|
|
||||||||||
عيادة المشكلات الزوجية والأسرية للوصول الى الإستقرار الزوجي والأسري |
|
أدوات الموضوع |
01-07-2001, 11:12 PM | #1 | |||
مستجد
|
الاكتئاب و الحياةالزوجيه
زوجتي من قبل فتره كانت تعاني من اكتئاب ونوبات من الهلع والخوف من الموت وقد ذهبنا الى طبيب نفسي وارشدنا الى استخدام زناكس ززيرزكسات و لكن لم يكن هناك تقدم ملحوظ نوبات الهلع خفت ولكن الضيقه استمرت .
وقد شاء الله ان تحمل زوجتي فتوقفنا عن العلاج والمشكله الان ان زوجتي تشعر الان بنفس الضيقه وتشعر انها ستواجه مصاعب عند الولاده وبدأت تفكر في حال ابنتنا بعد الولاده اذا اصابها مكروه و غيرها من الافكار التى تشعر بها بنهائة حياتها فالبدايه كانت مقتنعه ان هذا هو مرض ولكن الان اصبحت تظن ان هذه الاوهام هي حقيقه ستقع ارجو منكم المساعده وهل هناك طريفه في الوقت الحاضر غير الادويه علما بان زوجتي في الشهر الخامس. وكيف يتم اقناعها ان هذا مرض ووهم وليس حقايق جزاكم الله خير المصدر: نفساني
|
|||
|
03-07-2001, 02:29 PM | #2 |
الزوار
|
إذا لم يفد معها العلاج فقد يكون ذلك بسبب قلة الجرعة و يمكن التغلب على ذلك بزيادة الجرعة.
على العموم فهي الآن بدون علاج و حالته غير مستقرة. أرى العودة لإستعمال علاج ما (إما نفس العلاج او بديل مناسب يخاتره الطبيب المعالج) و لا شك في أهمية متابعة حالتها مع اخصائية علاج نفسي تعلمها كيف تتغلب على افكارها السوداوية و النظر إلى الأمور بمنظار أكثر تفاؤلاً و ثقةً بالله عز و جل. لا ننسى أن الإيمان بالله اولاً و اخيراً من الأمور التي لا شك في اهميتها للمسلم. فما أصابك لم يكن ليخطئك و ما اخطاك لم يكن ليصيبك. و الله غالب على أمره و هو اعلم بما فيه الخير. و القلق على المستقبل لن يفيد الحالة بشيء إن لم يعقدها. أسأل الله لها الشفاء و العافية و الإيمان الكامل و اليقين الصادق و السلام. |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|