|
|
||||||||||
الملتقى العام لكل القضايا المتفرقة وسائر الموضوعات التي لا تندرج تحت أي من التصنيفات الموجودة |
|
أدوات الموضوع |
04-11-2004, 03:52 PM | #1 | |||
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
مبروك عليكم يا مسلمين ... بوش
انه لمن دواعي سروري وابتهاجي ان يتم ترشيح السيد ( الاحمق= كما قال احدهم ) بوش ابن بوش ال بوش لرئاسة العالم و الولايات المتحدة الامريكية للمرة الثانية .
فلقد قام بوش "اللطخ " بتوحيد الحكومات العربية في صف واحد ( ثانية ب) وقام بطرد الشعوب الاسلامية مبروك لكم ايتها الشعوب الاسلامية وحدتكم حتى و ان كانت في ارصفة الشوارع و خارج الاسوار كل هذا بفضل بوبشة الولايات المتحدة *********** و اقول لكل من كان ينتظر من كيري شيئا جديدا او مختلفا لا تنتظر اي جديد حتى لو اتي كيري او غيره.....سوى ابرة بنج جديدة تخدر الشعوب الاسلامية ظنا منها ان اختلاف شخص قد يصنع فروقات كبيرة لا ادري لماذا يغيب عن عموم الشعوب الاسلامية ان سياسة امريكا لا تعتمد على شخص او حتى عدد قليل من الاشخاص ربما لان العكس ينطبق على رؤساء و حكام المسلمين المصدر: نفساني
|
|||
|
04-11-2004, 07:40 PM | #2 |
عـضو أسـاسـي
|
لا ادري لماذا يغيب عن عموم الشعوب الاسلامية ان سياسة امريكا لا تعتمد على شخص او حتى عدد قليل من الاشخاص ربما لان العكس ينطبق على رؤساء و حكام المسلمين حقا إن سياستهم واحدة مهما اختلفت / تغيرت / تبدلت الشخوص ... !
قالت إحدى الفلسطينيات : كان يسعى بوش و خلال السنوات الأربع الماضية لـ إرضاء الرأي العام الأميريكي و بـ التحديد بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر و ذلك لـ يضمن انتخابه مجددا في ولاية أخرى ، أما الآن و حيث لا مجال لـ انتخابه مجددا ( حيث لا يسمح القانون الأميريكي بـ ولاية الرئيس - انتخابه - لـ أكثر من مرتين ) فـ لربما تغيرت سياسته اتجاه القضايا الإسلامية و كان أكثر تعقلا في قراراته اتجاهنا .... هل تلك الامرأة متفائلة اتجاه ولاية بوش الجديدة ؟ أرى أن فوزه هذا ... سـ يزيد من تعجرفه و غطرسته اتجاهنا ... و سـ تكسبه ثقة أكبر في سياسته السابقة !! |
|
04-11-2004, 08:40 PM | #3 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
بالعكس فرحة لان بوش يقود أمريكا للهلاك
أم كيري فصيصلح مااخربة بوش غير انه ينوي نقل العاصمة تل ابيب إلى القدس.. وموالاته العلنية اشد من القرد بوش إلى اسرائيل افرحوا امريكا في دمار على يد بوش |
|
05-11-2004, 04:46 PM | #5 |
عضـو دائم ( لديه حصانه )
|
الله يبارك فيك يأخوي شراني
وعقبال ما نبارك لك بأن بوش ألغى نظام الأحزاب وعين نفسه أمبراطور أمريكا (( تراه يستاهل .... وإلا لا ؟ )) فيما يلي مقاله جازت لي .. ودورت مكان ألزقها فيه .. ما لقيت إلا موضوعك .. معليش أخوي ... تكبر وتاكل غيرها. =============== العراق الجديد بين يوتوبيا 'المحافظين الجدد' و'الجهاديين'! -------------- محمد سليمان أبو رمان ------- تشير الكاتبة الأمريكية نعومي كلاي (في مقالة لها بعنوان "نهب العراق سعيا إلى "يوتوبيا" المحافظين الجدد) إلى الرؤية التي قامت عليها تصورات المحافظين الجدد بشان عراق ما بعد الاحتلال، وفي الوقت الذي تنفي فيه كلاي الاتهامات التي تشنها المؤسسات الأمريكية البحثية والمعارضين السياسيين للمحافظين بأن مخططاتهم لمرحلة ما بعد الحرب كانت ضحلة، وأنها افتقدت للتصورات العملية الكافية، فإن كلاي ترى أنه على النقيض من ذلك فإنّ المحافظين الجدد قد أعدوا مخططات وتصورات وافية للعراق الجديد ولكنها كلها كانت خاطئة ومبنية على فلسفة عامة أثبتت عجزها في العراق. وتقوم تصورات المحافظين الجدد- لعراق ما بعد الحرب- على ما تسميه كلاي "فلسفة الجشع" أو نظرية العسل والذباب، والتي تنظر إلى أن الجشع عامل إيجابي في النمو الاقتصادي وأنه محرك عجلة الاقتصاد والمشاريع الاستثمارية ويخلق الأرباح والنمو والمنتجات والخدمات، وهنا تولدت نظرية "السنة الصفر" بمعنى نهب العراق والبداية من مرحلة الصفر، وفتح أبوابه أمام الشركات الاقتصادية الخاصة وقوى السوق المختلفة، وخصخصة الاقتصاد العراقي. لقد حدث التنافس داخل الإدارة الأميركية بخصوص مستقبل العراق ما بعد الحرب بين رؤيتين مختلفتين؛ تقوم الرؤية الأولى على احتلال العراق واسقاط النظام الحالي، وإصلاح البنية التحتية، وإقامة نظام صديق وانتخابات قذرة، ودور لصندوق النقد الدولي مع تأمين قواعد عسكرية أمريكية تحمي مصالح الولايات المتحدة، وقد دعم هذا الاتجاه كولن باول وغارنر، وتتلخص رؤيتهم للعراق بعبارة غارنر بأن العراق الجديد هو محطة الولايات المتحدة للتزود بالفحم. فيما كانت الرؤية الثانية تقوم رؤية الطرف الآخر كتشيني ورامسفيلد وولفوفيتز ودوغلاس فيث على تحويل العراق إلى سوق حرة تتنافس الشركات العالمية على الاستثمار فيها، وتشكل نموذجا للاقتصاد الحر المفتوح ونشاط القطاع الخاص، وبالفعل كان رحيل غارنر وتعيين بريمر مؤشرا على انتصار الرؤية الثانية. عمل بريمر وفريقه على صياغة القوانين العراقية بما يخدم رؤيتهم تلك وحبكوها بشكل جيد لتحمي الشركات الاستثمارية، وفتح الباب كاملا للاستثمار والعقود الخاصة، وكان نجاح هذه الرؤية يقتضي إفشال ونهب كل المؤسسات الاقتصادية العراقية المملوكة للدولة ونهبها سعيا لبيعها لشركات استثمارية خاصة تتولى إدارتها، الأمر الذي تم بشكل مدروس ومنظم، وقد نهبت أغلب المؤسسات العراقية، وعاد العراق إلى الصفر تماما كما تقتضي يوتوبيا المحافظين الجدد، وصفيت كل مؤسسات الدولة ونفذ بريمر رؤيته القائمة على العلاج بالصدمات دفعة واحدة، وجرى توقيع العديد من العقود مع المستثمرين الغربيين، وكان هناك حديث عن سلسلة مطاعم مكدونالدز التي ستفتح في العراق، وكان التمويل جاهزا لإقامة فندق فاخر (من سلسلة فنادق ستاروود)، وتأهبت سيتي غروب المصرفية لتقديم قروض كبيرة لمشاريع استثمارية في العراق، وجنرال موتورز تخطط لبناء مصنع للسيارات..الخ. إلاّ أن الضربة القاسية لمشاريع الأميركية كانت من خلال المقاومة العراقية، والتي نشطت وتفاعلت وقامت بالعديد من العمليات الكبيرة التي أدت إلى إحداث حالة أمنية خطيرة جدا في العراق، عرقلت مخططات المحافظين الجدد، ودمرت "يتوبيا العراق الجديد"، الأمر الذي دفع العديد من المؤسسات المالية إلى اعتبار العراق أخطر مكان يمكن أن يفكر المرء بإقامة مشروع تجاري فيه، وساهمت عمليات خطف المستثمرين والاقتصاديين والعمال والسائقين وقتلهم وذبحهم إلى تحطيم كل هذه الأحلام، الأمر الذي تصفه كلاي بشكل رائع عندما تقول عن قوى المقاومة العراقية "هذه القوى حولت السنة الصفر في العراق إلى المرآة التي تقف ما كان يتطلع إليه المحافظون أنفسهم: لا يتوبيا للشركات إنما ديستوبيا متوحشة، حيث يمكن أن يؤدي بك مجرد الذهاب إلى اجتماع أعمال بسيط إلى أن تسحل أو تحرق حيا أو يقطع رأسك، ..، وبالنسبة للمحافظين الجدد لا بد أن يكون هذا التطور بمثابة صدمة؛ ذلك أن إيمانهم الأيدلوجي بالجشع يظهر أقوى من الجشع ذاته". مقالة كلاي السابقة يؤيدها بالأرقام الدقيقة والمعلومات التفصيلية التقرير الأخير الذي أصدره مركز دراسات " السياسة الخارجية تحت المنظار (Foreign Policy in Focus)، إذ يشير التقرير إلى حجم الخسائر الباهظة للولايات المتحدة بفعل الحرب على العراق والدور الذي لعبته المقاومة العراقية بهذا الخصوص. والطريف في الموضوع أن المحافظين الجدد عندما أتوا إلى العراق وهم يحلمون في "يوتوبيا السوق" والعراق الجديد، غفلوا في مخططاتهم أن هناك آخرين أيضا قد أتوا إلى العراق ويشكل لهم يوتوبيا أيضا وهم الجهاديون الذين ينظرون إلى أن العراق فرصة لنيل الشهادة ومحاربة الأمريكيين، وتحويل العراق إلى ساحة قتال وجهاد وعمليات استشهادية. كما غفل المحافظون الجدد أن مخططاتهم تتناقض مع يوتوبيا العراقيين الوطنيين في استعادة مشروعهم التحرري والعودة بعد عهد طويل من الحكم الديكتاتوري إلى مشروع الاستقلال والتنمية الوطنية. لطالما تحدث الأمريكيون عن العراق الجديد، وعن يتوبيا السوق، ولكن يبدو أن هناك يتوبيات منافسه تسعى أيضا إلى عراق جديد ولكنه مختلف عن الرؤية الأميركية، والواقع أكبر شاهد على ذلك!. المصدر http://www.alasr.ws/index.cfm?fuseac...&categoryID=20 |
|
06-11-2004, 08:17 AM | #6 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
البرنامج الرئاسي موجود .. ومصاغ .. وجاهز .. ولا أهمية لمن يكون ريئساً أبداً ..
ثم إن الدستور الامريكي .. يقيد الرئيس كثيراً فيما يتعلق بإتخاذ القرارات الهامة .. فهذا الأمر ليس من صلاحياته .. بل من صلاحيات الكونجرس الامريكي ( مجلس الشيوخ/النواب ) وهذان المجلسان يسيطر عليهما اللوبي الصهيوني الذي يدرك ولع الجمهوريين بالمال .. و الجشع اللامحدود للفئة الجمهورية الغالبة على المجلسين .. لهذا .. من يحكم في الاخير .. هو اليهودي ولهذا .. محال ان ننتظر من امريكا إلا ماهو شر للعرب و المسلمين على حد سواء .. ملاحظة : من خلال متابعة مكثفة - نوعاً ما - للإنتخابات الرئاسيبة الأخيرة .. يتضح فعلاً كم هو أحمق هذا الشعب الامريكي ..! جاهل .. و احمق .. و جبان .. كتابهم المقدس هو التلفاز ( الميديا عموماً ) .. وينجرفون سريعاً وراء معاييرهم التي تتغير بشكل مستمر .. !! أكبر مثال على هذا .. الزعزعة التي خلفها عرض الشريط المصور لأسامة بن لادن قبل الإنتخابات بقليل و التي جعلت أصوات المجمع الإنتخابي للمرشحين متقاربة كثيراً .. كذلك ..؛؛ لو منح فلم فهرنهايت ( وهو فلم يكشف الكثير مما هو غير مرغوب فيه عن بوش ) فرصة أكبر كي يتم عرضه على قنوات التلفاز الامريكية ( حيث لم يكن هنالك وقت لمخرجه مور سوى بعرضه على قناتين إحداهما تغطي 7 ملايين و الأخرى اختيارية من خلال الإنترنت و تغطي ماحجمه 30 مليون مشاهد ) لكان البيت الأبيض يفتح ذراعيه لكيري ..! |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|