|
|
||||||||||
ملتقى أصحاب نوبات الهلع ملتقى جميع الإخوه الذين يعانون من نوبات الهلع ، وتجاربهم بهذا الخصوص |
|
أدوات الموضوع |
02-06-2012, 02:06 AM | #16 |
عضو نشط
|
تعب عند الكلام وسخفة
احس بتعب عند الكلام وسخفة كأن شيء سيتقطع في داخلي لا استطيع الكلام كتيير ، هل في حد يحصل ما بيحصل لي ؟ هل هي اعراض الهلع وتوتر ؟ اجيبوني من فضلكم
|
|
02-06-2012, 01:19 PM | #17 |
عضـو مُـبـدع
|
اختي اانا زي حالتك عملت كل شي ايكو وتخطيط قلب وتحليل الغدد وفقر الدم واشعه اصدر واختبار الصدر والمجهود وهولتر كل طبيعيه حتي الان من الصباح وقلبي احس انه بيوقف قبل ساعه رحت للمستشفي وقابلني دكتور بريطاني من اصل سوداني قالي انت وقلبك ما فيه شي وانسي موضوع قلبك انت عملت كل التحاليل الموجودده في الطب غير كذا ما فه شي اعمله لك وسليم قلبك انظف من قلبي اانا انت مشكلت نفسيه مو عضويه تراااني صالي اكثر من 8 اشهر وهذا موالي الله يعيني والله تعبت من جد
|
|
25-03-2019, 12:29 AM | #18 |
عضو نشط
|
ﺃﺳﺄﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺃﻥ ﻳﺘﻤﻢ ﻋﻠﻴﻚ ﺍﻟﺸﻔﺎﺀ ﻭﺍﻟﻌﺎﻓﻴﺔ ,,
ﺫﻛﺮ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﻋﻼﻣﺔ ﺍﻟﻤﺆﻣﻨﻴﻦ، ﻓﻘﺎﻝ : } ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺁﻣﻨﻮﺍ ﻭﺗﻄﻤﺌﻦُّ ﻗﻠﻮﺑُﻬﻢ ﺑﺬﻛﺮ ﺍﻟﻠّﻪ { ؛ ﺃﻱ : ﻳﺰﻭﻝ ﻗﻠﻘﻬﺎ ﻭﺍﺿﻄﺮﺍﺑﻬﺎ، ﻭﺗﺤﻀُﺮُﻫﺎ ﺃﻓﺮﺍﺣﻬﺎ ﻭﻟﺬَّﺍﺗﻬﺎ . } ﺃﻻ ﺑﺬﻛﺮِ ﺍﻟﻠّﻪ ﺗﻄﻤﺌﻦُّ ﺍﻟﻘﻠﻮﺏ { ؛ ﺃﻱ : ﺣﻘﻴﻖ ﺑﻬﺎ ﻭﺣﺮﻱٌّ ﺃﻥ ﻻ ﺗﻄﻤﺌﻦَّ ﻟﺸﻲﺀٍ ﺳﻮﻯ ﺫﻛﺮﻩ؛ ﻓﺈﻧَّﻪ ﻻ ﺷﻲﺀ ﺃﻟﺬ ﻟﻠﻘﻠﻮﺏ ﻭﻻ ﺃﺷﻬﻰ ﻭﻻ ﺃﺣﻠﻰ ﻣﻦ ﻣﺤﺒﺔ ﺧﺎﻟﻘﻬﺎ ﻭﺍﻷﻧﺲ ﺑﻪ ﻭﻣﻌﺮﻓﺘﻪ، ﻭﻋﻠﻰ ﻗَﺪْﺭِ ﻣﻌﺮﻓﺘﻬﺎ ﺑﺎﻟﻠّﻪ ﻭﻣﺤﺒَّﺘﻬﺎ ﻟﻪ ﻳﻜﻮﻥ ﺫِﻛْﺮُﻫﺎ ﻟﻪ، ﻫﺬﺍ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻘﻮﻝ ﺑﺄﻥَّ ﺫﻛﺮَ ﺍﻟﻠّﻪ ﺫِﻛْﺮُ ﺍﻟﻌﺒﺪ ﻟﺮﺑِّﻪ ﻣﻦ ﺗﺴﺒﻴﺢ ﻭﺗﻬﻠﻴﻞ ﻭﺗﻜﺒﻴﺮ ﻭﻏﻴﺮ ﺫﻟﻚ، ﻭﻗﻴﻞ : ﺇﻥ ﺍﻟﻤﺮﺍﺩ ﺑﺬِﻛْﺮ ﺍﻟﻠّﻪ ﻛﺘﺎﺑُﻪ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﻧﺰﻟﻪ ﺫﻛﺮﻯ ﻟﻠﻤﺆﻣﻨﻴﻦ؛ ﻓﻌﻠﻰ ﻫﺬﺍ ﻣﻌﻨﻰ ﻃﻤﺄﻧﻴﻨﺔ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﺑﺬﻛﺮ ﺍﻟﻠّﻪ ﺃﻧﻬﺎ ﺣﻴﻦ ﺗَﻌْﺮِﻑُ ﻣﻌﺎﻧﻲ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﻭﺃﺣﻜﺎﻣﻪ ﺗﻄﻤﺌﻦُّ ﻟﻬﺎ؛ ﻓﺈﻧَّﻬﺎ ﺗﺪﻝ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺤﻖِّ ﺍﻟﻤﺒﻴﻦ ﺍﻟﻤﺆﻳَّﺪ ﺑﺎﻷﺩﻟﺔ ﻭﺍﻟﺒﺮﺍﻫﻴﻦ، ﻭﺑﺬﻟﻚ ﺗﻄﻤﺌﻦُّ ﺍﻟﻘﻠﻮﺏ؛ ﻓﺈﻧَّﻬﺎ ﻻ ﺗﻄﻤﺌﻦُّ ﺇﻻ ﺑﺎﻟﻴﻘﻴﻦ ﻭﺍﻟﻌﻠﻢ، ﻭﺫﻟﻚ ﻓﻲ ﻛﺘﺎﺏ ﺍﻟﻠّﻪ ﻣﻀﻤﻮﻥٌ ﻋﻠﻰ ﺃﺗﻢِّ ﺍﻟﻮﺟﻮﻩ ﻭﺃﻛﻤﻠﻬﺎ، ﻭﺃﻣﺎ ﻣﺎ ﺳﻮﺍﻩ ﻣﻦ ﺍﻟﻜﺘﺐ ﺍﻟﺘﻲ ﻻ ﺗﺮﺟِﻊُ ﺇﻟﻴﻪ؛ ﻓﻼ ﺗﻄﻤﺌﻦُّ ﺑﻬﺎ، ﺑﻞ ﻻ ﺗﺰﺍﻝ ﻗﻠﻘﺔً ﻣﻦ ﺗﻌﺎﺭﺽ ﺍﻷﺩﻟَّﺔ ﻭﺗﻀﺎﺩِّ ﺍﻷﺣﻜﺎﻡ، } ﻭﻟﻮ ﻛﺎﻥ ﻣﻦ ﻋﻨﺪِ ﻏﻴﺮِ ﺍﻟﻠّﻪ ﻟَﻮَﺟَﺪﻭﺍ ﻓﻴﻪ ﺍﺧﺘﻼﻓﺎً ﻛﺜﻴﺮﺍً { ، ﻭﻫﺬﺍ ﺇﻧﻤﺎ ﻳﻌﺮﻓﻪ ﻣﻦ ﺧَﺒَﺮَ ﻛﺘﺎﺏَ ﺍﻟﻠّﻪ، ﻭﺗﺪﺑَّﺮﻩ، ﻭﺗﺪﺑَّﺮ ﻏﻴﺮﻩ ﻣﻦ ﺃﻧﻮﺍﻉ ﺍﻟﻌﻠﻮﻡ؛ ﻓﺈﻧَّﻪ ﻳﺠﺪ ﺑﻴﻨﻬﺎ ﻭﺑﻴﻨﻪ ﻓﺮﻗﺎً ﻋﻈﻴﻤﺎً . ﻟﻠﺸﻴﺦ ﻋﺒﺪﺍﻟﺮﺣﻤﻦ ﺍﻟﺴﻌﺪﻱ <- } ﺃﻻ ﺑﺬﻛﺮِ ﺍﻟﻠّﻪ ﺗﻄﻤﺌﻦُّ ﺍﻟﻘﻠﻮﺏ |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|