|
|
||||||||||
ملتقى التجارب الشخصية للحالات الأخرى في حياة كل منا لحظات ومواقف تنقله إما إلى الأحسن و إما إلى الأسوأ، شارك معنا بنقاط التحول في حياتك فقد تكون نقاط تحول للأخرين |
|
أدوات الموضوع |
01-08-2003, 07:26 PM | #17 |
عضو نشط
|
اخى المحار اعانك الله على ما انت فيه وشفاك ان شاء الله
انا لم ادهب عمرى الى عيادة نفسية ولم اعانى من اعراض شديدة او ملحوظة وبالنسبة للاسم الدى اعطيته للطب النفسى وهو الطب المفلس قد يوافقك عليه كثير من الناس هنا فى مصر قد تكلمت مع كثير من الناس من مختلف الاعمار والطبقات عن الدكتور النفسانى اجابتهم لم تكن سوى انهم دكاترة بيعقدوا الانسان واخرون يقولون زيارتهم ليس لها لزوم بل ان اى حالة ستاخد وقتها وستمر واشياء مثل هكدا كثيرة ولا اسمع عن احد يدهب الى دكتور نفسانىالا فى حالات الصرع حتى وقد تعرض قريب لى لحالة غريبة وكان صغير وقد نصحتهم بالدهاب الى دكتور نفسانى فانا اعلم ظروفه وحالته جيدا ولكن كلهم رفضوا وقالوا لا متوهمين انه لن يفعل شيئا وهاهم الان يعانون من هدا الشاب معاناه فظيعة ووصل به الامر انه يعدب الحيوانات فاصبح يخنق الطيور ويحرم قطته من الاكل ولكنهم ايضا يرفضون ان يدهب الى دكتور اما انا لا استطيع ان اقول راى عن هدا الموضوع لانى لم ادهب قبل الى عيادة ولكنى فقط ادعوا الله ان يخفف عنك ويشفى كل المرضى |
|
02-08-2003, 08:25 AM | #18 |
عضـو مُـبـدع
|
هذا المقال للاستاذ سعد الدوسري في جريده الرياض تأكيدا علي مكتبته تحت مسمي الطب المفلس مع التحيه لمن اختلفو في الرأي معي مع تيات اخوكم المحار
منتدى الكتّاب> مقالات عامة > سعد الدوسري "القايلة" النفسية التاريخ: السبت 2003/08/02 م منذ أكثر من ثلاث سنوات، وهي تراجع في عيادة الطب النفسي في أحد المستشفيات الحكومية، حيث أنها مصابة بوسواس قهري، وصرف لها في البداية علاج دوائي، ثم لازمه علاج سلوكي، ولا يخفى على الجميع أن تأثير العلاج السلوكي أسرع من الدوائي. ولقد اعد لها الاخصائي جداول أسبوعية واختبارات و......و......و....... الخ، على مدى عام كامل لم تخرج منها بأي نتيجة، سوى كثرة التردد على العيادة أسبوعيا، في "عز القايلة" كما أنه كان غير مبال، لدرجة انه يسخرمما كانت تقول. أما بخصوص الطبيبة المسؤولة، فحدث ولاحرج، فهي مابين إجازات أو غياب عن المواعيد، وحصل أكثر من مرة، أن يُكتب لهذه موعد مع الطبيبة مع أنها في إجازة ونتيجة لذلك تدخل المريضة على طبيبة أخرى، مما يترتب عليه اعادة الإسطوانة كل مرة: مم تشكين؟؟ ما العلاج المصروف لك؟؟ هل نجح العلاج السلوكي؟؟ وقد حدث أن إحدى الطبيبات البديلات شخصت حالتها بعد هذه الاسئلة، بأنها مصابة بخلل في خلايا المخ، دون تشخيص أو فحص سريري، ودون مراعاة لنفسية المريضة، الذي صعقها هذا الكلام، وجعلها تسأم المواعيد وتسأم العلاج، وتقرر التوقف عن المراجعة وحين فعلت ذلك، على حد قولها، بدأت حالتها في التحسن. أنا هنا، أختلف مع الأخت الكريمة في قرارها بالتوقف عن العلاج ومراجعة العيادة، ولكنني في نفس الوقت، لا ألومها، فما مرت به، يمر به الكثير من مرضانا النفسيين، مما يجعلني اتساءل: لماذا يستمر حال عياداتنا ومصحاتنا النفسية، مزريا الى هذه الدرجة؟؟!! لماذا يعاني المريض النفسي، اكثر مما يعاني المرضى الآخرون، من تردي الواقع الصحي؟؟!! هل لأن المريض النفسي لا يدرك ما يفعله الطبيب له أو لأنه بسبب مرضه، لا يستطيع الاعتراض على الطبيب او مناقشته نقاشاً واعياً؟؟!! هل لأن بعض الأطباء، يتعاملون معه، على أساس أنه حقل تجارب مطواع للعقاقير المتجددة؟؟!! هل لأن بعض الأطباء، يركنون إلى ا لمهدئات، التي لاتقود الى نتيجة إيجابية، بقدر ما تجعل المريض هامداً؟؟!! إن على المسؤولين الجدد في وزارة الصحة، الإسراع في فتح ملف العيادات والمصحات النفسية، وأكاد أجزم أنهم لا يجهلون، مافي هذا الملف من أوراق سوداء، قد تشكل وصمة سلبية شديدة على خدماتنا الصحية، التي نأمل من هؤلاء المسؤولين، والمتمتعين بحيوية الشباب، أن يطوروها على كافة مواقع الخارطة الخدماتية.للمراسلة: s<img src="https://www.nafsany.cc/vb...lriyadh-np.com سعد الدوسري |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|