الاعجــــــــــــــــــاب بين الفتيـــــــــــــــات ؟!

مرحبا اختي شموخ الصداقه شي رائع اذا كانت في الله ولله
انا والحمد لله لدي صديقات منذ الطفوله وحتى الان علاقه رائعه بمعنى الكلمه
ولكن الاعجاب صوره من علاقه محرمه بين شاب وفتاه
الله يحمينا

وانا كمان لية بعض الصديقات الاتي اعتبرهن مثل اخوتي مع اني ماني محرومة لا من ام ولا من اخت والحمد لله طبعا.....بس لي صديقة اعتبرهى كل حياتي ولاكن ليس اعجاب طبعى لاني احس انو هذى الشي لعب بزارين...
ومشكووووووووورة,.....

يعطيكم الف عافية اخواتي على اثراء الموضوع..

وجزاكم الف خير,,

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين

موضوع فعلا يستحق الطرح

منذ فتره ليست بالقصيره والوضوع يناقش سوآ من الخطباء وفي المحاظرات

ومن خلال الكثير من المعلمات جزا الله الجميع خير الجزاء 00

ولكن لا نجد نتيجه ايجابيه لذلك والدليل ان الظاهره تزداد سوى حسب ماسمعت

لاني لم اشاهد ذلك ومن وجهة نظري انهم لابد للجهود ان تتكاتف

1-اولاعن طريق المرشده الطلاابيه وذلك بمتابعة حالة الاعجاب ودرجته اذ ان

هناك اعجاب بدرجه بسيطه وارى ان هذا النوع يتجاهل لانه سوف يزول مع مرور

الوقت والنوع الاخر المتوسط وهذا النوع يتابع عن طريق


1- المرشده وذلك باستدعاء الطالبه في الوقت الي تلتقي بمن هي معجبه بها

واشغالها مامكن اما عن طريق فتح حوار معها او اشغالها في اي نشاط

مدرسي


2-الصحبه الطيبه وذلك عن طريق اختيار مجموعه طيبه من الطالبات الخيرات

واالاتفاق المسبق معهن للمساهمه في حل هذا الامر عن طريق مرافقة الطالبات


3-الاتصال بوالدة االطالبه وتتوضيح الامر لها وبخطورة الامر اذا تتطور والتعاون

معها للوصول للنتيجه المرجوه

-4متابعة الحاله على حدى وتركيز جهود الجميع من معلمات واداره والاهل

وهناك النوع الشديد وهذا النوع يطلق عليه انحراف اخلاقي وهذا يحتاج الى

مراقبه شديدهوعلاج نفسي على حسب الحاله وربما يحتاج عقاب رادع


والله المستعان
مهتاف

دعونى اقول تجربه مررت بها منذ سنوات مع انى لا احب ان اعود للماضى ولكن يعلم الله انى وضعتها للعضه والعبرة لمن مرت بضروف مماثله اوتفكر او حتى ستقدم او مرت بهذالموضوع وتريد الخلاص ولم تستطع كنت قد تعرفت على فتاة معرفه عاديه ومع الوقت وقد كنت امر بضروف صعبه تعلقت بها وهى كذلك واصبحت بيننا النضرات والكلام فترة بسيطه وقد كنت اشعربتانيب الضمير بداخلى فقررت ان افتعل مشكله وهى ان اتعرف على وحدة ثانيه هكذا فقط امامهاالمهم نجحت الخطه واتهمتنى بالخيانه وعدم التقدير والخ.........والحمدالله انتهت العلاقه بسلام لا انكر انى بوقتها شعرت بمشاعر جميله لكنها بلاشك وهميه واى شىء تتعلق به لغير الله فهو سيزول بلاشك اما الضاهرة فهى منتشرة جدا جدا اعرف فتيات متزوجات وتعرف واحدة اخرى متعلقه بها واصبح عادى ويتضاهرون بهذ الشىء الله يستر علينا ............اختك غــــــــــــادة

هل أنتِ عاشقةٌ ؟؟

تقول فتاة في المرحلة الثانوية :
عندما كنت أدرس بالمرحلة الثانوية انضمت إلى مدرستنا معلِّمة جديدة، وكانت هذه المعلِّمة جميلة وأنيقة، ومنذ بدأت وأنا أبدي لها اهتماماً وحرصاً؛ لأنَّني معجبة بشكلها ومظهرها، فأصبحتُ أهتم بالمادة التي تدرسها، وأجتهد في حلّ الواجبات ومذاكرة الدرس حتى برزت، فأصبحت محل احترامها وثنائها، كل ذلك كان طبيعياً؛ لأنَّني كُنت مجتهدة عندها، لكنَّ الفراغ الذي أعيشه جعلني أعتقد بأنَّها تحبني.

ومرّت الأيام وأنا أفكّر فيها وأتحدَّث عن مواقفي معها حتى تعلَّق قلبي بها كثيراً، فأصبحت حياتي بين مد وجزر، فإذا رضيت عني وأثنت سعدت كثيراً، وإذا غضبت علي لتقصيري أو لم تبالِ بي ـ وهذا يحدث كثيراً ـ حزنت حزناً شديداً، حتى انتهى العام الدراسي، وجاءت العطلة الصيفية، ومع قدومها شعرت بفراغ كبير فشكوت ذلك إلى إحدى صديقاتي، فاقترحت علي أن أذهب معها إلى إحدى دور تحفيظ القرآن الكريم وأخذت تشجِّعني، وفعلاً ذهبت معها ودرسنا سوياً وحفظنا القرآن الكريم، ودرسنا التجويد وحضرنا المحاضرات، وتعرَّفنا على كثير من الأخوات الصالحات - نحسبهن كذلك.

وفي الدار بدأت حياتي تتغير، لأوَّل مرَّة أحس بالسعادة والطمأنينة تغمر قلبي، لأوَّل مرَّة أشعر أنَّني أستثمر وقتي في عمل مفيد، تعلَّمت في الدار الكثير من الدروس والعبر، والتي من أهمها أنّ حبّ الله عزّ وجلّ ورسوله صلَّى الله عليه وسلَّم أثمن وأغلى حبّ، وأنّ السعادة الحقيقية في طاعة الله جلّ وعلا وطلب مرضاته. انتهت الدورة ورجعت إلى مدرستي بهدف سام وروح معنوية عالية، وبالرغم من أنّ نفس المعلِّمة أصبحت تدرِّس لنا في المرحلة الثالثة إلاَّ أنَّني أصبحت أعاملها كبقية المدرسات باحترام وتقدير فقط، فقد وجدت ضالتي وسعادتي الحقيقية مع حبي لربِّي عز وجل وكتابه الكريم ورسوله .

أنه أيها الأحباب :
العشق"، أو ما يسمى بـ"التعلق" و"الإعجاب"،
وهو: الإفراط في المحبة.
وتتركز فتنته - غالباً - على الشكل والصورة، أو انجذاب مجهول السبب، لكنه غير متقيد بالحب لله، سواء كان المعشوق من الرجال أو النساء، ويدعي بعضهم أنها صداقة، وهي ليست كذلك؛ لأنها صداقة فاسدة؛ لفساد أساس الحب فيها بعدم انضباطها بضوابط الشرع، والعشق رغم سهولة بداياته إلا أنّ نهايته انتكاس للعاشق، وخروج عن حدود الشرع، ولهذا كان بعض السلف يستعيذ بالله من العشق، فهو إفراط في الحب في أوله، وعبودية للمعشوق في نهايته، تضيع معها عبودية العبد لله عز وجل.
وسقوط الشاب أو الفتاة في شباك العشق من أخطر الأمور، إذ إن من صفات الهوى أنه يهوي بصاحبه، وإذا ما استحكم في القلب سيطر عـلى العقل والفكر، وهنا يقـع الإنسـان في عـبودية هـواه - والعيـاذ بالله - قال تعالى: أَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ أَفَأَنتَ تَكُونُ عَلَيْهِ وَكِيلاً [الفرقان:43].

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اشكركم في البداية على الطرح المتميز في المنتدى:
اما تعليقي على الموضوع فهو الاتي:
في رأي الشخصي أن وسائل الاعلام لها الدور الاكبر في إنتشاره>ه الظاهرة الخطيرة
والتمثيل للشباب والفتيات أن ه>ا السلوك معيار للتطور والحرية الشخصية.
[mouseover=ربي أغفرلي وارحمني.]مثلا مرر الماوس هنا او شاهد الشرح بتمرير الماوس هنا الخ[/mouseover]

هى مشكلة اليوم وأصبحت ظاهرة بلأمس كانت قليلة ومخبئة تحت أسقف الخداع القولى ،،والآن أنتشرت حين فقد العاطفة التىالمفروض تبدأ من الوالدين،،ولغة الحب مفقودة إلى أن يجد من يعرف كيف يستخرج براءة االتفكير العاطفى ،،فينقلب إلى إعجاب بعيدا عن أدب تفعيل الخواطرالمكنونةفى الفؤاد بطرق الحلال،،،وكلما بعد الإنسان من الخالق قربت منة النفس الأمارة بالسوء،،وجعلت منها مركب لحياة سعيدة كاالسراب ،،سرعان ماتزول حين ينكشف لهما الغطاء الوهمى،،ويجدان أنفسهم غريقين بأبشع حزن وكأبةوخسران للوقت الثمين،،وهجر ثقة الأحباب،،
والمصيبة حين صنفوا الإعجاب إلى إعجاب بالمظهر ،،واللون ،والكلام،وووغيرها بحب فى الله،،والحب فى الله برىء من ذلك،،ولا ننسى الدور الكبير من الإعلام الواسع الذى أصبح الإنسان يتنقل بين ارضةهنا وهناك!!!
من تأثير على ميلان العواطف إلى خارج دائرة الرقابة الداخلية،،وتسهيل سبل الخسارة التى بين العبد وربة إلإنسان ووالدية،،ومجتمعة حتى تجعلة إمعة مع العواصف البركانية ليس لة راى إلا ان أتبع هواة ،،
ومستحيل يتقبل المبتلى بالإعجاب الفتيات بالذات كلمة حق بتبديل إعجابة إلى حب فى الله فقط إلا إذا أخذناهاا بيدها وقلبها وتمكين العواطف التى بين الوالدين تعود أكثر صلة بينهم ،،مع برنامج يقوم ملىء بعبارات مثل الشهد ،،وتلمس حاجياتة العاطفية ،،والصدق فى أقوال المحبين ،، والشعور بدفء الحنان ،،
عندما يرى هذا البرنامج القليل فى المجهود الكثير فى فوائدة تتغير جميع معالم الإعجاب وتتحول إلى حب حقيقى لاهم ولا خوف بعدة لإن الأصل أن الإنسان لة حاجات ورغبات لابد تتحقق فى مسارة الصحيح وإذا لم يرى ذلك فتعداد نفسة باالإعجاب الوهمى
وهذا شىء من رائى
ولكم خالص تحياتى

موضوع طيب ومبارك أخي الفاضل ابتسامة متفائل ..

وأنعم بهذه المواضيع التي تمس في صميم المجتمع ..

وأتمنى لو تطرقت في موضوع آخر عن هذه الظاهرة المقيتة بين الشباب ..

نعم .. إنها ظاهرة خطيرة ..

تفشت في محتمعنا الإسلامي ..

ولا بد من الحد من انتشارها ..

واستئصال شأفتها ..

ولمخالطتي الكثيرة .. لمثل هؤلاء البنات ..

أجد الدافع الرئيس فيها ..

هو الحرمان العاطفي من الأهل أو من يقوم مقامهم ..

فالوالدان منشغلان بهموم الحياة ..

ولم يدركوا ابنتهم .. ولو بكلمة رقيقة .. تنبئ عن الحب والعاطفة ..

موضوع حساس جدا .. ومهم أيضا .. لإنتشاره بصورة غير طبيعية ..

ولن نكن يده واحده في رد مثل هذه الأشياء التي تصرف بناتنا عن الأولويات ..

فلو كل أب وأم .. أخذ على يد ابنته .. وأسسها ورباها على دين الله ..

وأعطاها شيئا من الود والعطف والحنان .. لما ظهر عندنا هذا المسمى ..

وتلك الظاهرة ..

أخي الكريم ..

حروفك لا تكفيها رقعة ولا رقعتان ..

بل تحتاج إلى رقاع .. ومحبرة لا تجف ..

لنسطر ألام عصرنا وواقعنا المرير ..

دمت مبدعا ..

ويحفظك ربي دوووم ..

أختك ..

ن س ي م ا ل ج ن و ب