|
28-02-2007, 02:01 AM | #19 |
عضـو في نادي المتفائلين
|
نتوقف هنا مؤقتاً لنطوي الصفحة الأكثر مللاً ثم نبدأ بالصفحة الأكثر إمتاعاً..صفحة الحلم..الذي لا يريدني أن أقضي حتى ولو ثانية بعيداً عنه
شهرين يريدها حلمي حتى أتعرف عليه أراكم بأفضل حال وتذكروا..الصفحة الأكثر إشراقاً هي تلك التي نخط سطورها بأيدينا ومودتي لكم جميعاً من دون استثناء |
|
01-03-2007, 09:08 PM | #20 |
عضـو في نادي المتفائلين
|
لنضع الحلم على الرف هذا اليوم...الكل هذه الأيام..سعيد من أجلي ولكني أنا لست كذلك...أبعد ما أكون عن ذلك
|
|
01-03-2007, 09:46 PM | #21 |
عضـو في نادي المتفائلين
|
أماني..مالنا غير الأماني
أبو بكر سالم . . سطوت على مُعرف أخي في المكان الذي يرتاده...حاولت أن أكتب كما يكتب هو وما أفلحت..حاولت أن أتقمص روحه الجميلة المُبهجة وعجزت...ثم بدأت رحلة التشويه بكلمات الحزن التي لا أظنه هو سيكتبها يوماً قال..هو لك ولكن لا تكن كئيباً هكذا..اكتب لهم شيئاً جميلاً تسعد أنت به وتُسعدهم قلت.. لا أقوى..لست أملك ولو قدراً قليلاً مما تملكه أنت....كئيب أنا بطبعي ولا أستطيع أنا أتقمص شخصيتك الجميلة فقال..كل منا لديه ما يكفيه وقد يفيض من الألأم..ولكني اعتدت أن احتال على آلامي ولا أُظهرها على الملأ...أنظر لي الآن..أنا مُنهك بكل ما تحمله الكلمة من معنى..وقفت طويلاً أمام مكتب أحد الدكاترة ليعطيني وثيقة التخرج حتى تورمت قدمي ومع ذلك لم تشفع لي كل تلك الساعات الطوال ولا تورم قدمي عنده وخرجت من الجامعة كالعادة.. صفر اليدين..وأنا مؤهل لأكون عاطل عن العمل لسنة أو أكثر...ولكن,كل ذلك لن يمنعني من أن أروي لك نكته أما أنا يا أحمد فنمت غالب هذا اليوم..وأشهر قليلة تبقت على التخرج..ووظيفتي تنتظرني حالماً أتخرج..حتى إن أحدهم عرض علي اليوم فرصة رائعة جداً...ومع ذلك أنا لست سعيد..ولا أظنني سأكون يوماً كذلك ثم لا تتوقع من أن أروي لك أنا نكته . . أحمد..ألم أقل لك أني أُحبك كثيراً ولا أتصور أن بإمكان الحياة أن تسير من دونك ومن دون نكاتك خُذ مُعرفك يا أحمد..أنا لا أليق به |
|
03-03-2007, 01:31 AM | #25 |
عضـو في نادي المتفائلين
|
لا أدري إن كان صاحب هذا المكان سيمر من هنا أم لا..فإن كان سيفعل:
ليت اسم هذه الصفحة يكون اسماً لي..كم أتمنى ذلك |
|
03-03-2007, 01:49 AM | #26 |
عضـو في نادي المتفائلين
|
يبدو أن الزمن الذي ينتظر قطافه لن ينضج أبداً. غير أنه سيظل وفياً للعبءِ الجميل الذي ائتمنته حياته على الوفاء به:أن يضع ، كل يوم،رأس الجنة على خاصرة الحياة.
(أدونيس) |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|