خوفي بليز ساعدوني

خوفي بليز ساعدوني

السلام عليكم

ممكن تساعدوني بحل مشكلتي
عندي خوف مو طبيعي من يوم الفرح

اخاف اطيح قدام الناس
طبعا لانه عندي رهاب اجتماعي

مااحب اخرج من المنزل كثير ولا احب اروح عند الناس

ولما افكر اخرج اتوتر ويجيني اسهال اكرمكم الله وغثيان وقلبي يدق بسرعه ورجفه وبرد

اخاف يوم فرحي من الخوف والتوتر تجيني هالااعراض

ماهي الاساليب اللي تساعد على الاسترخاء وتخفف من توتري

شنو اكل

هل في دوا يخفف هالااعراض اخذه يوم العرس

من كثر الخوف ماانام
ساعدوني

المصدر: نفساني

اب
اب اب
ويييييينكم

ليش محد يرد عليه
الحين كل ماشاكل الاعضاء تحلونها وتعلقون ليش انا

:(

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته..

اهلين عزيزتي ان شاءالله ربي يفرج همك ويشفيك ويسعدك ..

ليش مستعجلة هنا مو شات حبيبتي ..بس انتظري يااختي تواجد المختصين ويردوا عليكِ ان شاءالله ..

مساء الخير

اولا دعيني ابارك لك على الزواج متمنية لك حياة ملؤها السعادة

عزيزتي انت تعانين من اعراض الرهاب الاجتماعي هذا الذي اضحى

منتشرا وبصورة كثيرة الا ان المصابين به يفقدون امل الشفاء بعد

زياراتهم العديدة للطبيب النفسي الذي يقتصر علاجه على الادوية

فقط متناسينا ان هناك طرقاخرى بيدهم قادرة على تخليصهم من

هذا المشكلة مترافقة طبعا بالارادة والثقة في الله وفي النفس

ان أفضل وسيلة لعلاج الخوف والرهاب الاجتماعي التفاعل والاختلاط

مع الآخرين، حيث إن التجنب والابتعاد يزيد من الخوف والرهاب

الاجتماعي وإفقاد المهارات الاجتماعية.


والاختلاط والتفاعل يؤدي لعلاج مثل هذه الحالات، فعليك بالمزيد من

التفاعل مع عائلة زوجك ومع غيرها، وكما ذكرت لك هذا أمر نحمده

كثيرًا ونشجع عليه لأنه هو الوسيلة العلاجية الناجعة والناجحة.

أود أيضًا منك أن تعرفي وتكوني على إدراك وإلمام تام بأن الخوف

الاجتماعي يعطي صاحبه دائمًا بأنه ليس مجيدًا في المواقف

الاجتماعية أو أنه مضطرب أو أنه يتلعثم، والبعض يعتقد أنه مراقب من قبل الآخرين!


هذا ليس صحيحًا، هذا شعور مبالغ فيه، نعم هنالك تغيرات

فسيولوجية مثل سرعة تضارب القلب أو الإحساس بشدة في

الجسم أو بعض التلعثم البسيط أو التعرق، ولكن الأمر لا يتعدى ذلك أبدًا.

فأنا أريدك أن تصححي من مفاهيمك، وكوني دائمًا في الصفوف

الأمامية، وارفعي من مهاراتك الاجتماعية بأن تتحدثي إلى الناس

وتنظري إليهم في وجوههم، تبسمي في وجوه أخواتك وصديقاتك

وقريباتك حين تسلمين عليهم، ولا تتجنبي أبدًا النظر إليهنَّ في وجوههنَّ، هذا مهم وضروري جدًّا.

هنالك أيضًا دراسات تشير أيضًا أن الانخراط والمساهمة الفعالة في

اعمال خيرية اهمال عامة رياضة جماعية متى ما أتيحت فرصة لذلك

تساعد في علاج الخوف والرهاب الاجتماعي، فأرجو أن تجعلي لنفسك نصيبًا في هذا.


اضافة الى هذا راجعي طبيب نفسي ليصرف لك دواء يناسب حالتك

واخصائي نفسي لجلسات من العلاج السلوكي وهذا ضروري جدا

اتمنى ان اكون قد افدتك

تحياتي

جزاك الله خيرا

انا بالفعل بدات الخروج والاختلاط مع الناس
والحمدلله نجحت في ذالك ولكن احيانا تسيطر علي هذه الحاله وارجع وابتعد عن الخروج والعزله ولكن باذن الله سحاول جاااهده ولن اخذ اي دواء باذن الله

دعواتكم لي