|
|
||||||||||
ملتقى الرقية الشرعيه لجميع المواضيع الخاصه بالرقيه الشرعيه والمس والسحر والعين وغيرها ،،، |
|
أدوات الموضوع |
17-02-2011, 05:35 AM | #1 | |||
عضو جديد
|
رؤيتان أرغب بتفسيرهما
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أطلال حلم آنسة ، أعمل بوظيفة حكومية جيدة مستقرة ولله الحمد. سأذكر بعض المعلومات التي قد تفيد في تفسير رؤياي: -لدي أخت أكبر مني مريضة شفاها الله وجميع المسلمين. - أخي الأصغر خريج لايعمل. لدي رؤيتان رأيتها في الأسبوع الماضي، آمل بتفسيرها الأولى رأيت وكأني بمزرعتنا ودخلت المطبخ، مفروش بلون بني( في الأصل لييس كذلك)، إذا به زوجة خالي وأختاها عرفت إحداهن إنما الثانية تغيرت ملامحها لدي فعرفتها من أختها، ومعن امرأة رابعة كبيرة بالسن. زيارتهم لنا ومعهم تضييف لنا بالقهوة والشاي ، وكنّ يبحثن عن صواني التقديم، فذكرت أنا من سيخرجها من دولاب مطبخنا! وإذا بهن يقلن لي بعد التضييف سنأخذ أثركن لنعطيه محسودة لدينا، تقبلت الأمر، ليرتحن نفسياً، وكانت ابنة خالتي تنظر لي بحدة فحين خرجن وبختني كيف اقتنعتي بكلامهن، وأنهن سيأخنه لمحسودة! عاتبتني على صفاء نيتي والتي رأت أن مقصدهن ليس شريفاً، ورأيت من بعيد إحدى أخواتي تحمل معها ترمس الشاي الخاص بها لتجلس مع تلك النساء واخواتي اتجهن لديها. بعدها اتجهت للداخل لأصلي( كنت باتجاه القبلة) استغربت كانت رجلاي مثقلتان، وكان بفمي علك أخرجته لأني أصلي، وبقي منه جزء بفمي وحاولت إخراجه مرة أخرى وتمكنت من ذلك. وفي صلاتي كان هناك أمامي صحن حساء من بطاطس وكوسة، وأخي جالس على كرسي أمامي تماماً، ويتكلم بصوت شوشر علي الصلاة حيث كان يتكلم مع أختي من جهة اليسار، وعلى يميني أخي الأصغر مد يده للحساء ودفعتها!وكأنه تأثر بفعلي! بعد فراغي من الصلاة عاتبت أخي على حديثه وجلوسه أمامي وأنا أصلي، وذكرت لأخي الأصغر بأني لا امانع من ان يأخذ من الحساء وإني دفعت بيده لكي لا يقطع صلاتي. الثانية رأيت بأني خارجة من البيت وأختاي الأصغر مني( جميعنا آنسات)، وأختي الأكبر مني( متزوجة)، ونحن في الطريق أخبرنا أن هناك ضيوفاً في بيتنا وأهلي يطلبون منا العودة للتجهيز للضيوف، تضايقنا فنحن نريد الخروج، أعطاني ابن خالتي شاي بالصينية وحملتها، وكنت مسندتها إلى جنبي الأيمن، وأذكر في نفسي بأنه لئيم إذا أعطاني شاياً حاراً يريد به إيذائي، وخاصة وإني أسير رأيت السيول جارية، وفي جزء من الطريق زادت كمية السيل الجارية لكني عبرت ولله الحمد. دخلنا بيت يبنى( كسارة) لنصل إلى بيتنا باختصار الطريق، ورأيت من الخارج جارنا يمشي فناديته باسمه عبدالله 3 مرات ولم يجب، فقلت في نفسي ربما يفضل كنيته، فناديته أبا إبراهيم ففورا اانتبه ورد وأتى إلينا من النافذة المطلة على بيتنا، أخبرته بالأمر ومددت له الصينية و أخذها، ( لكن لم أكن أرى صينية بل هي حركة أيدينا فقط) وذكرت له بان يبعث بها لبيتنا، وأن المكسرات في البيت، ليأخذوها منه ويقدومها للضيوف. المصدر: نفساني |
|||
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|