لحظـــة/ تفكيــــر ,,

اهتم بشخصيتك أكثر من سمعتك .. لأن شخصيتك هي حقيقتك ..
أما سمعتك فهي مايعتقده الكثيرون فيك
لـِ جون وودن

من عرف نفســه استراح ..

علّمتني الحيآه أنْ أبكي في زآويةً لآيرآني فيهآ أحد ..
ثمّ أمسَح دمعتي .. وَ أخرج لـ النآس مبتسماً

ليس من الحكمة أن تقول كل ما تعتقد
إنما الحكمة أن تعتقد كل ما تقول

عندما تثقف رجلاً تكون قد ثقفت فرداً واحدا ،، وعندما تثقف إمرأه فإنما تثقف عائلة بأكملها !
سقراط ..

“نحن نرى ما نريد أن نراه لا ما هو واقع فعلا”

ليتنا نستطيع أن نرى العالم بعيني طفل..

قالوا الحكماء:ـ

انفع الناس لك .. رجل مكنك من نفسه حتى تزرع فيه خيرا ،او تصنع اليه معروفا ، فأنه نعم العون لك على منفعتك وكمالك ، فانتفاعك به في الحقيقة مثل انتفاعه بك وأكثر .
وأضر الناس عليك من مكنك من نفسه حتى تعصي الله فيه ، فأنه عون لك على مضرتك ونقصك ..و مفتاح للشر وباب للشيطان ربما لا يغلق .

تَعَلّم أَن تَكتُب آرَاءكَ بِـ قَلَم " رَصَآص " ، ،

أمَا مَبآدئِكَ فَـ بِقَلَم " حِبـر "

قصة أقشعر لها بدنى .. لا إله إلا الله ..

عندما كادت هيئة المحكمة أن تنطق بحكم الاعدام على قاتل زوجته والتى لم يتم العثور على جثتها رغم توافر كل الادلة التى تدين الزوج - .. وقف محامى الدفاع يتعلق بأى قشة لينقذ موكله ... ثم قال للقاضى
"ليصدر حكماً باعدام على قاتل ... لابد من أن تتوافر لهيئة المحكمة يقين لا يقبل الشك بأن المتهم قد قتل الضحية ..
و الآن .. سيدخل من باب المحكمة ... دليل قوى على براءة موكلى و على أن زوجته حية ترزق !!...
و فتح باب المحكمة و اتجهت أنظار كل من فى القاعة الى الباب ...
و بعد لحظات من الصمت و ال...
ترقب ...
لم يدخل أحد من الباب ...
و هنا قال المحامى ...
الكل كان ينتظر دخول القتيلة !! و هذا يؤكد أنه ليس لديكم قناعة مائة بالمائة بأن موكلى قتل زوجته !!!
و هنا هاجت القاعة اعجاباً بذكاء المحامى ..
و تداول القضاة الموقف ...
و جاء الحكم المفاجأة ....
حكم بالإعدام
لتوافر يقين لا يقبل الشك بأن الرجل قتل زوجته !!!
و بعد الحكم تساءل الناس كيف يصدر مثل هذا الحكم ...
فرد القاضى ببساطة...

عندما أوحى المحامى لنا جميعاً بأن الزوجة لم تقتل و مازالت حية ... توجهت أنظارنا جميعاً الى الباب منتظرين دخولها
الا شخصاً واحداً فى القاعة !!!
انه الزوج المتهم !!

لأنه يعلم جيداً أن زوجته قتلت ...
و أن الموتى لا يسيرون..

عارٌ علينا أن يُحبطنا اليأس
ولنا ربٌ يقول: [ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ ]

لو كان الانسان يستغفر أكثر مما يشتكي .. لوجد راحته قبل أن يشتكي ..
“استغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه”

نظر المعلم الى التلاميذ وقال لهم :

( أنتــــــــم مصابيح المستقبل )

نظر احد الطلاب إلى زميله فوجده مستغرقآ في النوووم .
... ... فقال الطالب : استاذ !!


اللمبه اللي جنبي إنحرقت.