|
|
||||||||||
ملتقى أصحاب الإكتئاب أكره مرض الإكتئاب بنفس القدر الذي أحب به مريض الإكتئاب .. فهو أرق الناس وأصفاهم وأصدقهم .. و من لا يدمع قلبه حين يعايش مريض الإكتئاب ، فإن قلبه من حجر ، أو أشد قسوة " |
|
أدوات الموضوع |
26-07-2015, 08:17 AM | #16 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
كان بالإمكان أفضل من ماكان
|
والله لما اصلي ماحس باي احاسيس لاخشوع لاراحه نفسيه شكلي يهودي مو مسلم او فيني شيطان udjdududREGVG
|
|
26-07-2015, 09:58 AM | #17 | |
عضو نشط
|
اقتباس:
انا لما اجي اصلي اشعر بضيقة صدر واكتئاب يزيد فاترك واعاود مره ثانيه |
|
|
26-07-2015, 03:13 PM | #19 |
عميد المنتدى
مُعتـّق برائحــة الطين!
|
الاكتئاب المرضي يبقى مرض يصيب المسلم والكافر والصالح والطالح .. اما الاكتئاب كعلاج فالصلاة الخاشعة تخفف منه واعرف شخص ملتزم بالصلاة يقول لما بدأت اصلي بخشوع تحسن مزاجي كثيرا . فالعلم اثبت ان الاكتئاب نتيجة خلل في نواقل عصبية في المخ والخشوع والتأمل والاسترخاء تحسن كثيرا من هذا الخلل وتزيد افراز هرمونات الراحة وكذلك الرياضة والمشي السريع وبعض الاغذية كالشعير وزيت السمك والجوز . والمسلم يؤدي الصلاة طاعة لله اولا واخيرا وليس لغرض اخر ..
|
|
26-07-2015, 03:37 PM | #20 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
كان بالإمكان أفضل من ماكان
|
انا كذا احس بدال ماتخفف علي يزيد علي وانا حاس انه من الشيطان يعني لو استمر فتره طويله يروح الشيطان بس المشكله مو قادر اتحمل ضيقه واكتئاب كان بلك على صدري
|
|
27-07-2015, 06:58 AM | #21 |
عضـو مُـبـدع
|
طيب يامنتظر جربت الرقيه ؟
جربت تروح عند شيوخ ؟ جربت موية مقرية وزيت مقري ؟ اعرف قصه وحدة راحت لشيخ واعطاها زيت قعدت تدهن الليل والنهار ويوم راحت للشيخ قعد يصيح اللي فيها ويقول هلكتني بالزيت خلاص بخرج وخرج منها وارتاحت .... ي رب ترزقنا الراحه النفسية |
|
05-08-2015, 12:33 PM | #22 |
عضو
|
لا تعبد الله كي يعطي لكن اعبده ليرضى فإذا رضي ادهشك بعطاءة > الطنطاوي رحمه الله
بغيت اقولك تجربتي انا قبل كم سنه كنت محافظة على الصلاه و تلاوه سورة البقره يوميا و الاستغفار طول اليوم و كانت عندي مشاكل كثيره لكن سبحان الله بسبب وجود الله معي و تعلقي بالله لم تكن هذه المشاكل تحزنني بل كنت انام و البسمه على وجهي و كان وجهي منور الحمد لله لكن الان لا اعلم ما ذا حدث لي اصبت بكتئاب شديد لدرجه لم اعد اهتم لصلاتي و لم اعد اتلو القران كما كنت فحياتي الان جحيم لايوصف اتمنى لو يخف عني الاكتئاب كي اعود الى القران و الاستغفار ففهيما سعاده و راحه ابكي من الحنين لها.. الله يشفينا و يعوضنا خير |
|
09-08-2015, 02:33 PM | #23 |
مراقبة إداريه
(وَلَسَوْفَ يُعْطِيْكَ رَبُّكَ فَتَرْضَىْ)
|
منتظر الفرحة فينك عسى ما شر
لا أسكت الله لك حسًا أول مرة تغيب فترة طويلة ماقيد شفتك غايب كذا الله يحفظك و يمتعك بالصحة و العافية يارب |
|
12-08-2015, 03:40 AM | #24 |
( عضو دائم ولديه حصانه )
كان بالإمكان أفضل من ماكان
|
موجود يامستكفه حتا لو ماشاركت ادخل واشوف المشاركات
وانتي كيف اخبارك لك وحشه الله يسعدك ويوفقك طيب ماقلتيلي مستكفه هل الكلام صحيح ان ول احافض على الصلاوات راح تتغير حياتي ابيك تحلفين لان لو كلامك صحيح راح تحلفين انا ابي حل نهائي |
|
12-08-2015, 07:30 AM | #25 |
عضـو مُـبـدع
|
والله العظيم ان كثير مشايخ يحلفون انه يوم التزمو ارتاحو نفسيا ....
اخوي الله يوفقك ابدأ بالرقيه الشرعية خلك قوي وتحدى نفسك وقول بسوي هالشيء ان مانفعتني بالدنيا بتنفعني بالاخره ..خلي كل شيء تستخدمة مقري عليه حتى العسل والزيت الزيتون سوي سلطه وصب عليه... وتروش بسدر وملح خشن لمدة 7 اياااااام متواصله ...واختم البقره يوميا لمدة 40 يوم ... والله العظيم اعرف وحدة قرأة البقرة لمدة 40يوم وتأكل سبع حرات من تمرالعجوة يوميا تحلف بالله انها تحسن انها انولدت من جديد بسألك جربت الحجامه؟ |
|
12-08-2015, 01:13 PM | #26 | |
عضو مميز جدا وفـعال
|
اقتباس:
والاخوان في الردود لم يعرفوا ان يردوا عليك بشكل واضح ويشفي - انت للاسف وواضح انك تقرا كثيراً لمن يشكك في الدين وخصوصا ان انتشارهم هذه الفتره اصبح ملفت هم يتكلمون في امور الدين حتى يزعزعون ايماننا وحتى نبدا بالشك وينتهي ذلك باليقين ان ديننا غير مهم في حياتنا وليس له ضروره ثانيا ان كنت لازلت تصدق كلام الله فسأعطيك ايه من كتابه مع تفسيرها للشيخ محمد المنجد تثبت ان من كان مع الله دائما فسعادته لن تفارقه بأذن الله ولاكن اهم من ذلك كله لابد من اليقين والايمان التام واخلاص النيه {وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا} ماهو الضنك؟ يقول الحافظ ابن كثير رحمه الله : " ( فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا) أي: في الدنيا؛ فلا طمأنينة له ، ولا انشراح لصدره ؛ بل صدره ضيِّق حَرَج لضلاله ، وإن تنعَّم ظاهرُه ، ولَبِسَ ما شاء وأكلَ ما شاء ، وسكنَ حيث شاء ؛ فإنَّ قلبه ما لم يَخْلُص إلى اليقين والهُدى فهو في قلق وحيرة وشَكّ ، فلا يزال في ريبه يتردَّد ، فهذا من ضَنَك المعيشة " انتهى من " تفسير ابن كثير " وفسَّر بعضُ المفسِّرين المعيشة الضَّنْك بعذاب القبر ؛ كما رُويَ ذلك عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه ؛ فقال: " يُضَيَّقُ عَلَيْهِ قَبْرُهُ حَتَّى تَخْتَلِفَ أَضْلَاعُهُ " انتهى من " تفسير الطبري " (16/196) ، ورُوي نحوه عن أبي هريرة رضي الله عنه أيضًا كما في " تفسير الطبري " (16/197)، وعن السُّدِّي وغيرهم . ولعلَّ الأقرب في معنى الآية ما رجَّحَهُ بعضُ المفسِّرين من أنَّ " المعيشة الضنك عامَّة في دار الدنيا، بما يصيب المُعْرِض عن ذِكْرِ رَبِّه من الهموم والغموم والآلام ، التي هي عذاب مُعَجَّل، وفي دار البرزخ وفي الدار الآخرة ؛ لإطلاق المعيشة الضَّنْك وعدم تقييدها " انتهى من " تفسير السعدي " (ص 515) . إذا ثبتَ هذا ؛ فلا يُسَلَّم أنَّ النصارى وغيرَهم من أهل الكفر يعيشون في طمأنينة ويقين من أمرهم مع إعراضهم عن ذِكر الله ؛ بل هُم في الحقيقة وإن تنعَّموا وضَحِكوا وأكَلوا وشربوا ما شاءوا ؛ فهم في قلق وحيرة وشَكّ - كما تقدَّم في كلام ابن كثير رحمه الله - . وهذا معلوم في الواقع لا شك فيه ، فإنك إذا نظرت إلى الدول الغربية تجد فيها من أسباب الراحة والترف والتنعم ما يفوق الوصف والخيال ، ولكنك مع كل ذلك تجد أهلها أشد الناس بؤسا وقلقا وحيرة واضطرابا !! فهم أكثر دول العالم في الأمراض النفسية والعصبية ، وهم أكثر دول العالم في معدل الجريمة ، القتل والسرقة والاغتصاب والخمر والمخدرات ... إلخ . حتى إن الجريمة عندهم تقاس بالثانية الواحدة ، لا باليوم ولا بالساعة ، فيقال : كم جريمة ترتكب في الثانية الواحدة ؟! وهم أكثر دول العالم في معدلات الانتحار . فأي أمن وطمأنينة يشعر بها هؤلاء ؟ لا شيء . واعلم أن الكافر قد يفتح الله عليه جميع أبواب الراحة والترف في الدينا ، كما قال الله تعالى : ( فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ) الأنعام/44. إلا بابين اثنين فقد خصهما الله تعالى لأهل الإيمان به ، وهما : الأمن والبركة . فالبركة يقول الله تعالى فيها : ( وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آَمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ وَلَكِنْ كَذَّبُوا فَأَخَذْنَاهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ ) الأعراف/96. وأما الأمن فيقول الله تعالى فيه : ( الَّذِينَ آَمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ ) الرعد/28 . فلا يمكن لكافر مهما وجد من أسباب النعيم والترف والسعادة أن يعيش في أمن وطمأنينة وبركة قط ، فذلك غير ممكن ، بل هو في شقاء نفسي وقلق واضطراب يظهر أثره عندما يتجه ذلك الشخص إلى الجريمة أو الانتحار أو المصحات النفسية والعقلية . فإذا كان يعيش في أمن وطمأنينة فلماذا كانت كل هذه الجرائم والأمراض النفسية والاكتئاب ثم الانتحار ؟! إن هذا نتيجة الضنك الذي يعيشون فيه . ويدلُّ على هذا الضَّنك الذي يعيشُه أهل الكفر في الدُّنيا أيضا : شهادةُ مَن أسلمَ منهم ودخلَ في هذا الدِّين العظيم ، بأنَّه كان يعيش في بؤس وشقاء وقلق وحيرة ، ويشعر الآن بسعادة وطمأنينة وراحة وحياة هادئة لا يستطيع وصفَها؛ كما قال تعالى: ( مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ) ----- هذا كلام الشيخ الله يحفظه والاحظ ان امنيتك الكبيره هي زوال الضيق والهم (الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ) {مَنْ عملَ صالحاً مِنْ ذَكَرٍ أو أُنثى وهوَ مُؤْمنٌ فلنُحيِيَنَّهُ حَياةً طيِّبةً ولَنجْزِينَّهم أَجْرَهم بأحسنِ ما كانُوا يعلمون} اخوي ان اقبلت على الله بقلب سليم اقسم لك انك ستجد الراحه والطمئنينه والسكينه فأول خطوه للطريق الصحيح التصديق التام بكلام الله وانه حق ولا اصدق من الله ثانيا ابعاد الافكار الشيطانيه من رأسك وعدم القراءه للمشككين فالرسول حذر من ذلك {وَإِذَا رَأَيْتَ الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آيَاتِنَا فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ وَإِمَّا يُنْسِيَنَّكَ الشَّيْطَانُ فَلا تَقْعُدْ بَعْدَ الذِّكْرَى مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ} {وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ آيَاتِ اللّهِ يُكَفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلاَ تَقْعُدُواْ مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُواْ فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ إِنَّكُمْ إِذًا مِّثْلُهُمْ إِنَّ اللّهَ جَامِعُ الْمُنَافِقِينَ وَالْكَافِرِينَ فِي جَهَنَّمَ جَمِيعًا} لان القلوب قد تزل والا لما كان رسولنا الكريم يدعوا (يامثبت القلوب ثبت قلبي على دينك) ثالثا عليك الاقدام والمسارعه للعمل اما التسائلات الكثيره والشك فلن يزيدك الا زعزعه ---- ان كان المنتدى يقبل بوضع رابط لموقع وجدته http://www.kaheel7.com/ar/index.php/...01-19-00-38-03 |
|
|
12-08-2015, 03:19 PM | #27 |
عضو فعال
|
شوف يالغالي ،، أنا مثلكك عندي تقصير مع الصلاه للاسف الشديد ،، لكن يعلم الله يالغالي لو حصل وصليت ؟ احس براحه نفسيه لايعلم بها الا الله ، وخاااصة صلاة الفجر والله يوم اطلع من المسجد ينتابني شعور جميل لايوصف ،، جرب ان تبدر ولو مره لصلاة الفجر واستشعر الاجر ولا يوقف لسانك عن ذكر الله ،، صدقني بتحس براحه عجيبه ،، اسال الله لي ولك ولجميع المسلمين الصحه والعافيه ~
|
|
14-08-2015, 08:20 PM | #28 |
عضو نشط
|
ان العبد اذا دعا , واعتصم بالله والتجا .. وصدق فى دعائه والتجائه تفتحت له ابواب السموات
اذا دعا الله صادقا من قلبه وقد احاطت به همومه , وعظم عليه البلاء واصبح كلما ضحك ابكاه همه , وابكاءه غمه واحزنه واقلقه .. ان العبد اذا وصل الى هذا الحال وتوجه الى الكبير المتعال بصدق ويقين فان هذا هو المقصود من البلاء المقصود من البلاء , الفرار من الله الى الله و ان يبث العبد الى ربه الشكوى وان يلتجأ الى الله جل وعلى وان يتذكر عظمة الله ويتذكر ان الله يسمعه , وان الله يراه , ويتذكر ان الله حليم , وان الله رحيم فقل يارب انت ترى حالى وتعلم فقرى وضعفى يارب اليك التجأت , يارب اليك اشتكيت بك استعنت وعليك توكلت وفوضت امرى اليك واسندت ظهرى اليك اذا قلت هذه الكلمات فانك حرىٌّ بتفريج الكربات ان الله اذا تأذن بـ الفرج , جاءك من حيث لا تحتسب يــارب .. فوضنـا أمورنـا اليك ففرج عنا يا الله ... . |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|