المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه، من كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته، ومن فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه بها كربة من كرب يوم القيامة، ومن ستر مسلماً ستره الله يوم القيامة.

 


 
العودة   نفساني > ملتقيات النقاش وتبادل الآراء > ملتقى الحوارات الهادفة والنقاش
 

ملتقى الحوارات الهادفة والنقاش حوارات تهم جميع افراد الاسره والمجتمع للقضايا والموضوعات الإجتماعية والنفسية

الأجازة ضرورية

بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الي الدكتوروالأستاذعبدالله السبيعي رعاك الله وحفظك أتوجه لك بخالص التقدير والشكر علي الطرح الذي تفضلت به في التلفزيون السعودي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 08-08-2003, 07:09 AM   #1
هلين
إداري سابق


الصورة الرمزية هلين
هلين غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3703
 تاريخ التسجيل :  03 2003
 أخر زيارة : 18-11-2007 (04:18 PM)
 المشاركات : 664 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
الأجازة ضرورية



[COLOR=purpleبسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الي الدكتوروالأستاذعبدالله السبيعي رعاك الله وحفظك
[COLOR=purple]أتوجه لك بخالص التقدير والشكر علي الطرح الذي تفضلت به في التلفزيون السعودي بتاريخ3/6 عن المركز الصيفية والأجازة فقد كانت الأجوبة تدل علي عقل واسع الأفاق يمكن اعتماد رأيك وأسلوب التفكير لك كمنهج ثابت وناجح لشخصية ناجحة ومدركه وملمة تماماً لاحتياجات مجتمعه
الإجازة ضرورية.. إجهاد العمل يعرضك للكثير من المشاكل!
بين بحث جديد، أن الإجهاد أثناء العمل لمدة طويلة يسبب ضررا للقلب اكبر من وضع 40 رطلا عليه أو التقدم في العمر 30 عاما لان العاملين يعالجون الإجهاد بالتدخين وشرب الخمر والإفراط في الطعام.

ووجد التقرير أن أولئك الذين يعانون من الإجهاد في نصف أوقات عملهم خلال حياتهم على الأقل يزيد احتمال إصابتهم بأزمة قلبية خطيرة بنسبة 25 في المائة وتزيد احتمالات وفاتهم بسبب السكتة الدماغية، حسب بي بي سي، بنسبة 50 في المائة.

ليس هذا وحسب كذلك الأمر فقد حذر بحث طبي جديد من أن التوتر والتعب في العمل يزيد فرص الإصابة بالأمراض الإنتانية الحادة كالزكام ونزلات البرد والأمراض الشبيهة بالأنفلونزا والتهابات القناة الهضمية.

فقد وجد الباحثون في جامعة ماسترخت الهولندية، بعد متابعة أكثر من ثمانية آلاف موظف في شركات مختلفة، لمدة ثلاث سنوات، أن العاملين في وظائف ضاغطة ومتطلبة أصيبوا بالزكام بنسبة أكثر بحوالي 20 في المائة من أقرانهم العاملين في الوظائف الأقل تطلبا، كما زاد الشعور بعدم الأمان الوظيفي من فرص الإصابة بالإنفلونزا والالتهابات الهضمية بوجه خاص.

ولاحظ هؤلاء، أن الأشخاص العاملين في نظام المناوبات أكثر عرضة للإصابة بالأمراض من العاملين في دوام ثابت نهارا، ويكون الخطر أعلى بين العاملين في ثلاث مناوبات.

وتدعم هذه الدراسة دراسة علمية حديثة أخرى، أكدت أن العمل في الفترات الليلية يؤدي إلى مخاطر صحية كبيرة نتيجة لعدم ضبط الساعة البيولوجية، كما أن ذلك يؤثر سلبا على العمل، فيؤدي إلى ضعف الإنتاجية، وضعف التركيز.

وقال الدكتور تيموثي مونك، بروفسور طب النفس في المركز الطبي بجامعة بيتسبيرغ الأمريكية ومعهد وعيادة طب النفس الغربي، إن حاجة الإنسان للنوم تؤثر في نظامه اليومي وساعة جسمه الداخلية فتبطئ سرعة معالجة الدماغ للمعلومات لهذا السبب فإن التفكير أثناء الليل يتباطأ نسيباً.

كما حذر الباحثون من مخافة حدوث أخطاء بين السائقين والعاملين في المصانع وفي مجال مراقبة الحركة الجوية في المطار، ولا سيما في حالة عدم استخدام عدد كبير من الموظفين.

ويعتقد الكثيرون أن الليل أفضل الأوقات للعمل وإنجاز المهمات المعقدة، في حين يرى آخرون أن أداء الأعمال الليلية أثناء الليل صعب، إن لم يكن مستحيلاً.. ولكن ما مدى صحة تلك الاعتقادات؟

يؤكد علماء مختصون أن عدم النوم أثناء الليل يؤثر في النظام اليومي للجسم ويبطئ عمل الدماغ ووظائفه الحيوية ومعالجة المعلومات فيه كما يقلل من المهارات التفكيرية في اليوم التالي.

وشملت الدراسة، 18 شخصاً من البالغين الأصحاء بقوا مستيقظين لمدة 36 ساعة حيث تم إخضاعهم لسلسلة من اختبارات الأداء والمهارة كل ساعة وتسجيل سرعة ودقة إجاباتهم. وأظهرت الدراسة أن حاجة الإنسان للنوم تزيد فترة المعالجة الدماغية للمعلومات وتبطئ من سرعتها وتضعف القدرة على التفكير أثناء الليل وخلال فترة النهار التي تتبع عدم النوم.

وأوضحت دراسة إنجليزية يابانية مشتركة‏ جديدة،‏ إن العمل لمدة ستين ساعة أو أكثر في الأسبوع وعدم الحصول على قدر كاف من النوم بشكل مستمر قد يضاعفان من احتمال الإصابة بالأزمات القلبية‏.

فقد أشارت الدراسة إلى أن هناك صلة بين الأزمات القلبية والنوم لمدة‏5 ساعات‏، أو أقل لمدة ليلتين في الأسبوع. وكانت الدراسة قد شملت‏260‏ فردا تتراوح أعمارهم بين‏40‏ و‏70‏ عاما‏، أصيبوا بأزمات قلبية مقارنا بينهم وبين‏ 445‏ شخصا ممن ليس لديهم تاريخ في الاضطرابات القلبية.

هذا وقد حذر باحثون بجامعة بوسطن من أن النوم الكثير أو الحرمان منه يمثلان خطرا رئيسيا يهدد صحة وحياة الإنسان بصفة عامة والمرأة بصفة خاصة، وأن الكثير منه أو القليل قد يسبب الوفاة.

والجدير ذكره هو ما حذر منه العديد من الباحثين، حيث حذر خبراء بريطانيون من أن عدم أخذ الإجازات المحددة في لوائح العمل، يعرض الكثير من العاملين والموظفين لمخاطر صحية ونفسية شديدة.

وأوضح أطباء النفس في مستشفى برويوري ستيرت، أن الإجازات تمثل أفضل الطرق للتغلب على التوترات المتسببة عن العمل، لذلك فإن التمتع بالإجازة سواء بالاسترخاء أو السفر وتغيير الأجواء المحيطة كل سنة، يفيد في تحسين الصحة العامة للإنسان ومزاجه.

ويرى هؤلاء أن قضاء الإجازة بصورة خاطئة ودون التمتع بها، يزيد مستويات التوتر النفسي والعصبي بدلا من أن يحسن النفسية والمزاج، مشيرين إلى أن الإجازة الممتعة تعتبر ترياقا قويا ومناسبا للتوتر والضغط العصبي.

ودعا الخبراء في الاجتماع السنوي للجمعية الملكية الطبية في لندن، المؤسسات والشركات إلى التأكد من أن موظفيها يأخذون الإجازات المقررة كاملة، وعدم السماح لهم بالعمل المرهق حتى لا تتأثر إنتاجية العمل بسبب الإجازات المرضية المتكررة.

ولفت هؤلاء إلى أن الكثير من الموظفين يرفضون أخذ الإجازات حتى لا يفقدون أعمالهم عند استبدالهم بغيرهم أو يتم وصفهم بالإهمال، الأمر الذي يزيد خطر إصابتهم بالأرق والقلق والاضطرابات النفسية كالكآبة والإحباط والملل.

وكذلك أشارت دراسات أخرى إلى أن الأشخاص الذين يحسنون التمتع بإجازاتهم الأسبوعية والسنوية أقل عرضة للوفاة بنسبة 17% مقارنة بغيرهم من الأشخاص الذين لا يعرفون كيف يمضون إجازاتهم.

والإجازة بشكل عام ليست وسيلة للهرب من متاعب العمل وضغوطه التي تؤثر بشكل سلبي على صحة الجسم، وإنما هي فرصة حقيقية لإعادة التوازن المفقود للجسم.

وللاستفادة القصوى من الإجازة ينصح خبراء الصحة النفسية بضرورة ممارسة الهوايات المحببة والأنشطة الرياضية الممتعة والتي تزيد من حيوية الجسم، إضافة إلى ذلك فالإجازة تعتبر فرصة جيدة للاقتراب بشكل أفضل من الأطفال وأفراد الأسرة والتواصل مع الأصدقاء والأقرباء، وليست كما هي لدى الكثير من الأشخاص فرصة للاستمتاع ـ كما يعتقدون ـ بساعات نوم طويلة، لأن النوم الطويل لا يولد إلا مزيدا من الشعور بالخمول والكسل وفقدان الهمة.
ومن هذا المنطلق أوجه سؤالي س1لكي نحقق أكبر قد من الصفاء الذهني والتقليل من التوتر والقلق والضغوط؛ هل يمكن توفير ذالك بشكل سريع إذا لجاء الإنسان للنوم ساعات طويلة ومتواصلة بدون الجؤاء إلي عناء السفر وهل حب النوم لساعات طويلة يمكن اعتباره هروب من واقع معين؟ س2هل يمكن اعتبار البعد والأعراض عن موضوع السفر ونزه الداخلية أيضاً رغم توفر جميع الأمكانات لذلك حالة مرضية ؟ مع خالص التقدير والشكر [/COLOR]
[COLOR=skyblue][COLOR=darkblue][COLOR=skyblue]هلين المعد 11/6COLOR]/6]
[/FONT]
المصدر: نفساني



 

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:37 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا