|
|
||||||||||
ملتقى الرقية الشرعيه لجميع المواضيع الخاصه بالرقيه الشرعيه والمس والسحر والعين وغيرها ،،، |
|
أدوات الموضوع |
19-07-2011, 02:54 PM | #1 | |||
عضو مجلس اداره سابق
|
جلسة مصارحة مع من تعاني من اعتداء العاشق
بسـم الله الرحمـــن الرحيـــم
السلام عليكم ورحمـة الله وبركاتـه مقال كتبته ام معااااااااان عن تجربه شخصيه ارجو ان ينفع كل مبتلى إلى اخواتي الحبيبات حفظكن الله وشفاكن عاجلا غير آجل من تجربة شخصية نصيحة أخوية : عندما كنت أعاني بعض اعتداءات الجن كما تعلمون أول خطوات علاجي - وان كان بفضل الله تعالى قد خف كثيييرا ولم ينتهي تماما أخزاهم الله : سألت أحد المشايخ عن حكمه فقال أن فعل الشيطان بي زنا ولا بد أن لا أرضى بفعله وأن أذهب لمن يرقيني ولا أمتنع عن الذهاب بحجة قوة التوكل على الله وأدخل الجنة بغير حساب كما جاء في حديث السعين ألفا ، وأن حالي في الذهاب إلى راقي هو كحال المرأة التي تستنجد بالرجل لكي يخلصها ممن يعتدي عليها ويرد اغتصابها من شياطين الإنس أمر آخر وهو حساس وصريح ، والله حيي سبحانه ولكنه لا يستحيي من الحق: أولا: هناك فرق تجديه بين الإحتلام واعتداء الجن فالإحتلام لا تجدي معه نفس خبيثة أو كتمة كما يقولون بعكس الإعتداء والإحتلام يكون سريعا بعكس الإعتداء فإن فيه ضيق وقد يطول إذا تجاوبت المريضة معه ، هذا وأنتم تعرفون أكثر والله أعلم ثانيا : أسألي نفسك بعد ما تعرفين الفرق ، هل أنت تتجاوبين مع الإعتداء فترضين به ، فإن أجبت نفسك بنعم ، لغلبة نفسك فاعلمي أنك قد ظلمت نفسك بإعطاء المعتدي زيادة الرغبة في الإعتداء ثالثا : أعلمي أن العارض الخبيث - طبعا بحسب تجربتي الشخصية - يأتيك بصورة انسان أو حيوان وبعض الإحيان حيوان مفترس حيلة ، لأنه قد يأتي بصورة انسان فتحسين أنه شيطان فتقاوميه ، ثم بعد ذلك يتحايل فيأتي بصورة حيوان مفترس كثعبان أو عقرب أو قط أو فأرة ، ويدخل في أماكن العورة ، فنخاف لأننا في النوم لا نعلم أنه حقيقة فنخدع ، فلا نحاول نقاومه لخوفنا أن يعضنا مثلا أو أن يلدغنا إن أتى بصورة عقرب فالجواب الذي أخذته من شيخ بعد أن تعرضت لذلك : أن لا تخافي منه وأنه كاذب فيما يظهر ، وسبحان الله عندما قاومته ولم أخف ظهر لي أنه خداع وكذب وأنه لن يؤذيك وهو أهم النصائح والخطوات : وهو أنك لا و لن تستطيعي مقاومته ، إلا بالله وبكلامه فقط ، فهو لن ينفع معه سوى كلام الله ، لا بقوة ولا بمتن ولا بأحد ينام جنبك تستنجدي به فإن أتاك مباشرة بعد احساسك بأنه روح خبيثة وثقل وكتمة وضيق مباشرة حاولي تذكرلا أي آية حتى ولو تكبرين فقط ولكن بنية الحرق له - لأنه في حال النوم عند أذية الشيطان قد تنسين الآيات - فأنت قبل ذلك سلي الله ـن يحفظك ويذكرك بالآيات آية الكرسي ، أو أول سورة الصافات أو التكبير - بنية الحرق - وبإذان الله سيخف معك جدا طبعا استفدت من المنتدى : أن تضعي في أماكن العورة المسك الأبيض وعنبر الحوت ، صراحة المسك رائحته كريهة وقوية ولا تخرج إلا بالإستحمام ، فلو استطعت كل ليلة عند النوم أن تزيتي المنطقة بزيت الزيتون المقروء مع عنبر الحوت ورائحته طيبة مقبولة يكون بإذن الله خيرا على خير أن تنامي على جنبك الأيمن ما استطعت ولا تنامين على قفاك ولا على وجهك ، فإن النوم على القفا يسهل عليه أن يعتدي والنوم على الوجه مع ما جاء من النهي عنه فإنها أضعف ما كون عليه المريض المعتدى عليه لأنه كما ترون عندم يقبضون على الحرامي أو المجرم يرمونه أرضاً على وجهه حتى لا يستطيع المقاومة فإن كانت يدك إلى تحتك فلن تقدري أن تضربي الشيطان ، هذا إن كنت مثلي - ملاكمات ومصارعات في حلبة النوم - وهو الأخير عندما تقرأين أذكار النوم وخاصة آية الكرسي مع استحضار الثناة على الله بصفاته لأنها كلها أسماء الله وصفاته لذلك كانت أعظم آية في كتاب الله ، لأنها تكلمت عن أعظم معلوم وهو الله تعالى وتنوي بها نية الحفظ والحرق وتعيدين آية الكرسي والمعوذات بالذات عددا وترا لأن الله يحب الوتر كما جاء في الحديث ،وآخر آيتين من سورة البقرة ، ثم تنفخين بتفل على داخل ملابسك الداخلية ، وهو سهل لا يحتاج عناء من هة الجيب - أي فتحة منطقة الصدر في الملابس - فتتفلين عليه وستجدين أثر هذا إن طبقتيه بحول الله وفضله وكرمه هذا مع ما ينصحون به مشايخ المنتدى من آيات ذم الفاحشة التي ذكرها الشيخ خالد الحبشي حفظه الله وغيره وأخيرا همسة في أذنك ادعي الله بقوة رجاء وحسن ظن بالله لأنه خير حافظا وهو أرحم الراحمين ، وأيضا صدق النية مع الله تعالى في كره الإعتداء وخاصة في أثناء الإعتداء ، وإن صدقت مع الله فأبشري فالله يصدقك فمن أسمائه المؤمن الذي من معانيه أنه يصدق عباده ويصدق مع من صدق ، ولا أصدق من الله حديثا ولا أصدق من الله قيلا فكلامه حق وكلماته لا مبدل لها ، ولن يجيرنا من الله أحد ولن نجد من دونه ملتحدا أي ملجأ - أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفينا جميعا ( كل مريضات ومرضى ) المنتدى وجميع المسلمين والمسلمات - ويغنينا بحلاله عن حرامه وبفضله عمن سواه وأن يغنينا به سبحانه عز وجل عن غيره ويستر عوراتنا ويؤمن روعاتنا و أساله بعظمته التي لا تنازع وعزته التي لا ترام و قهره الذي لا يغلب و هو يجير ولا يجار عليه أن يحفظنا من أن نغتال في أي جهة ومن تحتنا منقووووووووول المصدر: نفساني |
|||
|
19-07-2011, 03:48 PM | #2 |
روح الشمال
بداية جديدة
|
ربي يسعدك اخوي على مواضيعك الهـــــــــــادفة وجعلها الله رفعة لك يوم نلقاه .
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|