|
|
||||||||||
ملتقى الحوارات الهادفة والنقاش حوارات تهم جميع افراد الاسره والمجتمع للقضايا والموضوعات الإجتماعية والنفسية |
|
أدوات الموضوع |
11-05-2007, 03:09 AM | #1 | |||
عضو نشط
|
ظلم المراة في مجتمعاتنا هل له حل؟
كاتب هذا المقال يريد ان يستعرض أفكاره من خلال وقفة متأنية لتحليل الوضع الحالى للمرأة العربية و يحاول شرح الاسباب التى أدت الى تراجع دورها و تقديم بعض الحلول لتجاوز الظلم الذى يقع على عاتق هذه المرأة العربية.
في القديم كانوا يعتبرونها شيطاناً، نحساً ومدعاة للشؤم وغضباً من الآلهة، قدماء العرب اعتبروها عاراً لابد وأن يوارى التراب بسرعة، لكن الأمور تطورت قليلاً بعد ذلك، حيث أصبحوا يعتبرونها أداة لتفريغ الكبت، وآلة متعة، ومجرد وسيلة وجدت لترضي شهوات غيرها، من هي؟....... أمي وأمك، أختي وأختك، ابنتي وابنتك، انها المرأة، أكثر من نصف المجتمع، لأن مصطلح "نصف المجتمع" فيه ظلماً لها، فهي التي تحمل، تتألم، تلد، ترضع، تسهر، تربي، فهل هذا فقط نصف؟ ماذا نفعل نحن الرجال مقابل ذلك؟ نأكل وننام ونمارس الجنس ونبقى خارج البيت غالب النهار ونحضر النقود فقط، فهل في بنية المجتمع نعادل ما تنتجه النساء؟ انهن من صنعنا نحن الرجال، هل منا من ولده رجل أو أرضعه رجل أو رباه رجل؟ لا، فكيف اذا المرأة نصف المجتمع؟ انها أكثر. أما اذا قبلنا مجازاً بأننا مسلمون (فنحن حسب اعتقادي الشخصي والذي لا ألزم به أحد، لا نحمل من الاسلام غير الاسم والهيكل) فان النبي قال "أمك، أمك، أمك ثم أبوك" فالنصيب الأكبر للأم، هي ثلاثة أرباع المجتمع حسب الحديث الشريف. في جميع المجتمعات العربية، وبنسب متفاوتة، المرأة حتى هذه اللحظة مهانة، رغم قدوم الاسلام الذي حررها من كثير من القيود، ورغم التطور المهول في العلوم والتكنولوجيا، فهي لا تأخذ حظها من الرعاية والقبول والاهتمام كالرجل منذ لحظة الميلاد، كما وتكبل بعد انتهاء مرحلة الطفولة بالكثير من القيود التي تطمس شخصيتها وتمسح كيانها وتلغي وجودها، هل يعقل أنه حتى هذا العهد الغالبية من الفتيات لا رأي لهن في صفقات بيعهن، عفواً أقصد زواجهن؟ هل يعقل أن تضرب المرأة حتى اليوم؟ هل يعقل أن تبقى المرأة تعامل كجارية حتى اليوم؟ هل يعقل أن تستغل المرأة أبشع استغلال (خاصة الموظفات منهن) حتى اللحظة؟ هل يعقل أنه حتى اللحظة تعاقب المرأة على ذنوب لم ترتكبها؟ هل وهل و...... وهل، انني أجزم بأن أفضل النساء عندنا حالاً مهانة. هذا وتطالعنا العديد من الصحف والمجلات والمواقع، زيادة على الواقع الذي نعيشه بأنفسنا، عن جرائم تقترف بحق النساء اللائي قال عنهن الرسول الأمين "رفقاً بالقوارير"، فبعد أن تغتصب الفتاة تقتل بحجة مسح العار، أي أنها أصبحت ضحية من اغتصبها وبعد ذلك ضحية أهلها، ان وجود مثل من يفكر بتلك الطريقة لغاية اليوم هو العار بعينه، وقتله للضحية يدل على وجود تخلف جيني وجبن أخلاقي وضعف عقلي لديه، لأنه بذلك يهرب ولا يواجه ولا يمارس قوته الا على الضعيف، وهذه من صفات الأنذال منحطي الأخلاق. مازالت المرأة حتى اليوم تهان ان أنجبت اناثاً فقط أو ان أكثرت من انجاب الاناث ولم تنجب الذكر (حامي حما العرب وصائن مجدها ومحررها من التخلف) وفي ذلك اعتراض صريح صارخ لا يقبل التأويل على الله تعالى، حيث قال بوضوح في بعض آيات القرآن المحكم التنزيل "يهب لمن يشاء ذكوراً"، "يهب لمن يشاء اناثاً"، "يزوجهم ذكراناً واناثاً" و "يجعل من يشاء عقيماً"، ثم نصوم رمضان بعد هذا الاعتراض المنحط الوضيع على حكم الله تعالى، فأي صيام هذا الذي يقبل منا؟ وهل هو صيام أم جوع فقط؟ في غالبية دول بني يعرب لا ترث المرأة أو يتم التلاعب في الحصص ليأكلوا عليها ميراثها وحقها الشرعي، ويقرؤون القرآن، أي قرآن هذا الذي تقرؤون؟ حتى اليوم الغالبية العظمى من النساء العربيات يضربن على أيدي أزواجهن، ولا يستشرن ولا يقبل لهن رأي، ولا يحق لهن الاعتراض على أي شيء، يتم توقيفها عن الدراسة ليكمل أخوها تعليمه. الحديث في هذا الموضوع يطول ويطول، وما أن تنتهي من جزء الا وتدخل جزءً آخراً من المسلسل المشؤوم دون شعور، العديد من النساء يلجأن بعد الاعتداء عليهن لبعض المؤسسات، لكن تلك المؤسسات ليست لها القدرة على تحمل آلام نساء شعب كامل، بل هي تحاول حل بعض المشاكل وبشكل فردي لحالات معينة حسب امكانياتها. هذا واذا تجرأت امرأة ولجأت للشرطة فان أول من سيحتقرها وينظر لها نظرة النشاز هو نفس من سيسجل شكواها من الشرطة، وحل مشكلتها لن يتم الا بالمصالحة (تهرب من المسؤولية) مع زوجها أو تعهد منه بعد مسها، لكنه فور الوصول الى البيت يكون أول منتقم منها، أما ان لجأت لاهلها فالمصيبة أعظم، حيث أن والدها بعد أن باعها، عفواً، أقصد زوجها، فهو يعتبر أنها انتهت بالنسبة له، ويقوم بدس أمها لتعقلها وتعيدها الى رشدها وتعود لزوجها البطل، وهنا تكتمل أبعاد المأساة، فلا المؤسسات قادرة، وعجز قانوني، والأهل ظلمة، فما الحل يا ترى؟ الحل ذو جوانب متعددة : الجانب الأول منه تشريعي قانوني، أي أنه لابد للمجلس التشريعي الذي نصب أعضاؤه أنفسهم نواب للأبد علينا، لابد عليهم من سن قانون اجتماعي حضاري وعصري يحمي جميع الفئات الاجتماعية من الظلم وخاصة المرأة، وأن يقر عقوبات واضحة على من يعتدي على أي امرأة مهما كانت صلة قرابته منها، فالزوجة ليست قطعة قماش ولا علبة كبريت، انها كائن حي بكامل الحقوق. الجانب الثاني يتركز في الجمعيات النسوية، يجب على جميع الجمعيات النسوية أن تنهض بالدور الذي يفترض وأن تقوم به وهو اعداد مسودات قوانين حول هذه القضايا ومطالبة التشريعي باقرارها، أي تحريك المواضيع، وتشكيل جماعات الضغط وتفعيل الدور الاعلامي لهذه القضايا، هذا الأمر أهم ألف مليون مرة من طرح موضوع " أن تأخذ المرأة حقها مثل الرجل في الميراث " وأهم من البحث في وصول المرأة لدائرة صنع القرار، أريحوا أنفسكم، فهي لا تأخذ شيئاً من الأساس، ولن تصل لموقع، وكيف تصل وهي لا تجد الحد الأدنى من مطالبها؟ على تلك الجمعيات أن تعالج الأمور بموضوعية وأن تضع أولويات لعملها، لأن مطالبها الغير معقولة تشبه الذي يزور جائعاً ويقدم له وردة، هل يأكل الوردة؟ انه يريد الخبز. الجانب الثالث يتمثل في أسيادي الشيوخ، يقع على كاهلهم مسؤولية كبرى في هذا الأمر، عليهم رفع الظلم عن النساء في خطبهم ودعواتهم، بدل من الحديث عن نواقض الوضوء، عليهم أن يكونوا فاعلين وأن يحركوا مثل هذه الأمور والا يكتفوا بدورالمتفرجأومفتيالسلطان. الجانب الرابع في الشرطة نفسها، عليها عدم التعامل مع الأمور بعقلية العشائرية والفصائلية، بل عليها التعامل بالقانون، يجب أن يكون لها هيبتها وسط الناس وذلك بتعاملها الحازم الرادع في بعض قضايا الناس اليومية ومنها ظلم المرأة. الجانب الخامس يتمثل في الأحزاب والقوى، التي ليس لها من عمل سوى المعارضة التقليدية وانتظار الفعل لتقوم برد الفعل فقط، عليها أن تبادر باثارة مواضيع المرأة وخاصة قانونية معاقبة المعتدي عليها، طالما أنهم عاجزين سياسياً عليهم على الأقل العمل في الجانب الاجتماعي. الجانب السادس يتمثل في مؤسسات حقوق الانسان التي تكرر نفسها ولا تقوم سوى برصد انتهاكات اسرائيل وكأنها تتنافس في من يغطي أكثر، هذه المؤسسات عليها عدم نسيان قضايا الناس اليومية كالمرأة، وعليها الا تكون تقليدية بيروقراطية، بل عليها أن تتبنى الموضوع وتبادر لاثارته وتعمل بشتى الطرق لانصاف المرأة. غير ذلك ليس لك سيدتي الفاضلة الا أن تنتظري رحمة الله، لكن عليك أن تعلمي بأن الله لا يسمع من ساكت، وأن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم، والبقية عندكن. انني على يقين بأن سبب بلائنا نحن العرب هو ظلمنا للمرأة، التي تنشأ على أسس خاطئة ومقومات هشة، وتنجب لنا الأطفال الذين ستربيهم كما تربت هي وبالتالي تكون النتيجة تراكم المآسي. المصدر: نفساني
|
|||
|
11-05-2007, 03:23 AM | #2 |
الرئيس
الرئيس
|
اخي الغالب
الأم مدرسة إن أعددتها أعددت شعبا طيب الأعراق الست معي أننا شعوب طيبون الأعراق !!! لقد اثلج كلامك صدري ،،، نعم ،، على جميع الجهات الرسميه وغير الرسميه ، أن تنهض لبناء هذه الأم ، لإعدادها من أجل انتاج جيل طيب الأعراق .. أسمعت لو ناديت حيا ، ولكن لا حياة لمن تنادي ... حتى بعض النساء يا أخي يستمتعن بحرمانهن ، ولا نعلم اهو عامل الخوف أو التعود على الإذلال ،،، اشكرك |
|
11-05-2007, 07:59 AM | #3 |
................
|
أخي الغالب .. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
أهنئء نفسي أنني اقرا أحرفا رائعة مثل أحرفكم سيدي الكريم وهذا شرف لنا جميعا ان يكون بيننا من يحمل فكرا ناضجا نيرا بطرحه مثل هذه المواضيع التي تنفع القاريء النهم الذي يبحث عن موضوع يروق له ليستفيد من قرائته نسبيا .. سيدي الكريم : المرأة ليس ثلاثة أرباع المجتمع كما قلت يا سيدي الكريم .. فالرسول الكريم صلوات ربي وسلامه عليه عندما قال : أمك، ثم أمك، ثم أمك ثم أبوك .. فهو أراد بهذا الحديث والله اعلم أنه يثبت للسائل أن أفضل من تصحب في هذا العالم هو الأم وهنا صوّر له دورا عظيما في معنى حسن الصحبة وفتح القلب للطرف المقابل لعلمه صلى الله عليه وسلم أن وجود الم في مملكتها يمنحها صفاءا ذهنيا رائعا تتمتع من خلاله في أطلاق عقلها وفكرها لمور بعيدة المدى عن هذه الحياة .. ودور الأم في حياة الرجل يختلف كليا عن دورها كزوجة في حياة الرجل .. المرأة العربية يا سيدي لم تعد ترَ في نفسها إلا ما يراه الرجل العربي فيها والله المستعان .. أنا اخشى ما أخشاه أن يأتي يوم علينا ان نطالب بالحقوق التي تمنح للمرأة .. لأنني " والله أعلم " أشعر أن أطراف البساط قريبا سينسحب من تحت جلباب بعض الرجال والله المستعان .. - ولماذا لاتضُرب المرأة في حال ارتكابها جريمة في حق دينها وفي حق أسرتها ؟ - ولماذا لاتهان المرأة مادامت هي لاتعرف قدرا لذلك الرجل الذي حقق لها نوعا من انواع انوثتها ؟ - لماذا لاتسحب منها كثيرا من الصلاحيات مادامت لاتعرف تتعامل جديا مع واقع هذه الحياة الصعبة ؟ - من وجهة نظري أن أرى في زماننا هذا أن الظلم يقع على الرجل من المرأة أكثر من وقوعه على المرأة من قبل الرجل او من قبل المجتمع .. حتى ثبت لديّ بالدليل القاطع من خلال التجربة والمعرفة والأطلاع إن العلاقة بين الرجل والمرأة الآن أصبحت علاقة تكاملية لا تفاضلية،،، !!! |
|
11-05-2007, 03:40 PM | #4 |
عضو شرف
|
أخي الكريم...
واقع المرأة العربية بائس جدا وحتى يتغير نحتاج لأجيال وعصور حتى نلغي شريعة العادات والتقاليد المستشرية في المجتمعات العربية... أعتقد أن المؤسسات الدينية ساهمت بشكل مباشر أحيانا بالخطاب الديني الصارم في وقت من الأوقات في قمع المرأة ، وعندما خفت حدة هذا الخطاب ساهمت بقمع المرأة بطريقة غير مباشرة عندما غضت الطرف بقصد أو بغير قصد عن الممارسات السيئة التي تمارس ضد المرأة باسم الدين والحفاظ على الفضيلة وغير ذلك... مجتمعاتنا تنظر إلى المرأة باعتبارها قنبلة موقوته أو شر لابد منه وتتعامل معها على هذا الأساس ... موضوعك أخي الكريم يحتاج لوقفة ... قد يكون لي عودة هنا إذا شاء المولى... دمت بود.. |
|
12-05-2007, 07:07 AM | #5 |
الرئيس
الرئيس
|
كان الرجل الفارس يترفع عن إهانة المرأة أو النيل منها مهما بدر منها ولأن هذه الصفة نالت رضي الله عز وجل فقد وجه جل وعلا عباده بالترفق عن الإيذاء الجسدي , إذا وقع الخطأ الفعلي من المرأة ووجه بالعقاب المعنوي مقابل الخطأ .
قال تعالى: " واهجروهن في المضاجع " . هذا هو توجه الله عز وجل للعقاب على الخطأ فبالتالي فان الله عز وجل لا يقبل إلحاق الأذى مطلقا بالأضعف خاصة وانه عز وجل وصف المرأة بقوله أومن ينشأ في الحلية وهو في الخصام غير مبين " . وقال صلى الله عليه وسلم : " خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي " ولأن المرأة مهما كانت قويه تظل بها جوانب هشة ضعيفة لذا قال عمر بن الخطاب وهو الرجل الحازم الصارم عن النساء . " يغلبن الكرام .. ويغلبهن اللئام " |
|
13-05-2007, 12:31 AM | #6 |
عضو فعال
|
بسم الله الرحمن الرحيم
أحب أولا ان ارحب بكل من كتب رشارك فى هذا الموضوع ثانيا احب أن اذكر بالقاعده انه لا توجد قاعده فنحن لا يمكن ان كل الناس سيئون ولا كل الناس جيدون مثل هذه الترهات والاكاذيب لا تصدر الا عن بعض الضعفاء الذين لا يفقهون حديثا مامعنى ان يحدث هذا مره او مرتين حالات فرديه فى المجتمع لا يمكن ان نجعلها حلقات حوار من الممكن ان ننوه عنها ونقول بخطئها نعم اما ان نجعلها حديث التلفزيون صباح مساء لترسيخ هذه الفكره وعمل الفرقعه الاعلاميه والدخول الى عالم المذيعين والمعلقين المشهورين والكتاب فى المنتديات وننسى الذين يتاثرون بذلك من ربات البيوت العفيفات الطاهرات الذين يحملون شعار ربنا يكرم و المركب تعدى والاولاد و يتحملون لحظات لينقذوا حياتهم اما من يحولون الموضوع الى حرب ولا يكلمك هكذا ولا يفعل هذا على اى اساس يكون هذا الكلام وعلى اى تقدير هل على تقدير لقمة العيش الصعبه التى يطحن فيها الرجل والعمل تلو العمل ليوفر له ولاسرته حياه كريمه تغنيهم ذل السؤال ام على اساس انهم اغنياء ولكل امراه منهم الخادمه والسفرجى والملايين الكثيره فى البنوك هناك مثل يقول نتعاون لكى تسير المركب وفى خضم بحر الحياه تظهر هذه التفاهات على انها لا شئ كما يقال زوبعه فى الفنجان ولكن ماذا نقول نستحمل بعضنا وكلنا بشر وكلنا خطاءون وربنا يهدى الجميع شكراش |
|
15-05-2007, 12:30 PM | #8 |
عضو نشط
|
لا حول ولا قوة الا بالله
لماذا نبشت الجروح لماذا تذكرنا مانحاول نسيانه لماذا تتكلم بالممنوع انت يا علماني او ليبرالي طالما تتكلم عن حقوقنا الضائعه انت اكيد مرسول علينا من الكفره ياخي الكريم كلامك صحيح ميه في الميه لكن متى يطبق بعد مليون سنه ياخي انا مره تكلمت عن حقوقي البسيطه وطبعا اضحيت علمانيه بنظرهم ياخي تريد جمعيات نسائيه تطالب بحقوقنا عشان الاعضاء تمسكهم الهيئه ويستدعوا اولياء امورهم طريقنا مسدود ولو اتفتح باب تتفتح معاه قوانين اشدواقسى |
|
15-05-2007, 03:47 PM | #9 |
روح المنتدى
|
شكرا ع طرحك فالموضوع جدير بالمناقشه .....
اتصور الان اصبحنا افضل من ذي قبل بدى الامر يتوسع ع المراه وان كان بشكل بطي في كثير من الاحيان ولكن لعله يكون اسرع فيما بعد .....ومن قنع بالقليل اتاه الكثير النظره السيئه للمراه ع انها مخلوق لا يحسن التصرف ولاالتفكير ولا التدبير وتضل في اعين كثير من الرجال هامشيه الا في وجودهم ... ضف الى ذلك التربيه منذو القدم التي تفرق بين البنت والولد وتعطي الاولى حقوقا ليست من حقه اصلا ع حساب البنت جعلة الامر يتطور مع الايام حتى جعلة القاعده تقول (المراه خلقت من اجل الرجل) احسنت التعبير زنبقة حينا قالت ينظر الى المراه ع انها قنبله مؤقوته .. ساضرب مثلا بسيطا حين يخرج الشاب من بيت اهل لا احد يحاسبه او يقول اين تذهب او ماذا فعلت ولا تشدد الرقابه عليه من قبل الوالدين اما البنت حينا تخرج فهي تخرج تحت حراسه مشدده والويل لها ان ارتكبت خطاء .. والمشكله قد تكون الحراسه من اخيها الذي يصغره بخمس او عشر سنوات ..ومثلا اخر لو كشف الشاب يعاكس بنت لم تقم الدنيا وتقعد ع راسه وكان شي لم يكن وبكل بساطه يقال شاب وكل الشباب في عمره يفعلون ما فعل ولكن اقلب الايه اااااااااه مسكينه من اكتشفت تعاكس تصادر جميع مالديها من حريه وان كانت مقيده اصلا يؤخذ الجوال ويحرم عليها التحدث بالهاتف و .. و.. و.. الى ان ياتي عريس الغفله وياخذها وقد توافق فقط من اجل الهروب من تلك الاجواء احد الاخوان الذي لم يبلغ الخامسه والعشرين من عمره يضرب اختها التي بلغ عمرها 40 سنه لانه وجد لديها جهاز جوال وهو قد منعها هذه الاخت مطلقه ولها اربع بنات الكبيره منهم تدرس في الجامعه يعني عمرها لا يقل عن 18 سنه ويعيشون عند والدهم والاخت المظلومه اشترت الجوال دون علم الاخ حتى يتسنى لها الاتصال ببناتها والاطمنان عليهم والله والله قد رايت اثار الضرب ع جسمها وكانها معذبه ووالدها لا يفتح فمه بكلمه وكل مايفعله ياخذ نفسه حين تحصل المشكله ويذهب الى المزرعه 3 او 4 ايام ثما يعود والام متوفيه ..... والمشكله ان هذه الاخت من النساء الصالحات ولا ازكي ع الله احد .. لماذا كل هذا ؟؟؟؟لانها امراه!!!! وما ذنبها اهي اختارت ان تكون انثى .........؟؟!! |
|
15-05-2007, 09:50 PM | #10 |
عضو نشط
|
سبب فشل المراه وترجع دورها
هو وجود حيوان كبير فى حياة المراة وهو الرجل (((((((((( حيوان كبير ))))))))))))))) اذا تخلصت المراة من الحيوان الكبير سوف تعيش حياة سعيده |
|
22-05-2007, 01:16 PM | #12 |
عضو جديد
|
أقول( لأكتف) ليس هناك قداسة إلا لكتاب الله فعلام تحذر يارجل من المساس بالفتوى
مادامت الفتوى تخضع لمن يحكم أويدفع . ليس لكائن من كان قداسة ولا تلزم فتوى أكبر مفتي أحدا إلا من يقبلها وتوافق هواه وتخدم مصالحة فمحمد بن عبدالله عليه السلام يقول القرآن على لسانه (قل إنما أنا بشر مثلكم يوحى إلي أنما إلهكم إله واحد) أوبعد هذا تحذرنا من عدم طاعة المفتين والذين لانعلم من مكنهم أن يكون الدين ما يقولون ولوكان القرآن يحتاج إلى مفسرين ومأولين مابعث الله نبي أمي ّ. صدق الحق لاإمام سوى العقل مشير في صبحه والمساء إنما هذه المذاهب أسباب لجلب الدنيا إلى الرؤساء ----------------------------------------------- وصدق إقبال وإلى متى أحيا وحولي امة ****** يلهوا بها السلطان والدرويش هذا بسبحته وذاك بسيفه ******* وكلاهما مما نكد يعيش ______________________________________ والله من وراء القصد |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|