|
|
||||||||||
الملتقى الإسلامي قال تعالى : (( إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ ۗ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ ۗ وَمَنْ يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ )) |
|
أدوات الموضوع |
04-08-2006, 12:13 AM | #16 | ||||
القلم الهاديء ، إداري سابق
|
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اشكرك جدا حكيم على هذا النقاش الحضاري الخالي من العصبية و التعصب لفكر دون الآخر حياك الله و هدانا دائما للصواب |
||||
|
04-08-2006, 12:34 AM | #17 | ||
القلم الهاديء ، إداري سابق
|
اقتباس:
اخي حكيم مبدأ القياس هنا غير وارد فالأمر مختلف تماما....و صحيح ان المسلمون سيدخلون الجنة و لكن ذلك لا يمنع ان يصفوا حسابهم بالنار اولا ...(فمن عمل مثقال ذرة خيرا يره و من عمل مثقال ذرة شرا يره ) اقتباس:
اخوي الفاضل...وضع الحديث شيء و تفسيره و تأويله شيء و مناسبة ذكره ايضا شيء...كل هذه الشروط يجب وضعها بالاعتبار و ليس فقط صحة الحديث ....مع اني والله لم اجده حتى الآن يمكن تقصير مني بالبحث ..الله اعلم. ثم اذا حسبناها بعقولنا التي انعم الله بها علينا...اذا ما تعارض نقل حديث مع مجموووووعة من الأحاديث ,بأيهم نأخذ؟؟ أعني انه اذا وجدنا حديث كالذي اوردته انت و بنفس الوقت احاديث صحيحة و مشهورة و متفق عليها تشدد جدا على الصلاة على وقتها و عدم التهاون بها .... هل نترك كل هذه الأحاديث و نأخذ بحديث واحد لمجرد انه سيعطنا الفرصة لننام على راحتنا او نتابع المسلسل الفلاني و نؤخر المغرب مثلا؟؟ هل كل النعم التي انعم بها الله علينا لا تستحق منا ان نلبي نداء الله و قت آذانه؟؟ روح العبادة تقتضى ذلك الاخلاص لله ...الست معي بذلك؟؟ |
||
|
05-08-2006, 08:48 AM | #19 |
V I P
|
أخي الكريم
الحكيم بحثت عن الحديث ووجدته في سنن أبي داود [ ص: 104 ] حديث ابن عباس : { أن رسول الله صلى الله عليه وسلم جمع بالمدينة من غير خوف ولا سفر } . متفق عليه بهذا . وله ألفاظ : منها لمسلم { جمع بين الظهر والعصر , وبين المغرب والعشاء بالمدينة , في غير خوف ولا مطر } قيل لابن عباس . ما أراد إلى ذلك ؟ قال : أراد ألا يحرج أمته وفي رواية للطبراني : { جمع بالمدينة من غير علة } قيل له : ما أراد بذلك ؟ قال : التوسع على أمته , وأجاب أبو حامد عن هذا الجمع بأنه جمع صوري وهو أن يؤخر الأولى إلى آخر وقتها , ويقدم الثانية عقبها في أول وقتها . وهذا قد جاء صريحا في الصحيحين عن عمرو بن دينار قال : قلت : يا أبا الشعثاء أظنه أخر الظهر وعجل العصر , وأخر المغرب وعجل العشاء , قال : وأنا أظن ذلك . أسم المصدر : سنن أبي داود أسم الكتاب : الصلاة رقم الحديث بالكتاب : 1211 لكن كان الأولى أن يوجه السؤال لشخص متخصص في الحديث وأنا أرسلت لأحد العلماء وفي حال الرد علي سأضع الإجابه هنا لأنني مثلك أريد أجابه شافيه بعلم لا مجرد أراء ونقل بغير علم |
|
06-08-2006, 08:57 PM | #20 |
عضـو مُـبـدع
|
نور الفاضلة شكر عميق من القلب على جهدك معنا......
انا ايضا انتظر رد على بعض النقاط وساعود معكم انشالله........ اخوكم الحكيم |
|
09-08-2006, 02:35 AM | #21 |
عميد المنتدى
مُعتـّق برائحــة الطين!
|
أخي الحكيم
أذكر ان الشيخ محمد ابن عثيمين رحمه الله تكلم عن هذا الحديث فذكر أن هذا الحديث يدل على جواز الجمع بين الظهر والعصر او المغرب والعشاء اذا كان ترك الجمع يؤدي الى حرج أو مشقة,,, ويبدو ان للعلماء كلام كثير حول هذا الحديث لكن لا أعلم أحدا من العلماء أجاز الجمع مطلقا من دون سبب وظاهر الحديث يشير الى الحرج(ألا يحرج أمته) |
|
09-08-2006, 07:40 AM | #22 |
V I P
|
أخي الكريم
الحكيم هذا هو جواب السؤال الذي أرسلته ولقد تمت الإجابه عليه فأتمنى أن نستفيد منه الســـــــــــــــــــؤال : أرجوا أن تشرح لي هذا الحديث هل معنى ذلك أن يصح أن أجمع بين الصلاتين بدون عذر أرجوا أن يكون بالتفصيل الممل لأن هناك من يقول بذلك؟؟ الحديث : 439- عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: جمع رسول الله صلى الله عليه وسلم الظهر والعصر، والمغرب والعشاء، بالمدينة في غير خوف ولا مطر (في حديث وكيع قال: قلت لابن عباس: لم فعل ذلك؟ قال: كيلا يحرج أمته. وفي حديث أبي معاوية: قيل لابن عباس: ما أراد إلى ذلك؟ قال: أراد أن لا يحرج أمته). (م2/152). الإجابة على السؤال : الحمد لله .. وبعد اختلف العلماء في مفهوم الحديث منه مثل ماقلت في الرواية , و في رواية : بالمدينة من غير خوف ولا سفر قال أبو الزبير : فسألت سعيدا لم فعل ذلك ؟ فقال : سألت ابن عباس كما سألتني فقال : أراد أن لا يحرج أحدا من أمته وفي رواية : من غير خوف ولا مطر قال البيهقي ( 22 ) : رواية : من غير خوف ولا مطر رواها حبيب بن أبي ثابت وجمهور الرواة يقولون : من غير خوف ولا سفر وهو أولى أن يكون محفوظا انتهى . حديث آخر : أخرجه مسلم ( 23 ) عن أبي الطفيل عن معاذ بن جبل قال : جمع رسول الله صلى الله عليه وسلم في غزوة تبوك بين المغرب والعشاء وبين الظهر والعصر قال : قلت : فما حمله على ذلك ؟ قال : أراد أن لا يحرج أمته انتهى . فدل على أن معنى الجمع ما ذكرناه الجمع الصوري من تأخير الأولى وتعجيل الأخرى وكان ابن سيرين لا يرى بأسا أن يجمع بين الصلاتين إذا كانت حاجة أو شيء ما لم يتخذه عادة وبه قال جمع من العلماء وأجمع المسلمون أنه ليس لمسافر ولا مريض ولا في حال المطر يجمع بين الصبح والظهر ولا بين العصر والمغرب ولا بين العشاء والصبح وإنما الجمع بين صلاتي الظهر والعصر وبين صلاتي المغرب والعشاء صلاتي النهار وصلاتي الليل لأن الصلاتين منهما مشتركتان في الوقت للمسافر وصاحب العذر وفيه توسعة لكن هذا في النادر القليل . أجاب عليه فضيلة الشيخ: اللجنة العلمية موقع المسلم ...المشرف عليه : الشيخ الدكتور ناصر العمر أخي الحكيم أشكرك جزيل الشكر على دفاعك عن أختك بالأمس (( رُبَ أخ لي لم تلده أمي ينفي الأذى عني ويجلو همي )) جزاك الله جنات النعيم |
|
11-08-2006, 03:43 AM | #23 |
عضـو مُـبـدع
|
أخي
الحكيم أشكرك جزيل الشكر على دفاعك عن أختك بالأمس (( رُبَ أخ لي لم تلده أمي ينفي الأذى عني ويجلو همي )) جزاك الله جنات النعيم كلامك وسام شرف اعلقه على صدري امام الناس...... مافعلته اختي الفاضلة ماهو الا اضعف الايمان سلمتي لنا اختا ونووووورا ينعم به المنتدى |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|