|
|
||||||||||
الملتقى الإسلامي قال تعالى : (( إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ ۗ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ ۗ وَمَنْ يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ )) |
|
أدوات الموضوع |
05-02-2014, 07:54 PM | #16 | |
عضو فعال
|
اقتباس:
|
|
|
06-02-2014, 01:27 AM | #17 |
عضـو مُـبـدع
|
أخي الكريم موضوع الاخت طلب لكتب ولا نريد ان نحول الموضوع الي كلام ثاني ... انا نصحتك و وضحتلك المنهج السلفي السليم وانت حر يقول ابن مبارك رحمه الله ( فانظر عمن تاخذ دينك ) .. ولو حبيت نناقش مثل هذه المواضيع فأنا مستعد لدخول مناظرة معك في غير نفساني وانت هات دليلك وانا اجيب دليلي ...
تقبل مني فائق الاحترام والتقدير |
|
06-02-2014, 11:56 AM | #18 | |
عضو فعال
|
اقتباس:
انا وضعت للاخت كتب ودليتها على بعض العناوين ولما رايت من يقدح بالشيخ القرضاوي كان من واجبي ان ادافع عن عالم جليل وهذا حسابي في الفيس بوك اذا اردت انت نتحاور أخي ابو جنى ( ممنوع وضع عناوين التواصل الإجتماعي ) ،، وهذا معلوم للجميع ،،، إن كنت تريد محاورة الأخ ، فعليك أن تحاوره في نفساني بموضوع منفصل ،،، في ملتقى الحوارات والنقاش ،، إن كان مستعدا لمناقشتك ،،، |
|
التعديل الأخير تم بواسطة الحوراني ; 06-02-2014 الساعة 12:02 PM
|
06-02-2014, 12:05 PM | #19 |
الرئيس
الرئيس
|
ارى أن مشكلتنا في الحياة أننا لا نستطيع نقد شيخ او عالم ،،،
لا ادري لماذا بكل صراحه ،، مع انه هناك الكثيرون من المشايخ عليهم علامات استفهام ،، وهي كثيره ،،، فليكن النقد بناءا وليس انتقاما ،، |
|
06-02-2014, 04:09 PM | #20 |
عضـو مُـبـدع
|
اخي ابراهيم احمل لك كل التقدير والاحترام والود
ثانياً الحق بين والحمد لله العلماء ورثة الانبياء وكل شيء موضح ومن هو العالم الذي على المنهج الصحيح ومن هو المخالف نسئل الله ان يفقهنا جميعاً في الدين |
|
06-02-2014, 07:00 PM | #21 |
روح الشمال
بداية جديدة
|
اخي الفاضل نعيم ارفع لك كفي واحييك على شجاعتك وعلمك القرضاوي ما نسبه لكن ماذكرت ام طلال هم المرجع ولا نزكي على الله احد عجبني ردك اخي نعيم ليس استغراب منك بل لانك علي ما اظن ليبي وعشتم زمن من النظام البائد من التغريب عن العقيدة والدين الصحيح .
|
|
06-02-2014, 07:02 PM | #22 |
روح الشمال
بداية جديدة
|
واي مداولات بهالخصوص فل يفتح موضوع مستقل لكم حرية الطرح فيه كما نوه المدير العام في ملتقى الحوارات والنقاش الهام .
|
|
06-02-2014, 09:55 PM | #23 |
مشرف ملتقى الرقية الشرعية
|
الله يفتح عليك يا ابو جني يا بركة فتوح العارفين بالله
قال صلى الله عليه وسلم : طوبى لمن حمى مسلما فى ظهر الغيب او كما قال عليه الصلاة والسلام يسلم فمك وقلمك وتسلم يميك يا ابو جني ولك الف تحية وتحية من فلسطين العروبة والاسلام بل من كل بقعة فى المعمورة |
|
10-02-2014, 07:57 PM | #24 | ||||||||||
الزوار
|
اقتباس:
(( وَفِي الْحَنْبَلِيَّةِ أَيْضًا مُبْتَدِعَةٌ؛ وَإِنْ كَانَتْ الْبِدْعَةُ فِي غَيْرِهِمْ أَكْثَرَ وَبِدْعَتُهُمْ غَالِبًا فِي زِيَادَةِ الْإِثْبَاتِ فِي حَقِّ اللَّهِ وَفِي زِيَادَةِ الْإِنْكَارِ عَلَى مُخَالِفِهِمْ بِالتَّكْفِيرِ وَغَيْرِهِ؛ لِأَنَّ أَحْمَد كَانَ مُثْبِتًا لِمَا جَاءَتْ بِهِ السُّنَّةُ؛ مُنْكِرًا عَلَى مَنْ خَالَفَهَا مُصِيبًا فِي غَالِبِ الْأُمُورِ مُخْتَلِفًا عَنْهُ فِي الْبَعْضِ وَمُخَالِفًا فِي الْبَعْضِ )) . وقال أيضا (( مجموع الفتاوى / 6/ 54)) . ((وَكَثِيرٌ مِنْ الْحَنْبَلِيَّةِ زَادُوا فِي الْإِثْبَاتِ )) . وهنا يبرز سؤال مهم : هل في هذا العصر .. زادوا أم نقصوا ؟؟ فإن قلت نقصوا .. نستطيع بعد ذلك التفاهم على المناظرة ووضع ضوابط لها ، وإن قلت: (( زادوا )) قيل لك (( هم أولى من الإخوان بما وصفتهم )) . وبانتظار ردك الكريم .
|
||||||||||
|
11-02-2014, 01:47 AM | #25 |
عضو نشط
|
التحذير من التعصب للأشخاص .. ومن اتحاذ بعض العلماء رموزاً ..
يُوالى ويُعادى عليهم قال العلامة محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله تعالى - : وإنه من المؤسف - في وقتنا الحاضر - أن بعض الشباب اتخذ من بعض العلماء رموزاً يقتدي بهم، ويوالي من والاهم، ويعادي من عاداهم، ولو كان الذي عاداهم بحق، والذي والاهم بغير حق!! وصاروا يتنازعون فيما بينهم: ما تقول في فلان؟ ما تقول في فلان؟! لماذا؟! أقول: فلان هذا يخطأ ويصيب، إن أخطأ وهو مجتهد؛ فخطأه مغفور، وإن أصاب؛ فله أجران، أما أن أوالي من والاه وأعادي من عاداه مهما كان الأمر؛ فهذا لا يجوز. لذلك أدعو أبنائي الشباب أن لا يجعلوا هذا أكبر همهم، وأن لا يرفعوا بذلك رأساً، وأن يكون قصدهم الحق من أي جهة أتى. استمع إلى قول الله عز وجل: {وإذا فعلوا فاحشة قالوا وجدنا عليها آباءنا والله أمرنا بها قل إن الله لا يأمر بالفحشاء}، احتجوا بحجتين: الأولى: {وجدنا عليها آباءنا}، والثانية: والله أمرنا بها}، فقال الله عز وجل: {قل إن الله لا يأمر بالفحشاء}، وسكت عن الحجة الأولى، لماذا؟ لأن الحجة الثانية باطلة فأبطلها الله، والحجة الأولى صحيحة فسكت الله عنها وأقرها، مع أنها جاءت من المشركين. واستمع أيضاً إلى ما صح عن النبي - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - أنه أتاه حبر من أحبار اليهود، وقال: يا محمد؛ إنا نجد أن الله يجعل السماء على إصبع، والأرضين على إصبع... وذكر بقية الحديث. فضحك النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - حتى بدت نواجذه أو أنيابه تصديقاً لقول الحبر، ثم قرآ: {وما قدروا الله حق قدره والأرض جميعاً قبضته يوم القيامة والسماوات مطويات بيمينه سبحانه وتعالى عما يشركون}. فهنا هل النبي - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - أنكر الحق؛ لأن قائله غير مُحِق؟ لا، بل أقره، مع أنه يهودي. أبلغ من ذلك: أن النبي - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - استحفظ أبا هريرة - رضي الله عنه - على صدقة الفطر، يعني قال: احرسها، وفي ليلة من الليالي أتى شخص على صورة إنسان، فأخذ الطعام، فأمسكه أبو هريرة، وقال: لأرفعنك إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - . فادعى أنه فقير وأنه ذو عيال، فرَقَّ له أبو هريرة وأطلقه، ثم أتى النبيَّ - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - فقال له: ما فعل أسيرك البارحة؟ قال: يا رسول الله؛ ادعى أنه فقير وذو عيال، فأطلقته. فقال إنه كذبك وسيعود. كذبك: يعني أخبرك بالكذب. فقال: فعلمت أنه سيعود لقول النبي - صلى الله عليه - : وسيعود. عاد في الليلة الثانية، وأخذ من الطعام، وادعى أنه ذو عيال وأنه فقير، فأطلقه؛ لأن النبي - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - لما قال سيعود؛ لم يقل فاحبسه أو امسكه. ثم أتى أبو هريرة إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - فأخبره الخبر، فقال: كذبك وسيعود. فعاد في الليلة الثالثة، فأمسكه أبو هريرة، وقال: لابد أن أرفعك إلى رسول الله - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - ، فقال له هذا الشخص: ألا أدلك على آية من كتاب الله، إذا قرأتها؛ لم يزل عليك من الله حافظ، ولا يقربك شيطان حتى تصبح؟ فأطلقه. فأتى النبي - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - فأخبره، فقال: صدقك وهو كذوب. معنى صدقك: يعني أخبرك بالصدق. ثم قال: أتدري مَن تخاطب منذ ثلاث ليالٍ؟ قال: لا أدري يا رسول الله. قال: ذاك شيطان. فانظر كيف قَبِلَ النبي - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - الحقَّ من الشيطان. فالمقصود الحق، ويُعرف الرجال بالحق، وليس الحق يُعرف بالرجال، إذاً كيف نتفرق وتختلف القلوب من أجل الخصومة في شخص من العلماء؟ هذا يقول أنه محق وأنه على صواب، والثاني يقول بالعكس!! هذا غلط، ليس من هدي الخلفاء الراشدين ولا الصحابة أيضاً. الواجب قبول الحق من أي أحد قال به، ورَدَّ الباطل من أي أحد قال به. ثم لا يجوز أبداً أن نجعل الولاء والبراء مقيداً بأشخاص؛ لأنهم غير معصومين، يخطئون ويصيبون، فلنتفق ولنَدَعْ هؤلاء الأشخاص، ولنسأل اللهَ لهم الهداية إن كانوا أحياءً، والمغفرة إن كانوا قد اجنهدوا فخالفزا الحق، وأمرهم إلى الله عز وجل، أما أن نفرق جمعنا، ونشتت شملنا، ونلقي العداوة بيننا، من أجل الانتصار لهذا الشخص أو لهذا؛ فهذا غلط محض وضرر كبير. لذلك أدعو إخواني المسلمين في كل مكان إلى الإتفاق وعدم الإختلاف، وأن لا يجعلوا من الأشخاص رموزاً يوالون عليها ويعادون عليها؛ فإن هذا من الغلط، وما ضرَّ المسلمين سابقاً ولاحقاً إلا هذا: التعصب للأشخاص. |
|
11-02-2014, 11:05 AM | #26 | ||||||||||
الزوار
|
اقتباس:
شكر الله لك بهذا النقل الطيب من فقيه عصره ..الإمام محمد ين صالح العثيمين . رحمه الله . ونفع بعلمه . وأسأل المولى أن تلقى كلمته إذن واعية وعقول مستبصرة بنور البصيرة لا بهوى الطبع ، وقلوب تريد وجه الله ، وفي الحديث (( البركة مع أكابركم )) . فالعالم إن أخطأ وهو مجتهد؛ فخطأه مغفور، وإن أصاب؛ فله أجران .. وفقك المولى . ورفع عن الأمة التعصب بكل أنواعه .. اللهم آمين .
|
||||||||||
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|