|
|
||||||||||
الملتقى العام لكل القضايا المتفرقة وسائر الموضوعات التي لا تندرج تحت أي من التصنيفات الموجودة |
|
أدوات الموضوع |
16-12-2002, 10:50 AM | #1 | |||
عضو
|
لماذا هكذا يا ابناء المسلمين
لاحو ل ولا قوه الابالله. لا ادري من اينا ابدا.
لما تراء احد من الغربين يلبس لباس غير محتشم او غريب.و قلائدمن الذهب من اول راسه الي رجليه فتقول عادي. هذه عادتهم وتقاليده. اما اذاكان مسلم وعربي فاهنا الكارثه.ياخواني. شفت العجب نحنوا. الذي قال صلي الله عليه وسلم انتم خير امه تامرون بالمعروف وتنهون عن المنكر. . امريكا. واسرلئيل. وغرب.نسبهم ونتقدهم.ووووووو.واخر شي ابناءنا يقلدونهم في لابسهمو تسريحاتهم. واكلاتهم. شفت احد من هولا الذين ذكرتهم كانه مايكل جاكسن فسالته من اين انته قال من فلسطين. وانت من الاردن وانت منسوريا وانتمن مصر . قلت حاشا الله انتم من الغرب لاماذا هاكاذا قالو الموضه . لاعن الله الموضه اذابتضيع هويتي. اين ابائهم وامهاتهم هولاء لاينضرون الي التلفاز يوميا القتل وتعذيب الخوانهم. في فلسطين اله المستعان. ولاحول ولاقوةه الابالله المصدر: نفساني
|
|||
|
16-12-2002, 01:55 PM | #2 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
قال جل وعلا ( كنتم خير أمة أخرجت للناس ...) آل عمران
حاشا لله ، الله المستعان هذا الذي استوقفني أما باقي الموضوع فقد أتعبني لكثرة الأخطاء الإملائيه.... |
|
20-12-2002, 03:24 PM | #4 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
!! مُغني و مغنيه كل 6ثوان .. إنجاز عربي يرفع الرأس !!
التاريخ: 13/12/2002 م جريدة الرياض قال الفنان الكوميدي أحمد آدم في لقاء تليفزيوني عرض في أول أيام العيد أن العالم العربي بكل فخر يشهد ميلاد مغن، ومغنية كل 6ثوان !! ، ولو كنا في مجال الإنتاج العام بهذا المستوى الرفيع الذي نحن عليه في مجال الغناء، والرقص، والتنطيط لسبقنا اليابان، وتفوقنا عليها..!؟ وقال الفنان الكوميدي - وهذه جرأة تحسب له: ليتنا نحتفل في البرامج القادمة، بمخترعين، ومبتكرين، وموهوبين بنفس حجم احتفالنا بهؤلاء المغنين، والمغنيات حتى لا يظن العالم اننا أصبحنا "أمة غنائية، رقصية، تنطيطية" فنحن نفطر على أغنية راقصة، ونتغدى على أغنية راقصة، ونتعشى على أغنية راقصة، وبين الوجبات الثلاث تكون هناك في انتظارنا عشرات، بل مئات الأغاني الراقصة فيصبح لزاماً على بيوتنا الدفع بأبنائها، وبناتها لساحات الرقص، والغناء..؟ والغريب، والطريف، والمثير في وقت واحد أن كلام أحمد آدم هذا جاء ضمن برنامج تُغنّي، وترقص فيه مقدمة البرنامج وتصر على أن يشاركها الرقص، والغناء جميع ضيوفها (بما في ذلك الشابات، والشباب الذين يتم استئجارهم بغرض التصفيق الحا د حين تغمز المذيعة بعينيها، أو بطرف يديها نحوهم فتلتهب الأكف بالتصفيق، أو تهتز الأبدان بالرقص على طريقة إذا كان رب البيت بالدف ضارب..؟ ولا يبدو هذا الذي نراه أحيانا في بعض الأحياء معقولا، أو مقبولا عندما نرى (مجموعات شبابية) ترقص على أصوات الأغاني فتكاد تسد الطريق لكننا أمام الانطلاقات الغنائية، والمهرجانات، والبرامج، والألبومات، والشرائط، وهذا الزحف المتواصل، وهذا العطاء المكثف نجد أحيانا العذر لهذه المجموعات الشبابية التي تشربت من الأغاني فجرت الأغاني فيهم، وفي عقولهم، وأصبحت تسير حياتهم، وتسيطر على سلوكهم، وتوجه مشاعرهم، وانفعالاتهم. وقد أحصيت (150) عنوانا لبرامج، وفقرات، ومنوعات لتقديم الأغاني في عشرين قناة عربية فضائية أذكر منها هذه الأسماء على سبيل المثال كما يقولون (مجلة الأغاني، دنيا المغنى، عالم الأغاني، دنيا الطرب، أغاني وعاجباني، اغاني ومعاني، شريط الأغاني، الليلة مغنى، مسابقة الأغاني، غناوينا، أغنية وقصة.. إلخ.. إلخ.. إلخ! ولو أنني استعرضت كل الأسماء - التي تتحرك على الشاشات العربية - لانتابكم الخوف من هذا الحرص الشديد على تقديم هذا الحشد الهائل من الأغا ني على مدار الليل، والنهار، والظلام، والنور، والشتاء، والصيف (غير تلك الأسماء البرامجية التي تستضيف نجمات الغناء، ونجومه) وهي ليست قليلة، وتمتاز بأنها تستمر ما بين 90دقيقة، إلى 120وهي مدة يعتقد المتحمسون لازدهار الأغاني أنها غير كافية، ولا تسمن، ولا تغني من جوع؟.. ويعتقد غير المتحمسين لها أنها فوق الحاجة، وأكثر منها، وأن ضررها - في هذه الحالة - أكبر من فائدتها. هذا إذا كانت هناك فائدة من الأغاني مثل الترفيه، والترويح عن النفس التي تواجه تعقيدات الحياة وتصاب بمعاناتها فتحتاج إلى لحظات ترفيه وترويح).. ومن هناك يحرص المنتجون، والمصورون، والراقصون على تنويع المشاهد الخاصة بـ المغنية من صدرها المفتوح، إلى ساقيها المكشوفتين من الجانبين، ويحرصون أن تحيط بـ المغني مجموعة من الحسان (لتنسى صوت المطرب، وتتعلق بصورة الجميلات).. وكل الذين - يتذمرون - من هذا الضجيج والإزعاج والصراخ الذي يحيط بهم من كل جانب عليهم مراجعة أنفسهم كم مرة في اليوم الواحد يفتحون آذانهم لسماع الأغاني، وكم عدد الأغاني التي يسمعونها، ومن هذا المتسبب في انتشار - هذا الوباء الغنائي - الذي ينحدر بالذوق، ولا يسمو به، والذي يهبط بسلوك أفراد المجتمع، ولا يرفع من قيمته، والذي يقود الشباب إلى التصرفات الخاطئة، ولا يصحح وجدانهم، ومشاعرهم وأحاسيسهم فيسلم المجتمع من هذه الأخطاء، وهذه الأخطار..؟ ومن حق المتحمسين في العالم العربي أن يعتبروا ميلاد مغنية، ومغن كل ست ثوان، بمثابة انجاز يرفع رؤوسهم، ومن حق المتضررين من هذه الولادات القياسية أن يعتبروا ذلك انتكاسة للوطن العربي الذي تزداد حالات الضياع فيه يوما عن يوم بازدياد عدد المغنيين فيه، والمغنيات مع الاعتراف سلفا أن الغناء، والرقص، والتنطيط ليس هو السبب الوحيد لهذا الضياغ؟ /////////// من البريد |
|
20-12-2002, 07:02 PM | #5 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
|
آه ثم آه ثم آآآآآآآه
إنحراف لا مثيل له وانتكاس لا ند له سادات كل أناس من نفوسهموا 0000 وسادة المسلمين الأعبد البهم جزاك الله خيرا يا شراني أخي مروان جزاك الله خيرا وصدقني إني أعذرك ولكن كنت أود الإصلاح فقط تقبل احترامي وتقديري |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|