|
|
||||||||||
ملتقى أصحاب نوبات الهلع ملتقى جميع الإخوه الذين يعانون من نوبات الهلع ، وتجاربهم بهذا الخصوص |
|
أدوات الموضوع |
13-04-2021, 08:40 PM | #16 | |
عضـو مُـبـدع
|
اقتباس:
حسب أجوبتك فإنَّ الرهاب لديك بارز جدا، والذي كان يجعلك تشعر بتبلد كثير ثم صار خفيفا، هو الذي يؤدي إلى الرهاب، ولكن لا أستطيع بعدُ أنْ أقول لك ما هو تشخيصك بالضبط، وبما أنَّ الرهاب لديك بارز، فلنتكم عن الرهاب: أنت لما تكون مع أشخاص وتشعر بعدم الراحة فإنك تفضل أنْ تتركهم لأنك لا تشعر بالراحة، فهل يمكنك أنْ تكلمنا عن ما تشعر به بالضبط لما تشعر بالتوتر وأنت بين الناس، وما الذي يدور في فكرك لما تشعر بالقلق؟ |
|
التعديل الأخير تم بواسطة سمير ساهران ; 13-04-2021 الساعة 08:41 PM
|
14-04-2021, 12:18 AM | #17 | |
عضو نشط
|
اقتباس:
|
|
|
14-04-2021, 12:30 AM | #18 |
عضو نشط
|
وكدلك متلا ادا شخص تحاورت معه والحوار انتهى ابقى متوتر وقلق جدا بدوون سبب داكشي لا ارادي او ادا دهلت مع شخص في الضحك وسكت الشخص او انتهينا الضحك ابقى انا مقلق و متوتر رغمة اني ضحكت معه وكدا
|
|
14-04-2021, 01:55 AM | #19 | ||
عضـو مُـبـدع
|
اقتباس:
اقتباس:
الاحتمال الأول: إنَّ المريض إذا تجنب الضحك مع إنسان ما، أو مجموعة من الناس، فإما أنْ يكون في أعصاب الوجه آثار توتر كثيرة هناك، بحيث إذا الضحك تشتد فتتعب بسرعة لحصول شد الأعصاب والعضلات التي تحصل طبيعيا أثناء الضحك، وهذا التعب العصبي والعضلي يجعل آثار التوتر تشتد، في ما بين الفم والأذن من الأسفل؛ فيؤدي هذا لكدر في المريض، فهذا الكد ناتج عن تفاعل آثار التوتر في المواضع المتعددة في جسد المريض مع المواضع التي حصل فيها تشنج في ما بين الفم وأسفل الأذن، فهذا التفاعل يعمم حالة الكدر، بحيث في هذه الحالة ممكن أنْ تشعر بضيق في الصدر، أو بمغص في البطن، أو بخنق في الفم، أو بسعال، إلخ، وممكن أنْ تحصل عدة أعراض دفعة واحدة، فإذا تذمر المريض مما يحصل بشأنه؛ فإنَّ الحالة المرضية تزداد، ولذلك يجب أنْ يبتعد المريض عن التذمر، فكثيرا ما تكون حالة المريض سيئة نتيجة التذمر، فالتذمر توتر، والتوتر يزيد الحالة المرضية سوءا. الاحتمال الثاني: أنْ لا يكون في ما بين الفم وأسفل الأذن آثار توتر في الأعصاب، ولكن يكون هناك حالة آثار توتر قابلة لأنْ تؤدي إلى حالة كدر بنسبة من النسب، فكلما كانت آثار التوتر في الأعصاب أكثر؛ فإنَّ نسبة الكدر تكون أعلى.. حالة الكدر تجعلك لا تستمتع بالضحك، بل إنَّ مواصلة الضحك تزيد الكدر في هذه الحالة، ولكن ممكن أنْ يفضل المريض أنْ لا يراه الناس وهو تحت هذا الحال الكدري، فلا يتفاعل مع المواقف المضحكة، لكيلا يظهر الكدر عليه، خاصة إنَّ حالة الكدر هذه تجعل التواصل مع الذي يتواصل المريض معه، تواصل يؤدي لمزيد من الكدر. المريض بسبب حالة الكدر التي يصاب بها خلال الضحك، فإنَّ يتذكر هذه الحالة لما يرى شخصا يريد التواصل معه، فيفضل أنْ لا يتواصل معه لكي لا يصاب بالكد، فحالة الكدر تحرجه، خاصة أنَّ حالة الكدر هذه تجعل المريض أنْ لا يكون عند مستوى التواصل الوجداني الطبيعي، فهي تؤدي لحالة تبلد فكري، حيث يتوقف التفكير بنسبة من النسب، وقد يكون توقف التفكير متقطعا، فمرة يحصل توقف التفكير ومرة لا يحصل، ثم يحصل وهكذا. توقف التفكير في حالة الكدر هذه، وهي التي لا تجعل المريض يستمر في الضحك، تحرج المريض، فتجعله يفضل أنْ يكون وحده، فهذه الحالة لا تحصل فقط مع الغرباء، أو الأقرباء خارج البيت، بل ممكن أنْ تحصل في المريض وهو مع أقرب الناس إليه، وهم أهله، فيهجرهم وهو في هذه الأحوال، أو احتمال غير قليل أنْ يهجرهم (يعتزلهم)، ويعود إليهم لما تخف حالته، ليستطيع أنْ يتواصل معهم، وهذا الحال ممكن أنْ يؤلم الأهل، فيقولون لماذا لا يكون معنا؟، وهم لا يعلمون حقيقة مرض المريض، وأنَّ الأمر في هذه الحالات لا يخضع لاختيارات المريض الخالصة، فلو أجبر نفسه، فإنَّ عملية الجبر هذه تؤدي لألم في الأحوال الكدرية، وليس في كل حال، فإذا تكدر عندهم لسبب ما، مثل أنْ يسمع عن حالة محزنة أو موترة، حتى لو كانت موترة قليلا، فإنَّها تزيد من الكدر في المريض. هذه الحالة تحتاج استرخاء، فإخفاء حالة الكدر تزيد الكدر، ولذلك فالاعتزال تحت هذا الحال هو المهم، بحيث يكون المريض في موقف لا يخفي فيه أي توتر أو تشنج حاصل، فإذا زالت هذه الحالة فممكن أنْ يتواصل مع من يريد التواصل معه بنسبة لا تجعله يتكدر، فيجب أنْ لا يجعل التواصل يصل لمرحلة الملل، فالملل توتر، ولذلك يجب تجنب مرحلة الوصول إلى الملل، فإذا كان المريض يتواصل مع شخص وتوقف المريض عن التواصل بفعل حالة فيه مثل توقف التفكير، فعليه أنْ يجعل الآخر يظن أنَّه منشغل بشيء، لكي لا ينحرج المريض كثيرا، فافتعال الانشغال يجعل حالة الكدر تقل، ولكن يجب أنْ لا تصل مرحلة الانشغال لمرحلة طويلة، ففي هذا الحال الاعتزال هو الجيد، حتى تزول حالة الكدر، ويتفرغ شيء من شيء من آثار التوتر من الأعصاب، فكلما حصل تفريغ أكثر، فهذا أفضل للمريد. -وعلى المريض أنْ لا يواصل النظر إلى الذي يتواصل معه وهو تحت حال توقف التفكير، لأنَّ هذا يجعل الآخر يعتقد أنَّ المريض يعاني من خلل عقلي، فتنزيل الرأس أفضل من مواصلة النظر إلى الذي يتواصل المريض معه، على سوء النظر للأسفل حتى في هذه الحالة، فاستشغال شيء ما أفضل، مثل الاستشغال بقراءة شيء ما. لا بد من الاسترخاء المتواصل، والابتعاد عن أي مصدر توتر. من الاسترخاء شم العطور، والنظر إلى الخضار، والطبيعة الخضراء عموما. |
||
|
14-04-2021, 03:02 PM | #20 |
عضو نشط
|
تماما اخي جزاك الله خيرا ورمضان مبارك وكل عام وانت بالف خير نعم كل ما قلته كلع يحصل معي هدا هو تشخيصي تماما مدا افعل اخي عدبني هادا الشعور لا استطيع التفاعل وانا مرتاح هادا سبب لي في عدم العمل في اي مجال هل من دواء اخده مادا افعل ينين وانا اعاني من هدا الشيئ عيت والله وكدلك احس في تحت الادن كان شيئ متل الالتهاب وجانب ناصيتي مادا افعل هل من دواء اخي
|
|
14-04-2021, 04:32 PM | #21 | |
عضو نشط
|
اقتباس:
|
|
|
14-04-2021, 08:19 PM | #22 | |
عضـو مُـبـدع
|
اقتباس:
بشأن الذي تشعر به تحت أذنك فهو آثار توتر، وتكون في الأعصاب. لتفهم هذا جيدا، فعليك بقراءة عدة مقالات من كتابي عن الحالة التي تمر بها: "مقال الحضك"، و"مقال الحضاك"، و"مقال التحضاك". لكتابي رابط في توقيعي. ملاحظة: كلمة حضك مكونة من حروف كلمة "ضحك"، فقدمت حرف الضاد على حرف الحاء، فصارت "حضك" وحملتها مفاهيم التشنج والكدر، إلخ، التي تحصل في الوجه، فقد استغللت حروف كلمة "ضحك" لكي أحافض على مفهوم الضحك، فمعنى كلمة "حضك" هو التشنج ولذي يحصل كثيرا خلال الضحك، فهو يحصل خلال الضحك كثيرا، ولكن ليس بالضرورة حصول الضحك ليحصل التشنج. أنا لست طبيبا لأصف دواء، فأنا نفسي مريضا بهذه الأمراض منذ أكثر من عقدين، ولا أتعاطى أدوية، فأنا لا أؤمن بفعاليتها، وأفضل للمرضى العلاج السلوكي المعرفي على العلاج بالعقاقير. |
|
التعديل الأخير تم بواسطة سمير ساهران ; 14-04-2021 الساعة 08:23 PM
|
15-04-2021, 01:56 AM | #23 |
عضو نشط
|
جزاك الله خيرا الان انا هل فدي تشنج في الاعصاب ما اسم مرضي اعصابي متشنجة ام مادا مادا اخس طول النهار كأن فوق جبهتي وجانبها كانهم مشدودان و متل الالتهاب تحت عيني ودائما على اعصاب كل هدا بسبب صدمة نفسية كانت قوية بالنسبة لي
|
|
15-04-2021, 02:48 AM | #24 | |
عضـو مُـبـدع
|
اقتباس:
في نظريتي هذا مرض في الأعصاب، حيث ينفرز فيها آثار توتر، فتصير بعد مدة آثار توتر مرضية، فتؤدي إلى الأمراض التي يسميها أهل علم النفس المرضي نفسية، فهي في نظريتي ليست نفسية، وقد كتبت عن هذا الكثير في كتابي، فهو كتاب بالنسبة للذي يجتهد في قراءته وفهمه؛ سيجد فيه ثروة فكرية لا نظير لها عن هذه الأمراض. مثلا حسب نظريتي التي تؤدي لتشنج الأعصاب في الجبهة هي آثار توتر مرضية، وحسب الاصطلاح في كتابي هو "روات (آثار توتر مرضية)"، فآثار التوتر المرضية هي سبب وعلة هذه الأمراض التي تسمى خطأ بأنها نفسية، وهذا الخطأ لن يتخلى أصحابه عنه قريبا، مع الأسف، فهم يعتبرونه علما، وهو لم يفلح إلا في وصف المظاهر، أما الكلام عن الأسباب فهم يعترفون أنَّها غير معروفه، وهم لا يملون من تكرار أنَّ أسباب هذا المرض غير معروفة، وأنا أدعي معرفة الأسباب، وأحتاج مدة لكي أثبت هذا لهم، وربما لن أقدر إقناعهم بإثباتاتي خلال حياتي، فتبقى الإثباتات مكتوبة في كتابي. بشأن ما يحصل في الجبهة فيمكنك أنْ تقرأ المقال "الصدق والشق"، والمقال "الصداع والشقاق"، وهما ضمن كتابي، فهناك الكثير من الشرح. آخر تحديث لكتابي وضعته اليوم في المنتدى، وهو أيضا في توقيعي، فهو التحديث الرابع والأربيعن. ملاحظة: أنصح القارئ العابر أنْ لا يقرأ المقال الأول من كتابي، فهو منهجي في كتابي، فالقارئ العادي ليس بحاجة لقارءة شيء منه، فمستوى التجريد في المنهج لا يتحمله القارئ العادي، وهو لعدم علمه عن المناهج يحسبه خزعبلات، ولذلك أقول هو ليس للقارئ العادي، بل للقارئ الباحث. |
|
التعديل الأخير تم بواسطة سمير ساهران ; 15-04-2021 الساعة 02:53 AM
|
15-04-2021, 02:56 AM | #25 | |
عضـو مُـبـدع
|
اقتباس:
بشأن الذي تحت عيونك، فقد يفيدك مقالاتي عن "الحك"، و"الحكاك"، والتحكاك" وهي ضمن كتابي، وابحث في هذا الكتاب عن الحك في مواضع الوجه، فقد تفيدك المعلومات المذكورة هناك. ورمضان مبارك على الجميع، وكل عام والجميع بخير. |
|
التعديل الأخير تم بواسطة سمير ساهران ; 15-04-2021 الساعة 02:59 AM
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|