أرجو الرد دـ السبيعي و غيره . .

أرجو الرد دـ السبيعي و غيره . .

عندما كنا في الطريق شغل السائق المكيف و اندهش كل من في السيارة و قلن غريبة لأنه شغله في الصباح و أنا اأكره المكيف كما أني كنت قد إغتسلت صباحا :rolleyes:
فأطفأته . . فثرن المعلمات علي لماذا قالت صديقتي أنت واحده لا تريدينه و نحن 10 فلماذا قلت الجو رائع و لا نحتاج إلى المكيف كما أنه سوف يؤذيني و لكن سرعان ما أسرعت إيه و شغلته و لكن أتضح أن السائق قد أطفأه من عنده . .
فعندها كرت زميلاتي لأنهن يردن معاكستي حتى و إن كان الأمر كما ترون أصبحت لا أحب المجتمع الخارجي من مدرسة و أقارب و غيرها لأني في جميع الحالات تكون هكذا تصرفاتي و قد أوضح لي أحد المستشارون أنه من الطبيعي أن أتعرض لمشكلات مع الزميلات و الأم و ذلك لأاني أصغر العائله . .
و لكن لم أسأله لماذا . .؟؟
و هنا لماذا أنا أتعرض لهذه المشكلات و هل هناك حل واقعي لها !!
أرجو الرد ؟؟




أ الحميضي لماذا لم ترد لما أرسلته لك و العنوان باسمك ؟؟
أرجو أن ترد على اسئلتي ؟؟
أرجو من المختصين هنا الرد و أولهم السبيعي :confused:

المصدر: نفساني

يا سبحان الله يا أختي:
لقد قالت لك زميلتك انك تتعرضين لهذا النوع من المشاكل لأنك "أنت واحده لا تريدينه و نحن 10"
لم الأنانية يا سيدتي. و الله إنني لأدخل المسجد و أرى من الناس منو مزكوم و منهو مريض ... و مع ذلك لا يحركون في المكيفات ساكناً و يدعونها تعمل. كل ما هنالك أنهم يختارون مكاناً بعيداً عن تيار الهواء. لم يعملوا مثلك و يقومون بإطفاء المكيفات و يدعوا الآخرين يحترقون؟ لأنهم ببساطة يعرفون معنى التسامح و التعاون و الإيثار لأن يد الله مع الجماعة.

أنت تريدينهم أن يتكيفوا مع ما تريدين لا أن تتكيفي أنت مع ما يريده الجماعة. لذلك لن تكوني سعيدة أبداً لأنك لم تحسني التسامح و التعاون و الإيثار.

إسمحي لكوني قاسياً و لكن لأنني شعرت أن رسالتي الأولى و ردي على مداخلات السابقة لم تصلك بالشكل المطلوب.

إتقي الله في نفسك و في من حولك و لا تدخلي معهم في مشادات على كل صغيرة و كبيرة لا تعجبك. الناس لهم نفوس كبار مثلك و لا يرغبون أن يملي عليهم أحد شيء.

و السلام.

د ـ عبدالله هل أنت جاد فيما تقول هل أنا أنانية و غير متسامحه و متعالية . .
هذا الكلام من المستحيل أن يكون صحيح أنا لست كذلك . .
كيف أكون أنا في يوم من الايام كما ذكرت . . أنا لي الكثير من الصديقات صحيح دائما تحصل لي مشاكل بس كلهم يحبوني و على إتصال بي كما أني لا أتصل بهم . . و كنت كذلك لما رفعن السماعه لمكالمتي . . كيف حكمت علي بذلك . . اسمح لي
و لكنني مستحيل أكون كما ذكرت ثم إنك قلت لي اتق الله و كأني فعلت جرما أو أمرا محرما . .




أرجو ان ترد علي هل ما قلته صحيح . .
و ان كان صحيح أنا هذا طبعي و لا أستطيع تغييره و أن فعلت أصبحت كالضعيفة التي لا تستطيع فعل شيء ..

أختي أنا لا أحكم عليك على وجه العموم و لكنك في هذه المواقف التي ذكرت كنت أنانية. أنا كذلك لم أتهمك بجرم و لكن تقوى الله واجبة حتى في التعامل البسيط مع النفس أو مع الآخرين.

أرجوك لا تنفعلي و تفكري فيما قلته لك ناصحاً لا قاصداً السب و الشتم. إن أردت إلا الإصلاح ما إستطعت و ما توفيقي إلا بالله.

و السلام.