|
|
||||||||||
ملتقى أصحاب نوبات الهلع ملتقى جميع الإخوه الذين يعانون من نوبات الهلع ، وتجاربهم بهذا الخصوص |
|
أدوات الموضوع |
10-12-2008, 11:06 PM | #16 | |
عضـو مُـبـدع
|
اقتباس:
وانا تمنيت من اخوانى المشرفيين ان يثبتوا الموضوع هذا لانه مهم واغلبنا تعبانين من الموضوع هذا بس مدرى عنهم0 نفس الشى تجينى والله وتختلف من شخص الى آخر لاكن مادخلنا هنا الا عشان تعبانيين ونساند بعض0 انا بعدين احكى حكاياتى الطويله من المعانه الحمدلله يارب على كل حال0 بس هى الحياه كذا الحمدلله رب العالمين لابد وظرورى استخدام الرقيه والعلاج مع بعض ظرورى لانه اذا اخذتى الدواء بدون علاج بدون رقيه والله مايفيد كثير من ناس مجربه لاكن اعتمادك على الادويه ماينفع ابداومستحيل تتعالجى ميه بالميه اوينتهى منك او ينتهى منك فى الاخير هو ابتلاء يارب يصبرنا بس لو ناقرنا نفسنا بغيرنا زى الى عنده مرض القلب اوالسكر او الضغط حنتعب اكثر انا عارف انه المرض نفسى صعب جدا بس والله لو تقارن نفسك بغيرك تخف عليك مصيبتك0 اتمنى منكم كلكم يقول الى يحسه فيه كل يوم او كل كم يوم حتى نساعد بعض ويكون فى تواجد مننا عشان نساعد بعض اكثر بالنسبه لى الحمدلله والله شايل هم العمل وووووووووووو يارب صبرنا |
|
|
17-12-2008, 08:22 AM | #18 |
عضومجلس إدارة في نفساني
|
شكرا لك اخي الكريم على الافادة..بالنسبة لي انا اخاف من ان يموت غيري وخاصة المقربين لي ولااحتمل رؤية الميت وان صدف ورأيت تأتيني نوبات الهلع وصرت اتجنب هذه المواقف كما قلت انت في17 ـ تجنب مشاهدة الافلام او البرامج او الاخبار التي تتناول الحديث عن
الموت . ولكن كيف لنا ان نشفى ونصبح مثل الناس الطبيعين الذين اذا رأوا ميت لا يأتيهم هذا الشعور ونحن نتجنب هذه المواقف..فأنا افكر دائما اذا مات احد امامي ماذا سأفعل ربما اموت معه..فماالحل برأيك..؟؟وشكرا |
|
18-12-2008, 07:01 AM | #20 | |
عضـو مُـبـدع
|
اقتباس:
من ناحيه العلاج 1- البيئه التربيه |
|
التعديل الأخير تم بواسطة محمد الهاشمى ; 18-12-2008 الساعة 07:08 AM
سبب آخر: خطاء
|
18-12-2008, 07:12 AM | #21 |
عضـو مُـبـدع
|
أسباب الخوف من الموت : -
إذا سألت أي إنسان عن سبب خوفه من الموت فلا يخرج جوابه عن الأمور التالية : 1- غموض حقيقة الموت 0 2- الشعور بالخطيئة من الذنوب والمعاصي 0 3- الافتراق عن الأحبة والملذات والآمال 0 4- انحلال الجسد وفقدان القيمة الاجتماعية والمعنوية واستحالته إلى شيء مخيف وكريه 0 طرق العلاج : - تمهيد : ان التوصل إلى تخليص المريض من الخوف نهائيا أمر مستحيل لأن الخوف – كما سبق بيانه – فطري ، لهذا كان القصد من العلاج إنما التخفيف من الخوف بتجريد الموت من معظم ما فيه من الآلام النفسية 0 ولما كانت الأسباب المتقدمة هي أهم المنبهات كان من الضروري اللجوء إلى تحليل هذه الأسباب وتوضيحها وتعليلها لإسقاطها من ذهن المصاب والانتقال إلى مرحلة الإقناع بمجابهة حقيقة الموت بالرضى والقبول 0 اسأل نفسك : هل الموت من لوازم الحياة الإنسانية ؟ أو هل يمكن التخلص منه ؟ والجواب بدهي بالطبع ، إذ ليس من عاقل يعترض على كون الموت أمرا حتميا ، وضريبة على كل كائن حي 0 قال تعالى : { كل نفس ذائقة الموت ثم إلينا ترجعون } وقال تعالى: { قل لن ينفعكم الفرار إن فررتم من الموت أو القتل }. وقال تعالى: { قل إن الموت الذي تفرون منه فإنه ملاقيكم } . مادام الأمر كذلك فلماذا أخاف من الموت ؟ هل لأنه يعني الفناء؟ أو لأنه يعني الانتقال من حياة دنيا إلى حياة أخرى. الدهريون والماديون يقولون بالفناء قال تعالى على لسانهم : { إن هي إلا حياتنا الدنيا نموت ونحيا وما نحن بمبعوثين } وهي رؤية قاصرة لاعتمادها الحواس في وضع المقاييس الوجودية ، وأشد ما فيها من الإحباط اعتبار الإنسان كباقي المخلوقات الحية،وأي فضل في هذا للإنسان؟ هل أنت من هؤلاء - إن كنت كذلك-فلك الحق بخوفك ، ولكن ليس من دليل عقلي أقوى على كون الموت بداية لحياة أخرى من تفرد الإنسان في تكوينه الجسدي والعقلي والروحي والنفسي عن باقي المخلوقات قال تعالى : {ولقد كرمنا بني آدم }. وقال تعالى : { وقالوا إن هذا إلا سحر مبين أإذا متنا وكنا ترابا وعظاما أإنا لمبعوثون. أو آباؤنا الأولون .قل نعم وأنتم داخرون } . وقال تعالى : { وإن الدار الآخرة لهي الحيوان لو كانوا يعلمون } . وقال تعالى : { ولدار الآخرة خير للذين اتقوا أفلا تعقلون } . فالموت في نظر العقلاء والمؤمنين انتقال من مرحلة مؤقتة إلى حياة أخروية دائمة. وإذا كان كذلك فأي معنى بقي لفكرة انحلال الجسد واستحالته إلى تراب وعظام؟ إن كثيرا من الناس تشكل أجسادهم عبئا نفسيا عليهم ، فيلجأ بعضهم إلى أطباء التجميل رغم ما يعتوِر أفعالهم من آلام مبرحة تلحق الأجساد ، فكيف يكون شأن من أجريت له عملية تجميل دون أي شعور بألم ؟ ! . وتسألني متى ذلك؟ نعم يكون ذلك يوم البعث ، يوم يبعث الناس جميعا ، ويخص الله المؤمنين بتحسين الوجه والهيئة ، تبارك الله أحسن الخالقين . قال تعالى واصفا وجوه المؤمنين : " وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة " . وقال تعالى : " فوقاهم الله شر ذلك اليوم ولقاهم نضرة وسرورا " . وقال تعالى : " تعرف في وجوههم نضرة النعيم " . والنضرة حسن يلحق بالوجه . قد يقول قائل : إن الموت يحمل معه فكرة الفراق والحرمان من مشاهدة الأحبة والالتقاء بهم . وهذا يعني فقدان التوازن النفسي للإنسان . أقول : نعم ، ولكنه بعد الموت. ولو سألت ميتا منذ آلاف السنين بعد بعثه كم لبثت؟ ليقولن يوما أو بعض يوم . فراق هذا شأنه لا ينبغي أن يترك خوفا في النفس من الموت ، بل غاية ما يتركه دمعة حزن تحمل الرحمة وطلب المغفرة. فقد بكى النبي -صلى الله عليه وسلم-على سعد بن عبادة فقال : (( ألا تسمعون ؟ إن الله لا يعذب بدمع العين ولا بحزن القلب ولكن يعذب بهذا – وأشار إلى لسانه - أو يرحـم )) . وبكى النبي - صلى الله عليه وسلم - على ولده إبراهيم فقال له عبد الرحمن بن عوف –رضي الله عنه-: وأنت يا رسول الله ؟ فقال ( يا ابن عوف إنها رحمة.إن العين تدمع ، والقلب يحزن ولا نقول إلا ما يرضي ربنا و إنا بفراقك يا إبراهيم لمحزونون ) . فالفراق يترك الحزن في النفس ولا ينبغي له أن يترك الخوف من الموت. فراق مؤقت يتبعه لقاء يوم القيامة،لقاء يعقبه محبة ولقاء يعقبه لعنة وفراق أبدي. أما لقاء المؤمنين فهو لقاء محبة وأنس ،وأما لقاء الكافرين والفاجرين والفسقة فهو لقاء بغضاء ولعنة وتبرؤ . قال تعالى : { الأخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو إلا المتقين } . وقال تعالى : { إذ تبرأ الذين اُتُّبعوا من الذين اتَّبعوا ورأوا العذاب وتقطعت بهم الأسباب} . وإذا دخل أهل الجنة الجنة وأهل النار النار فلا لقاء بينهم البتة لاختلاف المصير ، أما المنافقون فيحال بينهم وبين المؤمنين بعد بعثهم فتجدهم يتوسلون إلى المؤمنين طمعا للاهتداء بنورهم ولا مجيب لهم . قال الله تعالى : { يوم ترى المؤمنون والمؤمنات يسعى نورهم بين أيديهم وبأيمانهم بشراكم اليوم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها ذلك هو الفوز العظيم . يوم يقول المنافقون والمنافقات للذين آمنوا انظرونا نقتبس من نوركم . قيل ارجعوا وراءكم فالتمسوا نورا فضرب بينهم بسور له باب باطنه فيه الرحمة وظاهره من قبله العذاب . ينادونهم ألم نكن معكم قالوا : بلى ولكنكم فتنتم أنفسكم وتربصتم وارتبتم وغرتكم الأماني حتى جاء أمر الله وغرّكم بالله الغرور } . فاحرص على تأسيس بيتك على التقوى وعاشر الأتقياء وتلمس خطاهم حتى تحشر معهم. تقول إنك تخاف من الموت لأنك تخاف على عيالك الضيعة . فمن حقك أن تخاف ،فقد قال تعالى : { وليخش الذين لو تركوا من خلفهم ذرية ضعافا خافوا عليهم فليتقوا الله }. ولكن هل تركت عيالك لغير الله ؟ لو فعلت ذلك لكنت معك في هذا الخوف ؟ أما وأنك قد تركتهم على الله فإن الله لن يضيعهم ؟ فكم من يتيم أصبح من أغنى الناس ، ألم تسمع بقصة الغلامين اليتيمين في سورة الكهف. وكيف أن الله حفظ مال والديهما بعد وفاتهما رحمة منه وفضلا. وتذكر دائما أن الله هو الرازق ذو القوة المتين وأنه أخذ على نفسه رزق العباد فقال:{ فورب السماء والأرض إنه لحق مثلما أنكم تنطقون }. ٍ بقي لك أن تقول : أخاف الموت خوفا من المعاصي التي ارتكبتها ، أقول : إن خوفك هذا مِئَنّةُ على إيمانك. والمؤمن الحق هو الذي يجمع بين الخوف والرجاء والمحبة، وما اجتمعت في قلب مؤمن قط إلا أعطاه الله ما يرجو و آمنه مما يخاف. قال شيخ الإسلام ابن تيمية: ( وما حفظت حدود الله ومحارمه ووصل الواصلون إلى الله بمثل خوفه ورجائه ومحبته ،ومتى خلا القلب من هذه الثلاث فسد فسادا لا يرجى صلاحه أبدا ،ومتى ضعف فيه شيء من هذه ضعف إيمانه بحسبه). وقال أبو حامد الغزلي: ( فالخوف والرجاء دواءان يداوى بهما القلوب) فإن كان الغالب على القلب داء الأمن من مكر الله تعالى والاغترار به ،أخذ الإنسان بالخوف. وإن كان الأغلب هو اليأس والقنوط من رحمة الله فالرجاء أفضل.وذلك لتحقيق التوازن بينهما ). قال تعالى : { قل يا عبادي الذين أسرفوا على أن أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا }. أفعال مساعدة لم يكن ما تقدم من أمور إلا مواد أولية عاجلة قدّمت للمؤمنين للتخفيف من وطأة الخوف والتهوين من المخاوف المترتبة عليه. وهناك مندوبات ومستحبات تُسهم في تخفيف من عبء هذا المخوف على النفس الإنسانية. 1- ذكر الموت بزيارة القبور والمشاركة في الجنازات . قال رسول الله - صلىّ الله عليه وسلّم- (أكثر ذكر هادم اللذات). وعن بريدة بن الحصيب –رضي الله عنه-قال :قال رسول الله –صلى الله عليه وسلم- ((إني كنت نهيتكم عن زيارة القبور فزوروها فإنها تذكركم بالآخرة )). وعن أنس -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله-صلى الله عليه وسلم-((كنت قد نهيتكم عن زيارة القبور ألا فزوروها فإنه ترق القلب ، وتدمع العين وتذكر الآخرة ولا تقولوا هجرا)). 2- تعريض المصاب لرؤية الجنائز والأموات والجثث والدماء ومناظر الإغماء يسهم في التغلب على هذه المخاوف الطبيعية ، وهي من الوسائل التربوية لكثير من أصحاب المذاهب الحديثة في التربية. يقول أحد علماء النفس : ( افعل الشيء الذي تتهيبه فإذا موت الخوف محقق). وإذا استعرضت حياة الصحابة في أثناء تأديتهم للمهام القتالية رأيت كيف يفر الموت منهم،فرار الخائف من أسد هصور. وقد قيل : (اطلب الموت توهب لك الحياة ). 3- القيام برحلات طويلة منفردة للقضاء على الخوف من الفراق والذي يحمل معه دائما فكرة الموت وهذا جائز للضرورة . وقد علق ابن الحجر رحمه الله-على قول النبي-صلى الله عليه وسلم-: ((لو يعلم الناس ما في الوحدة ما أعلم ما سار راكب بليل وحدة)). فقال : (( وحالة المنع مقيدة بالخوف مقيدة بالخوف حيث لا ضرورة)) ولما كانت الضرورة تقضي بالسفر لا مانع من ذلك شريطة عدم وقوع ضرر أكثر من الخوف المطلوب علاجه. 4- المعالجة بطريقة العزل في بيوت الصحة منفردين عن عائلاتهم،وهي طريقة -واير ميتشل -. ويماثل هذه الطريقة ما يقوم به الآباء من جعل غرف نوم خاصة لأطفالهم الصغار بعيدة عنهم حيث تعطي هذه الطريقة أُكلها باعتماد الطفل على نفسه وتخفف من وقع فراقه لأمه حتى يصبح الفراق أمرا طبيعيا. 5- لما كانت فكرة الموت غالبة في الحروب فقد أوصى علماء النفس العسكري المقاتلين بما يلي : أ- أن يجهز المقاتل نفسه لقبول الأمر الأسوأ مع محاولة تفادي هذا الأمر. قال تعالى: {وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة..}. وقال أيضا : {قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا}. ب- تقبل الأمر المحتوم بالرضى والتسليم. قال –صلى الله عليه وسلم-: (عجبا لأمر المؤمن ،إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له ، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له). ج- استخدام قانون المعدلات، وتغليب الفأل على الشؤم . يقول - فر يدريك ج.- مالستد صديق دايل كارنيغي مؤلف كتاب .(دع القلق وابدأ الحياة):في مطلع حزيران سنة 1944، ( وكنت مستلقيا في خندق مستطيل قلت في نفسي : هذا يشبه القبر.وعندما حاولت الاسترخاء والنوم فيه شعرت أنه قبر فلم أستطع سوى القول :ربما هذا قبري وعندما بدأت القنابل الألمانية تنهمر عند الساعة الحادية عشرة تجمدت خوفا ولم أستطع النوم خلال الليالي الأولى وفي الليلة الرابعة أو الخامسة انهارت أعصابي تقريبا .وعرفت أنني إذا لم أفعل شيئا،فإنني سأصاب بالجنون.فذكرت في نفسي أن خمس ليال قد مضت وما زلت حيا ، وكذلك قد مضت وما زلت حيا،وكذلك الأمر بالنسبة لكل رجل من مجموعتي ولم يجرح سوى اثنين ،وليس بسب قنابل الألمان ،بل بسب شظايا أسلحتنا المضادة للطائرات ،فقررت أن أقضي على القلق بعمل شيء بنَّاء ،فبنيت سقفا خشبيا فوق خندقي لأحمي نفسي من الشظايا وقلت في نفسي إن الطريقة الوحيدة في هذا الخندق العميق الضيق هي في الإصابة المباشرة ووجدت أن فرصة إصابتي المباشرة ليست إلا واحدة في العشرة آلاف فهدأت واستسلمت للنوم). ولقد استخدمت البحرية الأمريكية قانون المعدلات لمعالجة معنويات رجالها. فقد كان البحارة يعتقدون أن السفينة المليئة (بالغازولين الكثيف) تنفجر إذا ما لم لامست ( التوربيد )مما يتسبب في مقتل الجميع .فأصدرت البحرية الأمريكية أرقاما محدودة تظهر أن من بين مائة سفينة لا مست التوريبيد بقيت ستون منها سالمة ،وإن من بين الأربعين التي غرقت ،خمس منها غرقت في أقل من عشر دقائق. مما يعني أن هناك فرصة لإنقاذ السفينة.مما جعل البحارة يشعرون بالاطمئنان بوجود فرصة النجاة من الموت طبقا لقانون المعدلات . ولو استعرضنا تاريخ أبطالنا وكبار قادة المسلمين في الفتوحات الإسلامية والمعارك التاريخية الفاصلة ، لوجدنا أن معظمهم قد أدركه أجله على فراشه مع ما يمثله القادة عادة من قيمة معنوية عند الجنود في المعركة ،مما يجعلهم هدفا للأعداء قبل غيرهم. ولعل أشهر مقولة عرفها التاريخ العسكري الإسلامي بهذا الصدد مقولة خالد بن الوليد –رضي الله عنه-وأرضاه، وهو على فراش الموت: ((شهدت مائة زحف أو زهاها ،وما بقي في جسدي موضع إلا وفيه ضربة سيف أو طعنة رمح ، وها أنا أموت على فراشي كما يموت البعير ،فلا نامت أعين الجبناء )). فدع الخوف من الموت وابدأ الحياة…… منقول للفائده |
|
19-12-2008, 12:36 PM | #22 |
عضومجلس إدارة في نفساني
|
جزاك الله خيرا على هذا الموضوع المفيد..كيف تقول ان نبتعد عن مواطن الاموات والجثث ثم تأتي مرة اخرى لتقول يجب مشاهدة هذه الامور..وبالنسبة لي انا الحمد لله اؤمن تماما بالموت ومابعده وبكل كلامك لكن النوبات ليست بيدي..حتى اذا تأخر زوجي تأتيني نوبات الهلع ظنا ان صار له شئ..لذلك انا دائما ادعو ان اموت قبل والدي واخواني وزوجي واولادي..
|
|
19-12-2008, 01:32 PM | #23 | |
عضـو مُـبـدع
|
اقتباس:
فى اعتقادى فى بدايه الامر الانسان يبتعد لاكن عندما يتحسن نوعا ما يبداء بالمواجه تتدريجيا0 اما بالنسبه لدعئاك تعلمين انه لايجوز مهما كانت الظروف وهذا من الشيطان يجعلك مصابه الاحباط واليئس0 اسئل الله العظيم لنا ولكم الشفاء العاجل |
|
|
19-12-2008, 04:28 PM | #24 |
عضو نشط
|
انا بصراحة ماالوم نفسي الا على يوم سمحت لها فيه تتمادى بالوسوسة
تبهدلت بصراحة صحيح تعافيت من الوسواس بس انتظر اتعافى من اختلال الانيه ان شاءالله |
|
19-12-2008, 10:33 PM | #26 | |
عضو نشط
|
اقتباس:
او كأني بحلم وغربة وقلق ومحاولة استبطان مشاعر قديمة والتأكد منها بس الحمدلله شفت ردك علي بالموضوع انت واخواني المعتبر وعزيز وتفاءلت خير والحمدلله انا افضل من اول باذن الله ومن توكل على الله فهو حسبه |
|
|
20-12-2008, 09:58 PM | #28 | |
عضـو مُـبـدع
|
اقتباس:
الحمدلله يارب على كل حال0 اسئل الله لى ولكم الشفاء العاجل |
|
|
20-12-2008, 10:37 PM | #29 |
عضـو مُـبـدع
|
[QUOTE=تهاني الرياض;371427]مشكور اخوي محمد
وبلغنا عنك وش جديدك كيف جلساتك؟؟[/QUOT شكرا اختى تهانى الله يعطيكى العافيه عندى جلسه ومراجعه عند طارق الحبيب بدايه الشهر ان شاء الله من ظمنها جلسه سلوكيه معرفيه0 اسئل الله العظيم لى ولكم الشفاء العاجل 0 |
|
21-12-2008, 08:39 AM | #30 |
عضومجلس إدارة في نفساني
|
وفقك الله لكل خير اخي الهاشمي..سؤالي لك لو سمحت ماذا يفعل الدكتور في الجلسات السلوكية وماذا يسألك وفي حالتي ماذا يمكن ان يقول لي ليغير مابي؟؟نفسي اعرف لاني خايفة اذهب لطبيب ..وشكر لك
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|