|
|
||||||||||
ملتقى الحوارات الهادفة والنقاش حوارات تهم جميع افراد الاسره والمجتمع للقضايا والموضوعات الإجتماعية والنفسية |
|
أدوات الموضوع |
15-01-2002, 09:16 AM | #1 | |||
................
|
ماهكذا تورد الإبل يا أحمد ...
إلى الأخ / أبو مروان
هذه رسالة أوجهها لك أخي الحبيب : تتعدد العلاقات التي يكونها الانسان أو يكون من ضمنها..فهناك العلاقة مع القريب .. مع الأخ .. مع الصديق ... مع الزميل حتى في المنتدى...الخ وهذه العلاقات قد يشوبها بعض الشوائب ... فرب موقف ...أوحادثة ..أوكلمة تهوي بمستوى تلك العلاقات الى ادنى مستوى (سحب السفراء) وقد يؤجج الفتور الكبير في العلاقات الرؤية الشخصية لأحدأطراف العلاقة للموقف أو الحادثة ... فربما أصابتنا الوحشة من كلمة او موقف اتخذه صديق او زميل لنا أو أخت فاضلة لنا في هذا المنتدى ...قد لايحس به هو لكننا شعرنا به وربما زينة الشيطان في أعيننا وأسماعنا لكي يتحقق مراده وتبدأ شمس العلاقة بالزوال تدريجياً .. فنحن نبتعد والطرف الآخر يحس بذلك الابتعاد فيلزم الصمت حيال ذلك ... وهكذا يخفت نور تلك العلاقة وقد تنطوي صفحتها التي أضاءت سماءنا لفترة من الزمن ... لكن هناك شعلة ليست ببعيدة عنا كفيلة بإرجاع العلاقة .. وأعني بها المعاتبة ... فكم أخ لك أو اخت عاتبته لموقف بدر منه فحلّقت روحك وروحه ... وأحسست بسعادة غامرة كالتي يحس بها الغريق بعد نجاته ... نعم نجاة العلاقة كفيلة بمنحك ومنحه هذا الشعور... فهل تتقن فن المعاتبة..؟؟ لكن لاتنسى : إذا كنت في كل الأمور معاتباً ...صديقك لم تلق الذي لا تعاتبه كتبنا هذه الكلمات بعد قراءتنا لبعض المقالات المكتوبة أو الردود على ماخطته يدانا ... اللهم لاتجعل في قلوبنا على أحد من خلقك غلاّ ولا حقدا اخوك أحـمــد العيسى الدمام المصدر: نفساني
|
|||
|
15-01-2002, 02:01 PM | #3 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
رسالة منك اليك
الإسلام لايمانع دراسة الجنس وفق شروط معينة ، منها أن تكون كلمات وعبارات وإيحاءات علمية لابقصد الإثارة ، وأن لاتكون بخطوط عريضة وصريحة ومشمئزة
أسألوا أهل العلم عن أمور دينكم . وأسألوا المختصين أهل التقى عن أمور دنياكم التي أشكلت عليكم . والمولى سيسألنا عن كل صغيرة وكبيرة . وأعلموا أنه سبحانه وتعالى لن يسألنا عن أمور حياتنا اليومية الغير موافقة للكتاب ولا للسنة بل سيسألنا عن تفريطنا في ديننا بالدرجة الأولى . ولا تجعلوا التفكه بالحديث عن الجنس هو محور إهتماماتكم اليومية ، فالعملية الجنسية بين الزوج والزوجة هي وسيلة نصل بها إلى غاية ( النسل وأكثاره) لا العبث به وكشف أسراره أمام الملأ . فلكل واحد من البشر حياته الخاصة التي تناسبه وقد لاتناسب غيره . فالجنس ليس صورة أو مشهد أو طريقة جميع الناس يسيرون عليه لالا بل سر من أسرار البشر ، حرّم الله ذلك على المؤمنين كشفه أو حتى الحديث عنه هل تريد ان اكمل؟؟؟؟ |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|