![]() |
|
![]() |
|
![]() |
||||||||
|
||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
الملتقى الإسلامي قال تعالى : (( إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ ۗ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ ۗ وَمَنْ يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ )) |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#1 | |||
عـضو أسـاسـي
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
حسن الظن بالله
حسن الظن بالله
ويبقى الأمـــــل بالله شمس لاتغيب ,ونبعــــاً صافيــــاً لاينضب.~ هناك ناس تحدث لهم كوارث ومصائب كثيرة وناس تعيش في سلام وناس تفشل في تحقيق أحلامها وآخرون ينجحون ومنهم السعيد والشقي فأيهم أنت ..؟! في حديث قدسي يقول الله عز وجل " أنا عند ظن عبدي بي " هنا لم يقل ربنا جل وعلى أنا عند ( حسن ) ظن .. " قال : " أنا عند ظن عبدي بي ... " مالفرق ؟! لما تتوقع إن حياتك ستصبح رائعة وستنجح وستسمع الأخبار الجيدة فالله يعطيك اياها .. " وعلى نياتكم ترزقون " .. ( هذا من حسن الظن بالله ) واذا كنت موسوس ودائما تفكر انه ستأتيك مصيبة أو مشكلة وحياتك كلها مآسي وهم ونكد ومتأكد أنك ستعيش هكذا ( هذا من سوء الظن بالله ) لا تعتقد نفسك خارق وعندك الحاسة السادسة وتقول : ( والله إني حسيت انه بيصير لي كذا ) " الظانين بالله ظن السوء عليهم دائرة السوء " إن الله كريم ( بيده الخير ) وهو على كل شيء قدير وحسن الظن بالله من حسن توحيد المرء فالخير من الله والشر من أنفسنا وأكيد ستفهموا معنى الحديث القدسي " أنا عند ظن عبدي بي"أتوقع انه فعلا سيغير نظرتكم للحياة وفكرته قائمة على التخيل كعنصر أساسي لتحقيق الأشياء التي ستحدث بإذن الله وان حدث وأمعنت التخيل في مكروه أو حادثة ما انفض رأسك وابعد الفكرة عنك وأدعو الله أن يسعدك ويرح بالك فقد اوصانا محمد صلى الله عليه وسلم حين قال : " ادعوا الله تعالى وأنتم موقنون بالإجابة" ومن حسن الظن بالله أثناء الدعاء أن تظن فيه جل شأنه خيرا فمثلا إذا رأيت أحمقا لا تقل : ( الله لا يبلانا ) لأن البلاء من أنفسنا فقط قل: ( الحمد لله الذي عافانا مما ابتلاه به .. ) وهذا الثناء على الله يكفيه عز وجل بأن يحفظك مما ابتلي ذلك الشخص به ولا يرد القضاء الا الدعاء وظني فيك يا ربي جميل فحقق يا إلهي حسن ظني أخيرا أسأل الله إن يجعلنا من السعداء في الدارين المصدر: نفساني |
|||
![]() |
![]() |
#4 | |
عضومجلس إدارة في نفساني
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
جزاك الله خير أخي ماوردي وبارك فيك . سئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : " قول الله عز وجل : ( وإن تصبهم حسنة يقولوا هذه من عند الله وإن تصبهم سيئة يقولوا هذه من عندك قل كل من عند الله ) النساء/78، ثم يقول في الآية التي بعدها : ( ما أصابك من حسنة فمن الله وما أصابك من سيئة فمن نفسك ) النساء/79، فكيف الجمع بينهما ؟ فأجاب : الجمع بينهما أن الآية الأولى تقديرا ، يعني من الله ، هو الذي قدرها ، والآية الثانية سببا يعني : أن ما أصابك من سيئة فأنت السبب ، والذي قدر السيئة وقدر العقوبة عليه هو الله " انتهى. " لقاءات الباب المفتوح " (لقاء رقم/15، سؤال رقم/15) ومما قرأت : إن من عقيدتنا أن الخير والشر من الله ، لكننا لا ننسب الشر إلى الله تأدباً. قال صلى الله عليه وآله وسلم: "لبيك وسعديك، الخير كله في يديك . . والشر ليس إليك" [مسلم]. وقال إبراهيم عليه السلام : { هُوَ يُطْعِمُنِي وَيَسْقِينِ * وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ } [الشعراء : 79، 80] فلم يقل : وإذا أمرضني .. وإنما نسب الشر إلى نفسه تأدباً مع الله . وقال مؤمنو الجن : { وَأَنَّا لَا نَدْرِي أَشَرٌّ أُرِيدَ بِمَنْ فِي الْأَرْضِ أَمْ أَرَادَ بِهِمْ رَبُّهُمْ رَشَدًا } [ الجن : 10]. فعند الرشد ذكروا ربهم . . وعند الشر بنوا الفعل للمجهول . ولمزيد من الفائدة الفتوى التالية : http://www.islamweb.net/fatwa/index....atwaId&Id=2855 |
|
![]() |
![]() |
#6 |
عضو نشط
![]() ![]() ![]() ![]() |
الى الاخ ابو يوسف عاجل
ترررررررررررا الي صار البارح كلة مزح ونت الله يهديك
على نياتك اعتذر لك ونت ماعرفت ما اود ان اصل الية |
![]() |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
|
|