|
|
||||||||||
ملتقى الفضفضة مساحة ليقول العضو كل ما يجول في خاطره ، فضفضات نفس . |
|
أدوات الموضوع |
05-10-2011, 12:11 PM | #1 | |||
عضو جديد
|
تعبااانه
السلام عليكم
كيف الحال؟؟ هذي اول مشاركه لي اتمنى حد يسمعني وينصحني انا طالبه فالكليه عابواب التخرج كنت اعيش فسكن بجنب بنت كان عبالي انها محترمه بعد كم سنه اكتشفت انها منحرفه "علاقات مع شباب وغيرها" وان كثير بنات كانن يعرفن هالشي وانا كنت اخر من يعلم اصبت بصدمه باكتئاب حاسه بتأنيب الضمير وقلق هستيري كل هذا لاني كنت امشي معاها لما نروح للوجبات ويصير احتكاك بنننا لانا بجانب بعض مع ان علاقتنا مو قويه الا اني صرت خايفه من الناس يحكموا علي من خلال تصرفات زميلتي نفس الشي خايفه تتهمني باشياء ما سويتها لانها سبق ظلمت بنات انا الحين غيرت سكني ولكن لا زلت قلقه واشعر باكتئاب واقول فنفسي جميع البنات يكلمني مجاملة وهن فخاطرهن يبغن يتجنبني تجيني افكار كثيره سيئه صرت انظر لنفسي نظره دونيه احس حياتي صارت بلا معنى..ارجوكم ايش اسوي ابغى احد يخفف علي؟؟؟؟؟ مع اني الحمدلله اخلاقي تمام وكثير بنات يقولن لي هالكلام المصدر: نفساني
|
|||
|
05-10-2011, 01:13 PM | #2 |
مراقب عام
|
فلا شك أن هناك درجة معقولة من لوم النفس مطلوبة، والنفس اللوامة تستشعر صاحبها بأهمية الانضباط السلوكي والتسامي والتحلي بالخلق الرفيع، ولكني أتفق معك إذا وصل هذا اللوم لدرجة الإطباق والتسلط الشديد والمبالغة لا شك أن ذلك له آثار سلبية تؤدي إلى المزيد من القلق، وكذلك افتقاد الثقة بالنفس والإحباط والتأنيب المستمر.
والصورة التي عكستها لنا تقريبًا تمثل هذا المحور وهو محور اللوم الشديد للنفس وغير منطقة وغير مستبصرة للدرجة التي أخذت أيضًا الطابع الوسواسي. وهذا تأتي منه هذا المزاج الاكتئابي، والكدر الذي تحس به، والتفكير فيما أسميته بالمصائب المستقبلية، فأريدك أن تفكر في أن هذا الأمر فيه خير كبير لك، وما دامت نفسك غير متعالية وغير مفرطة وغير مهونة للأمور الحياة وأمور الدين، ففي هذا إن شاء الله خير لك، وهذا خير من أن تكون النفس نفس أمَّارة بالسوء، فقط عليك أن تسعى وبإرادة قوية وثابتة إلى أن تنقل هذا اللوم إلى شيء معقول، وذلك بتحقير الجانب السالب فيها، قلوي لنفسك: (درجة اللوم الشديدة هذه أشعرتك بالذنب دون أي مبرر، فلماذا لا أنقل نفسي إلى وضع يكون أكثر معقولية وأكثر قبولاً). وهناك تمارين سلوكية بسيطة يمكنك أن تطبقها، من هذه التمارين: حين تأتيك فكرة تلوم فيها نفسك أرجو أن تضعي الفكرة المخالفة لها تمامًا. لا أقول لك زكي نفسك بصورة مطلقة، ولكن تأملي وفكري فيما هو مضاد لهذا اللوم غير المبرر وغير منطقي، وحاولي أن تثبتي الفكرة الجديدة. كرري هذا التمرين عدة مرات يوميًا. عفاك الله أختي الكريمة |
|
05-10-2011, 03:56 PM | #3 |
عـضو أسـاسـي
|
وعليكم السلام أهلين حبيبتي ., لاتشيلين هم وشيلي هالافكار السلبية من بالك لآنك بالاساس ماكنتي تعرفي عن اخلاقها واول ماعرفتي عن سمعتها واخلاقها غيرتي السكن وتركتيها ماشاء الله بذلتي الاسباب وتداركتي نفسك وهذآ دليل على انك انسانة حذره وفيك الخيررر ماشاء الله لاتهتمين للناس والله تتعبين خلاص شي وصار حاولي تتناسينه كلنا نتكتشف قذاره اشخاص ماكنا نعرفهم زين مو بس آنتي عاادي .. خلاص نتركهم وبس لاتتوسوسين وتفكرين باايش يقولون الناس عنك ووو..الخ آنتي الخسرانه .,مثل مايقولون من راقب الناس مات همـآ أسأل الله أن يحفظك من بنات السوء ويحفظناا وجميع بنات المسلمين ., آتمنى لك الثبات على آخلاقك وحذرك السامي _ |
|
06-10-2011, 02:05 AM | #4 |
عـضو أسـاسـي
|
ياهلا بك ؛؛
أنا شايف الموضوع مش مستاهل كل دة ؛؛ عادى خالص ؛؛ الناس فامهة إن ممكن يكون فية إثنين إخوات ومختلفيين فى كل شىء ؛؛ |
|
09-10-2011, 04:18 PM | #8 |
مراقب عام
|
بإختصار , الأمر الذي يريح المرء هو ( حسن الظن ) وأن تحمل أخيك الى سبعين عذرا كما ورد عن رسول الله بما معناه
والله فعلا الشك يدمر الحياة , ولن تجد لك رفيقا او قريبا عندما يوما تزل او تشك بهم , ولن يكون النسيان أمرا سهلا بالنسبة لهم .. فدعي الخلق للخالق , وعامليهم بحسن الظن والنوايــــــــــــا , فالله سيعطيك على قدر نيتكِ , وإن كان هناك شك ملحا , بشيء ما أو ظرف , فعليكِ بالتريث والصبر وإبدا العذر,ماتستطيعين ,, الحلم والتأني والصبر لا يأتي إلا بخير وإن كان كما قلتس , أن الشك قد يكون جميلا في بعض الأحيان , فحتما أقول لك فإنه قبيح في أغلب أغلب الأحيان هذا رأيي وما أنا مقتنع بهِ والعلم عند الله عفاكِ الله |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|