|
|
||||||||||
عيادة مشاكل الكبار كل ما يتعلق بالمشاكل النفسيه للكبار ، رهاب ، وسواس ، نوبات هلع ، فصام .... يقتصر الرد في العيادة على الأخصائيين المعتمدين للموقع . |
|
أدوات الموضوع |
24-09-2002, 11:35 PM | #1 | |||
عضو جديد
|
شكرررررررررررا ( أ 0 القحطاني )
الاستاذ / القحطاني .
مساءءءءءءءءءءءءءء الخيرررررررررررررررر لا لن اقبل من حبيبتي ان تتصرف بمثل ما اقوم به انا اعرف بانني غلطان في اعمالي المذكورة سابقا ولكن لم استطيع ترك هذا العمل لذلك اكرر سؤالي هل انا مريض ام لا ؟ كلمة في اذنك عندما انام وانظر في وجه زوجتي اكلم نفسي واقول هل هذه الملاك تستاهل ما قوم به من عمل معها - هل انا استهل مثل هذه الزوجة الطاهرة لذلك اكرر هل انا مريض؟؟؟؟؟؟؟ ارجوك اعطني طرق او خطوات عمليه استطيع ان اقوم بها من اجل التخلص مما انا فيه لا تقول اترك عملك في سبيل زوجتك - لو تركت عملي لشاهدتني عند الإشارات اشحد وقد اصادف امرأة جميلة تحن علي واحن عليها وتعطيني رقم هاتفها واجلس اطامر من كبينة إلى اخرى عشان اكلمها خطوات عمليه ارجوك وممكن الاستعانة بالمستشارين لكي يفيدوني ارجوكم شاركوفي موضوعي المصدر: نفساني
|
|||
|
25-09-2002, 01:45 AM | #2 |
عـضو أسـاسـي
|
أخي الفاضل .. سلام الله عليك ، ورحمته ..
وصباح الخيرررررررر.. أشكرك على لطفك ، وذوقك ... وأعانك الله ، وجعل حياتك كلهـا سعادة ، وهنــاء .. أخي كم أنت ظريف ، ولن أقول : لك أترك عملك لأن المشكلـة في مفاهيمك ، وليست في عملك ، وإلا لوجدنـا من يعمل معك يمارس نفس الشيء ... وفي حالت تركت عملك ، ووجدتك في الأشارة فمن المؤكد أن أقول : لك دع زوجتك تحمل معك قوارير الصحــة الصغيرة المثلجـة ليكون المكسب مضاعفا ، وكي لا تنظر عينك إلا لهـا ( تلك طرفــه ) . أخي لست ممن يؤمن بالتشخيص ، والتصنيف ... لكن أنت أدركت أن مشاعرك ، وسلوكك غير مقبول ، وتريد التخلص منــه ... وهذا يتطلب مجاهدة ، وفعلا جادا للتخلص من تلك التصرفات التي تزعجك ، وتشعرك بوخز الضمير إذا نظرت في وجه زوجتك ... أخي هناك بعض السلوكيات السلبيــة التي تعتمد على قناعتنـا بخطئهـا ، ورغم ذلك يكون لها خاية القسر لدرجة أننا قد نستهجنهـا ، ولا نريدهـا ، ورغم ذلك نمارسهـا ، زهنا قد تكون كالأفكار الوسواسية لكن في حالة إذا أعترفنـا بسخفهـا ، وبأنها مزعجــة لكن أنت تجد فيها لذة ، وتسعى لممارستهـا لأنم لها علاقة بعرائونا الطبيعية ، وميلنا للمرأة ، وإلا لم حرمت النظرة الثانية والله هو من يعلم بخائنة الأعيون وما تخفي الصدور !! .. والدواء لو صرف لا يغيّـر شيء ... ليس بالضرورة تترك العمل ، ولكن إن كان داخل الموسسـة أو المكان الذي تعمل فيه قســم أخر أو مكتب أخر سيجعلك بعيدا عن الإحتكاك بالجنس الناعـم ، لتبقى مع الجنس الخشن .. ليكون لعودتك لزوجتك إشتياقا أكثر ، وأعمق فأفعل هذا دون تردد ... وإن بقيت في نفس القســم .. فحاول أن تتعرف على المواقف التي تجعلك قريبا من تلك النساء ، فإن كان لمشاركــتك لهم أثناء الأفطار أو الغـداء .. فقادر على البعد ، وأعتبر نفسك صائمــاً ... و إن كان البيجر من الأسباب التي تراهـا أداة لتلك العلاقات ... فمنح بيجرك لأول طفل تقابله في الشارع ... أمّـا إن كان خاصا بالمؤسســة .. فلا أعرف مدى إمكانية الأستغناء عنــه دون أن يؤثر في عملك ... وتأكد أنك في عملك تلك السلوكيات التي تجعلك بعيدا عن النساء أو محادثتهـم سيحدث لك توتر ، وعدم أرتياح لأنك أعتدت ممارست ما كان يحدث لك الأرتياح ، والتلذذ ، حتى أصبح عادة تدعـمــت من المهاتفات ، وتقبل من تهاتفهـا ، ومن النظرات التي تشعرك بأنك مقبول ، ومثير لتلك النوعيات التي تقبل مشاركتك ما تفعل ... * أخي لا تنتظر لا قدر الله ، وتعرف او تبداء تشم زوجتك بعض الشيء مما أنت فيه ، فيكون بداية شرخ في علاقتكــم ، ولا تستبعد الوقوع في الخطأ أو النسيان لبيجرك ، أو الهفوة ... مهما كنت حريصا ، وحذرا فالله يستر على عبــده لكن هناك حدود ... ولحظتهـا تكون عملية الترقيع صعبــة أو شفافــه .... * أخي ما تشعر به من أرتياح وتلذذ كما تذكر من سماعك للجنس الناعــم هو نتيــجة لأفكارك عن صورتك لنفسك ، وأعتقادك أن هذا يمنحك نوع من الثقـة بالذات في صورتك لدى الآخرين الذين يشعرونك بمهارتك في تكوين كم من العلاقات ، لذكائك ، وأسلوبك ، وووو ... * دائم تذكر زوجتك كلما قابلت امرأة أو حاولت تهاتفهـا بل ضع صورتهـا في جيبك ، أو خلف بيجرك ، لتتذكر تلك الزوجة الطاهرة ، وتذكر الحوارات الجميلـة ، ولهفتهـا عليك ، وتذكر أنها تمنحك الحب الصادق ، والحضن الدافء دون خوف أو شعور بذنب أو أتعداء على الآخرين ... تذكر أنها حبيبتك ، وزوجتك ، وأرق امرأة عرفتهـا ، وأنها لك وحدك ، وتذكر أن ما تتصوره لدى الأخريات موجود لدى زوجتك ... * أخي أريد منك منذ الصباح ، وأنت في مركبتك إلى أن تصل عملك كرر هذه الجملــة البسيطــة دون ملل ..( أحبك يا " أسم زوجتك " وأنت أطهر إنسانة عرفت .. صوتك أعذب صوت سمعته ، وعيونك أروع عينين رأيت ، وجسدك لم أرى مثله في حياتي ) أكتبهـا في راحــة يدك حتى تحفظهـا ... وكررهــا ، وكررهـا أكثر كلما ترى بيجرا من امرأة كنت تهاتفهـا .... وعـــد بعد 5 أيام لتخبرني ماذا شعرت ، وماذا حدث لك ... ؟؟؟ * وفقك الله ، ورعاك ، وحفظ الله زوجتك ، وحفظك من الشر .. |
|
25-09-2002, 07:48 AM | #3 |
عـضو أسـاسـي
|
بسمه تعالى
أخي الفاضل .. مثلما ذكر زميلي أ. سليمان .. أن المشكلة تكمن في مفاهيمك أنت وليست في محيط عملك ، لذا أنت تسأل وتكرر " هل أنا مريض " وإن قلت لك إعتبر فعلك هذا مرضاً لأنه بالفعل من امراض القلوب التي لابد من مداواتها ، هل ستسارع في البحث عن طريقى تخلصك من فعلك هذا .......! أخي .. أشعر برغبتك في التغيير ، وأشعربك وانت تتحدث مع نفسك حينما تفكر في سلوكياتك هذه ، لأنك تعيش في مرحلة هي أشبه بالدوامة لأنك تقول مجرد كلمات تقال للجنس النعم وهي بعيداً عن الحب ولكن في نفس الوقت تود التخلص من هذه الأحاديث لأنك ترى بأنها غير مقبولة .. سيدي .. من أجل التخلص منها لابد أن تكون في تحدٍ مع نفسك وقلبك وعقلك وياحبذا لو يكون هذا وأنت في محيط عملك ، لأنك لو نجحت في الإقلاع عن هذا السلوك تستطيع أن تقلع عنه حتى لو كنت في مكان مكتظ بالنساء والحسناوات بصفة خاصة.. وأول الطريق إلى التخلص من هذا هو الإكثار من الإستغفار والدعاء لله تعالى بأن يغنيك عن الحرام بالحلال ( زوجتك الطاهرة ) وأن تطلب من الله تعالى أن يجعل حب زوجتك لك وحبك لها حصناً بعد الإيمان من كل المغريات مهما كانت لأن الشعور بالإقتناع الذاتي والإكتفاء مهم جداً حتى تستثني أي أنثى من مشاعرك وكلماتك وعميق حبك ..... كما أنك بحاجة إلى أن تناقش الأسباب الحقيقية خلف تلك الرغبة التي تدفعك إلى البحث عن الحديث مع ( الجنس الناعم ) واجعل كلماتك لزوجتك جرب أن تمتنع عن الحديث مع زميلات العمل من أجل فكرة في ذهنك وهي ........ " سأمتنع عنكن جميعاً من أجل أن أستمتع بحديثي مع من تنتظرني باشتياق في بيتي " كل يوم كن في مواجهة لهذه الفكرة ولابد ان تطغى عليك حتى تشعر بحلاوة الحلال كما أنك تحب زوجتك إذاً لم تفعل مايغضبها ..........؟؟؟ أسأل الله تعالى أن يجنبك طريق الشيطان وأن يغمر قلبك ، وعينك ، وروحك ، وجسدك بحب زوجتك الحنون |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|