|
|
||||||||||
ملتقى التجارب الشخصية للحالات الأخرى في حياة كل منا لحظات ومواقف تنقله إما إلى الأحسن و إما إلى الأسوأ، شارك معنا بنقاط التحول في حياتك فقد تكون نقاط تحول للأخرين |
|
أدوات الموضوع |
07-09-2009, 06:41 AM | #21 | |
عضـو مُـبـدع
|
اقتباس:
أعتقد أنَّ قصتك من أفضِّل القصص للبحث العلمي، في الموضوع الذي نتناوله. ننتظِرُ قصة ما بعد المرحلة الثانوية. |
|
|
08-09-2009, 01:42 AM | #22 |
عضو
|
طيف الامل رد لما كتب بهذا الاسم
قرات موضوع يخص طيف الامل تقول فيه انها طريحة الفراش والم يجتاحها من الجانب الايمن و الايسر ويرتكزفي الجانب الايمن مع تعب وارهاق والم في القدم اليمنى حتى انها لا تستطيع المشي والتحاليل كلها سليمة
رغم انها تحت اشراف طقم طبي ممتاز مرض عرق النسا ما هو عـرق النسا ؟. يقول ابن منظور في لسان العرب النِّسا: عرق من الورك إلى الكعب ، أَلفه منقلبة عن واو لقولهم نَسَوانِ في تثنيته ، وقد ذكرت أَيضاً منقلبة عن الياء لقولهم نَسَيانِ . الزَّجَّاجُ: لا تَقُلْ عِرْقُ النَّسَا، لأنَّ الشيءَ لا يُضافُ إلى نَفْسِه. الأَصمعي: النَّسا ، بالفتح مقصور بوزن العَصا ، عِرْق يخرج من الوَرِك فيَسْتَبْطِنُ الفخذين ثم يمرّ بالعُرْقوب حتى يبلغ الحافر ، فإذا سمنت الدابة انفَلَقت فخذاها بلَحْمَتَين عظيمتين وجَرى النَّسا بينهما واستبان ، وإذا هُزِلَت الدابة اضطرَبَت الفخذان وماجَت الرَّبَلَتان وخَفِي النَّسا ، وإنما يقال مُنْشَقُ النَّسا ، يريد موضع النَّسا ، والعرب لا تقول عِرْق النسا كما لا يقولون عِرْقُ الأَكْحَل، ولا عِرْق الأَبْجَل، إنما هو النَّسا والأَكْحَلُ والأَبْجَل . وحديث سعدٍ، رضي اللّه عنه: : رَمَيْتُ سُهَيْلَ بن عَمرو يوم بَدْر فقَطَعْتُ نَساهُ فانْثَعَبَتْ جَدِّيةُ الدَّمِ، أَي سالَتْ، ويروى فانْبَعَثَتْ . والأَفصح أَن يقال له النَّسا ، لا عِرْقُ النَّسا . ابن سيده: والنسا من الوَرِك إلى الكعب ، ولا يقال عِرْقُ النَّسا . وفي التهذيب نَسْياء ، إذا اشْتَكَيا عِرْق النَّسا ، وقال ابن السكيت: هو عِرْقُ النَّسا . يقول ابن القيم فى هَدْيه صلى الله عليه وسلم فى علاج عِرْق النَّسَا روى ابن ماجه فى ((سننه)) من حديث محمد بن سِيرين، عن أنس بن مالك، قال: سمعتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (( دواءُ عِرْقِ النَّسَا ألْيَةُ شاةٍ أعْرَابِيَّةٍ تُذَابُ، ثمَّ تُجزَّأُ ثلاثةَ أجزاءٍ، ثُمَّ يُشْرَبُ على الرِّيقِ فى كلِّ يومٍ جُزْءٌ )). أعراضه عِرْقُ النَّسَاء: وجعٌ يبتدىءُ مِن مَفْصِل الوَرِك، وينزل مِن خلفٍ على الفخذ، وربما على الكعب، وكلما طالت مدتُه، زاد نزولُه، وتُهزَلُ معه الرجلُ والفَخِذُ، وهذا الحديثُ فيه معنى لُّغوى، ومعنى طبى. فأما المعنى اللُّغوى: فدليلٌ على جواز تسمية هذا المرض بِعرْقِ النَّسَا خلافاً لمن منع هذه التسمية، وقال: النَّسَا هو العِرْقُ نفسه، فيكونُ من باب إضافة الشىء إلى نفسه، وهو ممتنعٌ. وجواب هذا القائل من وجهين؛ أحدهما: أنَّ العِرْق أعمُّ من النَّسَا، فهو من باب إضافة العام إلى الخاص نحو: كُل الدراهم أو بعضها. الثانى: أنَّ النَّسَا هو المرضُ الحالُّ بالعِرْق؛ والإضافة فيه من باب إضافة الشىء إلى محلِّهِ وموضعه. سبب التسمية قيل: وسمى بذلك لأن ألمه يُنسِى ما سواه، وهذا العِرْقُ ممتد من مفْصل الورك، وينتهى إلى آخر القدم وراءَ الكعب من الجانب الوحشى فيما بين عظم الساق والوتر. وأما المعنى الطبى: فقد تقدَّم أنَّ كلام رسولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم نوعان؛ أحدهما: عامٌ بحسب الأزمان، والأماكن، والأشخاص، والأحوال. والثانى: خاصٌ بحسب هذه الأُمور أو بعضها، وهذا من هذا القِسم، فإنَّ هذا خطابٌ للعرب، وأهل الحجاز، ومَن جاوَرَهم، ولا سيما أعراب البوادى، فإنَّ هذا العِلاجَ من أنفع العلاج لهم، فإنَّ هذا المرض يَحدث من يُبْس، وقد يحدث من مادة غليظة لَزِجَة، فعلاجُها بالإسهال و((الألْيَةُ)) فيها الخاصيَّتان: الإنضاج، والتليين، ففيها الإنضاج، والإخراج. وهذا المرضُ يَحتاج عِلاجُه إلى هذين الأمرين. وفى تعيينِ الشاةِ الأعرابيةِ لقِلةُ فضولِها، وصِغرُ مقدارِها، ولُطف جوهرها، وخاصيَّةُ مرعاها لأنها ترعى أعشابَ البَرِّ الحارةَ، كالشِّيحِ، والقَيْصُوم، ونحوهما، وهذه النباتاتُ إذا تغذَّى بها الحيوانُ، صار فى لحمه من طبعِها بعد أن يُلَطِّفَها تغذيةً بها، ويُكسبَها مزاجاً ألطَفَ منها، ولا سيما الألية، وظهورُ فعل هذه النباتاتِ فى اللَّبن أقوى منه فى اللَّحم، ولكنَّ الخاصيةَ التى فى الألية من الإنضاج والتَّلْيِين لا تُوجد فى اللَّبن. وهذا كما تقدَّم أنَّ أدويةَ غالب الأُمم والبوادى هى بالأدوية المفردة، وعليه أطباءُ الهند. وأما الروم واليونانُ، فيَعتَنُون بالمركَّبة، وهم متفِقون كُلُّهم على أنَّ مِن مهارة الطبيب أن يداوى بالغِذاء، فإن عجز فبالمُفرد، فإن عجز، فبما كان أقلَّ تركيباً. وقد تقدَّم أنَّ غالب عاداتِ العرب وأهل البوادى الأمراضُ البسيطةُ، فالأدوية البسيطة تُنَاسبها، وهذا لبساطةِ أغذيتهم فى الغالب. وأما الأمراضُ المركَّبة، فغالباً ما تحدثُ عن تركيب الأغذية وتنوعها واختلافِها، فاختيرت لها الأدوية المركَّبة.. والله تعالى أعلم. انتهى كلام ابن القيم. روى للإمام القرطبي في الجامع لأحكام القرآن عند تفسيره سورة آل عمران. الآية: 93 - 94 ( كل الطعام كان حلا لبني إسرائيل إلا ما حرم إسرائيل على نفسه من قبل أن تنزل التوراة قل فأتوا بالتوراة فاتلوها إن كنتم صادقين، فمن افترى على الله الكذب من بعد ذلك فأولئك هم الظالمون). ترجم ابن ماجة في سننه "دواء عرق النسا" حدثنا هشام بن عمار وراشد بن سعيد الرملي قالا حدثنا الوليد بن مسلم حدثنا هشام بن حسان حدثنا أنس بن سيرين أنه سمع أنس بن مالك يقول: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (شفاء عرق النسا ألية شاة أعرابية تذاب ثم تجزأ ثلاثة أجزاء ثم يشرب على الريق في كل يوم جزء). وأخرجه الثعلبي في تفسيره أيضا من حديث أنس بن مالك قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في عرق النسا: (تؤخذ ألية كبش عربي لا صغير ولا كبير فتقطع صغارا فتخرج إهالته فتقسم ثلاثة أقسام في كل يوم على ريق النفس ثلثا) . قال أنس: فوصفته لأكثر من مائة فبرأ بإذن الله تعالى. شعبة: حدثني شيخ في زمن الحجاج بن يوسف في عرق النسا: أقسم لك بالله الأعلى لئن لم تنته لأكوينك بنار أو لأحلقنك بموسى. قال شعبة: قد جربته، تقوله، وتمسح على ذلك الموضع أ.هـ. وفي الجامع الصغير لجلال الدين السيوطي شفاء عرق النسا: ألية(ألية و إلية، كلاهما صحيح، وهما في "القاموس".) شاة أعرابية تذاب ثم تجزأ ثلاثة أجزاء، ثم تشرب على الريق كل يوم جزءا قال أنس: وصفته لثلاثمائة نفس، كلهم يعافى. وهذا خطاب لأهل الحجاز ونحوهم، فإن هذا العلاج ينفعهم إذ المرض يحدث من يبس (عندهم)، وقد يحصل من مادة غليظة لزجة (عند غيرهم)، وفي الألية إنضاج وتليين، والمرض يحتاجها (إن كان بسبب اليبس). وخص الشاة الأعرابية لقلة فضولها، ولطف جوهرها، وطيب مرعاها (أو لمواد خاصة في أدهانها لا توجد في أدهان غيرها. التخريج (مفصلا): أحمد في مسنده وابن ماجة والحاكم في المستدرك عن أنس تصحيح السيوطي: صحيح تصحيح المناوي: قال الحاكم: على شرطهما (أي البخاري ومسلم). وأقره الذهبي. ويطلق (عرق النسا) أو الألم الوركي على ألم عصبي ذي صلة بالعصب الوركي يمتاز بألم يمتد على الوجه الخلفي من الفخذ والساق. ويبدو أن المصطلح هذا لم يتغير مفهومه حديثا عما عرفه القدماء، فقد عرفه الكحال (650 ميلادي) (بأنه وجع يبتدئ من مفصل الورك وينزل من خلف الفخذ وربما امتد على الكعب وكلما طالت مدته زاد نزوله وينتهي إلى آخر القدم من وراء الكعب من الجانب الوحشي فيما بين عظم الساق والوتر). قال الكحال ابن طرخان: (هذه المعالجة تصلح للأعراب والذين يعرض لهم هذا المرض من يُبس، وقد ينفع ما كان من مادة غليظة أو لزجة بالإنضاج والإسهال، فإن الإلية تنضج وتسهل وتلين. وقصد بالشاة الأعرابية قلة فضولها وصغر حجمها ولطف جوهرها ولمكان رعيها أعشاب البر الحارة كالشيح والقيصوم ونحوها)..ويرى ابن القيم في الطب النبوي أن هذا الحديث من كلام النبي صلى الله عليه وسلم الخاص لأهل الحجاز ومن والاهم من الأعراب والبوادي فإنها أنفع العلاج لهم. أسباب عرق النسا: ولعرق النسا أسباب عدة، وأكثر حوادثه تنجم عن فتق النواة اللبية للغضاريف بين الفقرات والذي يؤدي إلى انضغاط الجذور العصبية، كما أن التعرض للبرد يسبب الاحتقان الدموي داخل السيساء المؤدي إلى ذلك الانضغاط، وقد تنجم عن الرثية أو الإنسمامات أو الإصابة بداء المفاصل الفقرية أو الأنتان بالعصيات الكولونية التي تستوطن الأمعاء وتصبح ممرضة في ظروف خاصة. ولقد وصف النبي صلى الله عليه وسلم لعرق النسا إلية شاة أعرابية، أو إلية كبش على رواية أخرى بمناسبة إصابة احد الصحابة بعرق النسا. ويرى الدكتور النسيمي في تعليل هذه الوصفة: (أن إصابة ذلك الصحابي ربما كانت ناتجة عن إنتان بالعصيات الكولونية. وإن تناوله للدهن بهذه الكمية يؤدي إلى اسهال يقوم بعملية طرد الجراثيم من الأمعاء التي تعد موئلا لها، هذا إلى جانب حكم أخرى الله أعلم بها، لم يتوصل إليها العلم بعد). يتبع |
|
08-09-2009, 10:22 AM | #23 |
عضو نشط
|
شكرا لك أخي سمير ساهر ... واعتبر كلامك تشجيع على إتمام الباقي ...
كما أشكر أخي قويدري راشد على تعقيبك واهتمامك وأنا في شوق في انتظار المزيد منك .... |
|
10-09-2009, 01:43 AM | #24 |
عضو
|
بسم الله الرحمن الرحيم
الاخت طيف الامل لقد منعت من الدخول الة هذه الصفحة لا اعلم لمذا لكن ما كتبته عن عرق النسا هو مجردراي لما تعانين منه على حسب ماكتبتي لان عرق النسا هو مرض المتسبب فيه هو شيطان ضعيف فلذلك فان الطب لا يمكنه الكشف عنه رغم ما توصل اليه الطب وهذا الشيطان يسكن في المفاصل واذا تعدت الاصابة به لاكثر من العام فانه ينتقل الى الرجل اليسرى لانه يبدا بالرجل اليمني ولقدكتبت موضوع بعنوان مرض عرق النسا ما هي اسبابه ماهو علاجه ليس لانني لا اعرفه لكن لكي ازيد من معرفتي له فاذا كان ما كتبت لا يتناسب مع حالتك فاني اعتبره تعريف لمرض يعجز الطب عن الكشف عليه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم(تركت لكم شياين فان تمسكتم به فلن تضلوا به من بعدي كتاب الله وسنتي) والله لا يضيع اجر المحسنين |
|
13-09-2009, 05:54 AM | #27 |
عضـو مُـبـدع
|
السلام عليكم
اختي طيف الامل امنى ان تكوني بحصه جيده واسأل الله تعالى ان يسعدك وان تستمر الراحه النفسيه التي تمرين بها ان شاء الله , بصراحه انا مهتم بتجرتبك , واتمنى ان تكمليها قريبا , بادن الله ... الله يوفقك ويفتحلك ابواب الخير والسعادة دوماً يارب ... |
|
13-09-2009, 07:07 AM | #29 |
عضو نشط
|
ومضت ثمان سنوات على التردد لنفس المستشفى وبمعاناة تجديد الملف الذي أعالج على نفقة الأمير أطال الله بعمره الذي كان لا يسعى له إلا أنا بعد أن كان والدي يسعى لي فيه ...
معاناتي منذ سنوات عديدة لكن بدأت بطلب المساعدة وأني في مشكله ... تقريباً منذ 13 سنة ... وبدون أحساسي بطلب المساعدة منذ 16 سنه ... |
|
14-09-2009, 08:10 AM | #30 |
عضـو مُـبـدع
|
اﻷخت طيف اﻷمل
لديَّ كلمات قليلة اﻵن وهي: أولا: حاولي ألاَّ تفكري بإيذاء أهلك، فهم أولا وأخيرا أهله.. لا تجعلي المرض يوجه سلوكك في هذه الحياة، ويجعله يميل إلى العنف، والتمسي أي شيء يمكن أنْ يهدئ من توترك، فالمريض يمكن أنْ يتخذ قرارات خاطئة جدا آنَ التوتر. ثانيا: قلتِ أنْ رجلك تألمك، وتجدي صعوبة في المشي عليها، وذكرت أنَّك تمارسي بطريقة جنونية.. هل تدري أنَّ الممارسة الجنونية هذا هي سبب صعوبة المشي؟! قد تتعجبي وتقول، أهذا صحيح؟ اقول: راقبي نفسك عن الممارسة التي سميتِها جنونية، هل تَشْعُري أنَّ موادا تنتقل أو تتحرك، او تتحرك وتنتقل في المكان الذي يُسَبِّب صعوبة المشي في رجلك؟ إنْ شَعَرْتِي بالمواد التي تنتقل أو تتحرك في المكان الذي يجعل المشي صعبا، فاعلمي أنَّ هذه المواد هي سبب صعوبة المشي، وهي ليس بالضرورة أنْ تَحْدُث من ما سميتِه بالممارسة، بل يمكن أنْ تَحَدُث من إخفاء توتر، وقد تناولت هذه المسألة في كتابي منذ مدة طويلة، ولهذا اقول: ارحمي نفسك من هذه الممارسة التي سميتِها جنونية، فهي من أشد أسباب بقاء المواد (الروت) في الأعصاب.. ولكي تعلمي أنَّ كلامي صحيح فعليك أنْ تبتعدي عن الممارسة التي سميتِها جنونية، وسترى أنَّ كلامي صحيح. تذكري انْ جميع اﻷعراض يمكن أنْ تصير شديد من الممارسة التي سميتِها جنونية، فعندما تشعري أنَّ نفسك يمكن أنْ ينقطع؛ فاعلمي أنَّ سببه الممارسة التي سميتِها جنونية، فهي تُسَبِّب انفراز مواد (روات) في اﻷعصاب بكثرة، فتشتد فتبقى في اﻷعصاب لمدة طويلة إذا لم تقلعي عن الممارسة التي سميتِها جنونية، ولا أقول الممارسة بوجه عام، فربما لا تستطيعي؛ وهذا يعني أنَّ اﻹقلاع من الممارسة التي سميتِها جنونية ستجعل المواد (الروات) التي في اﻷعصاب تتحلل، فيقل شعورك بالمرض. هل أتممتِ قصتك. شكرا. |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|