|
|
||||||||||
ملتقى التجارب الشخصية للحالات الأخرى في حياة كل منا لحظات ومواقف تنقله إما إلى الأحسن و إما إلى الأسوأ، شارك معنا بنقاط التحول في حياتك فقد تكون نقاط تحول للأخرين |
|
أدوات الموضوع |
02-05-2016, 11:27 PM | #1 | |||
عضو نشط
|
عندي تساؤل للذين يعانون من الفصام و الذهان؟
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفينا إنه على كل شيء قدير عندي سؤال للذين يعانون من مرض الفصام تحسون أحيانا أو لمن تكون في انتكاسة للمرض إنه الناس تقرأ أفكارك و تعرف ايش تفكر فيه و كمان يعلقون عليها؟؟؟ أنا صار لي هذا الموقف ما أعرف كيف يعلقون عليها كمان الله المستعان إذا أحد صار له هذا الموقف يخبر المصدر: نفساني
|
|||
|
13-05-2016, 01:53 PM | #4 |
عضو نشط
|
وعليكم السلام و رحمه الله و بركاته
الأفكار هذي و الإجابة عليها من قبل الناس هو الله يقولك انا اعرف كل شيء عنك و الدليل و الأدلة أن الله يسمعك و يراويك ان الناس تعرف إِيش تفكرين فيه وانت تتحسبين ان الناس إلي حوليك أذكياء زيادة عن اللزوم. تطمني أختي، و الله يشفيك و يصبرك الصبر الجميل، وما اوصيك عليك بالصبر و الصلاة و إخلاص النية لله في كل عمل تقومين فيه قاصدة به وجهه الكريم. |
|
13-05-2016, 03:46 PM | #5 | |
عضو نشط
|
اقتباس:
إجابتك جميلة شكرا جزاك الله خيرا
|
|
|
13-05-2016, 04:36 PM | #6 |
عضو نشط
|
اختي، تأملي و تفكري عدل بالآيه القرآنية وحاولي تفهمي و تعرفي إِيش يبي الله تبارك و تعالى من الإنسان......
لاَ إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَد تَّبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِن بِاللّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَىَ (لاَ انفِصَامَ لَهَا) وَاللّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ(256) سورة البقرة |
|
13-05-2016, 08:05 PM | #7 | |
عضو نشط
|
اقتباس:
يخبر تعالى أنه لا إكراه في الدين لعدم الحاجة إلى الإكراه عليه، لأن الإكراه لا يكون إلا على أمر خفية أعلامه، غامضة أثاره، أو أمر في غاية الكراهة للنفوس، وأما هذا الدين القويم والصراط المستقيم فقد تبينت أعلامه للعقول، وظهرت طرقه، وتبين أمره، وعرف الرشد من الغي، فالموفق إذا نظر أدنى نظر إليه آثره واختاره، وأما من كان سيئ القصد فاسد الإرادة، خبيث النفس يرى الحق فيختار عليه الباطل، ويبصر الحسن فيميل إلى القبيح، فهذا ليس لله حاجة في إكراهه على الدين، لعدم النتيجة والفائدة فيه، والمكره ليس إيمانه صحيحا، ولا تدل الآية الكريمة على ترك قتال الكفار المحاربين، وإنما فيها أن حقيقة الدين من حيث هو موجب لقبوله لكل منصف قصده اتباع الحق، وأما القتال وعدمه فلم تتعرض له، وإنما يؤخذ فرض القتال من نصوص أخر، ولكن يستدل في الآية الكريمة على قبول الجزية من غير أهل الكتاب، كما هو قول كثير من العلماء، فمن يكفر بالطاغوت فيترك عبادة ما سوى الله وطاعة الشيطان، ويؤمن بالله إيمانا تاما أوجب له عبادة ربه وطاعته { فقد استمسك بالعروة الوثقى } أي: بالدين القويم الذي ثبتت قواعده ورسخت أركانه، وكان المتمسك به على ثقة من أمره، لكونه استمسك بالعروة الوثقى التي { لا انفصام لها } وأما من عكس القضية فكفر بالله وآمن بالطاغوت، فقد أطلق هذه العروة الوثقى التي بها العصمة والنجاة، واستمسك بكل باطل مآله إلى الجحيم { والله سميع عليم } فيجازي كلا منهما بحسب ما علمه منهم من الخير والشر، وهذا هو الغاية لمن استمسك بالعروة الوثقى ولمن لم يستمسك بها. جزاك الله خيرا أخيتي
|
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|