتكرار وعدم الضجر والملل : ويحصل الإلحاح بتكرار الدعاء مرتين أو ثلاث و الاقتصار على الثلاث أفضل اتباعا لسنة النبي صلى الله عليه وسلم فقد روى ابن مسعود رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يعجبه أن يدعو ثلاثا ويستغفر ثلاثا . رواه أبو داود و النسائي . 5 - الدعاء حال الرخاء والإكثار منه في وقت اليسر و السعة ، قال النبي صلى الله عليه و سلم : ( تعرف إلى الله في الرخاء يعرفك في الشدة ) رواه أحمد . 6 - التوسل إلى الله بأسمائه الحسنى و صفاته العليا في أول الدعاء أو آخره ، قال تعالى : ( و لله الأسماء الحسنى فادعوه بها ) . 7 - اختيار جوامع الكلم و أحسن الدعاء و أجمعه و أبينه ، و خير الدعاء دعاء النبي صلى الله عليه و سلم ، و يجوز الدعاء بغيره مما يخص الإنسان به نفسه من حاجات . و من الآداب كذلك و ليست واجبة : استقبال القبلة و الدعاء على حال طهارة و افتتاح الدعاء بالثناء على الله عز و جل و حمده و الصلاة على النبي صلى الله عليه و سلم ، و يشرع رفع اليدين حال الدعاء . و من الأمور المعينة على إجابة الدعاء تحري الأوقات و الأماكن الفاضلة . فمن الأوقات الفاضلة : وقت السحر و هو ما قبل الفجر ، و منها الثلث الآخر من الليل ، و منها آخر ساعة من يوم الجمعة ، و منها وقت نزول المطر ، و منها بين الأذان و الإقامة . و من الأماكن الفاضلة : المساجد عموما ، و المسجد الحرام خصوصا . و من الأحوال التي يستجاب فيها الدعاء : دعوة المظلوم ، و دعوة المسافر ، و دعوة الصائم ، و دعوة المضطر ، و دعاء المسلم لأخيه بظهر الغيب . أما موانع إجابة الدعاء فمنها : 1- أن يكون الدعاء ضعيفا في نفسه ، لما فيه من الاعتداء أو سوء الأدب مع الله عز و جل ، و الاعتداء هو سؤال الله عز وجل ما لا يجوز سؤاله كأن يدعو الإنسان أن يخلده في الدنيا أو أن يدعو بإثم أو محرم أو الدعاء على النفس بالموت و نحوه . فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : ( لا يزال يستجاب للعبد ما لم يدع بإثم أو قطيعة رحم ) رواه مسلم . 2 - أن يكون الداعي ضعيفا في نفسه ، لضعف قلبه في إقباله على الله تعالى . أما سوء الأدب مع الله تعالى فمثاله رفع الصوت في الدعاء أو دعاء الله عز و جل دعاء المستغني المنصرف عنه أو التكلف في اللفظ و الانشغال به عن المعنى ، أو تكلف البكاء و الصياح دون وجوده و المبالغة في ذلك . 3 - أن يكون المانع من حصول الإجابة : الوقوع في شيء من محارم الله مثل المال الحرام مأكلا و مشربا و ملبسا و مسكنا و مركبا و دخل الوظائف المحرمة ، و مثل رين المعاصي على القلوب ، و البدعة في الدين و استيلاء الغفلة على القلب . 4 - أكل المال الحرام ، و هو من أكبر موانع استجابة الدعاء ، فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : ( يا أيها الناس إن الله طيب لا يقبل إلا طيبا ، و إن الله أمر المتقين بما أمر به المرسلين فقال : ( يا أيها الرسل كلوا من الطيبات و اعملوا صالحا إني بما تعملون عليم ) و قال : ( يا أيها الذين آمنوا كلوا من طيبات ما رزقناكم ) ثم ذكر الرجل يطيل السفر أشعث أغبر يمد يديه إلى السماء يا رب يا رب و مطعمه حرام و مشربه حرام و غذي بالحرام فأنى يستجاب لذلك !! ) رواه مسلم . فتوفر في الرجل الذي ذكره النبي صلى الله عليه وسلم بعض الأمور المعينة على الإجابة من كونه مسافرا مفتقرا إلى الله عز و جل لكن حجبت الاستجابة بسبب أكله للمال الحرام ، نسأل الله السلامة و العافية . 5 - استعجال الإجابة و الاستحسار بترك الدعاء ، فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : ( يستجاب لأحدكم ما لم يعجل ، يقول دعوت فلم يستجب لي ) رواه البخاري ومسلم . 6 - تعليق الدعاء ، مثل أن يقول اللهم اغفر لي إن شئت ، بل على الداعي أن يعزم في دعائه و يجد ويجتهد ويلح في دعائه قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( لا يقولن أحدكم اللهم اغفر لي إن شئت اللهم ارحمني إن شئت ، ليعزم المسألة فإنه لا مستكره له ) رواه البخاري و مسلم . ولا يلزم لحصول الاستجابة أن يأتي الداعي بكل هذه الآداب و أن تنتفي عنه كل هذه الموانع فهذا أمر عز حصوله ، و لكن أن يجتهد الإنسان وسعه في الإتيان بها . ومن الأمور المهمة أن يعلم العبد أن الاستجابة للدعاء تكون على أنواع : فإما أن يستجيب له الله عز وجل فيحقق مرغوبه من الدعاء ، أو أن يدفع عنه به شرا ، أو أن ييسر له ما هو خير منه ، أو أن يدخره له عنده يوم القيامة حيث يكون العبد إليه أحوج . والله تعالى أعلم . الشيخ محمد صالح المنجد
|
|
08-02-2017, 10:07 AM | #12 | |
عضـو مُـبـدع
|
اقتباس:
الله كريم . عسى الله يزين الحال
ولو ان الشفاء على كبر مامنه فايدة القطار و فاتنا . بنجلس ننتظر الموت وحنا اصحاء |
|
|
08-02-2017, 11:20 AM | #13 | |
عضـو مُـبـدع
|
اقتباس:
لا يوجد عدالة لكن الله يعد المرضى النفسيين بالمغفرة و الرحمة و الخلود في الجنة هذا قي اعتقادي الصبر على المكاره و الرضى بقضاء الله سبحانه و تعالى جزاؤه الفردوس الاعلى و دمتم بود
|
|
|
08-02-2017, 11:58 AM | #14 |
مراقب إداري
نحن بجانبك
|
كثيرا ما يتعرض الإنسان في هذه الحياة إلى محن وبلايا
يود حينها أن روحه قد أسلمت إلى باريها ، وأن أجله قد انتهى ولم يلاقي ما لاقى من شدائد وكُرَب ، ولكنَّ المؤمن الحق بقضاء الله وقدره يصبر ، ويتعزى بوعد الله إن الله مع الصابرين . وبتدبر القرآن الكريم الذي أنزله الله هدى ورحمة وشفاء للمؤمنين ينجلي الكرب وينكشف الهم والغم ، ويتبدل حزنه فرحا ، وبليته عطية . وهذه إطلالة على آية من آيات الذكر الحكيم من تدبرها وقرأ ما قاله السلف في تفسيرها اطمأنت نفسه ، وانشرح صدره ، وعلم أن هذه هي سنة الله في خلقه ، " لقد خلقنا الإنسان في كبد " . يقول الله تعالى : " لقد خلقنا الإنسان في كبد " سورة البلد ( 4 ) . أي : لقد خلقنا ابن آدم في شدة ونصب وعناء من مكابدة الدنيا وأهوال الأخرى . يقول الحسن تعالى : يكابد الشكر على السَّرَّاء ، والصبر على الضَّرَّاء ، لأنه لا يخلو من أحدهما ، ويكابد مصائب الدنيا ، وشدائد الآخرة . وقال يمان: لم يخلق الله خلقا يكابد ما يكابد ابن آدم، وهو مع ذلك أضعف الخلق . قال القرطبي : قال علماؤنا : أول ما يكابد قطع سرته ، ثم إذا قُمِط قماطا ، وشد رباطا ( 1 ) ، يكابد الضيق والتعب، ثم يكابد الارتضاع ، ولو فاته لضاع ، ثم يكابد نبت أسنانه ، وتحرك لسانه ، ثم يكابد الفطام ، الذي هو أشد من اللطام ، ثم يكابد الختان ، والأوجاع والأحزان ، ثم يكابد المعلم وصولته ، والمؤدب وسياسته ، والاستاذ وهيبته ، ثم يكابد شغل التزويج والتعجيل فيه ، ثم يكابد شغل الاولاد والخدم والاجناد، ثم يكابد شغل الدور، وبناء القصور، ثم الكبر والهرم ، وضعف الركبة والقدم ، في مصائب يكثر تعدادها ، ونوائب يطول إيرادها، من صداع الرأس ، ووجع الاضراس ، ورمد العين ، وغم الدين ، ووجع السن ، وألم الاذن . ويكابد محنا في المال والنفس ، مثل الضرب والحبس ، ولا يمضي عليه يوم إلا يقاسي فيه شدة ، ولا يكابد إلا مشقة . ثم الموت بعد ذلك كله ، ثم مسألة الملك ، وضغطة القبر وظلمته ، ثم البعث والعرض على الله ، إلى أن يستقر به القرار، إما في الجنة وإما في النار ، قال الله تعالى : " لقد خلقنا الانسان في كبد . حقيقه ضعها امام عينيك فلا يغرك بطيب العيش انسان من سره زمن سائته أزمان |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
|
|