|
|
||||||||||
عيادة المشكلات الزوجية والأسرية للوصول الى الإستقرار الزوجي والأسري |
|
أدوات الموضوع |
12-06-2002, 10:35 AM | #1 | |||
عضو جديد
|
الى متى!!
اخوتي الافاضل هذه المرة الاولى التي اشارك بها في هذا المنتدى واتمنى ان اجد الحل في مشكلتي لديكم (في البدايه ساذكر المشكله الاهم لان عندي كثير من الهموم التي اود ان انفس عنها ولكن كما ذكرت سابدا بالاهم وانتظر ردودكم)فانا انسانة ملتزمه بالحجاب الشرعي في بلد لا يعترف فيه ومتزوجه من زوج ايضا لا يتقبله! ولكن كان شرطي الوحيد قبل الزواج هو موافقتة على لباسي للحجاب ووافق على الا يطلب مني في احد الايام ان انزعه علما بانني الوحيده التي في العائله تلتزم بهذا الحجاب وزوجي بطبيعه عمله فهو يحتك بالنساء والاتي لا يلتزمن بالحجاب ومتبرجات قبل فتره بدات الاحظ تغيرا في سلوك زوجي فاصبح كثيرا مايتحدث عن اشكال النساء اذا كنا في السوق ولم اكن اعر الموضوع اهتماما ثم بدات الاحظ اهتمامه الزائد باحدى زوجات اخوته ففي تواجدهم دائما ما ينظر اليها ويتواجد بالمكان الذي هي فيه وعندما يتحدث يحاول ان يرى ردة فعلها كنت اتضايق كثيرا فلم اتوقع ان يصل الموضوع الى هذه الدرجه !! وحاولت ان اكذب ما اراه ولكني تاكدت من الموضوع لتكراره عده مرات ما زاد الموضوع تعقيدا هو ان زوجي انتقل حديثا الى مكان عمل جديد واصبح دائم الحديث عن موظفه تعمل معه مقرر علي ان اسمع احاديثها كل يوم وكيف انه يدافع عنها عند المسؤل وما هي سيارتها واين ستسافر وووو كل هذا وانا لا استطيع اعاره هذة الاشياء اي اهميه خوفا من تمسكه وتعلقه بها لقد بدا صبري ينفذ فما من امراه تستمع الى احاديث زوجها عن امراه اخرى ويعجبها الوضع وصدقوني لولا ابنائي وخوفي على اسرتي لتركته من زمان فهناك الكثير من الامور التي تجعلني احيانا افكر بالنفصال 0ارجو ان تجدو لي وسيله احل بها مشكلتي وان لا اكون اطلت عليكم وجزاكم الله خير0
المصدر: نفساني
|
|||
|
20-06-2002, 02:52 PM | #2 |
الزوار
|
لم تذكري حفظك الله ما قمت به لحل هذه الخلافات.
الحوار الهادئ هو ما يمكنك عمله في الوقت الحاضر. زوجك يريدك و لكنه لا يريدك متحجبه. لقد تورط في وعده لك و هو يحاول فيما يبدو أن يستفزك لكي تتخلي أنت عن الحجاب و يكون هو في حل من وعده لك. فيما عدا ذلك فقد يكون سبب سلوكه مع النساء مرض في قلبه و ليس ما هو أكبر فتنة على الرجال من النساء كما ورد في الحديث الشريف. إلزمي عليك حجابك تفاهمي مع زوجك بالحسنى لا تفكري في الإنفصال إلا إن أعيتك الحيلة. إستشيري بشكل مباشر (وجهاً لوجه) مختصة في الأمور النفسية و المكشلات الزوجية. وفقك الله و أعامك و يسر لك أمورك و فرج عنك همك و غمك و السلام. |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|