|
|
||||||||||
الملتقى الإسلامي قال تعالى : (( إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ ۗ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ ۗ وَمَنْ يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ )) |
|
أدوات الموضوع |
15-04-2020, 01:25 PM | #1 | |||
عـضو أسـاسـي
|
الأبرص والأقرع والأعمى
السلام عليكم هل سمعت هذة القصة من قبل ؟ هل تعرف هذة القصة ؟ مالمغزي ؟ والدرس المستفاد ؟ قصة الأبرص والأقرع والأعمى من خلال مقطع صوتي لـ الشيخ العثيمين للتحميل المصدر: نفساني |
|||
التعديل الأخير تم بواسطة كلمة طيبة ; 15-04-2020 الساعة 01:27 PM
سبب آخر: خطأ إملائي
|
16-04-2020, 10:56 PM | #3 |
عضو جديد
|
وعليكم السلام ورحمة الله جزاكم الله خيرا .. من الفوائد: الاعمى طلب ماتحصل به الكفاية ولم يسأل بصرا قويا كما سأل صاحباه فالاقرع طلب شعرا حسنا والثاني طلب جلدا حسنا وكذلك لم يطلب أعلى المال بل طلب شاتا بخلاف من طلب الابل والبقر ومن العبر المستفادة فيها ماينافي التوحيد وذلك بكفر النعمة وفيها ما يؤكد قدرة الله عز وجل وفيها من الفقه أن ينبغي على الانسان أن يتصدق مما أعطاه الله عز وجل وفيها أيضا من السلوك والمنهج أن الله سبحانه وتعالى قد يبتلي العبد بالنعم كما يبتليه بالنقم واختلف اصحاب السلوك والعبادات أيهما أفضل وأشد بلاءا فقال بعض العلماء الفقر والمرض أشد بلاءا من الغنى والصحة لأنه قل من يصبر وقال آخرون بل الصحة والغنى أشد لأنه قل من يشكر والحقيقة أن كل منهما ابتلاء وامتحان من الله عز وجل فالله تعالى قد يعطي المال والصحة والبنين وغير ذلك من حسنات الدنيا ليبتلي من أعطاه أيشكر أم يكفر وقد يسلب الله هذه النعم ليبتلي من سلبها عنه أيصبر أم يتضجر فعلى الانسان أن ينتبه لمثل هذه الامور وأن لا يتخذ من نعم الله سبحانه وتعالى وسيلة الى البطر والأشر فان الله قال "ولا يحسبن الذين كفروا أنما نملي لهم خير لأنفسهم انما نملي لهم ليزدادوا اثما ولهم عذاب مهين" |
|
17-04-2020, 06:14 PM | #4 |
عـضو أسـاسـي
|
مرور قيم أخي الكريم ... فعلاً كما ذكرت
هذة القصة بها من الفوائد مايجعل المتأمل فيها يعرف كيفية شكر الله على النعم ونعم الله كثيرة لاتحصى جزاك الله خيرا على توضيح مالم أوضحه ... |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|