|
|
||||||||||
ملتقى الفضفضة مساحة ليقول العضو كل ما يجول في خاطره ، فضفضات نفس . |
|
أدوات الموضوع |
16-03-2010, 02:29 AM | #3 |
عضو نشط
|
الله يجيرنا من النفس الأماره بالسوء..
ويجعلني من ذوي النفوس المطمئنه.. ويشفيني من النفس اللوامه... شكراً أختي عالموضوع |
|
18-03-2010, 03:38 AM | #5 | |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
اقتباس:
ان شاء الله بنزل موضوع تابع لهذا يساعدك تعرفي نفسك شكراً فجورتي على الرد |
|
|
18-03-2010, 03:40 AM | #6 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
شكراً غاليتي ميما على المرور
|
|
18-03-2010, 03:41 AM | #8 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
آمين يا رب الله يسلمك امورتنا شكراً |
|
18-03-2010, 12:47 PM | #10 | |
عضـو مُـبـدع
استشارات باراسايكولوجي
|
الشيخ عايش القرعان معالج دولي ومنظم برامج العلاج بالرقية الشرعية
اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بالتأكيد انني أجد نفسي ضمن جميع الدرجات وصلى الله على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم |
|
|
18-03-2010, 02:17 PM | #11 |
عضومجلس إدارة في نفساني
|
لقد وصف الله سبحانه تعالى النفس في القرآن الكريم بثلاثة صفات أو قل ذكر لها ثلاث درجات
أما الصفة الأولى فهي النفس الأمارة،بالسوء وهي التي تأمر صاحبها بما تهواه من شهوة فائرة ونزعة نابضة وظلم أو حقد أو فخر إلى آخره، فإن أطاعها العبد قادته لكل قبيح ومكروه قال تعالى: إن النفس لأمارة بالسوء إلا ما رحم ربي فأخبر سبحانه وتعالى عن تلك النفس أنها أمارة وليست آمرة لكثرة ما تأمر بالسوء، ولأن ميلها للشهوات والمطامع صار عادة فيها إلا أن يرحمها الله عز وجل ويهديها رشدها. أما الصفة الثانية أو الدرجة التي يمكن للنفس أن تعلو إليها فهي النفس اللوامة، وهي النفس التي تندم على ما فات وتلوم عليه، وهذه نفس لا تثبت على حال فهي كثيرة التقلب والتلون، فتذكر مرة وتغفل مرة، تقاوم الصفات الخبيثة مرة، وتنقاد لها مرة، ترضي شهواتها تارة، وتوقفها عند الحد الشرعي تارة. أما الصفة الثالثة أو أعلى مرتبة يمكن أن تصل إليها نفسك وترقى هي النفس المطمئنة، وهي تلك النفس التي سكنت إلى الله تعالى واطمأنت بذكره وأنابت إليه وأطاعت أمره واستسلمت لشرعه واشتاقت إلى لقائه، كرهت كل معصية وأحبت كل طاعة وتخلصت من الصفات الخبيثة من الشح والأنانية واللؤم والخيانة واستقرت على ذلك فهي مطمئنة، وهذه النفس هي التي يقال لها عند الوفاة يا أيتها النفس المطمئنة ارجعي إلى ربك راضية مرضية فادخلي في عبادي وادخلي جنتي هذه هي أحوال النفس التي تتردد عليها والنفس تكون تارة أمارة وتارة لوامة وتارة مطمئنة، بل في اليوم الواحد والساعة الواحدة يحصل منها هذا وهذا وها هنا موضع مجاهدة النفس وتزكيتها فمجاهدة النفس تعني أن تنقل نفسك من حمأة النفس الأمارة إلى إفاقة النفس اللوامة ثم إلى نقاء وطهارة النفس المطمئنة والثبات على ذلك وحتى تعرف أين موقع نفسك أمام هذه الدرجات وأين يقف المؤشر فأنظر إلى الصفة الغالبة عندك في كل أعمالك. فهل أنت ممن يجمح نفسه عندما تتأجج الرغبة في المعصية و يتفنن الشيطان في تزيينها له و لا يضعف أمام الإغواء و الإغراء و يثبت على ذلك؟ أبشر فأنت ستبشّر بإذن الله عند الاحتضار بروح وريحان ورب راض غير غضبان أسأل الله العلي القديرأن يجعلنا جميعا من أصحاب النفوس المطمئنة http://www.nafsany.cc/vb/showthread.php?t=20647 |
التعديل الأخير تم بواسطة واثقة بالله ; 18-03-2010 الساعة 02:20 PM
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|