|
|
||||||||||
ملتقى المقالات النفسية والأبحاث المقالات وخلاصة الكتب النفسية والإجتماعية |
|
أدوات الموضوع |
16-03-2021, 02:09 PM | #1 | |||
ابو نجلا سابقا
السكوت تُهمه و إقصاء•
|
إشتياق للتنويم بالمستشفى ( ليس المصحة النفسية أبدا )
السلام عليكم
تعتريني حالة محبة و إشتياق شديد للتنويم بالمستشفيات في غير طبعا مستشفيات الصحة النفسية كذا من الباب للطاقة أريد أتنوم بس شعور بالرغبة في ذلك و شوق و من غير أتمنى أي ضر ينزل فيني ما المغزى و السر ؟ اللهم لا شماته بس المصدر: نفساني
|
|||
|
17-03-2021, 02:26 AM | #2 |
مراقبة إداريه
(وَلَسَوْفَ يُعْطِيْكَ رَبُّكَ فَتَرْضَىْ)
|
جات عليا فتره يا عالي كان لي نفس الرغبه
لدرجة كنت اروح الطوارئ اخذ اي ابر عشان اقضي وقت الين دمرت معدتي بكثره الابر و المحاليل الله المستعان هذا احساس بالهروب و رغبه في الانعزال عن كل من تعرفه بس ياليته مكان للراحه او الاستجمام الا هو المرض بعينه الله يكشف غمتك و يشرح صدرك و يفرج همك يارب . |
|
17-03-2021, 06:54 AM | #3 | |
عضـو مُـبـدع
|
اقتباس:
اشتياقك لأن تنام بمستشفيات ناتج أولا: عن اعتقاد عميق في نفسك أنَّ مرضك عضوي، ولكنه غير معروف للناس، واعتقادك هذا ناتج عن ارتفاع في شعورك بارتفاع نسبة المرض فيك، ومع ذلك فأنت في صراع بين اعتقاك العميق بعضوية المرض، وكلام أهل علم النفس المرضي وغيرهم أنَّ هذا ليس مرضا عضويا، وهذا الصراع أحيانا يغطي على شعورك بأنَّ هذا المرض عضوي، وهذه التغطية ناتجة عن شعورك بأنَّ الطرف النافي أقوى، فهو ناتج عن أناس علماء، والآلات لا تكشف هذا المرض، فيكون موقفي ضعيفا إزاء هذا، ولكن بعد مدة ينكشف الغطاء تحت اشتداد المرض، فتميل كثيرا لعضوية المرض، وهكذا، فأنت تعيش حالة الصراع هذه، وكثير من المرضى يعشيون هذا الصراع بنسب متفاوتة. ثانيا: بما أنَّ اعتقادك عميقا بأنَّ المرض عضوي، فلا شك أنَّ النوم في المستشفى تحت العلاج، سيجعلني أُشْفَى من هذا المرض، كما يشفى الكثير من الناس إذ يذهبون إلى المرض. إنَّ اعتقادك العميق بعضوية المرض ناتج في البداية عن وعي عميق بالمرض، دون أنْ تكون لديك القدرة على تحويل هذا الوعي العميق إلى كلام، أو إلى كلام واضح، وهذا الوعي العميق بعضوية المرض، مع تكراره يترسخ في العقل الباطن، بحيث إذا اشتد المرض كثيرا، فيحصل في وعيك أنَّ هذا المرض عضوي ولا بد، وتكمن المشكلة في عدم قدرتك على كشف ذلك للناس، وأنَّ مجرد كلامك إياهم بأنَّ هذا المرض عضوي يجعلهم يعتقدون أنَّ هذا يدل على زيادة الأوهام فيه، إنْ لم يقولوا الهلاوس، فحسب علم النفس المرضي الهلوسة هي الشعور بشيء لا وجود له، فإذا شعر المريض بأعراض لا تكتشفها آلات الكشف عن المرض، فأهل علم النفس المرضي يصنفون هذا هلاوس وجود مرض، وكلامهم هذا يثنيك عن كشف اعتقادك هذا للناس أو لكثير من الناس. عن نفسي ليس لدي شك في أنَّ هذا المرض عضوي، وإنْ شاء الله قريبا سأترجم كتابي ولكن المشكلة أنَّ ترجتمه ستكلفني قريبا من 6000 دولار، وهو مبلغ كبير، ولكن ماذا أفعل وأحب شيء على قلبي في هذه الحياة هو كتابي، فأنا سأترجمه لأنني أتوجه به إلى العقول التجريبية لا النظرية، فالسائد في العالم العربي هو استهلاك المعلومات، وعدم تجريب النظريات، فإذا أراد احد أنْ يختبر نظريته فعليه بترجمة انتاجه إلى اللغة الإنجليزية فتتقنها أغلب العقول التجريبية في العالم. |
|
التعديل الأخير تم بواسطة سمير ساهران ; 17-03-2021 الساعة 06:58 AM
|
18-03-2021, 06:42 PM | #4 | |
ابو نجلا سابقا
السكوت تُهمه و إقصاء•
|
اقتباس:
خلود يسعدك ربي دوم آمين يا رب و دعواتك مقبولة يا رب لي و لك و مآجورة يا بعدهم الحمدلله على سلامتك و تحليلك صواب رغبة بالهروب و الإنعزال عن كل الناس صاحيهم و مجنونهم و صديقهم وعدوهم و قريبهم و غريبهم ، لأن إحساسي إن الناس اللي ودي فيهم و اللي بعد حولي أبدا ما راح تفهمني و أيضا أنا ما فهمتهم و زهقت و طفشت حقيقة من نفسي . كلام سمير ساهران و تحليله لما قال إن فيني أشياء بس عاجز عن تفهيم غيري ب ويش اللي أحسه بالحرف الواحد و هذا هو مربط الفرس و هو اللي خلاني ما أتقبل لا نفسي و لا الناس !! أكثر الأحيان و الله العظيم ما أقدر أركب جملة مفيدة و إن كانت أقصر من القصيرة من التشتت الرهيب اللي عانيته من الطفولة إلى الآن و أحس بالإنزعاج من هذا ؛ تصدقين و الله حتى فيني إحساس ثاني أعوذ بالله منه ، بس ما ني قايله ( يا رب و كفى ) خنقتني العبرة خليها على الله يا بنت السعد |
|
|
18-03-2021, 06:44 PM | #5 | |
ابو نجلا سابقا
السكوت تُهمه و إقصاء•
|
اقتباس:
مشاركتك هذه قرأتها أربع مرات و أعيد أقرأها الآن من جديد و الشكوى لله الله لا يضيع لك تعب و يزيدك علم و ينفعك به و ينفعنا فيه مشكور يا غالي تحياتي الحارة يا بطل |
|
التعديل الأخير تم بواسطة وعل الثلج ; 18-03-2021 الساعة 06:46 PM
|
18-03-2021, 06:52 PM | #6 |
ابو نجلا سابقا
السكوت تُهمه و إقصاء•
|
طيب سمير ساهران الله يحفظك
عندي شيء أحسه عظيم و منزعج منه و أريد تحليلك الله يوفقك أنا دائما أقول لنفسي : ( لماذا أفتقد الإعتبار أي لماذا لا يوجد لدي إحساس لأخذ العبرة من الأشياء الخاطئة على الرغم من أذيتها في جسمي و نفسيتي و مع هذا لا أعتبر ) بإنتظارك يا غالي |
التعديل الأخير تم بواسطة وعل الثلج ; 18-03-2021 الساعة 06:55 PM
|
19-03-2021, 07:35 AM | #7 | |
عضـو مُـبـدع
|
اقتباس:
هذه مشكلة كثير من المرضى، فالرهابي إذ يفعل الشيء فيفعله بسرعة بسبب شدة الألم فيه الذي يجعله ضعيف تواجهيا، أي يجعل مستوى مواجهته الناس ضعيفة، فيريد إنجاز الشيء بسرعة، تجنبا للألم ولمزيد من الألم، وهذا يجعله يلوم نفسه كثيرا بعد أنْ يفعل الشيء، لأنَّه لم يتخرج - الشيء - على المطلوب. بإيجاز إنَّ عدم الاعتبار ناتج عن التسرع الناتج عن المرض، أو كثير منه ناتج عن المرض، والتسرع يتجلى كثيرا في الرهابي، ولهذا أقول الرهابي يحتاج مساعدة الدولة فيما له علاقة بالتواجه، فيحتاج شخص ينوب عنه في بعض المهام، وهذا لا يعني إبعاده عن التواجه تماما، فهذا ليس في مصلحته. لو أعطيتَ أمثلة فربما كان الرد أفضل. |
|
|
19-03-2021, 07:47 AM | #8 |
عضـو مُـبـدع
|
ملاحظة أهل علم النفس المرضي يصنف الشعور بمرض لا وجود له عندهم تحت الوُهام، فالوهام في هذا السياق هو تفسير خاطئ لحال ما وصل لمرحلة المرض من حيث الاعتقاد به، فعندهم الشعور بالمرض العضوي ناتج عن أفكار وليس عن مرض عضوي، وهذا الكلام يستلزم تصنف الهلاوس السمعية والبصرية والذوقية والشمية واللمسية - تصنيفها - تحت الوُهام، لأنها ناتجة عن أفكار، وهذا يستلزم أنَّ الوهامات هلاوس، أي حسب لازم كلامهم لا كلامهم، فإنَّ كلمتي الوهام الهلاوس مترادفتان.
|
|
20-03-2021, 10:29 AM | #9 | ||
ابو نجلا سابقا
السكوت تُهمه و إقصاء•
|
اقتباس:
نعم أنا متسرع و نعم فيني رهاب درجته مرتفعة و هو داخلٌ من ضمن القلق المعمم الذي أعانيه عالعموم أرى ثانية و ثالثة و كرات و مرات أنك لم تفهمني في هذا أعد قرآءة ما كتبته و سؤالي لو سمحت لكن مالذي تقصده في قولك هذا : اقتباس:
|
||
التعديل الأخير تم بواسطة وعل الثلج ; 20-03-2021 الساعة 10:32 AM
|
20-03-2021, 04:09 PM | #10 | ||
عضـو مُـبـدع
|
اقتباس:
أرجو أنْ توضح كلامك لأجيبظ، وأعطِ أمثلة. بشأن مقصدي مما ورد في الاقتباس، فهو أنَّ عدم القدرة على مواجهة الناس بطريقة طبيعية تجعل المريض متسرع فيرتكب أخطاء من اتجاه، ولا تسير أموره بالسرعة المطلوبة من اتجاه آخر، والدولة يجب أنْ تساعد هذه الفئة بشأن هذه الجزئية، ويتعدد شكل المساعدة من مساعدة مادية إلى مساعدة سن قوانين خص هذه الفئة لتيسير أمورهم. |
||
التعديل الأخير تم بواسطة سمير ساهران ; 20-03-2021 الساعة 04:11 PM
|
30-07-2021, 11:07 PM | #12 |
ابو نجلا سابقا
السكوت تُهمه و إقصاء•
|
الحالة مستمرة للآن إلى ما شاء الله
الله يقطع هالشعور بس و يخلصنا من أوجاعنا و يجبر كسرنا و خواطرنا |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|