|
|
||||||||||
ملتقى أصحاب الإكتئاب أكره مرض الإكتئاب بنفس القدر الذي أحب به مريض الإكتئاب .. فهو أرق الناس وأصفاهم وأصدقهم .. و من لا يدمع قلبه حين يعايش مريض الإكتئاب ، فإن قلبه من حجر ، أو أشد قسوة " |
|
أدوات الموضوع |
09-01-2014, 03:16 AM | #1 | |||
عضو جديد
|
وتحررت من الأكتئاب
** وتحررت من حداد الأكتئاب ..**
بسم الله الرحمن الرحيم .. اليكم انا " املاً اروي قصتي اطمح ان تكون مصدر قوة للمرضى .. السبب المختصر تفاصيلة / في احد الايام و احد الاوقات .. كنت ضحية لخطوبة من شاب عفى الله عنه .. كنت احبه جداً كان لي مصدر سعادة كان شيءً من الجمال بنظري ,, تخلا عني بنصف الطريق كانت حالتي النفسية حرجة اخفيت قرار انفصاله عني واظهرت لهم ان الانفصال مني ، اردت ان ابعد عني الحديث المخجل تجاهي ولكن حدث الاحرى ان اخوتي الذكور كانو يتحدثوت بأني خسرته واني لا استحق .. منت دائماً ابكي اخوتي ، ابي، اولو تعلمون بالحقيقة لا اكلتو بلحمه ولم تتركو حقي هكذا يخطف ! بالاصح كان اخ واحد يهزني دائما بهذي الكلمات ا( انك خسرتيه ، رجل له مستقبل زاهر لما انفصلتي !! وكأن اتمنى ان اضع يدي بأذناي واصرخ ضاجعه من جرحاً ينزف لا ملجأ الي سوا الله ! الله ! وكلما نطقت ب " الله " ازداد صدري انشراحاً ، ابي كان بجانبي ولكن اخوتي متى ستعلمون بحقيقة الأمر لنتركنا من هذا الجانب ونذهب للجانب الاهم من قصتي ماذا حدث لي بعدما فصخ الخطوبة و وضعني خلفه بلا كلام ولا اسباب ولا اعتذاراً لي ولأهلي التي امي وانا بقينا بصمت من ما يحدث ! وسافر الى بعيييد الى قارة كانت حلماً لي زيارتها معه .. والعيش سوياً هناك ، بل بعدما وضعني بمدينتي وهاجر .. الى بعيد ! ( اللهم لا اعتراض على امرك ) بقيت اتفكر بالامر .. بسبب هجرانه المجهول بسبب تخليه عني اتفكر بكلام الناس الجارح ! ارفع رأسي وحيدةً لا بجواري سوا " الله" كان الرب التي لاتغفو له عينا رباً رحيما ، ربما بعده عني لأنه يرى ان ذالك الرجل الذي احببته ليس بخيراً لي .. كنت بغرفتي العتمه طال سكوتي ، لم الحقه به لم اسأله ماسبب تخليك عني ، اصبحت في صمت اصبحت كرامتي تصرخ قفي !!! لاتذهبي خلفه .. طال التفكير والتأمل فيما حدث ! اه خذلت يا الله ! الهي حُرجت امام الجميع ! الهي اصبحو الجميع صامتون عن الحق .. متكتفين يروني اذبل بحيرتاً بقهراً يكاد ينفجر ك البركان .. كم اتذكر حرارة قلبي بتلك الايام ! لم يكن احداً قادراً على اخفاضها سوا " الله " بعدما اصبت ((( بالأكتئاب ))) ء خطواتي مع الأكتئاب ...... اصبح لدي كلباً أسود يلقب بالأكتئاب ،، بعد مصارعتي للألم واستسلامي للقهر والتفكير اصبح لدي افراط بالبكاء بلا اسباب عزلة ! عزلة عن وجوه الجميع .. يسألوني عن ماذا حدث لخطبتي ؟ والى من احببتيه .. اضع يدي ع اذناي انده بداخلي : ربي الطف ! ربي الطف . ومازال سؤالي لماذا خذلني يتردد بمخيلتي ومازال الأكتئاب يتربص .. بعد 5 اشهر .. ازادت حالتي سواً ازدادت امي خوفاً علي وازاد قلبها يردد ( الهي خذ بحق ابنتي ) اخيراً قررت اللجوء لطبيب نفسي .. تحدثت مع طبيبي اول جملة قلت له : لم اعد اثق بالرجال !! بدأ يستجوب مني وبديت اتحدث له عن ماحصل .. كانت عيناي تدمعا .. بدأ يسألني اسأله ، * كان بها يشخص حالتي * اخيراً صعقني بأن لدي ' أكتئاب' ( متوسط ) ولله الحمد لم يكن ملحق بأفكار الانتحار وغيرة كان عبارة عن اكتئاب قلق حزن بكاء شديد بلا سبب عزلة سلبيه وان اذا استمر بعد 6 اشهر اخضع للعلاج بالأقراص وغيرها ولكن طلب مني ان اكون قوية ولا اخضع للمرض اكثر بادرت بأني اتخلص منه ! سأتخلص منه ! لدي رب رحيم لن يتركني ابداً سأمت من الاستشارة اصبحت اقلق اتعب ولا اريد الخضوع لأقراص قررت ان لا اجعل الطبيب وسيلتي الوحيدة للشفاء رغم ان له فضلاً بعد الله بتعليمي بخطوات تخلصي من مرضي وكانت وسيلتي القوية الوحيدة الأهم هي التمسك ب الله وان لا احد قادراً ان يخلصني سوا الله اصبحت وحيدة اتسكع بطريق الأكتئاب فقط معي الله كانت تواجهني هواجيس ، بكاءً شديد لا اسباب له صوتاً يبكي يسأل خالقه اللطف ادعي الهي اشفيني الهي سخر لي خيرا خلقك .. ربي لا تذرني فرداً وانت خير الوارثين .. ازداد مدتي مع الأكتئاب الى 7 اشهر ولكن رزقني الله بصديقة كانت لي أختاً وفيةً الي كأن الله بتلك الساعة استجاب لي .. كانت صديقة صالحة لطيفه حنونه اصبحت اسميها بأختي الرابعة مسكت بيدي بقووة بقوة .. من ضغطي النفسي اصبت (بألتهات مفصل الفك) .. اصبحت ادعي ربي ليلاً ونهارا ربي اجعله تكفيراً ربما اذنبت بجزعي بالامر فأغفرلي .. ف ذنوبي تخجلني يا الهي عندما ذهبت لأخصائي فك الاسنان .. بقي واقفاً متأملاً صامتا ثم قال : لديك ضغوط نفسية !! صحيح ذالك ؟ صمت .. ثم تحدثت عني اختي وقالت : نعم واصبح ينصحني ويحفزني لصحتي وان اهتم بصحتي لأجل نفسي ف انا لم اتم عمر الـ 20 عام بعد ! قال ايضاً : إن سببه مجهولاً نوعاً ما ولكن بكي من الضغوط ! تغضبي ! يشتد الحمدلله يا الهي انك انت الشافي المعافي الحمد لك يا رب على كل حال ( اللهم لا اعتراض على امرك ) .. كان لدي سابقا ( أكزيما ) احد امراض الجلد من طفولتي .. وكانت بفترة ضغطي النفسي .. تثورا علي الحكه والجروح وكدمات جلدي .. احتك بشكل دائم لم انام الليل براحة فقط كان دعائي : اللهم إني عبدك ابن عبدك ابن أمتك ناصيتي بيدك ماضِ في حكمك ، عدل في قضاؤك أسالك بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو أنزلته في كتابك ، أو علمته أحداً من خلقك أو استأثرت به في علم الغيب عندك أن تجعل القرآن ربيع قلبي ، ونور صدري وجلاء حزني وذهاب همي اللهم لا اعتراض .. وضع الله في طريقي اخوت دنيا مسكو بيدي نحو الاقلاع عن الأكتئاب . كانو 3 صديقات كان املي الله ثم ايديهم الدافئه .. لجئت لله لصلاتي ، دعائي ، مصحفي ثم . . صداقتي الجميلة حاربت بفضل الله الأكتئاب تمكنت منه بحمد الله وشكره ذهب منه الكثير ولكن .. بقي القليل .. وماذا فعلت مع ذالك القليل " كان عندما تواجهني مشكلة مع اي شخص من افراد عائلتي او اين كان .. اصبح بكل حزن لي اتذكر مافعلهُ بي ولا شعورياً اقول : الهي اريني به يوما ! كان شعوراً غريباً حزيناً .. صديقاتي جميعاً : اختي ان الله ابعده عنكِ لكِ انتي ! صديقتي خاصةً إمتنان : الم تدعي يوماً : اللهم اكتب لي ماهوا خيراً لي ؟ قلت وبذهول : بلا قد دعوة بهذا الدعاء يوماً ! اللهم إني أستخيرك بعلمك ، واستقدرك بقدرتك ، وأسألك من فضلك العظيم ، فإنك تقدر ولا أقدر ، وتعلم ولا أعلم ، وأنت علام الغيوب . اللهم إن كنت تعلم أن هذا الأمر - ويسمي حاجته - خير لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري فاقدره لي ، ويسره لي ، ثم بارك لي فيه . وإن كنت تعلم أن هذا الأمر شر لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري عاجله وآجله فاصرفه عني واصرفني عنه ، واقدر لي الخير حيث كان ثم أرضني به قالت : رأيتي !! كيف الله لطيفاً بكِ ! .. الاكزيما .. / .. كانت بتلك الفترة تتضاعف مع الضغط النفسي وحرارة جو فصل الصيف كلاهما يجتمعا اصبحت اخدش بجلدي لامباليه بالكدمه التي ستتسبب فيما بعد الخدش كنت اراجع الى طبيب جلدية كان يصرف لي ادويه قطعت عنه من ثم جددت موعدي مع طبيبة جلدية .. جزعت من رأت جلدي الطبيبة بجزع : اهتمي بنفسك قليلاً ! اريني يدك ! ( وفتحت لها اكمامي لترى ) انتهت وجلست على كرسيها الطبيبة بأسف : سأزيد لكِ جرعة العلاج ! وسأراك بعد 29 يوماً رجاءً اهتمي بالعلاج لأن ان لم يحصل فائدة الحل النهائي ( الكرتزون ) ولسه انتي في سن الزهور لان اعراضة الجانبية قوية ! هشاش عظام ، ضعف نظر ...الخ .. خرجت من عندها حاملة ادويتي رافعه رأسي لله قائلة : ربي لك الحمد ,ربي اشفيني واشفِ مرضى المسلمين ( اللهم لا اعتراض ) .. كنت متوقفه عن الدراسة 4 سنوات ولله الحمد قررت بأمر من الله ان اكمل طريق تعليمي وكانت خطوة للتخلص من الفراغ القاتل المضاعف للأكتئاب والعزلة كان يوماً بعد يوم تنخفض اعراض الأكتئاب .. اصبح لدي محط امراً يشغلني ك كتب المدرسة ك حصص الصباح الى بعد صلاة الظهر .. كنت كلما ابقى وحيدة تأتي افكاراً مرعبه ك ليالي الأكتئاب كم كان كلباً اسوداً مرعباا !! كنت احاول التخلص منها بالذكر ! بالخروج من وحدتي ومخالطة الاهل كان اواخر طريق الاكتئاب مليء بالعثرات كنت غالباً ما اسقط بها ! ولكن كان الله يعطي لقلبي القوة على النهوض ! مهلاً ذكرت للحظة ! الله سخر لي اخصائية مدرستي وكان وجودها وحديثها محفز لي ! كانت احدا الاشخاص الذين اوهبهم الله لي .. ، .. اتذكر ايام وحدتي .. ايام عزلتي .. ايام إنكساري بكائي ليلاً ،، لا احداً يسمع صوتي ليلاً سوا الرحمن .. اتذكر دعاء امي لي كان اكبر اسباب هدوء قلبي ، اتذكر دموعها عندما ضمتني الى صدرها قائلة : ان الله لن يضيع حقك ابنتي ان الله سيعوضك خيراً ، ، ف قدر الله و وهب لي امً داعية لي بصدق قلب و اصدقاء 3 اوفياء و زميلات في المدرسة طيبات اخصائية رائعة .. كان حباً خاطئ ، سبب لي المتاعب قلبي ك قلب اي انثى .. ضعيف ، رقيق ، ينخدع بسهولة / لا اعلم ان كنت انحبيت حقاً ولكن ما اعلمه انه كان قراراً خاطئ واستسلام لحديث ناعم من رجل شرقي علق بقلب فتاة نحو حدود العشق .. ومن ثم وضعها في حفرة باتت ان لا تخرج منها لا اتذكر به حباً الان بل تحول حبي له الى كرهاً .. ____ كلمة له و إن لم يقرأها : انني لم انكسر يوماً بعد رحيلك عشقاً بك ، بل ذبل ولكن انكساري خيبتاً ب رجل تخيلته نصف حياة لي ، وانا نصف ديناً له برجل توقعت انه لا مثيل له انه معنى الذهول ولكن قبل والان بقيت لا مثيل لك بشيءً واحداً " لا مثيل لك ب طعن كل ثقه بك لا مثيل لك بالهجران ، لا مثيلا لك بنكران الحق انت بارع بأنتزاع صفحات ماضيك و رمي كل الاشخاص خلفك وابتدأ طريقاً جديداً ولكن لم يكن لك الحق بفعل ذالك لما ؟ لأن هنالك ضحية رميتها مع احد اوراق ماضيك ضحية " طيشك " .. الله اكبر من كل جرح .. كلمة له : كنت درساً جميلاً لي ربما قاسي ! ولكن كان صائباً بحياتي .. ان احذر ولا اجعل رجلاً ثقتي الكاملة ! ولا أملي .. .. .. مشوار التهاب مفصل الفك / .. كان مشوار صعباً نوعاً ما ! لا امتلك القدرة على مضغ الطعام بأرياحيه ولا فتح فمي بقوة وسهولة .. اصبح ألم يلازمني .. وما زال ] ربما اراد الله ان يكفر به ذنوبي ان يجعل بعد همي فرجاً قال بكتابة الكريم : إن مع العسر يسرا } وصدق الله العظيم ،، ف جعلي لي بعد عسري من الأكتئاب و وحدتي ، وتخلي الجميع عني .. نوراً يشع ساقني الله له ف تمكنت بحمد الله من اقلاعي من غابة الأكتئاب ، اصبح الكلب الأسود الكبير .. صغيراً بين يدي ضعيفاً اصبحنا متفاهمان : ) كان درساً قاسياً جميلا. جعل مني فتاة قووية .. ناضجة بأمر الحب والرجال والزواج ... ناضجه بتفاهمي مع احزاني كان طبيبي من اخذني بعد الله لطرق العلاج وتخليت عن استشارته لاجئه لله تعاملت مع ( الأكزيما ) بالرقية والقران .. ولم اخضع بعد للكرتزون ولله الحمد ارى تحسن .. شكراً وحمداً لك يا الله .. .. مفصل فكي الذي اصبت به بسبب ضغطي النفسي ما زال .. وليس لي سوا الصبر .. واملي بالشفاء كبير من الله .. اكتب هذي القصة بتاريخ 6 / 3 / 1435 هـ وغداً لدي مراجعه مع مختص لفك الاسنان .. متفائله بالشفاء .. جميل الأمل بالله يا ايها المرضى .. تفائل و اوثق بربك تأكد ربك يحب تفائل بالشفاء وتلقاه .. وسنلقاه بأذن الله .. ~~ الى ثلاثة اصدقاء كانو لرحلتي ونيساً ] صديقي واختي إمتنان / شكراً لكِ كنتي لي عوناً بعد الله كنتي لي وما زلتي اختاً راقية انتي نعمةً من الله اوهبها الرحمن لي .. شكراً ليديك الزمرديه المخملية الناعمة .. .. هدوة / يابشاشة الدنيا .. كنتي ابتسامة قلبي ومازلتي عرفتكِ بمرحك وضحكتك الجميلة انيقتي كوني كذالك الهي اسعدها شكراً ليديك الثمينه .. .. صديقتي المستقرة بأراضي الغربة حول جبال امريكا .. / كانت وقفتك بجانبي لا تنسى! كنتي تناديني بأختي .. وكانت كلمة "اختي "تظهر منكِ بكل الصدق عندما قلت وانادي : أخ ! لبيتي ندائي كان وجودك بحياتي ومازال رائع . شكراً ليديك الوفية ك صاحبتها . "" أمي "" ولكِ بداياتي وختامي .. لن انسى دموعك ابداً وطلبك لي ان انسى واقول لك : لا استطيع وقلتي : لاتضعفي لا احدا يستحق ادرسي سأساعدك والله سبحانه لن يخذلك .. كانت فكرة الدراسة مستحيلة .. دعوة بها بليلة من ليالي رمضان .. ونسيت تلك الليلة .. ف حققها الله لي يا امي كما قلتي الله لن يخذلك .. الله لك الحمد والشكر على ما كتبته لي لك الحمد والشكر على كل حال روية لكم قصتي الحقيقية ان الله على ما اقول شهيد ! روية لكم اهم تفاصيل قصتي كان اهمها وهدفها " الأكتئاب " وكيف حصل ومن ماذا ! وكيف كانت اشهري معه وكيف تخلصت منه .. وكان هدفها يومياتي المختصرة بمرضيّ الأكزيما .. ومفصل الفك .. واكبر هدف لقصتي قدرت الله ! والتفاؤل به والتوكل عليه .. هذا ماحدث لي ان الله كان بي عليما ان اصبت ف من الله .. وان اخطئت فمن نفسي والشيطان ، اللهم كن لي وللجميع عوناً اشكر كل طبيب/ة نفسي مدو لي يدا العون ولو بكلمة ، ع المواقع الأكترونية شكراً لدعمكم امي ، إمتنان الجمال ، هدوة ، المغتربة الامريكية .. وفقكم الله طريقاً الاكتئاب اسأل الله ان لا يردني اجري به ثانياً .. سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ان لا اله الا انت استغفرك وأتوب اليك . .. .. .. .. .. .. .. المصدر: نفساني
|
|||
التعديل الأخير تم بواسطة *بنت فهد* ; 09-01-2014 الساعة 03:17 AM
سبب آخر: غلطة مطبعيه
|
17-01-2014, 03:06 AM | #3 |
عضو موقوف
|
اختي انتي كاتبه قصه شطولها
هل هي قصتك او قصه للعبره من النت ؟ وفيها حل ممكن نطبقه ؟ لاني مالي مزاج اقرا ياريت تختصرين ماعليج امر |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|