مليون ونص عانس بالسعودية ؟؟...

عمي ابو مروان اشكرك

انا الى الحين ماني متزوج (اعزب) :(

يعني خلني الحين القى الاولى بعدين ييسرها ربك


واذكر بقول الشاعر

وما الاهل والاولاد الا ودائع ،،،،،، ولا بد في يوم ترد الودائع

الاعزب المتحمس

صوت الشباب:rolleyes: :rolleyes:

استاذتي مثايل

تعودنا منك هذا الخلق الرفيع :)

اسال الله لك السعادة في الدارين ،

..أولا زلات اللسان لها معاني في علم النفس , دائما العقل الباطن يكون اكثر صدقا من العقل الآخر ;) لذا أقترح عليك استشارة الدكتور عبدالله فيما حصل من لبس وأنك كنت بدل من أن تكتب واهمه كتبت مثايل رغم أن حديثك ليس لها :)


ثانيا : موضوع البتار كان عن فئات الرجال واصنافهم , اتمنى أن تحدد لنا من أي الاصناف أنت على أن لا تدخل الاصناف التي ذكرناها نحن كإضافه :)


............................................****** *******************.........................

الان :-
ما قلنا شي لم تقله يا صوت الشباب , لكن حين تقول فليكن الرجل تزوج من اجل الزواج فقط ... ثم يتركهم لله .. مالمانع؟؟
وحين تقول :واما عن السعي فيكفي الرجل ان يربي اولاده الذين انجبهم من اربعة نساء تربية صالحة ويهذبهم ويعلمهم كما يعلم اولاده من امراة واحدة .

فإن الاخرين لو ترجموها بحسن نيه سيجدون ما وجدنا ه


من يقول قولك السابق هو رجل أناني يظن أن الزواج وجد ليجعله هو فقط سعيداّ

أما الزوجه والابناء فهم وسيله لإسعاده وليكتمل البرواز يعني حتى يقولون عليه متزوج وعنده عيال مثله مثل غيره

صوت الشباب صاحب بالين كذاب
لا يمكن أن يتحرك المرء في جميع الاتجاهات وعلى خط مستقيم
إما أن يسقط في احدى الحفر , إما أن يخل با الميزان


أما حور العين أظن لن يحصل عليهن الرجل إلا اذا كان يستحقهن
الرجل المتزوج قد لا يعدل وهو لديه زوجه واحده فقط فما بالك بمن لديه اثنتين وثلاث

تذكر سيأتي يوم القيامه وجنبه مااائل :)

ومن يميل جنبه لا اظن أنه سيفوز بحور العين


أما ابو مروان :

ايضا أنت بحاجه الى استشاره نفسيه , فاللون الاحمر الذي كتبت ردك به يعبر عن شعور ما :)

ابو مروان أنت رجل من بين ملايين الرجال الذين تزوجوا مثنى وثلاث ورباع لذا اتمنى أن تكون شهادتك صادقه لازيف فيها ولا خداع

نحن نعلم أن كثيرين ممن يكتب لهم أن يسقطوا في بعض المقالب يتمنون للغير أن يشرب من نفس الكأس لعل ذلك قد يخفف على نفسية الرجل الذي تزوج اثنتين ظنا منه أنه سيلاقي سعادة الاخره , فلقي بضع لسعات من نار الدنيا :)



كلمه اخيره : رسالتك الى ابو مرواننا قد وصلت ,
ام مروان تقول لك ليس كل النساء ككل النساء .... ;) ...... فنحن لسنا عددين كي نرضى با القسمه ,...لكن إذا كان هناك سبب شرعي فلا مانع لدينا ......... ;)

.....................قد نكون نحن ............................الزوجه الرابعه .............:) :D

اختي واهمة والله ظلمتيني

على العموم انا ذكرت بعض سلوكي في نفس الموضوع ،، ولم اذكر ما هو نمط شخصيتي لانني ببساطة لا لااؤمن بهذه الدراسات

هل تريدين ان تقنعيني ان الناس اربعة انماط او خمسة وثلاثين او مليون نمط



لا اختي كل انسان ،،، كل انسان له نمط معين لا يمكن ان نقول هذا مثل هذا


اما بالنسبة لزلة اللسان ،، فهي زلة لسان واعتقد ان ذكري لها قد يكون لاشتراككما في عامل الابداع .. او لتقارب اسلوبكما لا اعرف لكن شيء ما جعلني اكتب مثايل .. وهو خطا عادي ولو قال لي د. عبدالله اي شيء فذلك لن يؤثر في ثقتي بانه مجرد خطأ


نعود لموضوعنا:
جعل الله حد للزواج .. فلم يسمح بالزواج باكثر من اربع لعلمه بان الرجل قادر على العدل في الغالب .. اما من يخاف الا يعدل وهو الاستثناء ففي هذه الحالة يكتفي بواحده

وليس الخوف فقط يجعله يكتفي ..اذا قال انسان انا لا اريد الزواج من الثانية هل نلومه ،، لا ابدا الله يقول ( ما طاب لكم )

اختي لا تجعلي المنطق في هذه الاشياء يجنبك طريق الصواب ،، فان لله حكمة في كل شيء شرعه وليس لنا الا ان نقف اجلالا امام اوامره


اختي ادام الله عليك السعادة الاسرية والسعادة في الاخرة



:)

صوت الشباب , لم تكن كلماتنا سوى لرفع الكوليسترول في الدم فقط لا غير ويبدو لي بوضوح أنه ارتفع :D






اخي ادام الله عليك السعادة الاسرية والسعادة في الاخرة

هذي جزاتي متحمس :mad: :mad:

وارد وادلة عقلية ونقليه ويطلع في الاخر من كيدكن :mad:

لكن صدق اللي قال الام مدرسة اذا اعددتها ،،،، كجلمود صخر حطه السيل من عل:D


وانا عاد خير شر مرتفع الكستول على قولة الوالده :p الله يحفظها لي ويديمها ويديم لي رضاها ..............امين


وترى انا جاهز لاي حوار ساخن فيه مهاوشه فيه حرب انا جاهز:rolleyes:


اخوك الصغير صوت الشباب

لا شك أن النكاح أمرٌ مشروع رغّبَ فيه الكتاب و السنّة ، قال تعالى : ( فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَ ثُلاثَ وَ رُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً ) [ النساء : 3 ] .
و قال سبحانه ( وَ أَنْكِحُوا الأيَامَى مِنْكُمْ وَ الصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَ إِمَائِكُمْ إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَ اللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ ) [ النور : 32 ] .
قال ابن كثير في تفسير هذه الآية الكريمة : ( هَذَا أَمْر بِالتَّزْوِيجِ ، وَ قَدْ ذَهَبَ طَائِفَة مِنْ الْعُلَمَاء إِلَى وُجُوبه عَلَى كُلّ مَنْ قَدرَ عَلَيْهِ ... و الأيَامَى جَمْع أَيِّم وَ يُقَال ذَلِكَ لِلْمَرْأَةِ الَّتِي لا زَوْج لَهَا وَ لِلرَّجُلِ الَّذِي لا زَوْجَة لَهُ وَ سَوَاء كَانَ قَدْ تَزَوَّجَ ثُمَّ فَارَقَ أَوْ لَمْ يَتَزَوَّج وَاحِد مِنْهُمَا حَكَاهُ الْجَوْهَرِيّ عَنْ أَهْل اللُّغَة ) .
و روى الشيخان و أصحاب السنن و أحمد عن عَبْدُ اللَّهِ بن مسعود رضي الله عنه قال : كُنَّا مَعَ النَّبِي صلى الله عليه وسلم شَبَاباً لاَ نَجِدُ شَيْئاً ، فَقَالَ لَنَا رَسُولُ اللَّهُ صلى الله عليه وسلم : «‏ يَا مَعْشَرَ الشَّبَابِ مَنِ اسْتَطَاعَ الْبَاءَةَ فَلْيَتَزَوَّجْ ،‏ فَإِنَّهُ أَغَضُّ لِلْبَصَرِ ،‏ وَ أَحْصَنُ لِلْفَرْجِ ،‏ وَ مَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَعَلَيْهِ بِالصَّوْمِ ،‏ فَإِنَّهُ لَهُ وِجَاءٌ »‏ .
و روى الشيخان و الترمذي و النسائي و أحمد عن أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ رضى الله عنه أن رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ : «‏ أَمَا وَ اللَّهِ إِنِّي لأَخْشَاكُمْ لِلَّهِ وَ أَتْقَاكُمْ لَهُ ،‏ لَكِنِّي أَصُومُ وَ أُفْطِرُ ،‏ وَ أُصَلِّي وَ أَرْقُدُ وَ أَتَزَوَّجُ النِّسَاءَ ،‏ فَمَنْ رَغِبَ عَنْ سُنَّتِي فَلَيْسَ مِنِّي »‏ .‏
أمّا الحديث المذكور في السؤال فلا أعرفه صحيحاً بهذا اللفظ ، و لكن روى نحوه الحاكم و غيره بلفظ ( من رزقه الله امرأة صالحة فقد أعانه على شطر دينه ، فليتق الله في الشطر الثاني ) ، و ليس فيه ترغيبٌ مطلقٌ في النكاح ، و لكنّه يدل على وجوب تحرّي ذات الدين و الصلاح عند البحث عن زوجة .
و نصيحتنا للشباب المسلم في العصر الحاضر أن لا يدّخروا وسعاً في السعي إلى الزواج ، و الاقتران بذوي الدين و الخلُق الحسن ، عملاً بوصيّة النبيّ صلى الله عليه و سلّم في الحديث المتقدّم ، و فراراً من الفتن ، و إصلاحاً للفرد و المجتمع .
و أخصّ الفتيات نُصحاً بأن لا يردُدنَ متقدّماً لخطبتهنّ إذا كان مرضيّاً في دينه و خُلُقه ، لأنّ في ردّ الأخيار فتحٌ لباب الفتنة على مصراعيه ، و ذريعة لشيوع الفساد و تفشي الرذائل و الفواحش ، فقد أخرج أحمد و ابن ماجة و الترمذي عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أنّ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ : «‏ إِذَا خَطَبَ إِلَيْكُمْ مَنْ تَرْضَوْنَ دِينَهُ وَخُلُقَهُ فَزَوِّجُوهُ إِلاَّ تَفْعَلُوا تَكُنْ فِتْنَةٌ فِي الأَرْضِ وَفَسَادٌ عَرِيضٌ »‏ .‏
و ليس معنى هذا أنَّ الزواج فرض عينٍ على كلّ مسلم ، بل حكمه يختلف باختلاف حال من عَرَض له ، فقد يكون واجباً على من خشي على نفسه الفتنة ، و قد يكون حراماً على المرأة في عدّتها ، و قد يكون بين هذا و ذاك بحسب حال المُقدِم عليه .
قال ابن قدامة الحنبلي رحمه الله في المغني : ( من يخاف على نفسه الوقوع في محظور إن ترك النكاح ، فهذا يجب عليه النكاح في قول عامة الفقهاء ، لأنه يلزمه إعفاف نفسه ، و صونها عن الحرام ، و طريقُهُ النكاح ... و يستحب لمن له شهوة يأمن معها الوقوع في محظور ، فهذا الاشتغال له به أولى من التخلي لنوافل العبادة ، و هو قول أصحاب الرأي . و هو ظاهر قول الصحابة رضي الله عنهم ، و فعلهم … وساق بعض الآثار التي أوردنا طرفاً منها ) .
و قال الإمام القرطبي في تفسيره : ( المستطيع الذي يخاف الضرر على نفسه و دينه من العزوبة لا يُختلف في وجوب التزويج عليه ) .
و قال شيخ الإسلام ابن تيميّة رحمه الله : ( إن احتاج الإنسان إلى النكاح و خشي العنت بتركه قدّمه على الحج الواجب و إن لم يخف قدم الحج ) .
و قال ابن رشد : ( فأما النكاح فإنه في الجملة مرغب فيه و مندوب إليه ... و أما من احتاج إلى النكاح و لم يقدر على الصبر دون النساء ، و لا كان عنده مايتسرى به و خشي على نفسه العَنَت إن لم يتزوج ، فالنكاح عليه واجب ) .
قلتُ : و الذي يظهر لي ممّا سبق هو أنّ الأصل في النكاح الاستحباب ، و هذا الحكم للرجل و المرأة على حدٍ سواء ، هذا ما لم يُخشَ مع العزوبة من الوقوع في الحرام ، فإن خُشيَ ذلك تعيّن الزواج على المقتدر ، لأنّ سدّ الذرائع المفضية إلى ما حرّم الله واجب .
و الله تعالى أعلم و أحكم .