كيف تمتلك امرأة ؟

صباح الورد جميعاً..

لم يتبقى لي شيء لأقول فالجميع متفق على نقاط تعيها وتقدرها المرأة العاقلة سواء كانت زوجةً أم أختاً أم من نعني بحبنا لها والأخت أساير أوجزت وأفتت ولكن يجب أن نعي
جميعاً ذكوراً وإناثاَ أنه بالتسلط والتجبر لن نملك شيئاُ ربما نستطيع تملك جسداً فقط ومافائدة الجسد بلا قلبٍ يغذي ويحيي مشاعر هذا الجسد .



"""" الكلمة الطيبة صدقه """"

حقا hope floats فامتلاك الجسد لا يعنى شئ, فالجسد رخيص والمشاعر غالية فلينظر الرجل على يبحث عن الرخيص او النفيس وحينئذ سيحدد ما يريد ان يمتلك وكيف يمتلكه للأبد

كيف تمتلك امرأه
سؤال كم هو قاسي وقاسي جدا جدا جدا على نفوس النساء.
منذمتى والمرأه تمتلك؟
هل اصبح النساء جواري للرجال؟؟؟
لما لا يكون السؤال (كيف تكسب امرأه؟) اليس ذلك الطف في العباره
اخلاق
ثم حب
ثم سياسه
ثم ماده
هذافي رأيي الخاص وبالترتيب ايضا
ولكن الجمال فهو مؤقت يذهب مع الزمن
التسلط والتحكم اعتقد ان ليس لها مكان في الحياه ولااعرف كيف وصلت الى مجتمع مسلم
وقلوب متراحمه تعطف على بعضها البعض
وبما انه ذكر التسلط هل هو صحيح ان من غرائز الرجل التحكم والتسلط ام الظلم
ام هذه من الاقاويل؟

[align=center]بالحب تملك القلوب [/align]

drawGradient()

مرحبا هند
كيف حالك كنت ابغى اسالك

تعرفي الاخصائيه االنفسية إيمان ال عبدالله؟؟؟
بالجامعه ... في نفس الدفعه ...

وشكرا على طرحك لهذا الموضوع...

لا تستطيع تملك امرأة إلا بشيء واحد ليس مما ذكر !!


هذا الشيء هو تربية أهلها على معرفة حق الزوج .


هناك مثل يقول :

( قبل ما تضمها انشد عن أمها ) وأظنها صائب إلى درجة كبيرة .

السلام عليكم جميعا


لدي سؤال جميل يقابل السؤال هند الأجمل :


هل من الضروري ان يمتلك احدنا الآخر ؟


هل من الضروري ان امتلك الرجل او ان الرجل يمتلكني ؟


اختكم


الأسطورة المخملية

[align=center]الرائعة جداً في طرحها / الأخصائية... سارة عبدا لله..




فقد[align=center] أخجلتني والمندفعين مثلي بالردود بسؤالك المفاجيء والمنطقي

جداً ( منذ متى والمرأة تُمتلك ) ؟

وهذا وربي كلام صحيح.



ولكن.. اسمحي لي .. وأرجو أن يسمح لي الجميع بأن أقلب

تساؤل الأخصائية / هند وتساؤلك ..

وبالتالي ردودنا جميعاً رأساً على عقب

وذلك بسؤال عكسي وهو...

كيف تمتلك المرأة الرجل ؟


ويندرج تحت هذا السؤال نفس ( الخيارات الستة السابقة التي طرحتها الأخصائية / []هند حول المرأة
]فأرجو منها السماح لي بذلك .

]وارجو من الجميع المشاركة لكي تعم الفائدة .

المرأه غالباً تمتلك (بضم التاء) بالحنان
والإحسان اليها..
وتقدير تضحياتها وتعبها..
المرأه لايملكها الا كريم ...
ولايضيعها الا لئيم...
غالباً آخر اهتمامات المرأه التي
تحب بصدق الماده..

اجاباتنا كانت على قصد امتلاك المشاعر والوفاء..
وليس امتلاكها كجسد او امه..
هذا مافهمناه واجبنا على اساسه..
ومجازاً نستطيع امتلاك الكثيرين بالاحسان اليهم..
واجابه على سؤال الاخ او الاخت فري..
الرجل لايمتلك الا بالصبر ثم الصبر ثم الصبر..
وبأمر مهم جداً لدى اكثر الرجال ممكن للمرأه امتلاكهم
من خلاله الا وهو العلاقه الزوجيه الخاصه..
الزوجه المبدعه في هذا المجال تمتلك الرجل اكثر من غيرها.
وهذا من دراسات واقعيه للمجتمع من حولنا..

الأخ أو الأخت / متفائلة

شكراً على إضافتك المنطقية على سؤالي ..

فالصبر مطلوب من الطرفين ..

بالنسبة للأمر الهام جداً لدى أكثر الرجال ... فأعتقد بأنه هام أيضاً لدى النساء

( لأنه الغريزة الأقوى )

بين الرجل والمرأة .... شئنا أم أبينا ...

ويأتي بعدها باقي الغرائز أو الحاجات ( مجازاً )

وكلاً يتعاطى معها حسب اهتماماته الشخصية وتركيبته النفسية وتاريخه الإجتماعي .

( والحديث في هذا الموضو ع متشعب جداً ) .

أرجو أن يدوم لديك التفاؤل .............. وشكراً

الاخ الكريم / free
لانختلف ان تركيبة الرجل النفسيه تختلف
عن المرأه تماماً..
وعليه تختلف اهتماماته واهدافه..
الرجل جبل فطرياً على حب هذه العلاقه
اكثر من المرأه وهذا معلوم للجميع وهو ليس
عيباً اخي الكريم..
ولإختلاف التركيبه لكلاهما اختلف الطريق الى
قلبيهما..
المرأه تمتلك مشاعرها بالحنان والكلام الطيب..
والرجل يمتلك بما ذكرت لك سابقاً..
وهذا لايعيب اي منهما ولاينتقص من قدره..
شكراً لك اخي الكريم.

العضو / متفائلة....

إذا قيست هذه العلاقة بالفطرة فإن المرآة أكثر ارتباطا بها من الرجل.

وإذا قيست ( عضوياً ) فأن المرآة أكثر ارتباطاً أيضاً.

أما إذا قيست ( نفسياً ) فإن المرآة لها الحرية في القرار أكثر من الرجل.

وقد ُتجبر المرآة اجتماعياً إذا كانت بنت قبيلة أو عائلة متسلطة....

فالمرآة لها الإختيار.............. وللرجل الانتظار.

ويبقى الرجل راضيأً إن تمكن ... وغاضباًً إن أخفق ..

برايي المتواضع انه الا حتـــــــــــــرام باي علاقه انسانيه كانت زوجيه او صداقه او بين الاب
او الام وابنائهم مفتاح النجاح . متى نشعر بسلب كرامتنا نتوحش اعذروني على التعبير.
تصديقا لقوله تعالى ( ولقد كرمنا بني ادم ...)