|
|
||||||||||
الملتقى الإسلامي قال تعالى : (( إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ ۗ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ ۗ وَمَنْ يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ )) |
|
أدوات الموضوع |
27-01-2010, 07:17 PM | #2 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
اهلا وجودهـ :)
غاليتي ما اقدر اقولك الله بيحسبك عليها او لا ...لـكن متاكده ان الله غفور رحيم و إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ ** آيات عظيمة ** قال سبحانه وتعالى : (( يا أيها الذين آمنوا توبوا إلى الله توبة نصوحا )) (( واستغفروا ربكم ثم توبوا إليه إن ربي رحيم ودود )) قال عز من قائل : (( لقد كفر الذين قالوا إن الله ثالث ثلاثة .. )) قال بعدها : (( أفلا يتوبون إلى الله )) جعلنا الله من التوابين...اللهم ارزقنا قبل الموت توبة ،، وعند الموت شهادة ،، وبعد الموت مغفرة ورحمة ....آآآمين |
|
28-01-2010, 02:30 AM | #3 |
عضومجلس إدارة في نفساني
|
استغفر الله العظيم
استغفري ربك انه كان غفارا والتوبه والاعتراف بالذنب والتعهد لعدم الرجوع له كفيله بأن تغفر لك وباب التوبه مفتوح |
|
28-01-2010, 09:06 AM | #4 |
عضومجلس إدارة في نفساني
|
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
اختي الكريمة حاولي ان لاتلتفتي للوساوس ومجرد ماتأتيك قولي امنت بالله ورسوله واقطعي عنك الافكار وانشغلي بغيرها .. واليك مايلي: وردت في القرآن الكريم آية، قال عنها عليٌّ رضي الله عنه: ما في القرآن آية أوسع منها؛ وقال عنها عبد الله بن عمر رضي الله عنهما: هي أرجى آية في القرآن؛ إنها قوله تعالى: { قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا } (الزمر:53) ففي هذه الآية يبين سبحانه أنه يغفر ذنوب عباده جميعها . وبالمقابل وردت آية أخرى، يقول الله فيها: { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } (النساء:48) وفي هذه الآية يخبر سبحانه أنه يغفر كل ذنب إلا الشرك به، وأنه يغفر ما دون الشرك من الذنوب لمن يشاء من عباده ؟ وقد يبدو شيء من التعارض بين الآيتين الكريمتين؛ فقد ذكرت الآية الأولى أن الله يغفر الذنوب جميعًا، في حين أن الآية الثانية نفت أن يغفر الله ذنب من يشرك به، فكيف السبيل لإزالة ما يبدو من تعارض بين الآيتين ؟ لقد أجاب المفسرون على هذا التعارض الظاهر بين الآيتين بجوابين؛ الأول: أن قوله تعالى: { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } نص مطلق، قيدته نصوص أخرى تبين أن الله يغفر ذنوب عباده أيًا كانت إذا تاب العبد منها؛ من ذلك قوله تعالى: { والذين لا يدعون مع الله إلها آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنون ومن يفعل ذلك يلق أثاما * يضاعف له العذاب يوم القيامة ويخلد فيه مهانا } (الفرقان:68-69)، فقد بين سبحانه في هاتين الآيتين أن الذي يدعو مع الله إلهًا آخر يلقى العذاب الأثيم، والمضاعف، والخلود في النار؛ ثم أخبر سبحانه بعد هاتين الآيتين مباشرة، أن العبد إذا تاب من كل الذنوب التي ارتكبها، بما فيها الشرك به، فإن الله يغفر له ما تقدم من ذنبه، ويبدله بتلك الذنوب حسنات، يقول تعالى: { إلا من تاب وآمن وعمل عملا صالحا فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات وكان الله غفورا رحيما } (الفرقان:70) فأوضحت هذه الآية أن التوبة مكفرة للذنوب، بما فيها الشرك، وهو أكبر الذنوب . وقد وردت كثير من الأحاديث التي تخبر أن مغفرة الذنوب، بما فيها الشرك بالله، متعلقة بالتوبة منها، والإقلاع عنها؛ فقد روى ابن عباس رضي الله عنهما: ( أن ناسًا من أهل الشرك كانوا قد قتلوا وأكثروا، وزنوا وأكثروا، فأتوا رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقالوا: إن الذي تقول وتدعوا إليه لحسن، لو تخبرنا أن لما عملنا كفارة، فأنزل الله قوله: { والذين لا يدعون مع الله إلها آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنون } وقوله: { قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله } رواه البخاري و مسلم . وهذا الحديث وما شابهه، يخبر أنه سبحانه يغفر جميع ذنوب عباده إذا تابوا منها، ويشير كذلك إلى أن على العبد ألا يقنط من رحمة الله مهما بلغت ذنوبه، فإن باب الرحمة والتوبة واسع ومفتوح . فآية سورة الفرقان وهذا الحديث وما شابههما، بيَّنا أن قوله تعالى: { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } ليس على إطلاقه، وإنما مقيد بالتوبة من الذنوب؛ فإذا تاب العبد منها غفر الله ما كان منه، ولو كان شركًا، أما إذا لم يتب العبد منها، فإن عاقبته تكون ما ذكره سبحانه من الخلود في النار . والجواب الثاني للجمع بين الآيتين، أن قوله تعالى: { إن الله يغفر الذنوب جميعا } نص عام، خصصته نصوص أخرى تبين أن مغفرة الذنوب متعلقة بالتوبة منها؛ يوضح هذا اتفاق المسلمين على أن المشرك إذا مات على شركه، لم يكن مستحقًا للمغفرة التي تفضل الله بها على عباده، بقوله: { ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } . ثم إن الآية التالية لآية الزمر، تؤكد هذا المعنى؛ فقد جاء بعد قوله تعالى: { إن الله يغفر الذنوب جميعا } قوله سبحانه: { وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب } (الزمر:54) فهذه الآية دعت العباد إلى الرجوع إلى الله، والتسليم والاستسلام له في الأمر كله، لينالوا رضا الله سبحانه، وليأمنوا عذابه . وهذا الجمع بين الآيتين هو الذي ذهب إليه أغلب المفسرين؛ حيث حملوا قوله تعالى: { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } على من مات وهو مشرك بالله، ومعنى الآية عندهم: إن الله لا يغفر لعبد لقيه وهو مشرك به، ويغفر ما دون ذلك من الذنوب. وقد جاء في الحديث، أن الله سبحانه يخاطب عباده، قائلاً: ( يا ابن آدم ! إنك لو أتيتني بذنوب كثيرة، ثم لقيتني لا تشرك بي شيئًا، لأبدلتك مكانها مغفرة ) رواه الترمذي . المصدر الشبكة الاسلامية |
|
29-01-2010, 01:41 AM | #7 | |
عضومجلس إدارة في نفساني
|
اقتباس:
اسأل الله لنا جميعا الرحمة والمغفرة .. |
|
التعديل الأخير تم بواسطة واثقة بالله ; 29-01-2010 الساعة 03:04 AM
|
29-01-2010, 01:56 AM | #8 |
عضومجلس إدارة في نفساني
|
لماذا هذه الوساوس ؟؟؟
يقول ربنا جل وعلا (من شر الوسواس الخناس الذي يوسوس في صدور الناس ) الله عز وجل بين لنا ان جميع الوساوس من الشيطان مالهدف ؟؟؟ (لأقعدن لهم صراطك المستقيم ) هذا هو مراد ابليس واعوانه من الشياطين زعزعة بني ادم وصرفه عن العباده ,, الحل ؟؟ وجهنا رسولنا الكريم في طرد الوسوسه بالاستعاذة بالله من الشيطان الرجيم واتفل على يسارك وتغير حالك بمعنى ان تقومي تغيري من حالتك وكأنك تصرفيه عنك بشتى الطرق ,, نعم الوسواس يأتي بدون رغبه فالشيطان يجري من ابن ادم مجرى الدم ثم يوسوس له في صدره وانت لا تتحكمين في ذالك لكن هذه الطرق لدفع الوسواس وقد اتى الوسواس لصحابة رسولنا الكريم حين سألهم رسول الله ان يأتي احدهم فيقول الله خلقني وخلق وخلق فمن خلق الله ثم سألهم أوجدتموه قالوا نعم فأخبرهم ان ذالك من الشيطان وامرهم ان يقولوا امنا بالله ويستعيذوا من الشيطان ,, لأن الشيطان لايرد ان يعبد العباد الله تعالى فهو يريد اعوانه الى جهنم ويمنعهم عن الجنه حقدا وحسدا منه لعنة الله عليه لانه مطرود هو من الجنه فلايريد ان يكون وحده المطرود ويريد ان يضل كثيرا معه نعوذ بالله منه ,,, لذالك يا اخيه استعيذي بالله من الشيطان الرجيم وقولي امنت بالله وحده وحافظي على الاذكار اليوميه حتى يخنس الشيطان وييئس فهو ييأس بخلاف الانسان صاحب العزيمه والاصرار والقوه والاراده ,, أسأل الله ان يذهب عنك كيده ومكره ... |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|